من الصحافة العربية
أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية
الخليج: مجلس الأمن يمدد عمل البعثة الأممية.. ومسؤول ينفي اعتزام السراج الاستقالة.. الجيش الليبي يقضي على خلية «داعشية» في سبها
كتبت الخليج: أفادت شعبة الإعلام الحربي للقيادة العامة للقوات المسلحة الليبية، أمس الثلاثاء، على موقع «فيسبوك» أن وحدات عسكرية حسمت معركة حي عبد الكافي في مدينة سبها، وقضت بالكامل على خلية تابعة لتنظيم «داعش» الإرهابي، فيما نفى وزير العمل والتأهيل في حكومة الوفاق، تقارير أفادت بنية رئيس الحكومة فايز السراج تقديم الاستقالة من منصبه.
وأوضحت شعبة الإعلام الحربي، أن تأخر حسم المعركة كان لتحصن الخلية بشكل كامل، ولاستخدامها الأساليب الانتحارية وتلغيمها كافة مواقعها، ولتسليحها بالعتاد المتطور.
وقد قامت هذه الجماعات باستهداف وحدات القوات المسلحة بأكثر من 32 قنبلة يدوية، في المقابل قتلت وحدات القوات المُسلحة خلال هذه العملية أكثر من سبعة أشخاص، بينهم أجانب من جنسيات عربية، وأسرت امرأتين تنتميان لتنظيم «داعش»؛ الأولى تحمل جنسية بلد عربي، والثانية تحمل الجنسية الليبية، ويجري التحقيق معهما.
من جهة أخرى، وافق مجلس الأمن الدولي، أمس، على تمديد عمل بعثة الأمم المتحدة إلى ليبيا عاما آخر، وسط امتناع روسيا عن التصويت .
وقال ستيفان دوجاريك المتحدث باسم أمين عام الأمم المتحدة، إن قيادة بعثة الأمم المتحدة للدعم فى ليبيا «أونسميل» لن تكون فارغة بعد هذا الشهر.ونفى وزير العمل والتأهيل في حكومة الوفاق، صحة تقارير أفادت بنية رئيس الحكومة فايز السراج تقديم الاستقالة من منصبه.وذكر أن هذه الأخبار هدفها التضليل الإعلامي، وحكومة الوفاق برئاسة السراج مستمرة. وكانت وكالة «بلومبيرج» الأمريكية قد نقلت في السابق، عن مصدر ليبي مطلع قوله إن رئيس حكومة الوفاق فائز السراج يعتزم إعلان استقالته؛ لكنه سيبقى لتصريف الأعمال بصفة مؤقتة خلال المفاوضات؛ لتشكيل حكومة جديدة في جنيف الشهر المقبل.
«المجلس الأعلى» يريد إنهاء «الانتقالية»
وكان ما يسمى بالمجلس الأعلى للدولة في ليبيا أعلن أنه يريد إنهاء المرحلة الانتقالية والذهاب لانتخابات. وأضاف: حوار المغرب جاء لتوحيد المؤسسات السيادية.
تركيا تفشل لقاء في باريس
إلى ذلك، كشف موقع «إنتلجنس أونلاين» الفرنسي، عن أن لقاء رفيع المستوى كان سيجمع بين فرقاء ليبيا، أمس ، في العاصمة الفرنسية، باريس؛ من أجل إجراء مباحثات؛ تمهد لتسوية سياسية للأزمة.
لكن بعد انتشار خبر اللقاء، تراجع فريق رئيس ما يعرف بحكومة الوفاق، عن زيارة باريس، تحت ضغط من تركيا التي تقدم دعماً سخياً للميليشيات.
وأخبر السراج، الدبلوماسيين الفرنسيين، بأنه لن يستطيع زيارة فرنسا، خلال الأسبوع الجاري؛ لأنه يحتاج أولاً إلى توجيه، ما قال: إنه خطاب ضروري للشعب الليبي؛ من أجل عرض إطار إجراء المفاوضات؛ لذلك قررت طرابلس أن ترسل وزير الداخلية فتحي باشا آغا.
وأورد الموقع في البداية، أن باريس رتبت لاستقبال قائد الجيش الليبي المشير خليفة حفتر، ورئيس مجلس النواب الليبي عقيلة صالح، ورئيس حكومة الوفاق فايز السراج في السابع من سبتمبر الجاري. ومن المرتقب أن يواصل فرقاء ليبيا مباحثاتهم من حيث انتهت في بوزنيقة بالمغرب.
وراهنت فرنسا على مشاركة دبلوماسيين من ألمانيا وإيطاليا؛ من أجل تسهيل «إذابة الجليد» وإجراء المباحثات بين المسؤولين الليبيين، وهو الجهد الدبلوماسي الذي قاده فريق مصغر من مستشاري الرئاسة الفرنسية؛ وهم: إيمانويل بون وباتريك دوريل وبول سولير، يسعى إلى تطويق التوسع التركي.
إيطاليا وروسيا تبحثان الأزمة
على صعيد آخر، استعرض وزير الخارجية الإيطالي لويجي دي مايو، أمس الثلاثاء، مع نطيره الروسي سيرجي لافروف الأوضاع في ليبيا.
وأشارت الخارجية الايطالية في بيان إلى أن الجانبين بحثا هاتفياً الأوضاع في ليبيا وبيلاروسيا، فضلاً عن العلاقات الثنائية بين روما وموسكو بحسب وكالة آكي.
وكان دي مايو قال: نؤمن أن كل تدخل خارجي بالشأن الليبي يجب أن يتوقف، مضيفاً: ليبيا لاعب مهم بالنسبة لنا، ومحور حاسم لبناء نموذج جديد للتنمية في منطقة المتوسط.
الاهرام: البيت الأبيض عن التطبيع مع إسرائيل: خطوة لتعايش أتباع الأديان في سلام ورخاء
كتبت الاهرام: رحب البيت الأبيض صباح الأربعاء بتوقيع إسرائيل اتفاقيتين لتطبيع العلاقات مع الإمارات و البحرين بحضور الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في حديقة البيت الأبيض .
وجاء في تغريدة للبيت الأبيض، “بفضل الشجاعة العظيمة لقادة هذه البلدان الثلاثة ( إسرائيل والإمارات و البحرين )، نتخذ خطوة كبيرة نحو مستقبل يعيش فيه الأشخاص من جميع الأديان والخلفيات معا في سلام ورخاء”.
وفي وقت سابق، أمس، علق ترامب على التوقيع عبر حسابه على تويتر قائلا: “بعد عقود من الانقسام والصراع، نشهد بزوغ فجر شرق أوسط جديد.. مبروك لشعب إسرائيل وشعب الإمارات العربية المتحدة وشعب مملكة البحرين .. بارككم الرب جميعا”.
ووقعت إسرائيل اتفاقيتين لتطبيع العلاقات مع الإمارات و البحرين ، خلال مراسم أقيمت بالحديقة الجنوبية للبيت الأبيض بحضور ترامب.
ومثل رئيس الوزراء ال إسرائيل ي بنيامين نتنياهو، إسرائيل بينما مثل وزيرا الخارجية الإماراتي، و البحرين ي عبد الله بن زايد آل نهيان، وعبد اللطيف بن راشد الزياني، بلديهما في مراسم التوقيع.
ويعد هذا هو أول تطبيع من نوعه للعلاقات بين دول عربية كبرى و إسرائيل منذ أكثر من ربع قرن، بعد اتفاقي مصر والأردن.
الشرق الاوسط: الخليج وإسرائيل… سقوط الجدار.. الإمارات والبحرين وقعتا اتفاقيتي سلام مع إسرائيل… وترمب تحدث عن التحاق {5 أو 6 دول أخرى قريباً}
كتبت الشرق الاوسط: في الحديقة الجنوبية للبيت الأبيض، وبرعاية الرئيس الأميركي دونالد ترمب، وقعت الإمارات العربية والبحرين وإسرائيل، أمس (الثلاثاء)، اتفاقيتي السلام، باللغات العربية والعبرية والإنجليزية، من دون مصافحة بين الموقعين عملاً بإرشادات السلامة.
إلا أن ذلك لم يمنع ترمب من وصف ما جرى بأنه «فجر شرق أوسط جديد»، معلناً أن «هناك خمس دول عربية أو ستاً» ستنضم إلى القافلة قريباً، من دون أن يسميها. إلا أن المبعوث الأميركي السابق دينيس روس توقع أن تحذو دول أخرى حذو خطوات التطبيع مع إسرائيل، بدءاً بالسودان وسلطنة عمان والمغرب، خلال السنوات الخمس المقبلة، سواء فاز ترمب بولاية ثانية أو خلفه المرشح الديمقراطي جو بايدن في المنصب.
ووصفت مصادر دبلوماسية عربية ما شهده البيت الأبيض، أمس، بأنه «تحول كبير في مسار النزاع في الشرق الأوسط»، وقالت إن «سقوط جدار القطيعة بين دول الخليج وإسرائيل يشكل تغييراً كبيراً في المعادلات والتوازنات، ويفتح آفاقاً اقتصادية وسياسية وأمنية كانت مغلقة منذ عقود». ولاحظت أن سقوط الجدران القديمة غالباً ما يؤدي إلى شطب ممنوعات ومفردات، وإلى تغييرات عميقة في العلاقات والتحالفات.
ومثل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بلاده، بينما مثل وزيرا الخارجية الإماراتي والبحريني عبد الله بن زايد آل نهيان وعبد اللطيف بن راشد الزياني بلديهما، في مراسم الاحتفال التاريخي، بحضور أكثر من 700 ضيف من مسؤولي الإدارة الأميركية وسفراء لدى واشنطن بينهم دبلوماسيون من السودان وعُمان.
وألقى الموقعون قبل المراسم كلمات، أجمعوا فيها على وصف الحدث بأنه تاريخي. وأكد عبد الله بن زايد أن بلاده «تمد اليوم يد السلام وتستقبل السلام»، مضيفاً أن «أي خيار غير السلام هو الدمار».
وبدوره، شدد الزياني على أن اتفاق السلام سيمكن بلاده من مساعدة الفلسطينيين بشكل أكثر.
وبموازاة الاحتفال التاريخي، نظمت أعداد كبيرة من الفلسطينيين، من منظمات أميركية وعربية، وقفة احتجاجية خارج البيت الأبيض، ورفعوا الأعلام السوداء تنديداً بالاتفاقيتين.
القدس العربي: ترامب يرعى توقيع اتفاقيتي التطبيع بين أبو ظبي والمنامة وتل أبيب… والفلسطينيون: يوم العار
كتبت القدس العربي: وسط تكتم شديد على تفاصيل اتفاقيتي التطبيع بين نظامي الإمارات والبحرين مع دولة الاحتلال، ووسط غضب فلسطيني في جميع أماكن وجود الفلسطينيين في هذا اليوم الذي وصفوه بالأسود ويوم العار، ووسط صفارات الإنذار التي دوت في مستوطنات غلاف غزة، وقعت مساء أمس في حديقة البيت الأبيض الاتفاقيتان بمشاركة رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، ووزيري خارجية الأمارات عبد الله بن زايد، ونظيره البحريني عبد اللطيف بن راشد الزياني.
وقبل حفل التوقيع استقبل الرئيس ترامب في المكتب البيضاوي المسؤولين الثلاثة. ووقف برفقة زوجته يستقبلهم، وكان نتنياهو وزوجته سارة، آخر المستقبلين.
ولوحظ أن ترامب لم يصافح أحدا باليد، بسبب فيروس كورونا، ووقف على مسافة قصيرة منهم لالتقاط الصور.
زعم أن ستة بلدان عربية ستوقع قريبا… غياب دولي ومسيرات غاضبة وإطلاق صواريخ من غزة
وافتتح حفل التوقيع، وسط شبه غياب دولي، الرئيس الامريكي دونالد ترامب
بكلمة لم يأت فيها بجديد، وتبعه بكلمة مطولة نتنياهو الذي لم يتطرق فيها إلى السلام مع الفلسطينيين.
وكان عبد الله بن زايد هو ثالث المتحدثين حيث قدم الشكر الى نتنياهو لقبوله وقف ضم الضفة الغربية، كما تحدث عن حصول الفلسطينيين على دولة فلسطينية مستقلة، وتحدث بإسهاب عن انعكاس هذا الاتفاق على مستقبل المنطقة.
وكان الزياني رابعهم وأخرهم الذي أشاد بالرئيس ترامب وكذلك بنتنياهو على جهودهما السلامية. وقبيل نهاية كلمته تطرق الى حل الدولتين.
وافتتح التوقيع بن زايد حيث وقع على ثلاث نسخ من اتفاق نظامه، ووقع الزياني على ثلاث نسخ من اتفاق نظامه.
وبعد الانتهاء من التوقيعات اصطف القادة الأربعة في شرفة الحديقة الجنوبية للبيت الأبيض لالتقاط الصور التذكارية قبل ان يختفوا في دهاليز البيت الأبيض.
وزعم الرئيس ترامب أن «خمسة أو ستة بلدان» عربية ستوقع «قريبا» اتفاقات مع اسرائيل». وبينما كشف النقاب عن أسماء ثلاثة منها وهي عمان والسودان والمغرب، لم يكشف النقاب عن الدولتين الأخريين.
وزعم ترامب أن الولايات المتحدة تجري محادثات مع فلسطين بشأن الانضمام لاتفاقيات الشرق الأوسط. ونق
لت وكالة بلومبرغ للأنباء أمس عنه قوله خلال لقاء مع نتنياهو في البيت الأبيض إن «الفلسطينيين (دون أن يحدد هوية هؤلاء الفلسطينيين) سيكونون عضوا (في المحادثات) في الوقت المناسب».
ومع بداية التوقيع وبينما كان عبد الله بن زايد يوقع الاتفاق، دوت صفارات الإنذار في مستوطنات غلاف غزة، جراء إطلاق صواريخ من غزة، حسب مزاعم إسرائيلية. وأوضحت المصادر الاسرائيلية أن صفارات الإنذار دوت في عسقلان وأسدود، مشيرة الى أنه تم تفعيل منظومة القبة الحديدية بعد انطلاق صفارات الإنذار.
وأشارت المصادر إلى أن الصواريخ تسببت بأضرار بمتجر في أسدود، وتم نقل 3 مصابين بشظايا الصواريخ، بينما أصيب اثنان آخران بالهلع في مستوطنة أسدود.
وشهدت الأراضي الفلسطينية المحتلة، وعواصم عربية، والعاصمة الأمريكية واشنطن، وقفات ومسيرات حاشدة منددة بصفقة القرن واتفاقيتي التطبيع الإماراتي والبحريني مع إسرائيل.
وأعلن الشعب الفلسطيني رفضه واستنكاره للخطوتين الإماراتية والبحرينية بالتطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي، وبات متأكدا «أن لا رهان إلا على وحدتنا وثباتنا على موقفنا فهما الصخرة التي ستتحطم عليها مؤامرات التطبيع، ومؤامرات أمريكا وإسرائيل الهادفة إلى تصفية قضيتنا الوطنية».
وأكد المجلس الوطني الفلسطيني أن اتفاقات التطبيع الإماراتية والبحرينية مع الاحتلال الإسرائيلي لا تمثل الموقف الشعبي العربي، خاصة في البحرين والإمارات، ولن تحقق الأمن والاستقرار والازدهار في المنطقة، وأن مفتاح الأمن والسلام في منطقة الشرق الأوسط هو حصول الشعب الفلسطيني على كامل حقوقه.
وشدد المجلس الوطني، في بيان أصدره مساء أمس بعد التوقيع، أن الدول العربية التي وقعت تلك الاتفاقات شرّعت بأن القدس عاصمة لإسرائيل بمقدساتها الإسلامية والمسيحية، وصادقت على «صفقة القرن» الأمريكية.
وتابع أن الخطر الحقيقي الذي يهدد الأمن القومي العربي والقضية الفلسطينية هو الاحتلال الإسرائيلي، الذي يحاول تصفية حقوقنا الوطنية في العودة والدولة وعاصمتها القدس.
وأضاف أن الأوهام والتبريرات التي يتم تسويقها للإقدام على هذه الخطوة المرفوضة من قبل كل أحرار العرب، لن تُبرئ أصحابها من النتائج الكارثية على مستقبل الأمة العربية وأجيالها القادمة.
وفي تجديد لدعم حركة حماس الرئيس محمود عباس في جهوده لمواجهة اتفاقات الخيانة، اتصل به رئيس المكتب السياسي لحركة حماس اسماعيل هنية، ونائبه صالح العاروري.
وأعرب الرئيس خلال الاتصال، الذي جاء أثناء لقاء هنية والوفد المرافق له بسفير دولة فلسطين لدى لبنان أشرف دبور وقيادة حركة فتح على الساحة اللبنانية، في مقر سفارة دولة فلسطين في العاصمة بيروت، عن دعمه ومباركته لجميع الجهود التي تؤكد وحدة الموقف الفلسطيني «في مواجهة المؤامرات ضد قضيتنا الوطنية وجميع الخطوات الراهنة التي تهدف لتصفية قضيتنا وحرمان شعبنا من حقوقه المشروعة».
وأكد هنية أن هذا الاجتماع يبعث برسالة وحدة وصمود ورفض لكل مشاريع ومحاولات تصفية القضية الفلسطينية.
وقال إن «فتح وحماس ومعهما كافة الفصائل الفلسطينية في خندق واحد، ولن يسمحوا بأن تكون القضية الفلسطينية جسرا للاعتراف والتطبيع مع دولة الاحتلال على حساب حقوقنا الوطنية وقدسنا وحق العودة».
وشكر الرئيس على ثقته الكبيرة بجميع الفصائل ومباركته لجميع الخطوات الوحدوية، وقال إن «هذه ثقة نعتز جميعا بها، ونشكر سيادتكم عليها» .
وأكد هنية أن اجتماع الأمناء العامين ما كان ليحصل لولا الموقف الداعم للرئيس محمود عباس، لافتاً إلى أهمية هذا الموقف.
واشاد هنية بخطاب الرئيس خلال الاجتماع ودعمه المسبق واللامحدود للقرارات المنبثقة عن اللقاء، وتلك التي سيتم اعتمادها لاحقاً.
“الثورة”: إصابات كورونا حول العالم تتجاوز الـ 29 مليوناً و648 ألفاً والوفيات تقترب من المليون
كتبت “الثورة”: تجاوز عدد الإصابات بفيروس كورونا المستجد حول العالم الـ 29 مليوناً و648 ألف إصابة فيما تقترب الوفيات به من مليون شخص.
وذكر موقع وورلد ميتر الأمريكي الذي يتم تشغيله من فريق دولي من المطورين والباحثين في إحصاية جديدة اليوم أن عدد الوفيات بفيروس كورونا حول العالم منذ بدء ظهوره في كانون الاول الماضي بلغ 936644 شخصاً بينما بلغ عدد الإصابات 29 مليوناً و648 ألفاً و648 إصابة فيما بلغ عدد المتعافين 21439098 شخصاً.
ولا تزال الولايات المتحدة تحتل المركز الأول عالميا من حيث عدد الإصابات والوفيات بفيروس كورونا بتسجيلها 199852 حالة وفاة من أصل 6776441 اصابة تليها الهند بتسجيل 82091 حالة وفاة من أصل 5018034 إصابة ثم البرازيل مع تسجيل 132297 حالة وفاة من أصل 4356690 إصابة.