من الصحافة العربية
أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية
الخليج: فصائل أنقرة تواصل انتهاكاتها في رأس العين… اختصار مسار أول دورية روسية تركية بسبب استفزازات «إرهابية»
كتبت الخليج: أعلنت وزارة الدفاع الروسية، أمس الأحد، اختصار مسار الدورية المشتركة الأولى مع القوات التركية على طريق «M4» في منطقة إدلب شمال غربي سوريا، بسبب استفزازات من قبل جماعات إرهابية، فيما واصلت الفصائل الموالية لأنقرة انتهاكاتها في رأس العين، واعتقلت 10 مدنيين لأسباب مجهولة، بحسب المرصد السوري.
وأكدت وزارة الدفاع الروسية، في بيان أصدرته ظهر أمس الأحد، تسيير أول دورية مشتركة مع تركيا على جانب من طريق «M4» الدولي في منطقة إدلب لخفض التصعيد، لكنها ذكرت أن المسار «اختُصر بسبب استفزازات مخططة من قبل عصابات مسلحة متطرفة غير خاضعة لتركيا». وأوضح البيان أن «الإرهابيين حاولوا، من أجل تنفيذ استفزازاتهم، استخدام السكان المدنيين دروعاً بشرية، بما في ذلك النساء والأطفال». وأشارت وزارة الدفاع الروسية إلى أنه «تم منح وقت إضافي للجانب التركي لاتخاذ إجراءات خاصة بتحييد التنظيمات الإرهابية، وضمان أمن الدوريات المشتركة على الطريق M4».
وانطلقت الدورية الروسية التركية الأولى على الطريق «M4»، في وقت سابق من يوم أمس الأحد، من بلدة ترنبة الواقعة على بعد كيلومترين من مدينة سراقب، وكان من المقرر أن تصل إلى بلدة عين الحور. وذكرت محطة روسيا 24 التلفزيونية أن الشرطة العسكرية الروسية التي استخدمت ثلاث مركبات للمشاركة في دورية أمس الأحد، تعتزم تنفيذ المزيد من الدوريات المشتركة مع تركيا بصفة منتظمة. وكان مئات المدنيين ومقاتلي الجماعات المسلحة قطعوا، أمس الأحد، الطريق رافضين وجود القوات الروسية، وما وصفوه بأنه اتفاق لا يضمن إعادة توطينهم بعد أن دفعهم العنف للنزوح. وقال أسامة رحال القائد العسكري بالجيش الوطني السوري، وهو جماعة مسلحة مدعومة من تركيا: إن الدوريات إذا نُفذت من دون أن يتمكن الناس من العودة إلى أراضيهم ستقابل بالمعارضة. وقال شهود: إن المحتجين تسلقوا الدبابات التركية، أو وقفوا في طريقها. وأظهرت صور نشرها المرصد أشخاصاً يشعلون النار على الطريق، ويشكلون سلاسل بشرية.
وقالت وزارة الدفاع التركية: إن أول دورية اكتملت. ونشرت صوراً تُظهر عربات عسكرية روسية وأخرى تركية تتحرك على طريق سريع، وضباطاً يتناقشون وهم يطالعون خريطة. وأضافت في وقت لاحق أن الجانبين اتخذا عبر التنسيق معاً «التدابير اللازمة من أجل منع الاستفزازات المحتملة، وإلحاق الضرر بالسكان المدنيين في المنطقة».
من جهة أخرى، واصلت الفصائل الموالية لتركيا والعاملة ضمن ما يسمى عمليات «نبع السلام» انتهاكاتها ضد المدنيين ضمن المناطق الخاضعة لسيطرتها شمال شرقي البلاد، ورصد المرصد اعتقال تلك الفصائل خلال الساعات الماضية، أكثر من 10 مدنيين في كل من رأس العين وقرى بريفها ممن اختاروا البقاء ضمن مناطقهم، رافضين التهجير وترك منازلهم، من دون معلومات عن «التهم» الموجهة إليهم، إذ جرى اقتيادهم إلى جهة لا تزال مجهولة. كما رصد المرصد انفجار عبوة ناسفة، صباح أمس الأحد، قرب حاجز لقوات سوريا الديمقراطية (قسد) في بلدة ذيبان بريف ديرالزور الشرقي، وهو ما أدى إلى أضرار مادية، وذلك بعد ساعات من اغتيال مسلحين مجهولين مقاتلاً في صفوف «قسد» عبر إطلاق النار عليه في قرية الطكيحي بريف دير الزور الشرقي، وهو من أبناء مدينة موحسن بريف دير الزور الشرقي.
البيان: المنطقة تعزّز إجراءاتها لاحتواء «كوفيد- 19»
كتبت البيان: تواصل دول المنطقة تشديد إجراءاتها وتعزيزها من أجل مواجهة تفشي فيروس «كورونا» (كوفيد- 19)، إذ علق المغرب جميع الرحلات الجوية، فيما أعلن الرئيس اللبناني ميشال عون أن البلاد في حالة طوارئ طبية، بينما أعلنت بغداد تعطيل الدوام الرسمي بالمحافظة 3 أيام، في حين أعلن الجيش المصري جاهزيته لمواجهة هذا الوباء.
وأعلنت القوات المسلحة المصرية، كامل جاهزيتها لمواجهة الفيروس ضمن خطة الجيش المصري للاستعداد وتقديم الدعم لأجهزة الدولة المختلفة في مجابهة الفيروس، وفرض سيناريوهات محتملة للتعامل مع جميع المواقف الطارئة.
ووفقاً لبيان رسمي من وزارة الدفاع المصرية، احتفظت إدارة التعيينات باحتياطيات عاجلة من المواد الغذائية تكفي لقوة 20 ألف فرد جاهزة للدفع بها في أي من الاتجاهات الاستراتيجية حال تكليف القوات المسلحة بأي مهام.
من جهته، قرر المغرب أمس تعليق جميع الرحلات الجوية الدولية حتى إشعار آخر بسبب «كورونا».وأعلن يوم أمس إلغاء الدورة المقبلة لمهرجان موازين للموسيقى العالمية، والتي كانت مرتقبة بين 19 و27 يونيو في الرباط.
ويستقطب هذا المهرجان كل سنة جمهوراً كبيراً وكوكبة من الفنانين العالميين والعرب.
أما في الجزائر التي أعلنت حالة وفاة رابعة بسبب الفيروس فإن التلفزيون الرسمي أعلن أن شركة الطيران الجزائرية ستعلق كل الرحلات مع فرنسا ابتداء من غدٍ الثلاثاء بسبب تفشي فيروس كورونا.
من جهتها، أعلنت شعبة الإعلام الحربي التابعة للقوات المسلحة الليبية، أن القائد العام المشير خليفة حفتر أصدر تعليماته بتجهيز مُستشفى طوارئ بمنطقة الهواري لمواجهة الوباء.
وفي العراق، أعلنت الحكومة فرض حظر التجول في بغداد اعتباراً من 17 مارس وحتى 24 من الشهر ذاته، بينما أعلن محافظ بغداد محمد جابر العطا، منح عطلة لدوائر المحافظة بدءاً من غدٍ الثلاثاء وحتى الخميس المقبل.
القدس العربي: كورونا: هلع عالمي يوقف الأنشطة الدينية والرياضية وحركة المسافرين ويغلق الحدود
كتبت القدس العربي: قارب عدد المصابين المسجلين عالمياً بوباء «كوفيد-19» الـ170000 شخص، و6456 وفاة. وفي حين أن عدد المتعافين في ارتفاع مع وصوله إلى 76596، إلا أن الإصابات الجديدة المسجلة في تسارع، إذ سجلت إصابة حوالى 18000 شخص منذ الجمعة الماضية.
وانضمت كل من فرنسا وإسبانيا إلى إيطاليا إلى فرض إجراءات لتقييد حركة عشرات الملايين، وأمرت استراليا جميع الأجانب القادمين إلى البلاد بالالتزام بالعزل الذاتي، بينما وسعت الأرجنتين والسلفادور نطاق الحظر على دخول أراضيهما في إطار المساعي العالمية لاحتواء وباء كورونا.
ودفع إقبال المستهلكين على الشراء بدافع الذعر في استراليا والولايات المتحدة وبريطانيا، القيادات للدعوة إلى التزام الهدوء إزاء انتشار الفيروس. وفرض عدد من الدول حظرا على التجمعات الكبيرة، وأوقفت الأنشطة الرياضية والثقافية والدينية، في الوقت الذي حث فيه خبراء الطب الناس على الالتزام «بالتباعد الاجتماعي» للحد من انتشار الفيروس.
وأحصت إيطاليا 368 وفاة جديدة بفيروس كورونا خلال 24 ساعة ما يرفع الحصيلة إلى 1809 في هذا البلد الأكثر تضررا في اوروبا، وفق حصيلة للدفاع المدني أمس الأحد.
وأفاد التعداد اليومي المرسل إلى وسائل الاعلام أن عدد الإصابات الإجمالي بلغ 24 ألفا و747 مقابل 21 ألفا و157 السبت.
وكان لانتشار الفيروس أثره أيضا على الكنائس، وقال الفاتيكان إن قداديس البابا في عيد القيامة ستعقد دون حضور مصلين، وإن تبريكات الأحد ستجري من خلال الإنترنت والتلفزيون حتى 12 نيسان/ ابريل.
وقال سكوت موريسون رئيس وزراء استراليا إن جميع المسافرين القادمين من دول أخرى سيتعين عليهم عزل أنفسهم 14 يوماً اعتباراً من منتصف ليل الأحد، وإنه سيتم منع السفن السياحية الأجنبية لمدة 30 يوما في ضوء ارتفاع الحالات المنسوبة لمصادر عدوى خارجية. وقال موريسون في مؤتمر صحافي «ما شهدناه في الأسابيع الأخيرة هو تزايد عدد الدول التي فيها مشاكل مع الفيروس، وهذا يعني أن مصدر بعض حالات العدوى تلك يأتي من عدد متزايد من الدول» . ويماثل أحدث القيود الأسترالية ما أعلنته نيوزيلندا يوم السبت. وقد سجلت استراليا أكثر من 250 حالة إصابة بالفيروس وثلاث وفيات.
وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حالة الطوارئ على مستوى البلاد يوم الجمعة. وتجاوز عدد الحالات المسجلة في الولايات المتحدة 2000 إصابة و50 وفاة، غير أن الإدارة تعرضت لانتقادات لتباطؤها في إجراء الفحوص اللازمة.
ودفعت قرارات حظر السفر وهبوط شديد في حركة السفر جوا على مستوى العالم شركات الطيران إلى تقليص نشاطها. وتعتزم شركة أمريكان ايرلاينز تقليــــص الرحلات الدولية بنسبة 75 ٪ حتى السادس من أيار/ مايو، وأوقفت تشغيل كل أسطولها من الطائرات عريضة الحجم تقريبا.
وشددت الصين فحص المسافرين الدوليين القادمين إلى مطار بكين أمس الأحد، بعد أن فاق عدد حالات الإصابة الواردة من الخارج عدد حالات العدوى المحلية لليوم الثاني على التوالي. وقيدت إسبانيا جزئيا حركة سكانها البالغ عددهم 47 مليون نسمة يوم السبت، في إطار حالة طوارئ لمدة 15 يوما بهدف التصدي للوباء، في ثاني أسوأ الدول الأوروبية تأثرا به بعد إيطاليا.
وأصبح على جميع الإسبان التزام بيوتهم باستثناء الخروج لشراء أغذية أو أدوية أو للعمل أو للذهاب إلى المستشفى أو في الحالات الطارئة.
وقال التلفزيون الإسباني إن عدد الوفيات في إسبانيا من جراء الإصابة بالفيروس بلغ 292 حالة، وعدد الإصابات 7798. وقررت فرنسا إغلاق المتاجر والمطاعم ومنشآت الترفيه اعتباراً من أمس الأحد، وطلبت من سكانها البالغ عددهم 67 مليون نسمة البقاء في بيوتهم بعد أن تضاعف عدد حالات الإصابة في 72 ساعة.
وقال رئيس الوزراء الفرنسي إدوار فيليب إن الحكومة ليس أمامها خيار بعد أن قالت السلطات الصحية إن 91 شخصا توفوا في فرنسا، وإن عدد الإصابات بلغ الآن 4500 تقريبا.
أما في إيران، فتستمر الإصابات الجديدة المسجلة بالتزايد، وبات عدد الحالات 13938 مصابا و724 حالة وفاة، وطلبت السلطات من السكان «إلغاء جميع الرحلات والبقاء في منازلهم»، وأغلقت حرم ضريح الإمام الرضا في مشهد، أبرز مدينة مقدسة في إيران، أمام الحجّاج حتى إشعار آخر.
وأعلن صندوق قطر للتنمية (حكومي) إرسال الحزمة الأولى من المساعدات الطبية العاجلة إلى إيران لمواجهة الوباء. وذكر بيان عن الصندوق أن «الحزمة الأولى من المساعدات اشتملت على نحو 6 أطنان من المعدات والمستلزمات الطبية» .
وشدد البيان أن «الدوحة ستظل مساندة لكافة الجهود الدولية المبذولة لمكافحة هذا الوباء الذي يهدد المجتمع الدولي كله» .
والجمعة، أعلنت الدوحة عن إرسالها مساعدات طبية عاجلة إلى طهران، دعما لها في مكافحة الفيروس بتوجيه من أمير البلاد تميم بن حمد آل ثاني. وذكرت الدوحة أن «هذه المساعدات تأتي مساهمة من قطر في مكافحة هذا الوباء الذي يمثل تهديدا مشتركا للعالم بأكمله» .
وفي بريطانيا، التي باتت الإصابات فيها 1372 والوفيات 35، ولم يتعاف سوى 20 شخصا، ولم تبدأ بأي إجراءات في سبيل حصر الوباء، تحاول الحكومة خفض الهلع الناتج عن تصريحاتها بأن الهدف الأساسي سيكون تحقيق «مناعة جماعية» ما يتطلب إصابة حوالى 70٪ من الشعب بالفيروس، ما يعرض الملايين من المرضى والمسنين لخطر الموت. ودافعت الحكومة، أمس الأحد عن سياساتها، وحاولت التراجع نوعا ما عن مقترح المناعة الجماعية.
وأكد وزير الصحة مات هانكوك، خلال مداخلة عبر سكاي نيوز، المعلومات الصحافية التي اشارت إلى أنّ الحكومة تعتزم عزل الأشخاص الذين يزيد عمرهم على سبعين عاماً لمدد تصل إلى أربعة أشهر.
وأعلن أنّ «هذا جزء من خطة عملنا، وسنكشف ذلك تفصيلاً في الوقت المناسب»، مضيفاً «نرغب بأن تكون لدينا أفضل استجابة في العالم» في ظل انتشار الوباء. وأضاف هانكوك أنّ «التدابير التي نتخذها وتلك التي سنتخذها مهمة جداً وستثير بلبلة على صعيد الحياة اليومية للجميع في البلاد».
قالت قطر أمس الأحد إنها ستحظر دخول غير القطريين إلى البلاد لمدة أسبوعين ابتداء من يوم الأربعاء. وأعلنت إجراءات لدعم الاقتصاد، من بينها تقديم 75 مليار ريال حوافز مالية للقطاع الخاص.
وستوجه الحكومة أيضا الصناديق الحكومية لزيادة استثماراتها في البورصة المحلية عشرة مليارات ريال ، وسيوفر البنك المركزي سيولة إضافية للبنوك ويشجعها على تقديم فترة سماح مدتها ستة أشهر في دفع القروض والتزامات القطاع الخاص.
حفل هندوسي لشرب بول البقر حماية من الوباء
نظم أعضاء حزب «آل إنديا هندو ماهاسابها» الهندي ومؤيدوه الهندوس «حفلة بول البقر» في العاصمة الهندية السبت لحماية أنفسهم من الفيروس بشرب بول الأبقار التي تعتبر مقدسة، ويعتبر هؤلاء بولها شافيا للأمراض.
رجل دين إيراني: مقدمة لظهور المهدي
صرح رجل الدين الإيراني علي رضا بناهيان بأن انتشار فيروس كورونا يعتبر «مقدمة لظهور إمام آخر الزمان»، ف22ي إشارة إلى «المهدي المنتظر».
واعتبر أن «الوفيات تتزايد، ومن بين هذه الأحداث، هناك من تُركوا دون أن يصابوا بأذى، وهم ينتظرون ظهور إمام آخر الزمان».
“الثورة”: الاحتلال الأمريكي يدخل 62 شاحنة إلى الأراضي السورية في خرق فاضح للقانون الدولي
كتبت “الثورة”: في إطار انتهاكاتها المستمرة للقوانين الدولية أدخلت قوات الاحتلال الأمريكي قافلة جديدة من الشاحنات تحمل تعزيزات عسكرية ومواد لوجستية إلى الأراضي السورية قادمة من شمال العراق.
وذكرت مصادر أهلية أن قوات الاحتلال الأمريكي أدخلت قافلة مؤلفة من 62 شاحنة محملة بعتاد عسكري ومواد لوجستية ترافقها 11 سيارة عسكرية نوع همر قادمة من شمال العراق إلى سورية عبر معبر الوليد غير الشرعي وذلك لتعزيز نقاط وقواعد احتلالها في منطقة الجزيرة السورية لسرقة النفط والثروات الباطنية السورية والمحاصيل الرئيسة.
وأدخلت قوات الاحتلال الأمريكي في السابع من الشهر الجاري 10 شاحنات إلى الأراضي السورية قادمة من العراق عبر معبر الوليد غير الشرعي إلى قاعدتها اللاشرعية في مطار خراب الجير بمنطقة المالكية بريف القامشلي.
تشرين: استكمال تأمين الطريق الدولي حماة ـ حلب وأصبح آمناً أمام حركة السير
كتبت تشرين: استكملت الجهات المعنية وعناصر الهندسة في الجيش العربي السوري اليوم تأمين الطريق الدولي (حماة-حلب) في منطقة معرحطاط بعد أن تمت إزالة السواتر الترابية والحواجز وتمشيط المنطقة وإزالة الألغام التي زرعها جنود الاحتلال عند نقطة لقوات الاحتلال التركية.
وذكر مراسل سانا أن عناصر من وحدات الهندسة في الجيش مشطوا جانبي الطريق الدولي في منطقة معرحطاط ونزعوا الألغام والعبوات الناسفة فيما قامت آليات المواصلات الطرقية بإزالة السواتر الترابية عن حواف الطريق واستكمال تسويته وأصبح آمناً ومناسباً بشكل كامل أمام حركة السير.
مدير المؤسسة العامة للمواصلات الطرقية بحماة خضر فطوم أوضح في تصريح للمراسل أن الآليات الهندسية التابعة للمؤسسة بدأت عمليات ترحيل الأتربة والسواتر وتم فتح الطريق أمام حركة السير للمدنيين وهو ما خفف معاناتهم وساهم في تنشيط الحركة المرورية على كامل الطريق الدولي دمشق حلب.
وعبر عدد من المواطنين في تصريحات للمراسل عن ارتياحهم لفتح الطريق والذي ساهم بتخفيف معاناتهم واختصر عليهم المسافة وذلك بسبب الاستغناء عن طريق فرعية لتجاوز بلدة معرحطاط ومن ثم العودة إلى الطريق الدولي من جديد بسبب وجود السواتر الترابية والحواجز التي أقامها جنود الاحتلال التركي.