من الصحافة العربية
أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية
القدس العربي: الانتخابات الإسرائيلية: نتنياهو يتقدم بانتخابات الكنيست دون الحصول على أغلبية
كتبت القدس العربي: ظهرت نتائج عينات غير رسمية، أعلنتها قنوات تلفزيونية إسرائيلية، تقدم حزب الليكود بزعامة بنيامين نتنياهو، في نتائج انتخابات الكنيست، لكن من دون الحصول على أغلبية تمكنه من تشكيل حكومة. وقالت القناة “13” إن حزب الليكود، حصل على 31 مقعدا، متقدما على بقية الأحزاب، لكنه يفتقد الأغلبية المطلوبة. وأضافت القناة، إن معسكر نتنياهو (حزب الليكود وأحزاب يمينية متحالفة معه) حصل على 54 مقعدا (من أصل 120) فيما حصل المعسكر المعارض على 59 مقعدا، في وقت حصل حزب “يمينا” على 7 مقاعد. ما القناة “12” فقالت إن معسكر نتنياهو حصل على 53 مقعدا فيما حصل المعسكر المعارض على 59 مقعدا، في وقت حصل حزب “يمينا” على 8 مقاعد. في حين قالت القناة “11” إن معسكر نتنياهو حصل على 54 مقعدا فيما حصل المعسكر المعارض على 59 مقعدا في وقت حصل حزب “يمينا” على 7 مقاعد. وحصلت القائمة المشتركة برئاسة أيمن عودة، على 8 مقاعد وفق القناتين “13” و”11″ فيما حصلت على 9 مقاعد وفق القناة “12”. أما القائمة العربية الموحدة برئاسة منصور عباس، فلم تتمكن من تخطي نسبة الحسم حسب جميع المحطات. ويمثل هذا تراجعا واضحا للنواب العرب الذين مثلوا ب 15 نائبا في الكنيست السابق. واستنادا الى القناة الإسرائيلية “12” فإن توزيع مقاعد الأحزاب، كان كالتالي “الليكود 31 مقعدا، هناك مستقبل (المعارض) 18، القائمة المشتركة 9، شاس 9، يمينا 8، أزرق أبيض 7، العمل 7، الصهيونية الدينية 7، يهودوت هتوراه 6، أمل جديد 6، إسرائيل بيتنا 6، ميرتس 6”. أما حسب القناة 13، فإن توزيع مقاعد الأحزاب فكان كما يلي “الليكود 33 مقعدا، هناك مستقبل 16، القائمة المشتركة 8، شاس 8، يمينا 7، أزرق أبيض 8، العمل 7، الصهيونية الدينية 6، يهودوت هتوراه 7، أمل جديد 5، إسرائيل بيتنا 8، ميرتس 7”. وجاءت النتائج حسب القناة “11” كما يلي “الليكود 31 مقعدا، هناك مستقبل 18، القائمة المشتركة 8، شاس 9، يمينا 7، أزرق أبيض 7، العمل 7، الصهيونية الدينية 7، يهودوت هتوراه 7، أمل جديد 6، إسرائيل بيتنا 7، ميرتس 6”.
وفي السياق، تعرض مناهضون لنتنياهو، مساء الثلاثاء، لاعتداء قرب تل أبيب فيما مزق مجهولون إطارات سيارة ترافق بيني غانتس وزير الدفاع رئيس حزب “أزرق أبيض”، بحسب إعلام عبري. وقالت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية إن معارضين لنتنياهو كانوا يستقلون سيارة تحمل مكبر صوت لتشجيع الإسرائيليين على الإدلاء بأصواتهم في الانتخابات البرلمانية التي انطلقت صباح الثلاثاء. ولاحقت مجموعة من الشبان السيارة قبل أن تمسك بها عند إحدى الإشارات المرورية ورشوا من بداخلها بمادة رذاذ الفلفل، قبل أن يلوذوا بالفرار. كما مزق مجهولون إطارات سيارة كانت ترافق وزير الدفاع قرب أحد مراكز الاقتراع بمدينة بتاح تكفا. وقالت الصحيفة إن الحديث يدور عن حافلة صغيرة ترافق غانتس في يوم الانتخابات وعليها شعار حزبه “أزرق – أبيض” الذي تقدم بشكوى للشرطة بشأن الواقعة. كما أعلن جيش الاحتلال الثلاثاء أنه تم إطلاق صاروخ من قطاع غزة باتجاه جنوب المناطق المحتلة بعد فترة وجيزة من قيام نتانياهو بجولة الى مدينة بئر السبع الجنوبي. وقال بيان للجيش: “منذ فترة وجيزة، أطلقت قذيفة من قطاع غزة على الأراضي الإسرائيلية”، فيما أكدت متحدثة باسم الجيش أن صاروخا أصاب منطقة خالية”. ولم ترد تقارير فورية عن وقوع أضرار أو إصابات جراء الصاروخ الذي يعتبر الأول الذي يطلق من القطاع الفلسطيني منذ كانون الثاني /يناير. وقد فعّلت إسرائيل الإنذار في المنطقة لدى سقوطه. كما لم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم.
الخليج: الكويت تعدّل مواعيد الحظر وتوضح ضوابط الحجر
كتبت الخليج: دخل قرار مجلس الوزراء الكويتي بتعديل موعد حظر التجول في البلاد ، حيز التنفيذ الثلاثاء، ليصبح من الساعة السادسة مساءً وحتى الساعة الخامسة صباحاً من اليوم التالي، مع السماح لخدمات التوصيل للمطاعم والمقاهي من الساعة السادسة مساءً حتى الساعة العاشرة مساءً.
وأوضح مجلس الوزراء الكويتي أن الفترة من الساعة السادسة مساءً وحتى الساعة الثامنة مساءً تعتبر فترة مخصصة لممارسة رياضة المشي داخل المناطق السكنية دون استخدام السيارات أو غيرها مع ضرورة الالتزام بالضوابط والإجراءات الصحية الاحترازية، وخاصة مراعاة التباعد الجسدي وارتداء أي نوع من الكمامات التي تغطي الأنف والفم، وفقاً للحساب الرسمي لمجلس الوزراء الكويتي على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”..
وأضاف المجلس أنه تمت الموافقة على استثناء الطلبة الكويتيين، وأبناء الكويتيات والمقيمين بصورة غير قانونية من الحجر المؤسسي المقرر على القادمين إلى البلاد شريطة تقديمهم شهادة تثبت التقيد بالجامعات أو المعاهد أو المدارس وانتظامهم بالدراسة بها.
وأصدر المجلس مجموعة من الضوابط كالتالي:
أولاً : الإجراءات الخاصة بالقادمين إلى البلاد ممن تلقوا اللقاح المضاد لفيروس كورونا المعتمد لدى دولة الكويت:
يعفى من تطبيق الحجر المؤسسي الفئات التالية:
-من حصل على جرعتين من اللقاح ومضى على الجرعة الثانية أكثر من أسبوعين.
-من حصل على جرعة واحدة من اللقاح ومضى عليها أكثر من 5 أسابيع.
-من تعافى من الإصابة بفيروس كورونا وحصل على جرعة واحدة من اللقاح ومضى عليها أكثر من أسبوعين.
ثانياً: يطبق عليهم الحجر المنزلي لمدة 7 أيام في حالة إجراء فحص (PCR) في اليوم السابع من الوصول يثبت الخلو من الإصابة بفيروس كورونا.
الشرق الاوسط: اتساع دائرة الترحيب بالمبادرة السعودية لإنهاء الأزمة في اليمن.. غوتيريش يدعو إلى اغتنام الفرصة… وفرنسا تطالب الحوثيين بالاستجابة لاقتراح المملكة… وروسيا تشدد على «وقف المواجهة المسلحة»
كتبت الشرق الاوسط: لقيت المبادرة السعودية لإحلال السلام في اليمن مزيداً من التأييد والدعم من دول ومنظمات رحّبت كذلك بقرار الحكومة اليمنية الانضمام إلى مبادرة المملكة.
وأشاد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش بإعلان المملكة العربية السعودية عن خطوات للمساعدة في إنهاء الاقتتال واستئناف العملية السياسية في اليمن، شاكراً للمملكة دعمها جهود الأمم المتحدة، وداعياً الأطراف المعنية إلى «اغتنام الفرصة» لـ«تسهيل الوصول إلى اتفاق فوري» يعيد اليمن إلى مسار السلام.
وغداة اتصال أجراه مع المندوب السعودي الدائم لدى الأمم المتحدة عبد الله بن يحيى المعلمي، رحب الأمين العام في بيان «بكل الخطوات الهادفة إلى تقريب الطرفين من حل للنزاع تمشياً مع الجهود التي يبذلها مبعوثه الخاص مارتن غريفيث» بغية التوصل إلى وقف شامل لإطلاق النار في كل أنحاء اليمن وإعادة فتح مطار صنعاء، بالإضافة إلى الدخول المنتظم للوقود وغيره من السلع إلى اليمن عبر ميناء الحديدة، تمهيداً للانتقال إلى «عملية سياسية شاملة للجميع للوصول إلى تسوية شاملة عن طريق التفاوض لإنهاء النزاع». وحض الطرفين على «اغتنام هذه الفرصة والعمل مع مبعوثه الخاص للسير قدماً بنيات حسنة من دون أي شروط مسبقة»، مؤكداً أنه «على كل الجهات الفاعلة وأصحاب العلاقة المعنيين بذل قصارى جهودهم لتسهيل الوصول إلى اتفاق فوري يعيد اليمن إلى مسار السلام».
وفي هذا الصدد، طالبت فرنسا الحوثيين بالاستجابة الآن وبشكل إيجابي للاقتراح السعودي، من أجل السماح بإنهاء الأزمة ووضع حد لمعاناة الشعب اليمني. ودعت جميع الأطراف اليمنية إلى تنفيذ وقف إطلاق النار، والتفاوض للتوصل إلى اتفاق سياسي شامل تحت مظلة الأمم المتحدة. كما رحبت وزارة الخارجية الروسية بالمبادرة، وطالبت الأطراف المتنازعة بدراستها بعناية. وأشارت الخارجية الروسية، في بيان، إلى أن موسكو «دعت وتدعو إلى وقف المواجهة المسلحة التي طال أمدها في الجمهورية اليمنية بما يضمن الاستقرار والوفاق الوطني في البلاد». كذلك رحبت اليابان بالمبادرة التي أطلقتها المملكة. وأوضح وزير الخارجية الياباني، توشيميتسو موتيجي، أن حكومة بلاده ستواصل دعم جهود المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى اليمن مارتن غريفيث.
ومن نواكشوط، رحّبت موريتانيا بالمبادرة السعودية، وأكد بيان صادر عن وزارة الخارجية الموريتانية، أمس، مطالبتها بحل عاجل وشامل ودائم للأزمة اليمنية على أساس قرار مجلس الأمن رقم 2216 ومخرجات الحوار الوطني اليمني والمبادرة الخليجية وآلياتها التنفيذية.
خليجياً، رحّبت سلطنة عُمان بالمبادرة السعودية، وأكدت أنها ستستمر في العمل مع المملكة والأمم المتحدة والأطراف اليمنية المعنية «بهدف تحقيق التسوية السياسية المنشودة التي تعيد لليمن أمنه واستقراره وبما يحفظ أمن ومصالح دول المنطقة».
في المقابل، رحّب الاتحاد الأوروبي بمبادرة السعودية ودعوتها للتوصل إلى حل سياسي شامل في اليمن، وأوضح المتحدث باسم خدمة العمل الخارجي الأوروبي في بروكسل بيتر ستانو، في بيان مساء أمس، أن الاتحاد الأوروبي يؤكد أن المبادرة خطوة إيجابية في العملية نحو السلام، مشيراً إلى أن الاتحاد يشجع جميع الأطراف على المشاركة دون إبطاء مع المبعوث الخاص للأمم المتحدة حتى يتم الإعلان فوراً عن وقف إطلاق النار وإطلاق عملية سياسية شاملة تحت رعاية الأمم المتحدة.
كما أعربت الأمانة العامة لمجلس وزراء الداخلية العرب في بيان عن ارتياحها بشأن مبادرة السعودية لإنهاء الأزمة اليمنية، وثمّنت عالياً هذه المبادرة التي تعكس حكمة القيادة في السعودية، والحرص الدائم على خدمة القضايا العربية والإسلامية العادلة. وأشارت إلى أنها تأمل التعاطي بجدية كبيرة وإيجابية بنّاءة مع مضامين هذه المبادرة، التي من شأنها صون دماء اليمنيين وتخفيف معاناتهم.
ومن الخرطوم، رحب السودان بمبادرة المملكة لإنهاء الأزمة اليمنية. وأكدت وزارة الخارجية، في بيان، دعمها للمبادرة التي تبين حرص المملكة على استقرار اليمن وجميع دول الإقليم والمنطقة، وثمنت عالياً البنود التي تضمنتها المبادرة. وناشدت المجتمع الإقليمي والدولي دعم المبادرة السعودية.
“الثورة”: كالامار تكشف تعرضها للتهديد بالقتل من مسؤول سعودي على خلفية تحقيقيها بمقتل خاشقجي
كتبت “الثورة”: كشفت المقررة الأممية أنييس كالامار تعرضها للتهديد بالقتل مرتين من قبل مسؤول في النظام السعودي على خلفية التحقيق الذي تجريه في مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي.
ووفق ما كشفت كالامار لصحيفة الغارديان البريطانية في مقابلة نشرت اليوم “فإن زملاء لها في الأمم المتحدة أبلغوها في كانون الثاني 2020 أن مسؤولاً سعودياً هدد بالتعامل معها وهو ما قالت إنه تهديد مبطن وفهمت وآخرون قالو أنه تهديد لحياتها”.
وأضافت كالامار أن زملاءها كانوا شاهدين على التهديدات بحقها أثناء اجتماع رفيع المستوى مع دبلوماسيين سعوديين مقيمين في مدينة جنيف السويسرية ومسؤولين من المملكة كانوا يزورون المدينة وفهموا التهديدات على أنها تهديدات بالقتل.
وزعم المسؤولون السعوديون وفق كالامار أنها تتلقى أموالاً من قطر وانتقدوا تقريرها بشدة حول عملية القتل.
وكانت كالامار المقررة السابقة بقضايا القتل خارج القانون ومن دون محاكمة والقتل الاعتباطي نشرت تقريراً مكوناً من 100 صفحة تقريباً في حزيران 2019 خلص إلى أن هناك “دليلاً موثوقاً” بأن ولي عهد النظام السعودي محمد بن سلمان ومسؤولين سعوديين آخرين يتحملون المسؤولية عن مقتل خاشقجي.
بدوره أكد مكتب المقررة الأممية لشبكة “سي.إن.إن” الإخبارية الأمريكية صحة تصريحات كالامار حول تلقيها تهديداً بالقتل من مسؤول سعودي رفيع وأن الجانب السعودي لم يجب على طلب الشبكة الحصول على تعليق.
وكانت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن كشفت في الـ26 من الشهر الماضي نسخة رفعت عنها السرية من تقرير للمخابرات الأمريكية عن مقتل خاشقجي جاء فيه “نحن نرى أن ولى العهد السعودي وافق في 2018 على عملية في إسطنبول للقبض على خاشقجي أو قتله”.
وأضاف “نحن نبني هذا التقييم على سيطرة ولي العهد على عملية صنع القرار في السعودية والضلوع المباشر لمستشار رئيس وأفراد من فريق حماية ابن سلمان في العملية ودعم ولي العهد لاستخدام تدابير عنيفة لإسكات المعارضين في الخارج ومنهم خاشقجي”.
الاهرام: الرباعية الدولية تبحث استئناف المفاوضات وتحقيق حل الدولتين
كتبت الاهرام: التقى مبعوثو اللجنة الرباعية الدولية الخاصة بعملية السلام في الشرق الأوسط، عبر تقنية التواصل عن بعد، لمناقشة العودة إلى المفاوضات ذات المغزى الرامية إلى تطبيق حل الدولتين.
وذكر بيان صحفي صادر عن اللجنة الرباعية، التي تضم الاتحاد الأوروبي وروسيا والولايات المتحدة والأمم المتحدة، أن ذلك يتضمن اتخاذ خطوات ملموسة لتعزيز حرية وأمن وازدهار الفلسطينيين والإسرائيليين، الذي يعد أمرا مهما في حد ذاته، وفقا لموقع أخبار الأمم المتحدة.
وأضاف البيان أن المبعوثين ناقشوا أيضا الوضع على الأرض، خاصة في ظل جائحة كورونا، والتفاوت غير المستدام في التنمية بين الإسرائيليين والفلسطينيين، وضرورة أن تمتنع الأطراف عن اتخاذ إجراءات أحادية تجعل تحقيق حل الدولتين أكثر صعوبة.