من الصحافة العربية
أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية
الخليج: الجيش الليبي يكشف مخططاً لمهاجمة سرت.. طرابلس تنتفض.. وميليشيات «الوفاق» تطلق الرصاص على محتجين
كتبت الخليج: قال المتحدث باسم الجيش الوطني الليبي اللواء أحمد المسماري، أمس الأحد، إن قواته رصدت خلال ال24 ساعة الماضية سفناً وفرقاطات تركية تتقدم نحو مدينة سرت، متخذة وضعية هجومية،وتوعد ب»رد صاعق» في حال مهاجمة سرت أو الجفرة ، فيما أطلقت ميليشيات حكومة الوفاق النار على متظاهرين في طريق الشط بالعاصمة طرابلس،بينما قال السفير الروسي في القاهرة جيورجي بوريسينكو إن «مصر وروسيا تتبنيان موقفاً وثيقاً فيما يتعلق بالوضع في سوريا وليبيا».
وأوضح المسماري في مؤتمر صحفي من بنغازي، أن «هناك تحشيداً عسكرياً ونقل معدات لاستهداف الجيش الوطني في مدينة سرت»، التي تحاول ميليشيات حكومة طرابلس الاستيلاء عليها.
واعتبر المتحدث أن «التحرك العسكري الأخير يؤكد أن المخطط أكبر من حكومة السراج التي وقّعت وقف إطلاق النار»، وأن «المبادرة التي وقّعها السراج هي للتسويق الإعلامي».
مبادرة السراج لذرّ الرماد في العيون
وتابع: «المبادرة لذرّ الرماد في العيون، والحقيقة على الأرض تؤكد النية في مهاجمة الجيش الوطني».
إلا أن المسماري أكد أن «الجيش الليبي في جاهزية تامة للتصدي لأي هجوم».
في أثناء ذلك ،أطلقت ميليشيات حكومة الوفاق النار على متظاهرين في طريق الشط بالعاصمة طرابلس.
وكان مئات من المتظاهرين قد وصلوا إلى مقر ما يسمى بالمجلس الرئاسي لحكومة الوفاق في طرابلس، مساء أمس ، رافعين شعارات قالوا فيها «الشعب يريد إسقاط النظام».وانطلقت التظاهرات، في مناطق مختلفة من طرابلس، للمطالبة بمحاربة الفساد وتردي الأوضاع المعيشية، وتحميل حكومة السراج مسؤولية عدم توفير الاحتياجات الأساسية كالمياه والكهرباء والرواتب.
روسيا: لا بديل عن الحل السياسي
الى ذلك ، قال السفير الروسي في القاهرة جيورجي بوريسينكو إن «مصر وروسيا تتبنيان موقفاً وثيقاً فيما يتعلق بالوضع في سوريا وليبيا».
وأضاف بوريسينكو: «موقفنا المشترك هو ضرورة تعزيز الحوار السياسي الشامل بين الأطراف المتنازعة»، مشدداً على عدم وجود بديل للحل السياسي في كلا النزاعين.
وأكد أن «موسكو تتفهم مخاوف شركائها المصريين على أمنهم القومي خاصة مع وجود الكثير من الإرهابيين في شرق ليبيا».
وتابع: «نبذل جهوداً كبيرة لتجنب الخط الأحمر الذي أعلن عنه الرئيس عبد الفتاح السيسي»، في إشارة لمدينتي سرت والجفرة.
وكشف بوريسينكو أن «الجانب الروسي يجري مشاورات مستمرة مع تركيا للتوصل إلى وقف إطلاق دائم للنار في ليبيا وتجميد تحرك قوات الوفاق».
«قبائل ورفلة» تدعو إلى حوار شامل
وأعلن المجلس الاجتماعي لقبائل ورفله عن ارتياحه وترحيبه بإعلاني وقف إطلاق النار الصادرين عن رئاسة مجلس النواب والمجلس الرئاسي داعياً إلى الشروع في حوار شامل لكل التيارات والاتجاهات الوطنية والسياسية المختلفة.
ودعا المجلس في بيان له إلى ضرورة الالتزام بوقف إطلاق النار وأن لا يكون هذا الاتفاق ضحيةً أو عرضةً لأي خرقٍ من أي طرف.
أردوغان يواصل تجنيد المرتزقة
وتجاهل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان حالة التوافق بين الأطراف الليبية المتمثلة في وقف إطلاق النار، واستمر في تجنيد المرتزقة تمهيداً لإرسالهم إلى ليبيا.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن دفعة جديدة من المرتزقة وصلت إلى تركيا بهدف تدريبهم ، وذلك بعد تجنيدهم من حلب وإدلب في سوريا.ونقلت سلطات أردوغان 120 مرتزقاً إلى ليبيا خلال الأيام الماضية، من فصائل: سليمان شاه، وفيلق الشام، والسلطان مراد من منطقة عفرين إلى تركيا ومنها إلى ليبيا.
أما المجموعة الجديدة فقد جرى الاتفاق معهم على نقلهم إلى تركيا ثم إلى قطر ، إلا أن بعد وصولهم إلى الأراضي التركية، قيل لهم إن وجهتكم ليبيا ، بحسب المرصد.
ووفقاً لإحصائيات المرصد، بلغ عدد المرتزقة في ليبيا نحو 17420 سوريّاً، بينهم 350 طفلاً .
البيان: تونس تعلن حكومتها الجديدة اليوم
كتبت البيان: من المنتظر إعلان رئيس الحكومة التونسية المكلف، هشام المشيشي، اليوم، عن حكومة الكفاءات التي تم الفراغ من تشكيلها، بعد أن يطلع عليها الرئيس قيس سعيد. وقال أمين عام حركة الشعب، زهير المغزاوي، أمس، إنّ المشيشي أطلعهم على تشكيلة الحكومة الجديدة، وهي مصغرة تتكون من حوالي 23 وزيراً. واختار المشيشي تشكيل حكومته من كفاءات وطنية غير حزبية، ما أثار غضب القوى البرلمانية وعلى رأسها حركة النهضة. وكشفت مصادر سياسية، عن أنّ المشيشي يعتزم دمج وزارات اقتصادية من بينها المالية والاستثمار والتنمية وأملاك الدولة في وزارة واحدة، من المتوقع أن يقودها الخبير الاقتصادي علي الكعلي.
وعقدت أغلب الأحزاب البرلمانية، اجتماعات لمجالسها الوطنية لتحديد مواقفها النهائية من حكومة المشيشي التي ينتظر أن تعرض على البرلمان الجمعة المقبل للتصويت على منحها الثقة. وأكّد القيادي في الحزب الدستوري الحر، وسام الشعري، أنّ الموقف النهائي والرسمي للحزب من حكومة المشيشي سيتحدد بعد الاطلاع على التركيبة المنتظر الإعلان عنها في الساعات القليلة القادمة.
وأوضح الشعري، أن موقف الحزب من الحكومة المنتظرة وإمكانية منحها الثقة كان مشروطاً منذ البداية بضرورة عدم تضمنها لأسماء محسوبة على الإخوان، مشير إلى أنّ حزبه سيطلع على قائمة الفريق الحكومي، وسيتثبت من كل الأسماء وسيحدد موقفه بشأن منحها الثقة من عدمه.
القدس العربي: ترتيبات للقاء بن زايد بنتنياهو… وكوشنر إلى السعودية والبحرين لضمهما للحلف الإسرائيلي
كتبت القدس العربي: تتزايد الضغوط الامريكية على دول عربية للحذو حذو محمد بن زايد للتوصل الى اتفاق، بينما كشفت صحيفة «يسرائيل هيوم» العبرية عن ترتيبات تجري لعقد لقاء بين بنيامين نتنياهو رئيس وزراء الاحتلال، وبن زايد، وذلك قبل التوقيع النهائي على الاتفاق بين الجانبين.
ويسعى نتنياهو لاقناع بن زايد بممارسة مزيد من الضغوط كي تسمح السعودية بتحليق الطيران الاسرائيلي في أجوائها في طريقه للإمارات.
وحسب الصحيفة فإن هناك محادثات تجري حاليًا لعقد هذا اللقاء قبل مراسم توقيع الاتفاق النهائي الذي يسعى الرئيس دونالد ترامب إلى توقيعه في سبتمبر/ أيلول المقبل في فناء البيت الأبيض.
وفي السياق ذكرت مصادر أمريكية مطلعة أن جاريد كوشنر، كبير مستشاري ترامب سيزور في أوائل أيلول/ سبتمبر المقبل السعودية والبحرين وعمان لحث قادة هذه الدول على التطبيع مع إسرائيل على غرار الإمارات.
ونقل موقع»Axios» الأمريكي عن مصادر إسرائيلية وعربية، أن كوشنر سيقوم في الأسبوع الأول من سبتمبر بجولة في الشرق الأوسط، يبدأها بالقدس ومن ثم الإمارات بهدف تفقد سير تطبيق الاتفاق.
في الوقت ذاته تتجاهل جامعة الدول العربية الجامعة العربية طلب الفلسطينيين عقد اجتماع طارئ، ولكنها ستعقد دورة عادية في 9 سبتمبر المقبل.
من جانبه حذر صائب عريقات أمين سر منظمة التحرير من ميلاد «حركة صهيونية عربية» على غرارا «الصهيونية المسيحية»، فيما تتواصل المواقف الرافضة لاتفاق «العار». فقد وقعت مجموعة من مثقفين وأدباء وغيرهم في عمان على عريضة ضد التطبيع، دعما للشعب الفلسطيني وقيادته في إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة بعاصمتها القدس الشريف، وحق عودة اللاجئين وتقرير المصير.
وقال الموقعون الذين زاد عددهم عن400 في عريضتهم بعنوان «عمانيون ضد التطبيع»، «إننا لا نعرف إلا فلسطين واحدة، عاصمتها القدس الشريف، شعبها سواء ذاك الذي ما زال متشبثًا بالبقاء على أرضه التاريخية، أو ذاك الذي أجبرته الهزائم والخذلان على الشتات والمنافي، هو السيد الوحيد، وهو صاحب الحق الأوحد في تقرير مصيره بالدفاع عن وجوده ومقاومة كل أشكال النهب والتقسيم والمتاجرة بقضيته العادلة، هو الجدير باختيار من يمثله ويمثل آماله وتطلعاته في الداخل والخارج» .
وأكدوا أن «كل اتفاق يبرمه أي نظام عربي من المحيط إلى الخليج هو حبر على ورق لا يمثل إلا من يدّعونه، وكل اتفاق على هذه الشاكلة هو اتفاق لا قيمة له من الأساس، لأن أصحاب الحق، الشعب الفلسطيني، ليسوا طرفا فيه، ولا نخالهم يفرطون لا في كرامة الأرض ولا في شرف التاريخ ولا وعود المستقبل».
وأوضحوا أن الإعلان عن الاتفاق وكل ما تلاه من خطابات الترحيب وبشكل أخصّ بيان وزارة الخارجية العمانية المؤيد لهذا الاتفاق لا يمثلنا، ويرفض أبناء عُمان من كتاب وأدباء ومثقفين وصحافيين ومهنيين، من أجيال مختلفة وأطياف متنوعة، رفضا قاطعا فصلهم عن قضيتهم المركزية؛ القضية الفلسطينية.
ودشن سياسيون ومثقفون وكتاب مصريون حملة لمقاطعة جميع النَّشاطات الثَّقافيَّة، والجوائز الَّتي تقيمها حكومة الإمارات العربيَّة المتَّحدة، سواء على أَرضها، أَو في الخارج، ومقاطعة نشاطات أَيَّة حكومة عربيَّة تطبِّع مع الكيان الصهيوني.
ومن بين الموقعين على الحملة حمدين صباحي المرشح الرئاسي المصري السابق، والقيادي بحزب تيار الكرامة أمين إسكندر، والكاتب الصحافي محمد حماد، والشاعرة فادية مغيث، وعصام عامر رئيس تحرير جريدة الديار.
وجاء في بيان الحملة الذي جاء تحت عنوان «ضد التطبيع- فلسطين عنوان الكرامة»: أَقدمت حكومة الإمارات العربيَّة المتَّحدة على الإعلان عن التَّطبيع مع العدوِّ الصُّهيونيِّ، وتشكل هذه الخطوة خطرا على القضيَّة الفلسطينيَّة، وعلى مصير الأُمَّة العربيَّة، كحلقة جديدة في سلسلة اتفاقيات سلام مُشينة مع العدِوّ، بدءاً من كامب ديفيد، إلى اوسلو ثم وادي عربة، الاتفاقيات التي مهَّدت لما نشهده الآن من تهافت على التّطبيع، الذي لن يتوقف عند دولة الإمارات، وستتبعه اتفاقيات جديدة من قبل دول تنتظر اللَّحظة المناسبة للإعلان رسميا عن سقوطها في مستنقع الاستسلام» .
وميدانيا لا يزال الوسطاء عاجزين عن نزع فتيل الأزمة والوضع المتأزم في قطاع غزة وسط التهديدات المتبادلة بين جيش الاحتلال وفصائل المقاومة.
واعلن جيش الاحتلال عن الانتهاء من إعداد بند الأهداف التي سماها بالعميقة في غزة. وقرر منع إدخال جميع السلع والبضائع لقطاع غزة باستثناء الطبية.
وردت المقاومة بإطلاق مزيد من البالونات الحارقة، ونجح أحدها ولأول مرة بقطع الكهرباء عن المستوطنين.
الشرق الاوسط: العالم يشدد القيود منعاً لموجة ثانية بعد انتهاء موسم الإجازات.. سيول تلجأ إلى تدابير الإغلاق لاحتواء الإصابات
كتبت الشرق الاوسط: تشدد الكثير من الدول حول العالم القيود والإجراءات على حدودها خشية من موجة ثانية من «كوفيد – 19» مع عودة المصطافين من العطل، كما هو الحال في إيطاليا والنمسا وبريطانيا.
ووسعت كوريا الجنوبية، أمس، نطاق قيودها الصحية السارية في منطقة العاصمة سيول لتشمل كامل أراضيها، فأغلقت الشواطئ والمطاعم والحانات والمتاحف، وفرضت إقامة الأحداث الرياضية من دون جمهور، كما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية.
وسجلت الدولة الآسيوية التي كانت من بين البلدان الأولى المتضررة جراء الوباء في الربيع بعد الصين، أمس 397 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد، في أعلى حصيلة يومية منذ مطلع مارس (آذار).
وقال مدير المراكز الكورية للسيطرة والوقاية من الأمراض جونغ يون – كيونغ، أمس، إن «الوضع خطير جداً وجِدي لأننا على شفير مواجهة وباء وطني». ونجحت البلاد حتى الآن في احتواء الوباء من خلال استراتيجية متقدمة جداً ترتكز على إجراء فحوص وتعقب المصابين، ومن دون فرض تدابير عزل.
وفي الهند، تجاوز عدد الإصابات بكورونا المستجد عتبة الثلاثة ملايين أمس، مع تسجيل حوالي 70 ألف إصابة جديدة و912 وفاة، ما يرفع إجمالي عدد الوفيات جراء المرض إلى 56706. وكانت ثاني دولة أكثر اكتظاظاً بالسكان في العالم فرضت واحدة من أكثر إجراءات الإغلاق صرامة في أواخر مارس، تم رفعها مطلع يونيو (حزيران) لمحاولة إنعاش اقتصاد منهك.
أما في أوروبا، فتبقي عودة المواطنين من العطل الحكومات في حالة تأهب، إذ تخشى «الإصابات المستوردة». وفرضت النمسا السبت قيوداً صحية صارمة على الحدود السلوفينية تسببت بازدحام كبير، وانتظر المصطافون خصوصاً الألمان والهولنديين، في بعض الأماكن حتى الساعة العاشرة مساءً من الليلة قبل الماضية. وتتحدث فيينا عن ارتفاع مستمر في عدد الإصابات على أراضيها، إذ إن الفحوص أظهرت إصابة ثلث المصطافين منذ شهر لدى عودتهم من كرواتيا. ومنذ السبت، توقف النمسا كل سيارة آتية من سلوفينيا لتسجيل بيانات الركاب الشخصية، حتى أولئك الذين يعبرون النمسا فقط متوجهين إلى دولة أخرى، بهدف تعقب المصابين.
من جانبها، تخشى إيطاليا، أول دولة أوروبية تفشى فيها الوباء، حدوث موجة ثانية. فقد سجلت منطقة روما خلال 24 ساعة عددا قياسيا من الإصابات الجديدة منذ بداية تفشي الوباء في مارس، ومعظمها مرتبط بالعودة من الإجازات. ويشار خصوصا إلى العائدين من سردينيا في جنوب إيطاليا، والتي نجت من الموجة الأولى من الفيروس، لكن حركة السياح والمحتفلين غير الحذرين، ساهما في عودة انتشار الفيروس.
وفي ألمانيا أيضا، ازداد عدد الإصابات الجديدة بشكل حاد في الأيام الأخيرة بسبب عودة أعداد كبيرة من السياح الألمان بعد قضاء إجازاتهم في مناطق ينتشر فيها الفيروس في الخارج، وفقا للسلطات.
أما في إيرلندا، فقد قررت السلطات هذا الأسبوع تشديد القيود على التجمعات، بستة أشخاص في مكان واحد مغلق.
وفي باريس، فُرضت تدابير صارمة لضبط الخروج المتوقع للحشود بعد نهائي دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، الذي تواجه خلاله بايرن ميونيخ الألماني وباريس سان جرمان. وأخلت الشرطة الفرنسية جادة الشانزليزيه قبل ساعتين من المباراة. ولفت وزير الصحة الفرنسي أوليفييه فيران إلى أن الوباء «لم يتوقف عن الانتشار (…) ولم تتم السيطرة عليه إلا خلال فترة الإغلاق، ومن ثم خلال مرحلة رفع القيود الصحية بشكل تدريجي»، مشددا على أنه بعد إلغاء التدابير التي كانت مفروضة لمكافحة الفيروس، سيعود الوباء ويتفشى مرة جديدة.
وأميركا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي هي أكثر المناطق تضررا بالوباء حيث أودى الفيروس بحياة أكثر من 255 ألف شخص. وتم تسجيل أكثر من نصف عدد الوفيات الناجمة عن كوفيد – 19 في العالم في أربع دول هي الولايات المتحدة والبرازيل والمكسيك والهند. وقد توفي أكثر من 60 ألف شخص بالوباء في المكسيك (من بينهم 644 خلال 24 ساعة سبقت أحدث تعداد لديها)، وهو رقم يتجاوز السيناريو «الأكثر كارثية» الذي تصورته السلطات الصحية في البلاد. وفي البيرو، لقي 13 شخصا على الأقل حتفهم خلال تدافع حصل عقب تنفيذ الشرطة مساء السبت عملية دهم لناد ليلي، حيث أقيمت حفلة رغم الحظر المفروض على تجمعات مماثلة لمكافحة انتشار الوباء.
“الثورة”: قوات الاحتلال الإسرائيلي تعتدي على مناطق جنوب وشمال قطاع غزة
كتبت “الثورة”: اعتدت قوات الاحتلال الإسرائيلي اليوم على مناطق متفرقة جنوب وشمال قطاع غزة المحاصر.
وذكرت وكالة وفا أن طيران الاحتلال استهدف بعدد من الصواريخ مناطق في خان يونس جنوب القطاع والقرارة في شماله الشرقي فيما قصفت قوات الاحتلال بالمدفعية مناطق في رفح جنوب القطاع ما أدى إلى إلحاق أضرار مادية بممتلكات الفلسطينيين.
ويصعد الاحتلال الإسرائيلي منذ أسبوعين عدوانه على قطاع غزة المحاصر ويقصف بالطيران والمدفعية مناطق متفرقة فيه ما أدى لإصابة عدد من الفلسطينيين بجروح وإلحاق دمار كبير بالبنية التحتية.