من الصحافة العربية
أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية
الخليج: شكري والصفدي يؤكدان موقفهما الثابت من دعم استعادة الحقوق الفلسطينية.. اجتماع عربي أوروبي في الأردن لبحث السلام بالشرق الأوسط
كتبت الخليج: تشهد العاصمة الأردنية عمان، اليوم الخميس، اجتماعاً عربياً أوروبياً، لبحث سبل دعم العملية السلمية في الشرق الأوسط.
وقال بيان صادر عن وزارة الخارجية الأردنية، إن لقاء سيجمع وزراء خارجية الأردن ومصر وفرنسا وألمانيا وممثل الاتحاد الأوروبي، اليوم في عمان، لبحث التوصل لسلام عادل وشامل ودائم في المنطقة. وأوضح بيان الخارجية الأردنية أن هذا هو الاجتماع الثالث من نوعه، بعد الأول الذي عُقد في ميونيخ، في فبراير/شباط الماضي، والثاني في يوليو/تموز، عبر آلية الاتصال المرئي. وفي وقت لاحق من صدور البيان، دخل وزير الخارجية الألماني هايكو ماس في حجر صحي، بسبب إصابة أحد حراسه الشخصيين بفيروس كورونا، حيث أعلنت الخارجية الألمانية عن إلغاء زيارته المقررة إلى الأردن.
إلى ذلك، أجرى وزير الخارجية، سامح شكري، مباحثات مع نظيره الأردني، أيمن الصفدي، في مستهل زيارته للعاصمة الأردنية عمان، لتأكيد موقف البلدين الثابت من دعم استعادة الحقوق الفلسطينية المشروعة، وضرورة التوصل لتسوية شاملة وعادلة للقضية الفلسطينية استناداً لمُقررات الشرعية الدولية. وكان شكري وصل، الأردن للمشاركة في الاجتماع المُقرر اليوم. ويركز الاجتماع على تبادل وجهات النظر حول الوضع الراهن لعملية السلام في الشرق الأوسط وتبعاته، وسبل الدفع قدمُاً باستئناف تلك العملية ودعم التوصل إلى تسوية سياسية شاملة وعادلة للقضية الفلسطينية على أساس مبدأ حل الدولتين.
وتوقفت مفاوضات السلام بين الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني عام 2014. ويطالب الفلسطينيون بإقامة دولتهم المستقبلية على أساس حدود عام 1967، على أن تكون القدس الشرقية عاصمة لها. كما يطالبون بعودة نحو 760 ألف فلسطيني هجّروا، من ديارهم منذ حرب عام 1948 التي مهدت لقيام دولة إسرائيل. ويؤكد الأردن باستمرار أن زوال الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية وفق حل الدولتين هو الطريق الوحيد لتحقيق السلام في المنطقة.
القدس العربي: الأردن يستضيف اليوم اجتماعا عربيا أوروبيا لبحث عملية السلام والفلسطينيون يبحثون اجراء إنتخابات عامة لوقف الانقسام
كتبت القدس العربي: يعقد في عمّان، اليوم الخميس، اجتماع خماسي يضم وزراء خارجية الأردن ومصر وفرنسا وألمانيا وممثل الاتحاد الأوروبي لبحث سبل دعم عملية السلام بين الاحتلال والفلسطينيين، حسبما أفادت وزارة الخارجية الأردنية في بيان الأربعاء.
وقالت الوزارة إن «وزراء خارجية الأردن ومصر وفرنسا وألمانيا وممثل الاتحاد الأوروبي سيعقدون يوم الخميس في عمّان اجتماعاً لبحث سبل دعم العملية السلمية في الشرق الأوسط باتجاه التوصل لسلام عادل وشامل ودائم في المنطقة». وأشارت الى أنه «الاجتماع الثالث من نوعه، إذ عُقد الأول في ميونيخ في شهر شباط/فبراير 2020، والثاني في تموز/يوليو الماضي عبر آلية الاتصال المرئي».
ويترافق هذا المؤتمر مع لقاءات فلسطينية لوقف الانقسام في الساحة الفلسطينية، وتركز على إجراء انتخابات تشريعية. وقال أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات، الأربعاء، إن اجتماعات حركتي التحرير الوطني «فتح» والمقاومة الإسلامية «حماس»، في تركيا، تركزت على «إجراء الانتخابات العامة» في أراضي السلطة الفلسطينية.
وقال عريقات لإذاعة صوت فلسطين الرسمية، إن وفد حركة «فتح»، سيعود من اجتماعه مع وفد «حماس» إلى الضفة الغربية، حاملا الموافقة على إجراء الانتخابات العامة في فلسطين.
وأضاف «إذا ما جاء الرد سيكون هناك مرسوم رئاسي فوري بتحديد موعد إجراء انتخابات حرة ونزيهة في الضفة الغربية وقطاع غزة والقدس».
واعتبر المسؤول الفلسطيني «أن العودة إلى صناديق الاقتراع وإرادة الشعب الفلسطيني، هي نقطة الارتكاز حاليا». ولم يصدر رد فوري من حركة حماس، على ما ذكره عريقات.
تزامن ذلك مع تسارع خطوات التطبيع بين إسرائيل ودول عربية، وأعلنت السلطات السودانية أمس الأربعاء أن السودان والولايات المتحدة بحثا كيفية دفع الخرطوم عملية السلام العربية – الإسرائيلية قُدما ورفع اسم السودان من قائمة أمريكية للدول الراعية للإرهاب.
وكانت القناة الإسرائيلية (13) نقلت عن مصادر سودانية قولها إن نتائج المباحثات بين مسؤولين سودانيين والبعثة الأمريكية في أبو ظبي كانت «إيجابية جداً»، وإن هناك احتمالاً كبيراً «قريباً جداً» بإعلان تطبيع علاقات بين السودان واسرائيل.
جاء ذلك بعد مغادرة رئيس المجلس السيادي السوداني عبد الفتاح البرهان أبو ظبي إلى الخرطوم.
وحسب المصادر المذكورة فإن الاتفاق المستقبلي مرتبط باستجابة الولايات المتحدة لطلبات السودان، التي تشمل بشكل أساسي مساعدات اقتصادية واسعة وإزالتها من قائمة الدول المؤيدة لـ«الإرهاب».
والتقى قادة السودان ورئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان في الإمارات بالدبلوماسيين الأمريكيين، وطلبوا معونة بـ3 مليارات دولار، وشطب بلدهم عن قائمة الدول الراعية للإرهاب مقابل التطبيع مع إسرائيل.
وتزامن ذلك أيضا مع كشف إسرائيل النقاب، أمس الأربعاء، عن رحلة جوية مباشرة، أقلعت من مدينة تل أبيب، إلى العاصمة البحرينية، المنامة، عبر الأجواء السعودية.
وقالت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية «لأول مرة استخدمت طائرة تابعة لشركة يسرائير، المجال الجوي السعودي في رحلة إلى البحرين».
ولم تكشف هيئة البث، توقيت رحلة الطيران؛ واكتفت بالقول إنها «أقلّت شخصيات رسمية إسرائيلية لإجراء محادثات، هدفها إقامة مقر للشركة (يسرائير) في العاصمة البحرينية».
و»يسرائير» هي شركة طيران إسرائيلية خاصة، وهي الثانية من حيث الحجم بعد شركة طيران «إلعال» الحكومية.
وكانت السعودية قد أعلنت مطلع الشهر الجاري، عن فتح مجالها الجوي أمام الطائرات المتجهة من إسرائيل إلى الإمارات.
ولم تعقب السلطات السعودية على ما ذكرته هيئة البث الإسرائيلية.
ورغم هذه الإجراءات السعودية العملية، قال العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبد العزيز، أمس الأربعاء، في كلمة ألقاها عبر اتصال مرئي، أمام الدورة الـ75 للجمعية العامة للأمم المتحدة، وفق وكالة الأنباء السعودية، إن بلاده تساند جهود واشنطن لجلوس الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي إلى طاولة المفاوضات.
وأوضح الملك سلمان أن «السلام في الشرق الأوسط هو خيارنا الاستراتيجي (..) وطرحت المملكة مبادرات للسلام منذ عام 1981». وأضاف: «تضمنت مبادرة السلام العربية (2002) مرتكزات (..) تكفل حصول الفلسطينيين على حقوقهم وفي مقدمتها قيام دولة مستقلة عاصمتها القدس الشرقية».
وتابع: «نساند ما تبذله الإدارة الأمريكية الحالية من جهود لإحلال السلام في الشرق الأوسط من خلال جلوس الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي إلى طاولة المفاوضات للوصول إلى اتفاق عادل».
وعلى مسار مواز، أكد عدد من الدول العربية على مساندته للحقوق الفلسطينية، ورفض التطبيع، حيث أكد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، في كلمة ألقاها، عبر اتصال مرئي، أمام الدورة الـ75 للجمعية العامة للأمم المتحدة أمس الأربعاء، أن حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولة عاصمتها القدس غير قابل للمساومة. وقال إن «القضية الفلسطينية تبقى بالنسبة للجزائر وشعبها قضية مقدسة وأم القضايا».
وأضاف: «نعبر مجددا عن دعمنا الثابت للشعب الفلسطيني وقضيته العادلة وحقه غير القابل للتصرف أو المساومة في إقامة دولته المستقلة ذات السيادة وعاصمتها القدس الشريف».
وكان الرئيس التونسي قيس سعيد، أكد في كلمته باختتام الدورة 38 للندوة السنوية لرؤساء البعثات الدبلوماسية والبعثات الدائمة والقنصلية، المنعقدة في العاصمة تونس على ضرورة أن تكون الدبلوماسية التونسية في خدمة القضايا العادلة في العالم وفي مقدمتها القضية الفلسطينية والحق الفلسطيني حتى تستعيد فلسطين كل فلسطين وعاصمتها القدس الشريف.
الشرق الاوسط: موافقة سودانية مشروطة على التطبيع مع إسرائيل.. اتفاق «مبدئي» مع واشنطن يربط الخطوة بمساعدات ورفع اسم الخرطوم من لائحة الإرهاب
كتبت الشرق الاوسط: أكدت مصادر توصل السودان والإدارة الأميركية إلى اتفاق يتضمن حذف اسم الخرطوم من اللائحة الأميركية للدول الراعية للإرهاب، يتوقع أن يتم الإعلان عنه في غضون أيام، إضافة إلى «اتفاق مبدئي» على دور تطبيع العلاقات العربية مع إسرائيل في إرساء السلام في المنطقة وحفظ حقوق الفلسطينيين. بيد أن الخرطوم رهنت موقفها من التطبيع بإيفاء مطالبها التي تتضمن أيضاً تقديم حزمة مساعدات مالية، وتسهيل حصولها على قروض من المؤسسات المالية الدولية.
وقالت المصادر لـ«الشرق الأوسط»، إن الطرفين توصلا إلى اتفاق يقضي بدعم أميركي للسودان قدره 7 مليارات دولار، وحذف اسم الخرطوم من قائمة الدول الراعية للإرهاب، وتحديد دورها في اتفاقيات السلام العربية – الإسرائيلية، والتفاوض بين الطرفين على إصدار تشريع يضمن عدم ملاحقة الخرطوم في أي قضايا مستقبلية.
وذكرت أن السودان وافق مبدئياً على تطبيع علاقته مع إسرائيل، مشترطاً تنفيذ حزمة المطالب التي تقدم بها للفريق الأميركي في مباحثات أبوظبي الرفيعة المستوى التي استمرت ثلاثة أيام. وأوضحت أن الفريق الأميركي أجرى خلال جولات المباحثات أكثر من اتصال بكل من الرئيس الأميركي دونالد ترمب ومستشاره جاريد كوشنر.
وفي الخرطوم، ينتظر أن يعقد رئيس مجلس السيادة الانتقالي السوداني الفريق أول عبد الفتاح البرهان اجتماعاً مشتركاً بين مجلسي السيادة والوزراء، للخروج بموقف موحد بشأن المفاوضات مع الجانب الأميركي، خصوصاً مسألة التطبيع مع إسرائيل، وذلك على خلفية إبداء بعض أحزاب التحالف الحاكم «قوى إعلان الحرية والتغيير» اعتراضها على التطبيع، وأبرزها «حزب الأمة» بزعامة الصادق المهدي، و«الشيوعي»، و«البعث» وأحزاب قومية أخرى.
ويتوقع أن تدفع الحكومة السودانية تعويضات ضحايا تفجير المدمرة الأميركية «إس إس كول» في خليج عدن، وضحايا تفجير السفارتين الأميركيتين في كينيا وتنزانيا، الموضوعة في حساب مشترك، يتم الصرف منه حال إكمال بنود الاتفاق.
وعاد البرهان إلى الخرطوم، أمس، بعد أن قاد وفداً وزارياً رفيع المستوى مكوناً من وزير العدل نصر الدين عبد الباري، وعدد من الفنيين في الملفات المختلفة، أجرى مباحثات مع وفد أميركي في أبوظبي استمرت ثلاثة أيام، وتناولت ملفات العلاقات السودانية – الأميركية وتطبيع العلاقات مع إسرائيل. بيد أن البرهان لم يكشف رسمياً عن تفاصيل ما جرى في أبوظبي، واكتفى بالقول إنه سيجري مشاورات مع الحكومة.
وذكر بيان صادر عن مجلس السيادة الانتقالي، أمس، أن مفاوضات رئيسه مع الجانب الأميركي «أكدت على تأييد السودان لاتفاقيات السلام العربية – الإسرائيلية، واعتبرتها طريقاً للاستقرار في المنطقة، وحفظاً لحق الفلسطينيين عبر اتفاقية حل الدولتين». وقال إن المباحثات «اتسمت بالجدية والصراحة، وناقشت عدداً من القضايا ذات الاهتمام المشترك، وتناولت الأوضاع الإقليمية والدولية، وفي مقدمها مستقبل السلام العربي – الإسرائيلي وأثره في حفظ الاستقرار في المنطقة وحفظ حقوق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته وفق حل الدولتين، ودور السودان في تحقيق ذلك السلام».
وبحسب البيان، ينتظر أن يلعب السودان «دوراً محورياً في تحقيق في الإقليمي»، ونسب للبرهان قوله إن «المحادثات ركزت على رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب، وقانون سلام دارفور، والقيود التي تفرضها أميركا على المواطنين السودانيين بحرمانهم من المشاركة في برنامج الهجرة المنظمة». وستُعرض نتائج مفاوضات أبوظبي على أجهزة السلطة الانتقالية: «لمناقشتها والوصول إلى رؤية مشتركة حول ما تحققه من مصالح وتطلعات سودانية».
وقال رئيس الوزراء السوداني عبدالله حمدوك إن ما تبقى للوصول لاتفاق مع أميركا لشطب البلاد من قائمة الإرهاب، هو صدور تشريع يحصن الحكومة السودانية من أي ملاحقة في قضايا متعلقة بالإرهاب في المستقبل. وأكد خلال تقديمه إفادة لمجلس الوزراء، أمس، حول خطوات الحكومة في هذا الصدد، أن مبالغ تعويضات أسر ضحايا المدمرة {كول} وتفجير السفارتين في كينيا وتنزانيا {جاهزة}.
والتزمت الحكومة السودانية بدفع 335 مليون مليون دولار لتسوية كل القضايا المتعلقة بملف الإرهاب. وأشار مجلس الوزراء إلى الجهود التي يبذلها السودانيون في أميركا من أجل رفع اسم السودان من قائمة الإرهاب.
من جهته، دعا وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو، الكونغرس إلى تمرير اتفاق رفع السودان عن لائحة الدول الراعية للإرهاب بأسرع وقت ممكن. وبحسب «وكالة الصحافة الفرنسية»، وجه بومبيو رسالة إلى أعضاء الكونغرس، أمس، شدد فيها على أهمية تمرير الاتفاق قبل منتصف أكتوبر (تشرين الأول) المقبل، على أن يتم دفع التعويضات للضحايا فور رفع اسم السودان من اللائحة.
اليوم السابع: صندوق النقد الدولى يقر برامج إصلاحات للسودان يهدف للإعفاء من الديون
كتبت اليوم السابع: قال صندوق النقد الدولى، إن المجلس التنفيذى للصندوق أقر برنامجا اقتصاديا لأجل 12 شهرا أعده السودان مع سعيه لبناء قدرته على تنفيذ إصلاحات، وهو شرط رئيسى للإعفاء من الديون.
وقالت أنطوانيت ساييه نائبة المدير العام للصندوق إن انتقال السودان إلى حكومة انتقالية منحه “فرصة لإجراء إصلاحات أساسية لمعالجة اختلالات كبرى فى الاقتصاد الكلى والتمهيد لتحقيق نمو شامل”.
وذكرت ساييه أن ديون السودان الخارجية الهائلة والمتأخرات القائمة منذ فترة طويلة ما زالت تحد من قدرته على الاقتراض الخارجى بما فى ذلك من الصندوق، فيما يؤكد ضرورة تعزيز اقتصاده وتنفيذ إصلاحات وتسوية المتأخرات.
“الثورة”: الاحتلال الأمريكي يواصل سرقة النفط السوري ويدخل آليات عسكرية إلى قواعده غير الشرعية بريف الحسكة
كتبت “الثورة”: أخرج الاحتلال الأمريكي اليوم قافلة جديدة من الصهاريج المحملة بالنفط المسروق من الأراضي السورية باتجاه الأراضي العراقية بالتزامن مع إدخاله العشرات من الجنود والعتاد العسكري من العراق عبر معبر الوليد غير الشرعي إلى ريف الحسكة.
وأفادت مصادر محلية بأن قافلة مؤلفة من 35 صهريجا وناقلة للاحتلال الأمريكي محملة بالنفط المسروق من آبار النفط التي تحتلها في الجزيرة السورية غادرت مساء اليوم محافظة الحسكة إلى الأراضي العراقية عبر معبر الوليد غير الشرعي بمنطقة اليعربية بريف المدينة الشرقي.
وفي سياق متصل أدخل الإحتلال الأمريكي 6 آليات عسكرية تقل 50 جندياً تم استقدامهم من قواعده في العراق إلى مطار خراب الجير غير الشرعي في منطقة المالكية شمال شرق الحسكة.
وتسيطر قوات الاحتلال الأمريكي بالتواطؤ مع ميليشيا “قسد” على أغلبية حقول النفط في منطقة الجزيرة السورية بهدف سرقتها وأدخلت على مدى الأشهر الماضية آلاف الشاحنات المحملة بأسلحة ومعدات عسكرية ولوجستية إلى محيط آبار النفط.