الصحافة العربية

من الصحافة العربية

أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية

الخليج: مناوشات مع الشرطة وغلق مكاتب اقتراع والسلطات تتهم مخربين.. الجزائر تنتخب «الرئيس».. و تبون يتقدّم

 

كتبت الخليج: اغلقت امس الاحد في الجزائر، مراكز الاقتراع في انتخابات الرئاسة وسط تقارير عن مشاركة وصلت الى حدود ال50 بالمئة، فيما شهدت عمليات الاقتراع في العاصمة ومنطقة القبائل عدة حوادث أدت إلى توقف الاقتراع في بعض المكاتب.

وأغلقت مراكز الاقتراع أبوابها الساعة السابعة بالتوقيت المحلي، لتنطلق بعدها عمليات فرز الأصوات، وسط توقعات بظهور النتائج الأولية اليوم الجمعة، على أن تُعلن النتائج الرسمية في وقت لاحق هذا الشهر، وتجرى جولة الإعادة المحتملة في مطلع يناير/‏كانون الثاني.

وفتح نحو 61 ألف مركز تصويت عبر أنحاء البلاد، كما كان منتظراً، عند الثامنة صباحاً (7,00 ت.ج)، ورجح محمد شرفي رئيس السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات في الجزائر، أن تصل نسبة المشاركة إلى نحو 50%. وكشف شرفي في تصريح للتلفزيون الرسمي، أن نسبة المشاركة بلغت 33.6% عند الساعة الخامسة مساء، أي ساعتين قبل انتهاء الاقتراع الرئاسي. وأوضح أن 10 ولايات تجاوزت بها نسبة المشاركة أكثر من 41%، وأن كثيراً من الولايات الأخرى فاقت نسبة المشاركة بها 35%.

وتوقع شرفي، أن تصل نسبة المشاركة النهائية إلى نحو 50%، معتبراً هذه المشاركة مرضية جداً، بالنظر لما «حاطتها من ظروف مادية واجتماعية داخل الجزائر وخارجها». وأفادت وسائل إعلام أجنبية بأن هناك مؤشرات أولية عن تقدم المرشح عبد المجيد تبون في عدد من مراكز الفرز

وشهد الاستحقاق الرئاسي حالات منع للتصويت بولايتي تيزي وزو وبجاية، وبدرجة أقل في ولاية البويرة.

وكان الرئيس الجزائري المؤقت عبدالقادر بن صالح ورئيس وزرائه نور الدين بدوي وكل أعضاء الحكومة قد أدوا واجبهم الانتخابي من خلال الإدلاء بأصواتهم للانتخابات الرئاسية. كما أدلى المترشحون الخمسة للانتخابات الرئاسية بأصواتهم، كل في مركز الاقتراع المسجل فيه على مستوى الجزائر العاصمة، حيث اغتنموا الفرصة مجدداً «لدعوة الناخبين للتوجه بقوة إلى صناديق الاقتراع للمساهمة في إخراج البلاد من الأزمة». وأدلى الرئيس المخلوع عبدالعزيز بوتفليقة بصوته بالوكالة، حيث كلف شقيقه ناصر بالتصويت نيابة عنه بأحد مراكز الاقتراع في العاصمة.

واقتحم معارضون مركزي تصويت في بجاية إحدى أكبر مدن منطقة القبائل مع بداية عملية التصويت، وقاموا «بتحطيم صناديق التصويت وخربوا قوائم الناخبين» بحسب شهود. وشهدت عملية التصويت في هذه المنطقة عدة حوادث كما توقفت تماماً في تيزي وزو والبويرة، بحسب عدة مصادر.

وقال المتحدث باسم سلطة الانتخابات في الجزائر، علي دراع، إن هناك فصائل حاولت عرقلة التصويت بالعنف. وأشار إلى أن الجماهير الجزائرية تتوافد على مكاتب الاقتراع، ونسبة المشاركة جيدة، لافتاً إلى أن هناك بعض الراغبين في إفشال العملية باستخدام القوة. وأضاف دراع، «طالبنا السلطات الأمنية بعدم استخدام العنف حتى مع من يستخدمه ضد الراغبين في التصويت». وأوضح، أن الديمقراطية تمارس عن طريق الانتخاب والصناديق، وهناك جزء بسيط من الجزائريين لا يريدون الانتخاب، وهم لديهم الحرية في ذلك، لكن استعمال العنف هو الشيء المرفوض وغير المقبول.

 

البيان: انتخابات الرئاسة في الجزائر إلى الدور الثاني بنسبة مشاركة بلغت 41.14%

كتبت البيان: بلغت نسبة المشاركة النهائية في الانتخابات الرئاسية في الجزائر 41.14%، حسب ما أعلنه صباح اليوم الجمعة محمد شرفي، رئيس السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات.

وكانت النسبة قد عرفت ارتفاعا تدريجيا، حيث بلغت 7،92 بالمائة في حدود الـ11 صباحا بتوقيت الجزائر ثم 20،43 بالمائة في حدود الساعة الثالثة مساء، لتبلغ 33،06  بالمائة على الساعة الخامسة مساء، وفق وكالة الانباء الجزائرية (واج).

إلى ذلك، ذكرت قناة النهار الجزائرية في تغريدات عبر حسابها على تويتر أن لا أحد من المرشحين الخمسة تمكن الحصول على الأغلبية في الدور الأول، وبالتالي ستشهد الجزائر لأول مرة في تاريخها التوجه إلى دور ثان من الانتخابات الرئاسية.

وأضافت أنه من المقرر أن يتم إجراء الدور الثاني خلال الفترة الممتدة بين 31 ديسمبر  2019 و6 يناير المقبل.

 

القدس العربي: انتخابات الجزائر: مؤشرات أولية تظهر تقدم تبون وتظاهرات معارضة وتحطيم صناديق اقتراع في منطقة القبائل

كتبت القدس العربي: أغلقت مراكز الاقتراع أبوابها، مساء الخميس في الجزائر، بعد انتهاء عمليات التصويت لاختيار خلف للرئيس عبد العزيز بوتفليقة، بعد حوالى عشرة أشهر من الاحتجاجات الشعبية الحاشدة غير المسبوقة.

وأظهرت مؤشرات أولية غير رسمية لنتائج فرز اصوات الناخبين تقدم رئيس الوزراء الأسبق عبد المجيد تبون في معظم الولايات.

ويتهم المحتجون المرشحين الخمسة، عبد العزيز بلعيد وعلي بن فليس وعبد القادر بن قرينة وعز الدين ميهوبي وعبد المجيد تبون الذين صوتوا صباحا، بأنهم أبناء النظام ويدعمونه بترشحهم.

وفتح نحو 61 ألف مركز تصويت عبر أنحاء البلاد كما كان منتظرا عند الثامنة صباحاً (7:00 ت غ)، وأغلقت كل المكاتب في الساعة السابعة (18:00 تغ) لتبدا عملية فرز الأصوات.

وفي الساعة الخامسة بعد الظهر (16:00 ت غ) أعلن رئيس السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات محمد شرفي أن نسبة المشاركة بلغت 33.06٪ .

وبالمقارنة مع نسبة المشاركة في آخر انتخابات رئاسية سنة 2014، بلغت النسبة 37.06٪ في التوقيت نفسه. ووصلت لدى الإغلاق إلى 50.7٪. وتوقع المراقبون نسبة امتناع كبيرة بسبب دعوة الحراك الشعبي إلى مقاطعة الانتخابات خاصة في منطقة القبائل.

وتوقع شرفي أن «تصل نسبة المشاركة أو تتعدى 50 ٪» بعد إغلاق مكاتب التصويت، حسب ما نقلت وكالة الأنباء الرسمية.

وقد خرج آلاف المتظاهرين وسط العاصمة ضد الانتخابات متحدين الانتشار الكثيف لقوات الشرطة التي منعت تنظيم تظاهرة صغيرة في الصباح.

وحاول المتظاهرون اقتحام مركز التصويت بإكمالية باستور، حيث منعتهم الشرطة برش الغاز المسيل للدموع، لكنها اضطرت إلى غلق المركز لنحو نصف ساعة قبل ان تعيد فتحه.

وهتف المتظاهرون «لا للانتخابات مع العصابات» و«دولة مدنية وليس عسكرية» إلى آخر اليوم حيث تدخلت قوات الشرطة لتفريق آخر المتظاهرين بالقوة مستخدمة العصي.

كما شهدت عدة مناطق من الجزائر تظاهرات معارضة للانتخابات.

 

الاهرام: 41 بالمئة من الناخبين أدلوا بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية الجزائرية

كتبت الاهرام: كشف محمد شرفي ، رئيس السّلطة العليا المستقلة لتنظيم ومراقبة الانتخابات ، اليوم الجمعة، أن نسبة المشاركة النهائية في الانتخابات الرئاسية في الجزائر بلغت 14ر41%، أي 9 ملايين ناخب من أصل 24 مليون إجمالي الكتلة الانتخابية بالبلاد.

وأوضح شرفي أن الإعلان عن النتائج الأولية للانتخابات سيكون عصر اليوم الجمعة، ومن المرتقب أن تشهد البلاد اليوم ككل جمعة منذ الـ22 من فبراير الماضي، احتجاجات من المناهضين للانتخابات.

وبمجرد بداية عملية التصويت اقتحم معارضون للانتخابات مركزي تصويت في بجاية إحدى أكبر مدن منطقة القبائل، وقاموا «بتحطيم صناديق التصويت وخربوا قوائم الناخبين» حسب شهود.

وشهدت عملية التصويت في هذه المنطقة عدة حوادث، كما توقفت تماما في تيزي وزو والبويرة، حسب عدة مصادر.

وحذرت مديرية حملة المرشح عبد المجيد تبون من رغبة بعض الأطراف في جر هذا الاستحقاق إلى مستنقع العنف وحتى إلغائه.

وقال محمد لعقاب مدير الإعلام في المديرية في مؤتمر صحافي، إن أحد الأحزاب الذي قدم مرشحا لهذه الانتخابات بدأ يميل إلى استخدام العنف والتهديد وتقديم إغراءات مالية للناخبين.

واتهم لعقاب مسؤولين محليين ونوابا في مجلس الأمة معروفين بانتماءاتهم الحزبية بوقوفهم وراء هذه التجاوزات والخروقات، داعيا السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات إلى اليقظة والحذر والتصدي لأولئك الذين يريدون جر الانتخابات إلى العنف.

ودعا المواطنين إلى السلمية ومراقبة أصواتهم حتى لا تسرق منهم، مشيرا إلى أن بناء الجزائر الجديدة يتم بفضل الأصوات الشعبية، وما يريده الشعب هو الذي سيكون.

وكشف عن وفاة أحد مراقبي الانتخابات التابع لحملة تبون في ولاية البيض جنوبي غرب الجزائر بعد الاعتداء على زوجته في أحد مكاتب التصويت.

 

“الثورة”: الخارجية: الإدارات الأمريكية ارتكبت ولا تزال انتهاكات ممنهجة لحقوق الإنسان ضد شعوب العالم منها قتل الآلاف في الرقة

كتبت “الثورة”: أكدت وزارة الخارجية والمغتربين أن الإدارات الأمريكية ارتكبت ولا تزال انتهاكات ممنهجة لحقوق الإنسان ضد شعوب العالم ومنها قتل الآلاف من أبناء الرقة وتدمير المدينة فوق رؤوس أصحابها داعية إلى إجراء تحقيق دولي بالجرائم ضد الإنسانية التي ارتكبتها تلك الإدارات في جميع أنحاء العالم.

وجاء في بيان صادر عن الوزارة بمناسبة الذكرى السبعين لليوم العالمي لحقوق الإنسان تلقت سانا نسخة منه “تذكر حكومة الجمهورية العربية السورية بالانتهاكات الممنهجة التي ارتكبتها ولا تزال ترتكبها الإدارات الأمريكية في مجال حقوق الإنسان ضد شعوب العالم والتي لم يسلم منها حتى أولئك المهاجرون المستضعفون الذين يلجؤون إلى أراضيها وتذكر أيضا بالجرائم التي أقدم عليها ما يسمى “التحالف الدولي” اللاشرعي الذي تقوده الولايات المتحدة الأمريكية بحق المدنيين السوريين بما في ذلك قتل الآلاف في مدينة الرقة وتدمير المدينة بشكل كامل فوق رؤوس أهلها وذلك في انتهاك صارخ لصكوك حقوق الإنسان ولقواعد القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني واستخدام الولايات المتحدة قنابل الفوسفور الأبيض المحظورة دوليا ضد النساء والأطفال السوريين.

وأوضحت الوزارة أن إعلاء ما تضمنه الإعلان العالمي لحقوق الإنسان الذي اعتمدته الجمعية العامة للأمم المتحدة بتاريخ الـ10 من كانون الأول 1948 يتطلب إجراء تحقيق دولي بالجرائم ضد الإنسانية وحقوق الانسان التي ارتكبتها الإدارات الأمريكية في جميع أنحاء العالم بما في ذلك في فيتنام ولاوس وكمبوديا والعراق وافغانستان وليبيا وفي سجون ابو غريب وغوانتانامو والسجون السرية في أوروبا.

وختمت الوزارة بيانها بالقول إن الكثير من صكوك وبروتوكولات حقوق الإنسان تغتنم مناسبة اليوم العالمي لحقوق الإنسان للتأكيد على إدانة الممارسات الأمريكية وانتهاكاتها حقوق الإنسان وعلى أهمية قيام دول العالم بتنسيق جهودها لعدم السماح للولايات المتحدة وحلفائها باستخدام حقوق الإنسان كأداة لقمع ارادات الشعوب وتطلعاتها.

 

تشرين: الدول الضامنة لعملية أستانا: الالتزام بسيادة ووحدة الأراضي السورية والقضاء على الإرهاب ورفض السيطرة غير الشرعية على حقول النفط

كتبت تشرين: جدّدت الدول الضامنة لعملية أستانا تأكيد التزامها القوي بسيادة ووحدة وسلامة أراضي سورية إضافة إلى مقاصد ومبادئ ميثاق الأمم المتحدة، مؤكدة ضرورة احترام هذه المبادئ عالمياً والالتزام بها واستمرار التعاون حتى القضاء على التنظيمات الإرهابية في سورية ورفضها الأجندات الانفصالية التي تهدف إلى تقويض سيادة وسلامة الأراضي السورية.

وأكدت الدول الضامنة “روسيا وإيران وتركيا” في البيان الختامي اليوم للجولة الـ 14 من محادثات أستانا التي عقدت في العاصمة الكازاخية نورسلطان رفض كل المحاولات لإيجاد حقائق جديدة على أرض الواقع في سورية بما في ذلك “مبادرات الحكم الذاتي” غير المشروعة بذريعة مكافحة الإرهاب، معبرة عن إصرارها على الوقوف ضد الأجندات الانفصالية التي تهدف إلى التعدي على سيادة ووحدة الأراضي السورية كما تهدد أمن الدول المجاورة.

وأعربت الدول الضامنة في البيان عن رفضها ومعارضتها السيطرة غير الشرعية على حقول النفط في سورية ونقله والتي يجب أن تعود إلى سلطة الدولة السورية.

وأدانت الدول الضامنة استمرار الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على الأراضي السورية في انتهاك للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني وسيادة سورية والدول المجاورة وتعريض الأمن والاستقرار في المنطقة للخطر.

وأشارت الدول الضامنة إلى أنه لا يمكن تحقيق الأمن والاستقرار في منطقة الجزيرة السورية على المدى الطويل إلا على أساس الحفاظ على سيادة البلاد وسلامة أراضيها مجددة التأكيد في هذا الصدد على أهمية اتفاقية “أضنة” لعام 1998.

وشددت الدول الضامنة في البيان على ضرورة تنفيذ الاتفاقيات المتعلقة بمنطقة خفض التصعيد في إدلب ولاسيما المذكرة التي تم التوصل إليها في سوتشي في أيلول 2018، معربة عن قلقها البالغ إزاء الوجود المتزايد والنشاط للتنظيمات الإرهابية فيها الأمر الذي يشكل خطرا على المدنيين داخل وخارج منطقة خفض التصعيد مجددة تصميمها على مواصلة التعاون من أجل القضاء النهائي على “داعش” و”جبهة النصرة” وجميع الافراد والجماعات والكيانات المرتبطة بتنظيمي “القاعدة” أو “داعش” والجماعات الإرهابية الأخرى المحددة من قبل مجلس الأمن الدولي.

وجدّد البيان التزام الدول الضامنة بدفع العملية السياسية قدما التي يقودها ويملكها السوريون ويتم تسهيلها من قبل الأمم المتحدة بما يتفق وقرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254.

وأكد البيان أهمية تشكيل وعقد لجنة مناقشة الدستور في جنيف في الـ 30 من تشرين الأول الماضي كنتيجة للمساهمة الحاسمة من ضامني أستانا وتنفيذ قرارات مؤتمر الحوار الوطني السوري في سوتشي وعبروا عن الاستعداد لدعم عمل اللجنة من خلال التفاعل المستمر مع أعضائها والمبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى سورية غير بيدرسون بعيداً عن أي تدخل أو إملاءات خارجية.

وأشارت الدول الضامنة إلى الحاجة إلى زيادة المساعدات الإنسانية لجميع السوريين في جميع أنحاء البلاد دون أي تمييز أو تسييس أو شروط مسبقة بهدف تحسين الوضع الإنساني في سورية وتحقيق التقدم في عملية الحل السياسي للأزمة داعية المجتمع الدولي والأمم المتحدة والوكالات الإنسانية التابعة لها إلى تعزيز المساعدة المقدمة لسورية في عملية إعادة إعمار البنى التحتية بما فيها إمدادات المياه والكهرباء والمدارس والمستشفيات إضافة إلى الإجراءات المتعلقة بنزع الألغام وفقاً للقانون الإنساني الدولي.

وشددت الدول الضامنة في بيانها على الحاجة إلى تسهيل العودة الآمنة والطوعية للاجئين والنازحين داخلياً إلى أماكن إقامتهم الأصلية في سورية وضمان حقهم بالعودة والدعم، داعية المجتمع الدولي إلى تأمين مساهمات مناسبة بهذا الخصوص ومؤكدة استعدادها للاستمرار بالتفاعل مع جميع الأطراف ذات العلاقة بما فيها مكتب المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة وغيرها من الوكالات الدولية المتخصصة واتفقت على متابعة النقاش حول مبادراتها بخصوص عقد مؤتمرات دولية حول المساعدات الإنسانية إلى سورية وعودة اللاجئين.

وقررت الدول الضامنة عقد الجولة المقبلة من محادثات أستانا حول سورية في نورسلطان في آذار 2020 .

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى