الصحافة العربية

من الصحافة العربية

أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية 

الخليج: مجلس النواب يشدد على وحدة البلاد وحل الأزمة عبر السلطة المنتخبة.. الجيش الليبي يحرر منطقة «الزطارنة» شرقي طرابلس

 

كتبت الخليج: حرر الجيش الوطني الليبي، أمس الاثنين، منطقة الزطارنة جنوب شرقي العاصمة طرابلس من الميليشيات الإرهابية، بحسب «سكاي نيوز عربية»، بالتزامن مع تقدم قواته إلى العاصمة من الاتجاهات الشرقية والغربية والجنوبية، وتتمركز في محاور عدة داخل طرابلس، لكنه يمتنع عن اقتحام الأحياء السكنية خوفاً على حياة المدنيين. كما تمكن سلاح الجو الليبي من تدمير مخازن أسلحة في مناطق مختلفة من العاصمة. ووصلت كذلك تعزيزات عسكرية ضخمة إلى أطراف العاصمة.

وفي سياق متصل، أكد مجلس النواب الليبي في ختام مباحثاته التي عقدت بالقاهرة، برعاية اللجنة الوطنية المعنية بالأزمة الليبية، على أهمية دور المجلس، وضرورة أن يكون أي حل للأزمة من خلاله.

وأجرى المجتمعون عدة لقاءات تشاورية مغلقة، وذلك لمناقشة سبل تفعيل عمل مجلس النواب، ليقوم بدوره على أكمل وجه، ومناقشة الأزمة الليبية الراهنة وسبل الحل الممكنة.

ووفق البيان الصادر عن المجلس فقد تم خلال هذه اللقاءات الاتفاق على تأكيد وحدة ليبيا وسيادتها على كامل أراضيها، واعتبار ذلك «خطاً أحمر» لا يمكن التنازل عنه بأي حال من الأحوال.

وأكد البيان على أن حل الأزمة الليبية يكون من خلال مجلس النواب بصفته السلطة الشرعية الوحيدة المنتخبة بالبلاد من قبل الشعب والممثل الشرعي له.

وأشار البيان أيضاً لمدنية الدولة الليبية، والمحافظة على المسار الديمقراطي، والتداول السلمي للسلطة التزاماً بالإعلان الدستوري وتعديلاته التي تنظم المرحلة الانتقالية في البلاد.

وشدد المجتمعون على العمل مجدداً على دعوة كافة النواب الذين لم يحضروا الاجتماع، وذلك لاستكمال النقاشات المتقدمة لحل الأزمة الليبية بما يحفظ سلامة الليبيين، ويحقق الاستقرار والسلام والوئام المجتمعي والعودة للحوار السلمي في ظل سيادة الدولة.

 

البيان: تفاؤل أمريكي بقرب التوصل لاتفاق في السودان… «الحرية والتغيير» لـ«البيان»: استئناف المفاوضات اليوم

كتبت البيان: تستأنف اليوم المفاوضات بين المجلس العسكري وتحالف قوى الحرية والتغيير بحسب قيادي رفيع في التحالف الذي يقود الاحتجاجات، في وقت عبّر المبعوث الأمريكي الخاص للسودان، دونالد بوث، عن تفاؤله بقرب وصول الأطراف السودانية إلى اتفاق ينتقل بالبلاد من المرحلة الحالية إلى آفاق حكم بقيادة مدنية.

وأوضح المبعوث الأمريكي أن اللقاء الذي جمعه برئيس المجلس العسكري، عبد الفتاح البرهان، أمس، كان لقاء جيداً ومثمراً، وعبّر عن تفاؤله بقرب تحقيق السودانيين لأحلامهم بتشكيل حكومة بقيادة مدنية، ورئيس وزراء مستقل. وكشف المبعوث الأمريكي أنه بصدد التحدث مع جميع الأطراف في هذا الشأن.

وأوضح أن امريكا مهتمة وملتزمة بمساعدة السودانيين في الوصول لاتفاق، بشأن ترتيبات الفترة الانتقالية، وأنها تريد أن ترى السودان وقد تجاوز المرحلة الحالية، مضيفاً أن الولايات المتحدة ستعمل مع شركاء السودان الدوليين الآخرين للتأكد من أن السودانيين حققوا اختراقاً في هذا الشأن، حتى يتسنى دعمهم من المجتمع الدولي.

إلى ذلك، تبدأ اليوم من جديد المفاوضات بين الحرية والتغيير والمجلس العسكري بشأن الإعلان الدستوري الحاكم للفترة الانتقالية، وبحسب القيادي في التحالف محمد سر الختم فإن اجتماعاً سيلتئم اليوم لتضمين الإعلان الدستوري المقترحات التي دفعت بها الجبهة الثورية.

وقال سيد أحمد لـ«البيان» إن المفاوضات ستبدأ بشكل رسمي من حيث انتهت في الجلسات السابقة، مؤكداً على وحدة تحالف قوى الحرية والتغيير،خاصة بعد تضمين مقترحات الجبهة الثورية، فيما قالت مصادر، تحدثت لـ «البيان»، إن التكتل القائد للحراك بحث في اجتماعات ماراثونية خلال الأيام الماضية، الوثيقة المقدمة من الوساطة، وإنه اقترب من التوافق حول رؤية ستقدم غداً على الأرجح للوسيط.

 

الحياة: ترامب يتعرض لانتقادات بعد هجمات “عنصرية” على عضوات كونغرس

كتبت الحياة: دعا الرئيس الأميركي دونالد ترامب برلمانيات ديموقراطيات “للعودة” من حيث أتين، فتعرض لانتقادات شديدة من مسؤولين من الحزب الديموقراطي الذين وصفوه بـ”العنصري” وببث الكراهية ضد الأجانب.

وغرد الرئيس: “مثير للاهتمام أن نرى نائبات تقدميات ديموقراطيات في الكونغرس يقلن بنبرة عالية للشعب الأميركي أكبر وأعظم دولة في العالم كيف ندير حكومتنا” معتبراً أنهن “جئن من دول تعاني حكوماتها أوضاعاً كارثية هي الأسوأ والأكثر فساداً والأقل كفاءة في العالم، هذا لو كان لديها حكومة تعمل”. وأضاف: “لماذا لا يعدن إلى تلك المناطق الفاشلة التي تنتشر فيها الجرائم من حيث أتين للمساهمة في إصلاحها”.

وكان على الأرجح يشير إلى نائبات شابات في الكونغرس مثل أليكسندريا أوكاسيو-كورتيز من نيويورك والهان عمر من مينيسوتا وأيانا بريسلي من ماستشوسيتس ورشيدة طليب من ميشيغن. وأوضح: “ثم يأتين ليعلمونا كيف نعمل”.

وأعلن أن “هذه المناطق بحاجة فعلاً لمساعدتكن عليكن الذهاب بسرعة إلى هناك. إني واثق من ان نانسي بيلوسي ستكون مسرورة جداً للحصول على رحلات مجانية”.

ولاحقاً أكد ترامب في تغريدة أخرى أن الأشخاص الذين يستهدفهم “يكرهون إسرائيل بقوة”، ملمحاً إلى الهان عمر ورشيدة طليب اللتين كانتا في صلب جدل بسبب تصريحات حول الدولة العبرية.

وكانت رئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي أول من رد على سلسلة التغريدات الطويلة. وكتبت في تغريدة: “أرفض تعليقات دونالد ترامب التي تنم عن كراهية للأجانب والرامية إلى تقسيم بلادنا” منددة بتصريحاته التي اعتبرتها “تهجماً”.

من جهته أعلن الديموقراطي بن راي لوجان أحد كبار المسؤولين من أصول اسبانية في الكونغرس: “انها تغريدة عنصرية، ويتحدث الرئيس عن مواطنات أميركيات انتخبن من قبل الناخبين الأميركيين”. وكورتيز المولودة في نيويورك هي من جزيرة بورتو ريكو التي تعد أراضي أميركية. وأتت عمر إلى الولايات المتحدة كلاجئة من الصومال عندما كانت صغيرة. وطليب أول أميركية من أصل فلسطيني تدخل إلى الكونغرس.

وغردت كورتيز: “سيدي الرئيس البلد الذي أتيت منه هو الولايات المتحدة”. وأضافت: “بصفتنا أعضاء في الكونغرس، البلد الوحيد الذي أقسمنا اليمين لخدمته هو الولايات المتحدة، أسعى لمكافحة الفساد في بلادنا” متهمة دونالد ترامب بالتعرض بطريقة “مهينة” للمهاجرين. وكتبت أيانا بريسلي على “تويتر”: “هذه هي العنصرية. الديموقراطية تشبهنا”.

وانتقد طامحون لنيل ترشيح الحزب الديموقراطي للانتخابات الرئاسية ترامب.

وغرد نائب الرئيس السابق جو بايدن: “لا مكان للعنصرية وكره الأجانب في أميركا”.

ودانت العضو في مجلس الشيوخ اليزابيث وورن “الهجوم العنصري الذي ينم عن كره الأجانب” وكذلك كمالا هاريس بالقول: “فلنسم الهجوم العنصري للرئيس باسمه أي أنه معاد لأميركا”.

وهي ليست المرة الأولى التي يدلي فيها الرئيس بتصريحات مثيرة للجدل في هذا المجال، إذ وصف مطلع عام 2018 دولاً إفريقية بأنها “قذرة”.

 

القدس العربي: ليبيا: حفتر يُعِد لهجوم على مدينة غريان بقوات مُنهكة

كتبت القدس العربي:  في تحرك يبدو أن السلطات المصرية تقوم على الإشراف عليه بالتنسيق مع الجنرال خليفة حفتر، اجتمع عدد من النواب الليبيين في القاهرة وذلك، حسب قول النائب علي الصول، لـ«تشكيل حكومة وحدة وطنية بديلة لحكومة الوفاق والمجلس الرئاسي»، وهما الجهتان السياسيتان اللتان حاولت قوات حفتر التخلّص منهما بالقوة عبر الهجوم على العاصمة طرابلس.

وأضاف النائب في تصريحات خاصة لوكالة «سبوتنيك» الروسية، أمس الاثنين، أن البرلمان الليبي هو الجسم الشرعي الوحيد، الذي يحق له اتخاذ أي خطوات بعيدة أيضا عن مجلس الدولة. وتابع أن المجلس سيجتمع في أي مدينة ليبية لمناقشة تشكيل الحكومة، وأن القاهرة ترحب باستضافة أي اجتماعات أخرى، في حال تعسرها في الداخل الليبي.

وأشار إلى أن النواب، الذين شاركوا اجتماعات القاهرة أكدوا على، وحدة ليبيا وسيادتها على كامل أراضيها، واعتبار ذلك «خطا أحمر» لا يمكن التنازل عنه بأي حال من الأحوال.

وذكر أنهم أكدوا على مدنية الدولة الليبية والمحافظة على المسار الديمقراطي والتداول السلمي للسلطة التزاما بالإعلان الدستوري وتعديلاته التي تنظم المرحلة الانتقالية في البلاد.

من ناحيته، قال النائب أبو صلاح شلبي عضو مجلس النواب الليبي، إن المجلس ملتزم بالاتفاق السياسي المعتمد من المجتمع الدولي.

وبعد إخفاق العملية التي أطلق عليها اسم «طوفان الكرامة» وطرد قوات حفتر من قاعدتها الرئيسة في غريان (80 كلم جنوب طرابلس)، أعلنت قيادة حفتر أمس أنها شنت هجوما جديدا على غريان، من محاور عدة، لمحاولة استعادتها، تمهيدا للزحف نحو وسط العاصمة. غير أن خبراء عسكريين أكدوا أن أي هجوم جديد لن يُحقق الأهداف المنتظرة منه، وعزوا ذلك إلى ثلاثة عناصر، أولها حالة الإنهاك التي عليها قوات حفتر في أعقاب المعارك المستمرة منذ مطلع أبريل/ نيسان الماضي، على تخوم طرابلس الجنوبية، وثانيا طول خطوط الإمداد التي تمون تلك القوات بالسلاح والذخيرة والمؤن من قواعدها في المنطقة الشرقية، وثالثا رفض سكان غريان ومدن الجبل الغربي عموما تأييد مشروع حفتر، ما جعله بلا حاضنة اجتماعية في الجبل، عدا عناصر يُشتبه بأنها تلقت منه تمويلات.

وطالبت الأمم المتحدة أمس بإقفال مراكز احتجاز طالبي اللجوء والمهاجرين غير الشرعيين في ليبيا. واعتبرت المفوضية السامية لشؤون اللاجئين في نداء بثته أمس أن مراكز الاحتجاز في ليبيا «لا تستجيب لأدنى المعايير اللازمة لاستقبال مهاجرين». وأتى النداء بعد ما يقارب أسبوعين من ضربة جوية استهدفت معسكرا للمهاجرين غير الشرعيين في منطقة تاجوراء، أدت إلى مقتل أكثر من خمسين عنصرا من نزلائه. في السياق قالت صحيفة «الاندبندنت» البريطانية إن سياسات الدول الأوروبية زادت من معاناة المهاجرين غير الشرعيين في ليبيا. وأوضحت في تقرير نشرته أول أمس الأحد، أنه بعد توقف الاتحاد الأوروبي عن تنفيذ عمليات إنقاذ للمهاجرين في البحر المتوسط، أصبحت جهود المتطوعين هي الوسيلة الوحيدة لإنقاذهم من الغرق. وقالت المفوضية إن المهاجرين يجدون أنفسهم عالقين وسط الحرب الدائرة في ليبيا، فضلا عن ابتزازهم وضربهم.

على الصعيد الأمني، وبعد ثلاثة أيام من مقتل ضابط الشرطة النقيب مجدي الحداد، على يد مسلح لاذ بالفرار، في محطة بنزين في حي قرقارش في العاصمة طرابلس، تعرض أمس المواطن حسين السكري لعملية قتل مشابهة في محطة بنزين الشرارة في ضاحية غوط الشعال. وأفاد تليفزيون «218» الليبي أن مسلحا مجهول الهوية أطلق النار على السكري فأرداه قتيلا ولاذ بالفرار، ولم يُعرف ما إذا كانت وراء الجريمة دوافع سياسية أم لا.

وأوضحت مصادر قناة 218، أن حوادث القتل أشاعت مناخا من الخوف، وبالأخص في محطات الوقود في بعض مناطق طرابلس، التي قالت إنها «باتت تحت سيطرة بعض المسلحين التابعين لقوات حكومة الوفاق». ويأتي اضطراب الأمن في تلك المناطق بمثابة نتيجة للأجواء المشحونة التي أشاعتها هجمات القوات التابعة للقائد العسكري للمنطقة الشرقية خليفة حفتر، من أجل السيطرة على طرابلس.

من جهة أخرى كشف تحليل بيانات النشرة الاقتصادية لمصرف ليبيا المركزي أمس أن الإيرادات الفعلية غير النفطية للميزانية العامة تراجعت من 8 مليارات دينار في العام 2008 إلى أقل من 3 مليارات دينار في العام الماضي، ما يتسبب بصعوبات في تنفيذ الخطط الاقتصادية والاجتماعية. وأظهرت الإحصاءات أن الايرادات الآتية من الضرائب ورسوم الجمارك بلغت 2.43 مليار دينار العام الماضي، أي أنها ظلت تقريبا عند المستوى الذي كانت عليه قبل 18 عاما، عندما بلغت 2.45 مليار دينار في العام 2000. وكانت إيرادات ليبيا غير النفطية سجلت طفرة في العام 2008، حين بلغت 8.32 مليار دينار.

 

“الثورة”: المعلم يعبر عن التقدير لمواقف إيران: الانتصارات التي تحققت في سورية هي انتصارات لها ولحلفائها

كتبت “الثورة”: بحث وليد المعلم نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين خلال استقباله ظهر اليوم حسين أمير عبد اللهيان المساعد الخاص لرئيس مجلس الشورى الإسلامي الإيراني للشؤون الدولية والوفد المرافق العلاقات الاستراتيجية بين البلدين وأهمية العمل على تطويرها باستمرار والحفاظ على المستوى العالي من التنسيق والتشاور الدائمين بين كل الجهات في البلدين الشقيقين.

كما تطرق الجانبان خلال اللقاء إلى تطورات الأحداث في المنطقة وسبل مواجهة التحديات التي يتعرض لها البلدان وعلى رأسها الحصار والاجراءات الاقتصادية القسرية التي تم فرضها من قبل الولايات المتحدة الأمريكية وحلفائها على كلا الشعبين تحقيقاً لمصلحة “إسرائيل” والتي تعد شكلاً من أشكال الإرهاب الاقتصادي حيث كانت وجهات النظر متفقة في كل المواضيع.

وعبّر وزير الخارجية والمغتربين عن تقدير سورية للمواقف الإيرانية الداعمة لسيادة سورية واستقلالها ووحدة أراضيها وصمود شعبها موجهاً الشكر للشعب الإيراني الشقيق وللقيادة الإيرانية على الدعم المستمر الذي تتلقاه سورية في مواجهة الحرب الإرهابية التي تشن عليها والتي تهدد الأمن والاستقرار في المنطقة وفي العالم ومشدداً على أن الانتصارات التي تحققت في سورية هي انتصارات لسورية وحلفائها.

بدوره أكد عبد اللهيان أن العلاقات السورية الإيرانية هي علاقات متجذرة منذ فترة طويلة وأن البلدين في خندق واحد وأن التحديات والمؤامرات التي تستهدف كلا البلدين لن تزيد الشعبين الشقيقين إلا إصراراً على الدفاع عن حقوقهما في مواجهة محاولات الهيمنة التي تستهدف المنطقة بأسرها مقدماً التهنئة للشعب السوري على الانتصارات السياسية والميدانية التي تحققت تحت قيادة السيد الرئيس بشار الأسد ومشيراً إلى أن صمود سورية يعتبر مثالاً يحتذى به.

حضر اللقاء الدكتور فيصل المقداد نائب وزير الخارجية والمغتربين وعاطف الزيبق مراقب مجلس الشعب وحسين راغب الحسين نائب رئيس جمعية الصداقة السورية الإيرانية ومحمد بشير الشربجي عضو جمعية الصداقة السورية الإيرانية ومحمد العمراني مدير إدارة المكتب الخاص في وزارة الخارجية والمغتربين.

وفي الإطار ذاته أشاد الدكتور المقداد خلال استقباله عبد اللهيان بالجهود التي تبذلها القيادة الإيرانية على مختلف المستويات لتقديم كل أنواع الدعم والمساندة لسورية خلال تصديها للحرب الإرهابية عليها مؤكداً دعم سورية لإيران بوجه الغطرسة الغربية وآخرها القرصنة البريطانية المتمثلة باحتجاز ناقلة النفط الإيرانية في مضيق جبل طارق.

بدوره أكد عبد اللهيان أن القيادة الإيرانية والشعب الإيراني يقفون صفاً واحداً في دعم القيادة السورية والشعب السوري في مواجهة العصابات الإرهابية لاستعادة الأمن والاستقرار لكل أرجاء الدولة السورية.

حضر اللقاء من الجانب الضيف الوفد الإيراني المرافق لـ عبد اللهيان ومن الجانب السوري أعضاء مجلس الشعب الدكتور الشربجي والزيبق والحسين وأسامة علي مدير مكتب نائب الوزير والدكتورة خولة يوسف من إدارة المنظمات الدولية وعلياء محفوظ علي من مكتب نائب الوزير.

 

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى