من الصحافة العربية
أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية
الخليج: سيطرت على قواعد غادرها الأمريكيون.. والجنود الروس يعبرون نهر الفرات.. الجيش السوري يدخل كوباني والرقة
كتبت الخليج: دخلت قوات الجيش السوري، مساء أمس الأربعاء، مدينة كوباني (عين العرب) والرقة في شمال سوريا؛ بموجب اتفاق مع الإدارة الذاتية الكردية، في مواجهة الهجوم التركي المستمر منذ أسبوع ضد مناطق سيطرتها، ونشرت روسيا قوات في المنطقة الحدودية، في وقت استعرت المعارك بين قوات الجيش السوري وسوريا الديمقراطية «قسد» من جهة، والقوات التركية والفصائل السورية الموالية لها من جهة أخرى.
وقال المرصد السوري لوكالة «فرانس برس»: إن «القوات السورية ترافقها قوات روسية دخلت، مساء الأربعاء، مدينة كوباني» ذات الأغلبية الكردية في ريف حلب الشمالي الشرقي.
وأكد أحد سكان كوباني، دخول قافلة لقوات الجيش السوري، مشيراً إلى أنها تتضمن ثماني حافلات إضافة إلى ناقلتي جند، وترفع العلم السوري. وقال رامان صالح: «من المفترض أن ينتشروا قرب الحدود مع تركيا»، مضيفاً: «إنها خطوة إيجابية؛ لتفادي أن تقع مجازر بحق السكان».
ولكوباني رمزية خاصة؛ كونها شهدت في عام 2015 أولى أبرز المعارك التي هزم فيها المقاتلون الأكراد بدعم من التحالف الدولي بقيادة واشنطن تنظيم «داعش».
وأكدت وسائل إعلام سورية، أن قوات الرئيس بشار الأسد دخلت مدينة الرقة، أمس الأربعاء، لأول مرة منذ 5 سنوات. وذكرت أن مجموعة من جنود الجيش دخلت الرقة، وبدأت في إقامة بعض نقاط المراقبة.
وفي سياق متصل، أعلن التلفزيون الروسي، أمس، أن الجيش السوري سيطر على قواعد عسكرية شمال شرقي سوريا تركتها القوات الأمريكية. وأكدت «قوات سوريا الديمقراطية» أن «خروج القوات الأمريكية من كوباني يسمح لقوات النظام بالدخول إليها، بحسب اتفاقنا معه».
وبموجب الاتفاق بين دمشق و«قوات سوريا الديمقراطية»، انتشرت قوات الأسد خلال اليومين الماضيين في مدينة منبج ومحيطها (شمال شرق حلب) وبلدة تل تمر (شمال غرب الحسكة) ومحيط بلدة عين عيسى (شمال الرقة).
وتفصل خطوط تماس بين قوات النظام من جهة والفصائل السورية الموالية لأنقرة من جهة ثانية، أما القوات التركية فتقف في الصفوف الخلفية، في المناطق المحاذية للحدود، وفق المرصد السوري.
وسيطرت القوات التركية والفصائل الموالية لها خلال أسبوع من الهجوم على منطقة حدودية تمتد نحو 120 كيلومتراً بين محيط بلدة رأس العين (شمال الحسكة) ومدينة تل أبيض (شمال الرقة).
ونشب حريق في شمال شرق سوريا، الأربعاء؛ جرّاء هجوم تركي في بلدة رأس العين. وبدت في مقطع فيديو أعمدة دخان أسود كثيف تتصاعد من موقع الحريق. ولم ترد معلومات بعد عن طبيعة الموقع الذي تعرض للهجوم التركي.
وذكر المرصد السوري، أن قوات روسية عبرت نهر الفرات شمالي سوريا متجهة شرقاً مع «قوات سوريا الديمقراطية»، الأربعاء.
وقال المرصد: إن القوات الروسية وصلت إلى مشارف مدينة كوباني شمالي سوريا. وبثت قناة «روسيا 24» العامة صوراً لمدرعات روسية تجول في المدينة غداة إعلان موسكو إرسال قوات لها إلى المنطقة. وعرضت قناة «آر تي»، الروسية، بدورها مقاطع مصورة تظهر التقاء قافلة عسكرية أمريكية بأخرى سورية على طريق بين منبج وعين العرب؛ وذلك غداة تأكيد التحالف الدولي بقيادة واشنطن، الثلاثاء، انسحابه من المنطقة.
وأكدت موسكو، من جهتها، أن الشرطة العسكرية الروسية تسيّر دوريات في المنطقة؛ بهدف تفادي وقوع مواجهات بين القوات التركية والسورية. وأعلنت وزارة الدفاع الروسية، أن القوات السورية سيطرت على مساحة تزيد على ألف كم مربع من منطقة منبج. وأكدت الوزارة ليل الثلاثاء- الأربعاء أن «القوات السورية والقيادة الروسية اتخذتا كل الإجراءات اللازمة؛ لضمان أمن انسحاب القوات الأجنبية».
وفي هذه الأثناء تستمر المعارك بضراوة؛ حيث أفادت مراسلة لوكالة «فرانس برس» في مدينة جيلان بينار التركية على الحدود عن سماع دوي انفجارات كثيرة في مدينة رأس العين؛ حيث تتركز المعارك؛ إذ يحاول المقاتلون الأكراد صد هجوم القوات التركية.
وأفاد المرصد، الأربعاء، باندلاع اشتباكات بين الجيش السوري والقوات الكردية من جهة، والفصائل الموالية لتركيا من جهة أخرى في عين عيسى.
وأوضح المرصد: إن المعارك تدور بالقرب من الطريق الدولي، في المناطق الفاصلة بين مناطق القوات الكردية والمناطق التي سيطرت عليها الفصائل الموالية لأنقرة مؤخراً. وذكر مدير المرصد رامي عبد الرحمن لوكالة «فرانس برس» أن «قوات سوريا الديمقراطية»، وهو تحالف يضم فصائل كردية وعربية، والنظام يقاتلان «معاً» ضد الفصائل الموالية لأنقرة.
وقُتِلَ عسكريان في الجيش السوري، بحسب المرصد، في قصف مدفعي شنّته، الثلاثاء، الفصائل الموالية لتركيا على أطراف عين عيسى، البلدة الواقعة في شمال سوريا على بعد 30 كيلومتراً من الحدود التركية. ويأتي ذلك غداة مقتل جندي بالجيش في قصف مماثل بالقرب من منبج، وفقاً للمصدر نفسه.
وتتمركز المعارك بين القوات الكردية والفصائل المقاتلة الموالية لتركيا على الحدود بالقرب من مدينة رأس العين بشكل خاص، وفقاً للمرصد. وذكر المرصد أن غارات جوية تركية إضافة إلى قصف مدفعي استهدف ليلاً المدينة التي تسيطر عليها القوات الكردية.
وتسبّب الهجوم التركي، وفق المرصد، بمقتل نحو 71 مدنياً و158 مقاتلاً من «قوات سوريا الديمقراطية»، إضافة إلى سقوط 128 قتيلاً في صفوف الفصائل السورية الموالية لتركيا. وأحصت أنقرة من جهتها مقتل ستة جنود أتراك، و20 مدنياً؛ جرّاء قذائف اتهمت المقاتلين الأكراد بإطلاقها على مناطق حدودية، في حين سجّل سقوط 128 قتيلاً في صفوف الفصائل السورية الموالية لتركيا. كما أدت العملية إلى نزوح 250 ألف شخص من منازلهم في شمال سوريا، بحسب الأمم المتحدة.
البيان: الجيش السوري دخل «عين العرب».. ورأس العين تتعرّض لقصف عشوائي
دمشق: سنتصدى لعدوان تركيا بكل الوسائل
كتبت البيان: وسط انشغال العديد من الخبراء العسكريين والمحللين الاستراتيجيين في نسج التوقعات باحتمالات حدوث مواجهة بين الجيشين السوري والتركي في ظل عدوان أنقرة المستمر في الأرض السورية، ورغم تأكيدات موسكو بأنها ستمنع مثل هذا الاحتمال؛ خرجت دمشق بتصريحات تؤكد عزمها على مواجهة العدوان التركي بـ «كل الوسائل»، هذا بالتوازي مع زحف الجيش السوري وسيطرته المتسارعة على مزيد من المناطق وأبرزها مدينة عين العرب (كوباني) الاستراتيجية، في حين تتعرض بلدة رأس العين السورية القريبة من الحدود لقصف تركي صاروخي ومدفعي، مكثّف وعشوائي في تمهيد ناري لمحاولة دخولها.
وزير الخارجية السوري وليد المعلم لم يلتزم منطق الدبلوماسية الهادئة بهذا الصدد، إذ قال أمس، إن الحكومة السورية عازمة على التصدي للعدوان التركي بكل الوسائل، مشدّداً على أن سلوك الرئيس التركي رجب طيب أردوغان «يظهر أطماعه التوسعية… ولا يمكن تبريره تحت أي ذريعة».
المعلم قال خلال استقباله جير بيدرسون المبعوث الأممي الخاص لسوريا، إن «السلوك العدواني لنظام أردوغان يظهر بجلاء الأطماع التوسعية التركية في الأراضي السورية، وهذا السلوك لا يمكن تبريره تحت أية ذريعة»، مثلما نقلت وكالة الأنباء السورية عنه.
وشدد المعلّم على «تصميم سوريا على التصدي للعدوان التركي بكل الوسائل المشروعة». وجدد الجانبان التأكيد على «الملكية السورية لعمل اللجنة الدستورية، وعلى أهمية أن يقود السوريون بأنفسهم أعمالها من دون أي تدخلات خارجية». ودعا بيدرسون إلى «وقف فوري للأعمال العدائية».
ميدانياً، وبما ينسجم مع المسار الجاري، أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بأن الجيش السوري دخل الليلة الماضية مدينة عين العرب (كوباني) رفقة قوات روسية. وأشار المرصد في بيان إلى عمليات قصف صاروخي متبادل شهدتها محاور غرب وشمال غرب مدينة منبج، بين الجيش السوري وفصائل موالية لتركيا، في حين أشار مراسل “سكاي نيوز إلى اشتباك بين قوات سورية وتركية في المنطقة ذاتها.
ودخل الجيش السوري مدينة الرقة وبدأ في إقامة بعض نقاط المراقبة، في حين عرضت وسائل إعلام روسية أولى صور تمركز القوات الروسية والسورية في منبج التي كانت تنتشر فيها سابقاً قوات أمريكية. وبثت قناة «روسيا 24» العامة صوراً لمدرعات روسية تجول في المدينة.
وذكر المرصد أن (قسد) بدأت هجوماً معاكساً على القوات التركية على محاور غرب بلدة عين عيسى.
عرضت قناة «آر تي» الروسية بدورها مقاطع مصورة تظهر التقاء قافلة عسكرية أمريكية بأخرى سورية على طريق بين منبج وعين العرب. وأكدت موسكو أن الشرطة العسكرية الروسية تسيّر دوريات في المنطقة بهدف تفادي وقوع مواجهات بين القوات التركية والسورية.
القدس العربي: 600 مستوطن بقيادة وزير الزراعة يقتحمون الأقصى… والاحتلال يعتقل خطيب المسجد
كتبت القدس العربي: صعدت قوات الاحتلال أمس اعتداءاتها على الضفة الغربية، واعتقلت أكثر من 20 فلسطينيا، خلال حملات دهم طالت العديد من المناطق، في وقت واصل المستوطنون اقتحاماتهم للمسجدين الأقصى والإبراهيمي، الذي أغلق أمس الأربعاء لليوم الثاني على التوالي، بحجة «الأعياد اليهودية».
وطالت الاعتقالات ثمانية فلسطينيين من مدينة القدس المحتلة، بينهم شقيقان، خلال حملات دهم للعديد من بلدات وأحياء المدينة المقدسة، إضافة إلى خطيب المسجد الأقصى المبارك إسماعيل نواهضة، أثناء توجهه إلى مدينة القدس عبر حاجز قلنديا العسكري، حيث جرى اقتياده من قبل المخابرات الإسرائيلية إلى قسم التحقيق في سجن «المسكوبية»، بحجة التحريض ضد الاحتلال في خطب الجمعة.
إلى ذلك واصل المستوطنون اقتحاماتهم للأقصى، بحماية مشددة من شرطة الاحتلال، وزاد عددهم أمس عن 600 مستوطن، يقودهم وزير الزراعة الإسرائيلي يوري ارئيل.
وذكرت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس، أن المستوطنين نفذوا جولات استفزازية في باحات الأقصى، وسط تلقيهم شروحات عن «الهيكل» المزعوم، إلى أن غادروه من «باب السلسلة».
الاهرام: واشنطن تحذر من فرض عقوبات إضافية على تركيا بسبب الهجوم على سوريا
كتبت الاهرام: أعلن وزير الخزانة الأمريكي ستيف منوتشين، الأربعاء، أن الولايات المتحدة مستعدة لتعزيز الضغوط الاقتصادية على أنقرة في حال لم توافق القوات التركية على وقف هجومها في شمال سوريا.
ورفضت تركيا حتى الآن كل الضغوط الدولية لوقف هجومها ضد المقاتلين الأكراد في سوريا.
وقال منوتشين للصحفيين إنّ “عقوبات إضافية ستأتي في حال لم يتم التأسيس لوقف لإطلاق النار”.
وبدأت تركيا الأسبوع الماضي عمليتها العسكرية في شمال سوريا لإبعاد المقاتلين الأكراد بعد سحب الولايات المتحدة جنودها من المنطقة.
واعتبر الانسحاب الأمريكي بمثابة ضوء أخضر من البيت الأبيض للهجوم التركي.
ومنذ ذلك الحين، بعث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب برسائل متناقضة، فهو تارة يهدد أنقرة، وتارة أخرى، يعتبر أن الولايات المتحدة غير معنية بالصراع بين تركيا والأكراد.
تشرين: الجيش يوسع نطاق انتشاره في قرى جديدة بريف تل تمر
كتبت تشرين: وسّعت وحدات الجيش العربي السوري نطاق انتشارها في قرى وبلدات ناحية تل تمر بالريف الشمالي الغربي لمحافظة الحسكة وذلك انطلاقاً من واجبه بحماية الوطن والدفاع عنه في مواجهة العدوان التركي ومرتزقته من التنظيمات الإرهابية.
وذكر مراسل سانا في الحسكة من محيط تل تمر أن وحدات الجيش دخلت عدة قرى جديدة بريف بلدة تل تمر موسعة محور وجودها على امتداد 15 كم في قرى الأربعين وليلان والعامرية والطويلة وصولاً إلى قرية الأهراس وبلدة المناجير شمال غرب البلدة.
وأشار المراسل إلى أن وحدات الجيش تواصل انتشارها في باقي القرى والبلدات بريف بلدة تل تمر نحو 40 كم شمال غرب مدينة الحسكة وتقوم بعمليات التثبيت في هذه القرى والانطلاق لاستكمال انتشارها في كامل ريف المحافظة ومواجهة العدوان التركي المتواصل على الأراضي السورية.
ودخلت وحدات من الجيش العربي السوري أول من أمس بلدة تل تمر وصوامع الاغيبش فيها بريف الحسكة ومدينة منبج بريف حلب الشمالي الشرقي وبلدة عين عيسى ومدينة الطبقة ومطارها العسكري بريف الرقة في إطار ممارسة واجبها بحماية الوطن والدفاع عنه في مواجهة العدوان التركي ومرتزقته من التنظيمات الإرهابية حيث شهدت جميع المناطق التي انتشر فيها الجيش تجمعات شعبية ومسيرات حاشدة ترحيباً به لحمايتها من أطماع أردوغان وجرائم مرتزقته.
“الثورة”: المعلم لـ بيدرسون: السلوك العدواني لنظام أردوغان يهدد جدياً عمل لجنة مناقشة الدستور ويطيل أمد الأزمة في سورية
كتبت “الثورة”: استقبل وليد المعلم نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين صباح اليوم غير بيدرسون المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى سورية والوفد المرافق له.
وجرى خلال اللقاء بحث مفصل لكل المسائل والإجراءات المتعلقة بالتحضير للاجتماع الأول للجنة مناقشة الدستور والذي سيعقد في نهاية تشرين الأول الحالي في جنيف حيث أكد الجانبان على أهمية التنسيق المستمر لضمان نجاح عمل اللجنة وتجاوز أي معوقات محتملة أمام تحقيق ذلك.
كما جدد الجانبان التأكيد على الملكية السورية لعمل اللجنة وعلى أهمية أن يقود السوريون بأنفسهم أعمالها دون أي تدخلات خارجية مشددين على ضرورة الالتزام بقواعد وإجراءات العمل المتفق عليها لتكون دليلا لعمل اللجنة بما يضمن تحقيق الغاية المرجوة منها.
وتطرق الجانبان إلى التطورات الأخيرة في شمال شرق سورية وتأثيراتها المحتملة والجدية على عمل لجنة مناقشة الدستور وعلى المسار السياسي.
وأشار وزير الخارجية والمغتربين إلى استمرار سورية بمواجهة التنظيمات الإرهابية والقوات المعتدية على سيادتها واستقلالها مؤكدا أن حماية الشعب السوري هي مهمة الدولة السورية والجيش العربي السوري فقط وان السلوك العدواني لنظام أردوغان يظهر بجلاء الأطماع التوسعية التركية في الأراضي السورية وهذا السلوك لا يمكن تبريره تحت أي ذريعة وهو يهدد جديا عمل لجنة مناقشة الدستور والمسار السياسي ويطيل من عمر الأزمة في سورية ومشددا على حرمة وسيادة وسلامة ووحدة أراضي الجمهورية العربية السورية وعلى تصميم سورية على التصدي للعدوان التركي بكل الوسائل المشروعة.
من جهته قدم المبعوث الخاص إلى سورية عرضا للوزير المعلم حول نتائج لقاءاته واتصالاته التي أجراها خلال الفترة الماضية بشأن سورية وأيضا بشأن الانطلاق بعمل لجنة مناقشة الدستور معربا عن استعداده لبذل كل ما يطلب منه في إطار مهامه المحددة وفق قواعد وإجراءات عمل اللجنة المتفق عليها.
كما عبر بيدرسون عن قلق الأمم المتحدة والأمين العام العميق من التطورات الأخيرة والخطيرة في شمال شرق سورية والتبعات الإنسانية الجدية الناتجة عنها داعيا إلى وقف فوري للأعمال العدائية وإلى الابتعاد عن الأفعال التي تعرض المدنيين للخطر وتقوض سيادة سورية ووحدتها الإقليمية على كل أراضيها وتزعزع الاستقرار وتعرض الجهود المبذولة على المسار السياسي للخطر.
حضر اللقاء الدكتور فيصل المقداد نائب الوزير والدكتور أيمن سوسان معاون الوزير ومحمد العمراني مدير إدارة المكتب الخاص في وزارة الخارجية والمغتربين.