الصحافة العربية

من الصحافة العربية

أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية

الخليج:  بالتعاون مع «حزب الله» ودون علم الحكومة.. «إسرائيل» تتهم إيران بتصنيع صواريخ «دقيقة» في لبنان

 

كتبت الخليج: ترأس الرئيس اللبناني ميشال عون، جلسة مجلس الوزراء التي عقدت أمس لدرس وإقرار 40 بنداً لم يتم خلالها التطرق إلى التعيينات الإدارية من خارج جدول الأعمال، بعدما عقد خلوة مع رئيس الحكومة سعد الحريري.

وقد أكد الوزراء، أن الرسالة الأهم في هذه الظروف هي رسالة الوحدة الوطنية بعد الاعتداءات «الإسرائيلية»، فيما تسود حالة من الهدوء الحذر على جانبي الحدود الجنوبية، تتخللها خروق «إسرائيلية» متكررة لطائرات التجسس المسيّرة، في حين اتهم الجيش «الإسرائيلي»، إيران بتكثيف الجهود الرامية إلى إقامة منشآت للصواريخ دقيقة التوجيه لميليشيات «حزب الله»، وكشف عن قائمة تضم العديد من الشخصيات الإيرانية واللبنانية، قال إنها تقف على رأس مشروع الصواريخ الدقيقة في لبنان.

وأعلن وزير الإعلام جمال الجراح، بعد انتهاء الجلسة، انطلاق خطة الأمن السيبراني الضرورية لحماية شبكات الاتصالات والوزارات بعد عرضها خلال جلسة الحكومة، فيما كشف وزير الدولة لشؤون رئاسة الجمهورية سليم جريصاتي، عن أن التعيينات القضائية لا تزال بحاجة إلى لمسات أخيرة قبل البت بها.

ومن جهة أخرى، تسود حالة من الترقب في الداخل اللبناني مع قرع طبول الحرب بعد الاعتداء «الإسرائيلي» بطائرتين مسيّرتين فجر الأحد الماضي، على الضاحية الجنوبية لبيروت.

وتوعد «حزب الله» بالرد، فيما يلف الحذر جانبي الحدود لليوم الخامس على التوالي تقطعه من حين لآخر خروق متكررة للطيران التجسسي «الإسرائيلي» من فوق مزارع شبعا؛ حيث تنفذ هذه الطائرات طلعات استكشافية بشكل دائري وعلى علو منخفض فوق قرى وبلدات العرقوب وحاصبيا حتى سماء المنحدرات الغربية لجبل الشيخ، لكن في الجانب اللبناني، تنشط الدوريات المشتركة للجيش اللبناني وقوات «اليونيفيل» على كافة محاور القطاع الشرقي وفي نقاط قريبة من السياج الحدودي.

ومن جهة أخرى، قال اللفتنانت كولونيل جوناثان كونريكوس، المتحدث باسم الجيش «الإسرائيلي» في إفادة للصحفيين: «ما نراهم يفعلونه هو تسريع الخطى… بصفة عامة».

وتابع: «هذا يعني… الإسراع من حيث المباني والمرافق والمواقع ومنشآت التحويل والتصنيع، وهذا يعني المزيد من الأشخاص والعناصر المشاركة في ذلك. المزيد من المواقع».

وأكد الجيش «الإسرائيلي»، أن مشروع الصواريخ الدقيقة يدار من قبل إيران و«حزب الله» بسرية تامة دون علم الحكومة اللبنانية، مضيفاً أن المواقع المدنية اللبنانية، أصبحت غطاء لهذه المواقع التي يحاول من خلالها «حزب الله» إنتاج وتحويل الصواريخ إلى دقيقة حتى في بيروت.

وقال المتحدث باسم الجيش، أفيخاي أدرعي: إن القائمة تضم العميد محمد حسين زادة حجازي، وهو ضابط رفيع المستوى في الحرس الثوري، إلى جانب العقيد مجيد نواب، المسؤول التكنولوجي للمشروع والذي يعمل تحت توجيهات «فيلق القدس» بقيادة قاسم سليماني.

وضمت القائمة أيضاً العميد علي أصغر نوروزي، وهو رئيس الهيئة اللوجستية في الحرس الثوري، ويتكفل بعملية نقل المواد والمعدات اللوجستية من إيران إلى سوريا، ومن هناك إلى مواقع الصواريخ الدقيقة في لبنان.

وإلى جانب هذه الأسماء، اشتملت القائمة أيضاً على اسم فؤاد شكر، القيادي في «حزب الله» الذي يقود مشروع الصواريخ الدقيقة في الحزب.

البيان: «السيادة» السوداني يبحث الموقف الأمني في بورتسودان وكارثة السيول

كتبت البيان: بحث مجلس السيادة في السودان، أمس، الموقف الأمني بمدينة بورتسودان التي شهدت اشتباكات قبلية دامية، وكارثة السيول والأمطار التي تجتاح البلاد.

وخلال اجتماعه بالقصر الرئاسي في الخرطوم استمع المجلس إلى تقرير مفصل من العضو ورئيس اللجنة الاستراتيجية لطوارئ الأمطار والسيول بالبلاد، اللواء إبراهيم جابر، عن جهود التعامل ومتابعة الأوضاع في مختلف أنحاء السودان لمواجهة هذه الأزمة.

من جانبها، قدّمت عضو المجلس السيادي السوداني عائشة موسى توضيحاً حول نتائج لقاءاتها التي عقدتها مع وفد مكتب الممثل المقيم للأمم المتحدة والوفد النسائي الأفريقي المبعوث من رئيس الاتحاد الأفريقي للسودان في هذا الشأن.

في الأثناء، قال مكتب رئيس الوزراء السوداني عبدالله حمدوك، أمس، إنّ اتفاقاً تم بين قوى إعلان الحرية والتغيير ورئيس مجلس الوزراء لمراجعة قوائم المرشحين والمرشحات للمناصب الوزارية، والمجالس المتخصصة، وفق جدول زمني محدد. وكان من المفترض أن يتم الإعلان، أول من أمس، عن أسماء الوزراء بعد أن قدمت قوى الحرية والتغيير 65 مرشحاً ومرشحة لـ14 وزارة وخمسة مجالس وزارية.

إلى ذلك، بدأ القضاء السوداني محاكمة 41 عنصراً من عناصر الأمن لتورطهم في التسبب بوفاة مدرّس خلال وجوده قيد الاحتجاز. وقال المحامي عادل عبدالغني إن «إجراءات المحاكمة بدأت بالقضية التي تشمل ضباطاً ورتباً أخرى». وأضاف أنه سيتم عقد الجلسة التالية في 3 سبتمبر المقبل.وكانت النيابة وجّهت الاتهام إلى الأفراد المنتمين لجهاز الأمن والمخابرات الوطني، حسب المواد 21- 25- 26- 130 من القانون الجنائي لسنة 1991، وهي متعلقة بالقتل العمد. وتُوفي المعلم أحمد الخير داخل حراسات جهاز الأمن في مدينة خشم القربة بولاية كسلا شرقي السودان، بعد اعتقاله على خلفية احتجاجات.

الحياة: اردوغان: لن نسمح بتأخير الولايات المتحدة المنطقة الآمنة في سورية

كتبت الحياة: تعهد الرئيس التركي رجب طيب اردوغان في تصريحات نُشرت، الخميس، عدم السماح للولايات المتحدة بتأخير إقامة “منطقة آمنة” شمال سورية.

وكانت أنقرة وواشنطن اتفقتا في وقت سابق هذا الشهر بعد محادثات شاقة، على اقامة منطقة عازلة بين الحدود التركية والمناطق السورية التي تسيطر عليها وحدات حماية الشعب الكردية.

واتفق البلدان العضوان في حلف شمال الأطلسي على إقامة مركز للعمليات المشتركة، قالت تركيا في نهاية الأسبوع إنه يعمل “بكامل طاقته”.

وقال اردوغان: “لن نسمح بتأخير على غرار ما حصل في منبج. يجب أن تتقدم العملية بسرعة”، وفقا ما نقلت شبكة “سي إن إن-تورك”.

وقال اردوغان “الاتفاق مع الولايات المتحدة نحو إزالة وحدات حماية الشعب من شرق الفرات وإقامة منطقة آمنة، هو الخطوة الصحيحة”. وجاءت تصريحات اردوغان بعد عودته من محادثات مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

وقال إن وحدات حماية الشعب الكردية كانت “تقوم بخدعة في منبج” ولم تنسحب. وكثيرا ما اتهمت تركيا الولايات المتحدة بتأخير تطبيق الاتفاق السابق.

والعلاقات بين تركيا والولايات المتحدة متوترة بشكل خاص على خلفية الدعم الأميركي للمقاتلين الأكراد، إضافة إلى أسباب أخرى منها عدم تسليم الولايات المتحدة الداعية فتح الله غولن المقيم في بنسلفانيا والذي تتهمه أنقرة بالوقوف وراء محاولة الانقلاب الفاشلة في تركيا عام 2016.

غير أن اردوغان قال إن الدوريات الأميركية – التركية المشتركة ستبدأ “قريبا جدا” في إطار الاتفاق الأخير في شأن شمال سورية. وأكد أن القوات والمدرعات التركية موجودة بالفعل على الحدود. وأضاف: “نحن في موقع يمكننا من القيام بأي شيء في هذه اللحظة”.

وهددت تركيا مرارا بإطلاق عملية ثالثة عبر الحدود في سورية ضد وحدات الشعب الكردية، حتى توصلها للاتفاق مع الولايات المتحدة.

القدس العربي: 300  بين قتيل وجريح بقصف إماراتي على قوات هادي… و«الانتقالي» ينفذ اعتقالات جماعية ويخطف الجرحى من المشافي

كتبت القدس العربي: في خطوة تهدف إلى قلب موازين المعركة في الجنوب اليمني بعد التقدم الأخير لقوات الشرعية، قصف الطيران الإماراتي، أمس الخميس، الجيش الموالي للرئيس عبدر به منصور هادي، ما أدى إلى قتل وإصابة أكثر من 300 شخص، حسب وزارة الدفاع.

وأقرت الإمارات، أمس بشن ضربات جوية، جنوبي اليمن، وبررت ذلك بأنها «استهدفت مجموعات مسلحة ردًا على مهاجمتها قوات التحالف في مطار عدن»، وكان الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي اعتبر في تصريح أن انقلاب «الانتقالي» تم بدعم وتخطيط منها.

وجاء اعتراف الإمارات في بيان لخارجيتها، نقلته وكالة أنباء بلادها، ردًا على بيان سابق للخارجية اليمنية في وقت سابق أمس.

وأعلنت وزارة الخارجية اليمنية، الخميس، سقوط قتلى وجرحى عسكريين ومدنيين، جراء غارات جوية إماراتية استهدفت القوات الحكومية في مدينتي عدن وأبين جنوبي البلاد وازاء ذلك قالت الخارجية الإماراتية إنها «استهدفت المليشيات الإرهابية بضربات جوية محددة، يومي الأربعاء والخميس».

وأوضحت أن «عملية الاستهداف تمت بناء على معلومات ميدانية مؤكدة بأن المليشيات تستهدف عناصر التحالف الأمر الذي تطلب ردا مباشرا لتجنيب القوات أي تهديد عسكري، وقد تم تنفيذ الضربات بشكل محدد».

وأدانت «حكومة الجمهورية اليمنية القصف الجوي الإماراتي على قوات الحكومة الشرعية في العاصمة المؤقتة عدن وضواحيها ومدينة زنجبار في محافظة أبين، مما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى من المدنيين الأبرياء وفي صفوف القوات المسلحة الباسلة»، وفق بيان لوزارة الخارجية اليمنية، التي طالبت السعودية بالوقوف بجدية إلى جانب الحكومة الشرعية.

وقال وزير الإعلام اليمني معمر الإرياني في سلسلة تغريدات على «تويتر»، إن «القصف الجوي الإماراتي على القوات الحكومية في عدن وضواحيها ومدينة زنجبار، جاء دعما لمليشيا المجلس الانتقالي المتمردة.»

وأضاف أن هذا الهجوم «غير المبرر في الزمان والمكان جاء بعد عدد من الضربات الجوية على الجيش الوطني خلال فترات ماضية كانت الإمارات تدعي أنها وقعت عن طريق الخطأ».

وأشار إلى أن «الهجوم الغادر يُظهر عدم تقبل الإمارات لجهود الحكومة في استعادة مؤسساتها، وفشل المشروع التخريبي الذي قاده المجلس الانتقالي، وسعيها الدؤوب لتقسيم اليمن عبر ميليشيا متمردة مناطقية لا تمثل أبناء المحافظات الجنوبية».

وزير النقل اليمني صالح الجبواني، بيّن أن الطائرات الإماراتية الداعمة للمجلس الانتقالي الجنوبي، شنت 15 غارة استهدفت الجيش في العاصمة المؤقتة عدن، ومدينة زنجبار. وحمّل، دولة الإمارات «المسؤولية كاملة عن استهداف طيرانها لقوات الجيش اليمني في عدن وأبين».

وأضاف: «الإمارات وميليشيات (الانتقالي) وضعت نفسها في مواجهة ثلاثين مليون يمني شمالاً وجنوباً وتتحمل كامل المسؤولية عن كل قطرة دم لشهيد أعدم من مستشفى أو منزل وكل جريح تم الغدر به، وحملات الخطف الجماعي».

وقال الجبواني إن محافظة عدن «تشهد اعتقالات جماعية للمواطنين من المحافظات الشمالية ومحافظتي أبين وشبوة من قبل قوات الانتقالي، ولا يعرف أين يتم اختطافهم وإخفاؤهم».

واتهم الوزير قوات الانتقالي الجنوبي بـ«اختطاف جرحى من المستشفيات بعدن وأبين وإعدامهم في جريمة ضد الإنسانية».

وذكرت مصادر محلية لـ«القدس العربي» في عدن بأن «ميليشيا المجلس الانتقالي ارتكبت أمس الأول عمليات انتقام واسعة، بينها حالات إعدامات ميدانية، ضد سكان عدن الذين شاركوا القوات الحكومية في السيطرة على المناطق والأحياء الرئيسية في محافظة عدن».

وأوضحت أن الميليشيا الانفصالية «قامت بعملية إرهاب كبيرة لسكان مدينة عدن، بحملة اعدامات واسعة لكل من تأكدت من حمله السلاح ضدها».

كما قامت «بعملية ملاحقات في الأحياء السكنية ومداهمات للمنازل لكل من اشتبهت في مشاركته في المواجهات المسلحة بين القوات الحكومية وميليشيا الانتقالي الانفصالي أمس الأول في أغلب الأحياء والمناطق في محافظة عدن، والتي وقف فيها بعض السكان المحليين إلى جانب القوات الحكومية التي قدمت من جهة محافظة أبين.

تشرين: خميس يبحث مع وفود من إيران وبيلاروس ولبنان تعزيز التعاون في المجالات الاقتصادية

كتبت تشرين: بحث رئيس مجلس الوزراء المهندس عماد خميس مع وفد إيراني برئاسة وزير الطرق وبناء المدن محمد إسلامي رئيس اللجنة المشتركة العليا للتعاون الاقتصادي بين سورية وإيران تعزيز التعاون في المجالات الصناعية والتجارية والاستثمارية وأهمية التواصل بين الشركات الإيرانية والسورية المشاركة في معرض دمشق الدولي لبناء أسس متينة للتعاون بين الفعاليات التجارية من القطاع الخاص.

كما تناول لقاء المهندس خميس مع الوفد الإيراني اليوم ضرورة الانتقال بالعلاقات الاقتصادية إلى مرحلة متقدمة من التعاون الاستراتيجي وتذليل أي عقبات أمام تنفيذ الاتفاقيات الموقعة بين البلدين وبحث آفاق جديدة للتعاون الاقتصادي ودور غرف التجارة في تنشيط علاقات القطاع الخاص في البلدين إضافة إلى مساهمة الشركات الإيرانية في مرحلة إعادة الإعمار.

حضر اللقاء رئيس هيئة التخطيط والتعاون الدولي والأمين العام لرئاسة مجلس الوزراء والسفير السوري في طهران ومستشار النائب الأول لرئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية والسفير الإيراني بدمشق.

وفي سياق متصل بحث المهندس خميس مع وزير الصناعة في جمهورية بيلاروس أوتيونين بافل فلاديميروفيتش التعاون بين البلدين في المجالات الصناعية والتجارية والزراعية وانشاء شراكات اقتصادية.

حضر الاجتماع وزير الأشغال العامة والإسكان والأمين العام لرئاسة مجلس الوزراء وعن الجانب البيلاروسي وزير الصحة والسفير البيلاروسي في دمشق.

كما بحث المهندس خميس مع وزير الدولة لشؤون مجلس النواب اللبناني محمود القماطي تعزيز علاقات التعاون الاقتصادي بين البلدين والاستثمار الأمثل للفرص الاقتصادية والتجارية لمعرض دمشق الدولي بما يعزز التبادل التجاري وإيجاد أسواق مشتركة للمنتجات في البلدين.

حضر اللقاء الأمين العام لرئاسة مجلس الوزراء.

“الثورة”: الرئيس الأسد يستقبل وفداً من حزب التجمع الوطني الفرنسي واللقاء يتناول الأوضاع في سورية وتطورات الحرب على الإرهاب

كتبت “الثورة”: استقبل السيد الرئيس بشار الأسد اليوم وفداً من حزب التجمع الوطني الفرنسي برئاسة تيري مارياني عضو البرلمان الأوروبي.

وتناول اللقاء الأوضاع في سورية وتطورات الحرب على الإرهاب فيها حيث طرح الوفد الفرنسي مجموعة من الاستفسارات والأفكار أجاب عنها الرئيس الأسد وخاصة ما يتعلق باستمرار الحرب على الإرهاب حتى القضاء عليه في الأراضي السورية كافة والانتصارات التي حققها الجيش العربي السوري مؤخرا في ريفي حماة وإدلب والتدخل التركي الداعم للمجموعات الإرهابية المتمركزة في إدلب والإرهابيين الأجانب الذين يقاتلون في سورية وسياسة الإدارة الأميركية التي تسعى لاستمرار حالة عدم الاستقرار في سورية والمنطقة.

وجرى خلال اللقاء حوار معمق حول عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك وخاصة فيما يتعلق بالسياسات التي تنتهجها أوروبا سواء إزاء دول المنطقة أو حول التطرف والإرهاب وتبعية بعض دولها للولايات المتحدة والضرر الذي ألحقته هذه السياسات بالشعب الأوروبي وبمستقبل أوروبا وطبيعة علاقاتها مع الدول الأخرى.

ومن ضمن أعضاء الوفد أيضا النائبان في البرلمان الأوروبي نيكولاس باي وفيرجيني جورون.

 

 

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى