من الصحافة العربية
أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية
القدس العربي: سلالة كورونا الجديدة ترعب العالم… أكثر انتشارا بنسبة 70٪ والصحة العالمية تدعو لقيود أشد
كتبت القدس العربي: حذرت منظمة الصحة العالمية، أمس الأحد، من انتشار سريع للسلالة الجديدة من فيروس كورونا حول العالم، وذلك على خلفية رصد حالات لها في هولندا والدنمارك وأستراليا، بعد رصد حالات في بريطانيا التي قررت عدة دول تعليق الرحلات الجوية معها.
وحذرت الحكومة البريطانية، منظمة الصحة، من قدرة السلالة الجديدة على زيادة سرعة انتشار الفيروس، كما أوضحت أنها أصابت 60٪ من الحالات الموجودة في لندن. وأفاد رئيس الوزراء البريطاني، بوريس جونسون، أنه في حين لا يوجد أي اثبات على أن السلالة الجديدة تنتج عوارض أكثر شدة، إلا أنها أكثر انتقالاً بنسبة 70٪ من السلالة الأساسية.
اكتشفت في بريطانيا والدنمارك وهولندا وأستراليا… ولا دليل على تأثيرها على اللقاحات والعلاجات
وقالت المسؤولة الفنية في منظمة الصحة، ماريا فان كيركوف، في مقابلة مع هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي» إن «السلالة الجديدة لفيروس كورونا المكتشفة في جنوب شرق إنكلترا، قد تم رصد حالات لها في الدنمارك وهولندا وأستراليا». وأضافت: «نحن نتفهم أنه تم تحديد هذا المتغير (السلالة) أيضًا في الدنمارك وهولندا وهناك حالة واحدة في أستراليا ولم تنتشر هناك». ودعت منظمة الصحة العالمية أعضاءها في أوروبا إلى «تعزيز قيودهم» على خلفية ظهور السلالة الجديدة، كما أفاد الفرع الأوروبي للمنظمة. وقالت المنظمة: «في أنحاء أوروبا، حيث تنتقل العدوى بشدة وعلى نطاق واسع، يتعيّن على الدول مضاعفة قيودها وإجراءاتها الوقائية».
وعلى الصعيد العالمي، أوصت المنظمة «كل الدول بتعزيز قدراتها على تحديد سلالات فيروس سارس-كوف-2 حين يكون ذلك ممكنا وتقاسم المعلومات على الصعيد الدولي، وخصوصا إذا تم تحديد الطفرات الإشكالية نفسها».
وإضافة إلى الدول التي رصدت على أراضيها السلالة التي مصدرها المملكة المتحدة، «أبلغت دول عدة أخرى منظمة الصحة العالمية بوجود سلالات أخرى تتضمن بعض التغييرات الجينية للسلالة البريطانية» وخصوصا طفرة تعرف باسم «ان501واي». وأفاد متحدث باسم الحكومة الألمانية أن بلاده ستحد من عدد الرحلات مع بريطانيا وجنوب افريقيا، وستتخذ إيطاليا خطوات مشابهة لحماية مواطنيها، وفق ما كتب وزير خارجيتها لويجي دي مايو على فيسبوك، دون أن يحدد موعد دخول التدابير حيّز التنفيذ. وأفادت وزارة الصحة النمساوية وكالة «أيه بي أيه» الإخبارية إنها ستفرض حظرا على رحلات الطيران كذلك، لم يتم بعد تحديد تفاصيله. كما أجرى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والمستشارة الألمانية أنغيلا ميركل ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين ورئيس المجلس الأوروبي شارل ميشال اتصالا عبر الإنترنت الأحد بشأن القضية، وفق ما أعلن قصر الإليزيه. وأفاد جونسون بأن شدة تفشي سلالة الفيروس الجديدة أجبرته على فرض إغلاق في معظم أنحاء انكلترا في فترة عيد الميلاد. وقال وزير الصحة البريطاني مات هانكوك لشبكة «سكاي نيوز» بعدما تراجع جونسون عن قراره السابق بتخفيف التدابير خلال موسم الأعياد «للأسف، إن السلالة الجديدة خارجة عن السيطرة. علينا السيطرة عليها». وبين مسؤول طبي في بريطانيا يدعى كريس ويتي أنه بينما السلالة الجديدة معدية أكثر بكثير إلا أنه «لا دليل حاليا للإشارة إلى أنها تتسبب بمعدل وفيات أعلى أو تؤثر على اللقاحات والعلاجات، على الرغم من أن العمل جار بشكل عاجل لتأكيد ذلك». وأوضح كبير الجراحين الأمريكيين جيروم أدامز أمس الأحد إن مسؤولي الصحة الأمريكيين يتابعون ظهور السلالة الجديدة. وأضاف أن أي تحور في الفيروس يظهر أن على الناس حماية أنفسهم من فيروس كورونا أثناء انتظارهم الحصول على اللقاح. وقال آدامز في تصريحات لشبكة (سي.بي.اس): «الفيروسات دائمة التحور (…) وإذا كان هذا التحور لسلالة أكثر نقلا للعدوى، فهذا يعني أننا بحاجة لتوخي أقصى قدر من اليقظة ونحن ننتظر الحصول على اللقاح».
الاهرام: حملة ترامب تطلب مجددًا من المحكمة العليا قلب نتائج الانتخابات
كتبت الاهرام: قالت الحملة الانتخابية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمس الأحد: إنها ستطلب مجددًا من المحكمة العليا إلغاء نتائج ال انتخابات التي أجريت في الثالث من نوفمبر وذلك في أحدث مساعي الحملة لإبطال العملية الانتخابية والتشكيك في شرعية فوز الرئيس المنتخب جو بايدن.
وفي بيان صادر عن الحملة، قال رودي جولياني محامي ترامب إن الحملة طلبت من المحكمة العليا إلغاء ثلاثة أحكام أصدرتها محكمة ولاية بنسلفانيا بشأن قواعد الاقتراع عبر البريد.
وقال جولياني إن الحملة تسعى لإلغاء ثلاثة قرارات كانت قد جردت برلمان بنسلفانيا من وسائل حماية تتعلق بالتزوير في التصويت بالبريد.
وقال جوشوا دوجلاس أستاذ قانون ال انتخابات في جامعة كنتاكي إن الالتماس “لا قيمة له” ولن يمنع بايدن من أن يتولى الرئاسة في 20 يناير، مضيفًا أن المحكمة ستغلق الملف سريعًا.
ورفضت المحكمة العليا في 11 ديسمبر دعوى رفعتها ولاية تكساس ودعمها ترامب بإلغاء نتائج التصويت في أربع ولايات، بما فيها بنسلفانيا التي فاز بها بايدن.
الخليج: الطفرة البريطانية «خارج السيطرة» وأوروبا تغلق الحدود
كتبت الخليج: أعلنت بريطانيا، أمس الأحد، أنها فقدت السيطرة على الطفرة الجديدة من فيروس «كوفيد 19»، في محاولة لتبرير إجراءات الإغلاق في لندن وأجزاء من إنجلترا. وقال وزير الصحة البريطاني مات هانكوك: «علينا استعادة السيطرة على الوضع والطريقة الوحيدة للقيام بذلك كانت تقييد التواصل الاجتماعي. سيكون من الصعب جداً إبقاؤها تحت السيطرة إلى حين أن يتم توزيع لقاح».
وأعادت الحكومة، مساء أول أمس السبت، فرض الإغلاق في لندن وجنوب شرق إنجلترا وجزء من شرقها، ما أجبر أكثر من 16 مليون شخص على البقاء في منازلهم والتخلي عن الاجتماعات العائلية التقليدية لعيد الميلاد. وأضاف هانكوك: «إنه تحد كبير حتى نوزع اللقاح على السكان. هذا ما سنواجهه خلال الشهرين المقبلين». وأبلغت المملكة المتحدة منظمة الصحة العالمية أن سرعة انتشار السلالة الجديدة أقوى «بنسبة 70%» من السلالة السابقة.
قرارات أوروبية عاجلة
وسارعت دول أوروبية عديدة إلى إغلاق حدودها البرية والجوية مع بريطانيا. وأوقفت الحكومة الهولندية كل رحلات الطيران من المملكة المتحدة بعدما اكتشفت في هولندا إصابة بالسلالة البريطانية. وذكرت وزارة الصحّة أن «دراسة لإصابة واحدة في هولندا أوائل ديسمبر/ كانون الأول كشفت عن فيروس مطابق للسلالة (الجديدة) في المملكة المتحدة». وقررت بلجيكا كذلك تعليق الرحلات الجوية وحركة القطارات القادمة من بريطانيا. وتلتها إيطاليا التي قررت تعليق الرحلات الجوية مع المملكة المتحدة بعد اكتشاف السلالة التي يشتبه في أنها معدية أكثر. كما قررت ألمانيا تعليق الرحلات من بريطانيا وجنوب إفريقيا لمنع انتشار السلالة الجديدة. وتعتزم النمسا أيضاً حظر الرحلات الجوية من بريطانيا. وقالت إسبانيا إنه في ظل تحركات بعض شركائها في الاتحاد الأوروبي، فقد طلبت من المفوضية الأوروبية والمجلس الأوروبي استجابة منسقة لمواجهة الوضع الجديد. وأعلنت هيئة الطيران المدني الكويتية على «تويتر» إنها أضافت المملكة المتحدة إلى قائمتها للدول عالية الخطورة، ما يعني حظر كل الرحلات الجوية القادمة منها.
دعوة لمشاركة المعلومات
ودعت منظمة الصحية العالمية أوروبا إلى «تعزيز القيود» على خلفية ظهور السلالة الجديدة. وتحدثت عن «مؤشرات أولية تفيد أن عدوى السلالة قد تكون أكبر». وأوضحت: إنه «لا دليل على تبدل في خطورة المرض» على الرغم من أن هذا الموضوع لا يزال موضع أبحاث.
وخارج الأراضي البريطانية، جرى تسجيل بضع حالات إصابة بالسلالة الجديدة، بينها 9 في الدنمارك وحالة في كل من هولندا وأستراليا، وفق منظمة الصحة العالمية التي أوصت أعضاءها ب«توسيع (قدراتهم) على تحديد ماهية سلالة» الفيروس قبل الحصول على مزيد من المعلومات عن أخطارها.
وقالت المنظمة أيضاً «في أنحاء أوروبا، حيث تنتقل العدوى بشدة وعلى نطاق واسع، يتعيّن على الدول مضاعفة قيودها وإجراءاتها الوقائية».
وعلى الصعيد العالمي، أوصت المنظمة «كل الدول بتعزيز قدراتها على تحديد سلالات فيروس سارس-كوف-2 حين يكون ذلك ممكناً وتقاسم المعلومات على الصعيد الدولي، وخصوصاً إذا تم تحديد الطفرات الإشكالية نفسها».
وإضافة إلى الدول التي رصدت على أراضيها السلالة التي مصدرها المملكة المتحدة، «أبلغت دول عدة أخرى منظمة الصحة العالمية بوجود سلالات أخرى تتضمن بعض التغييرات الجينية للسلالة البريطانية»، وخصوصاً طفرة تعرف باسم «ان501واي». ورأت جنوب إفريقيا التي رصدت بدورها سلالة جديدة الجمعة، أن الطفرة المذكورة تشكل مصدراً لعدوى واسعة النطاق. وأكدت المنظمة أن الدول «تجري أبحاثاً إضافية من أجل فهم أفضل للعلاقة».
بؤرة ساخنة في أستراليا
وفي حين أظهرت الإحصاءات أن أكثر من 75.17 مليون أصيبوا بالفيروس على مستوى العالم، انعزلت مدينة سيدني عن باقي أنحاء أستراليا بعدما فرضت جميع الولايات والمناطق قيوداً على سفر سكان سيدني إليها مع ارتفاع عدد حالات الإصابة في بؤرة بالمدينة إلى نحو 70 حالة. وبعث إقليم العاصمة الأسترالية برسالة شديدة اللهجة إلى سكان سيدني البالغ عددهم أكثر من خمسة ملايين نسمة قال فيها «لا تأتوا إلينا» محذراً من أنهم سيخضعون للحجر الصحي لمدة 14 يوماً عند الوصول. وحظرت ولايات فيكتوريا وكوينزلاند والإقليم الشمالي دخول القادمين من سيدني اعتباراً من اليوم الاثنين. وستعيد شرطة كوينزلاند نقاط تفتيش على الحدود مع ولاية نيو ساوث ويلز، وعاصمتها سيدني، للمساعدة على تنفيذ إعلان منطقة سيدني الكبرى بؤرة ساخنة لكوفيد-19.
الشرق الاوسط: سلالة «كوفيد ـ 19» الجديدة تعزل بريطانيا.. «الصحة العالمية» تدعو أوروبا إلى مضاعفة القيود الاحترازية
كتبت الشرق الاوسط: بدأت دول أوروبية، أمس (الأحد)، في إغلاق حدودها أمام القادمين إليها من المملكة المتحدة، ومنعت عدة دول قدوم الرحلات الجوية والقطارات من المملكة بسبب المخاوف من سلالة جديدة من فيروس كورونا تنتشر بسرعة في بريطانيا. وقالت بلجيكا إنها ستغلق حدودها أمام القطارات والطائرات القادمة من المملكة المتحدة، بما في ذلك خدمة يوروستار. وأصدرت إيطاليا وهولندا أمراً بتعليق الرحلات الجوية القادمة من بريطانيا.
وقال وزير الصحة الإيطالي روبرتو سبيرانزا: «سلالة كوفيد التي جرى اكتشافها في الآونة الأخيرة في لندن مقلقة، وستتطلب الدراسة من قبل علمائنا». وأضاف: «في غضون ذلك، سنتوخى أقصى قدر من اليقظة». وقال متحدث باسم الحكومة الألمانية إن ألمانيا ستفرض قيوداً على الرحلات الجوية القادمة من بريطانيا وجنوب أفريقيا التي اكتشفت أيضاً سلالة جديدة من فيروس كورونا. وأعلن رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، أول من أمس (السبت)، أن سلالة الفيروس الجديدة أدت إلى ارتفاع أعداد المصابين بشكل حاد. وشددت الحكومة البريطانية قيودها بشأن «كوفيد 19» في لندن والمناطق المجاورة وعطلت خطط عطلة عيد الميلاد.
وسوف تؤدي قيود السفر إلى تفاقم مشكلات المملكة المتحدة التي ستخرج نهائياً من الاتحاد الأوروبي في 31 ديسمبر (كانون الأول) الحالي بعد فترة انتقالية هذا العام. ولم تتوصل لندن وبروكسل حتى الآن إلى اتفاق تجاري لمرحلة ما بعد خروج بريطانيا من الاتحاد، ما زاد من احتمال حدوث فوضى في حركة البضائع. ونقلت وسائل الإعلام عن رئيس الوزراء البلجيكي ألكسندر دي كرو قوله إن الحظر المفروض على الرحلات الوافدة من بريطانيا يشمل خدمات يوروستار عبر نفق القنال، وسيصبح ساري المفعول لمدة 24 ساعة على الأقل من منتصف ليل أمس (الأحد).
وأضاف التلفزيون أن بلجيكا على اتصال أيضاً بفرنسا بشأن المسافرين القادمين من بريطانيا. ومنع الأمر الإيطالي قدوم أي رحلات جوية من بريطانيا، وحظر على أي شخص مر عبر الأراضي البريطانية خلال 14 يوماً مضت دخول إيطاليا. وقالت وزارة الصحة الإيطالية إن الرحلات المغادرة إلى بريطانيا لن تتأثر بالسماح لمن يعيشون هناك بالعودة إلى بلادهم. وقالت الحكومة الهولندية إنها حظرت الرحلات الجوية التي تقل ركاباً من المملكة المتحدة اعتباراً من أمس (الأحد) وستظل القيود سارية حتى الأول من يناير (كانون الثاني).
ونقلت صحيفة بيلد عن مصادر حكومية قولها إن ألمانيا تريد حظر جميع الرحلات الجوية القادمة من المملكة المتحدة اعتباراً من منتصف الليلة حتى 6 من الشهر المقبل.
ونقلت وكالة الأنباء النمساوية عن وزارة الصحة قولها إن النمسا تعتزم أيضاً حظر الرحلات الجوية من بريطانيا. وقالت حكومة إسبانيا إنه في ظل تحركات بعض شركائها في الاتحاد الأوروبي، فقد طلبت من المفوضية الأوروبية والمجلس الأوروبي استجابة منسقة لمواجهة الوضع الجديد. وقال مسؤولو الاتحاد الأوروبي إن المفوضية والمجلس على اتصال بالدول الأعضاء لتنسيق الجهود في هذا الشأن.
من جانبها، دعت منظمة الصحية العالمية أعضاءها في أوروبا إلى «تعزيز قيودهم» على خلفية ظهور سلالة جديدة من فيروس كورونا تنتشر في المملكة المتحدة، كما أفاد الفرع الأوروبي للمنظمة لوكالة الصحافة الفرنسية. وخارج الأراضي البريطانية، جرى تسجيل بضع حالات إصابة بالسلالة الجديدة، بينها 9 في الدنمارك، وحالة في كل من هولندا وأستراليا، وفق منظمة الصحة العالمية، التي أوصت أعضاءها بـ«توسيع قدراتهم على تحديد ماهية سلالة» الفيروس قبل الحصول على مزيد من المعلومات عن أخطارها. وتحدثت المنظمة عن «مؤشرات أولية تفيد أن عدوى السلالة قد تكون أكبر»، فضلاً عن أنها «قد تؤثر في فاعلية بعض أساليب التشخيص». وأوضحت أنه «لا دليل على تبدل في خطورة المرض» رغم أن هذا الموضوع لا يزال موضع أبحاث. وقالت متحدثة باسم فرع المنظمة في أوروبا لوكالة الصحافة الفرنسية أن المنظمة ستدلي بمزيد من المعلومات «حين يكون لديها رؤية أكثر وضوحاً عن صفات هذه السلالة». وقالت المنظمة أيضاً: «في أنحاء أوروبا؛ حيث تنتقل العدوى بشدة وعلى نطاق واسع، يتعيّن على الدول مضاعفة قيودها وإجراءاتها الوقائية».
وعلى الصعيد العالمي، أوصت المنظمة «كل الدول بتعزيز قدراتها على تحديد سلالات (فيروس سارس – كوف – 2) حين يكون ذلك ممكناً، وتقاسم المعلومات على الصعيد الدولي، وخصوصاً إذا تم تحديد الطفرات الإشكالية نفسها». وإضافة إلى الدول التي رصدت على أراضيها السلالة التي مصدرها المملكة المتحدة، «أبلغت دول عدة أخرى منظمة الصحة العالمية بوجود سلالات أخرى، تتضمن بعض التغييرات الجينية للسلالة البريطانية»، وخصوصاً طفرة تعرف باسم «إن 501 واي». ورأت جنوب أفريقيا التي رصدت بدورها سلالة جديدة الجمعة، أن الطفرة المذكورة تشكل مصدراً لعدوى واسعة النطاق. وأكدت المنظمة أن الدول «تجري أبحاثاً إضافية من أجل فهم أفضل للعلاقة».