الصحافة العربية

من الصحافة العربية

أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية

“الثورة”: موسكو تؤكد أن أميركا عقبة أمام الحل السياسي.. الجيش يرد على خروقات الإرهابيين.. ويستهدف محاور تحركهم و تسللهم بريف حماة

كتبت “الثورة”: تؤكد قواتنا الباسلة مضيها في مكافحة الإرهاب وداعميه حتى تنظيف الأراضي السورية كاملة من رجس التنظيمات الوهابية التكفيرية، في وقت أثبتت فيه سورية للعالم أنها تنتصر اليوم في مواجهة الحرب الإرهابية التي تشارك فيها الدول الغربية والتابعة لها من الأنظمة المستعربة والأطراف الإقليمية بأمر من أميركا وإسرائيل اللتين تريدان السيطرة على المنطقة بكاملها، والهيمنة على قرارات شعوبها،

حيث تشير الوقائع الميدانية إلى أن نهاية الإرهابيين باتت قريبة, فهم يتهاوون يوميا فرادى وجماعات أمام ضربات جنودنا البواسل, والدول الداعمة لهم ضاقت ذرعا من خيباتها المتلاحقة وبدأت تحصد نتائج دعمها للإرهاب، وفي المقابل نجد المزيد من الإصرار والعزيمة والثبات لقواتنا المسلحة في المضي قدما نحو استكمال مهمتها الوطنية وتخليص الوطن من بقايا العصابات التكفيرية الوهابية وإجرامها الهمجي.‏

فقد ردت وحدات من الجيش العربي السوري العاملة في ريف حماة الشمالي على اعتداءات ومحاولات تسلل المجموعات الإرهابية باتجاه النقاط العسكرية المتمركزة لحماية القرى والبلدات الآمنة.‏

وذكر مراسل سانا في حماة أن عمليات الرصد والمتابعة التي تقوم بها وحدات الاستطلاع في محيط مناطق انتشار التنظيمات الإرهابية بالريف الشمالي الغربي نفذت رمايات مركزة على مواقع إرهابيي ما يسمى «الحزب التركستاني» في محيط قرية العنكاوي بسهل الغاب.‏

وأشار المراسل إلى أن الرمايات النارية أسفرت عن سقوط قتلى ومصابين في صفوف إرهابيي «الحزب التركستاني» الذي أغلب عناصره مرتزقة أجانب تسللوا عبر الأراضي التركية.‏

وفي بلدة اللطامنة أكبر تجمع للتنظيمات الإرهابية في الريف الشمالي بين مراسل سانا أن وحدة من الجيش دمرت مواقع ومرابض لتنظيم ما يسمى «كتائب العزة» الإرهابي وقضت على العديد من إرهابييه الذين حاولوا التسلل باتجاه المناطق الآمنة والنقاط العسكرية المتمركزة في محيط البلدة.‏

ووجهت وحدات من الجيش أمس رمايات مركزة على تحركات ومواقع تحصن المجموعات الإرهابية في محيط بلدات تل هواش والجنابرة وحصرايا وأبو رعيدة في ريف حماة الشمالي وذلك في إطار ردها على خروقات اتفاق المنطقة منزوعة السلاح في إدلب.‏

وتنتشر في ريفي حماة وإدلب المتجاورين مجموعات إرهابية تتبع في معظمها إلى تنظيم جبهة النصرة أبرزها ما يسمى «جيش العزة» و»الحزب التركستاني» وتنفذ هذه التنظيمات اعتداءات متكررة على المنازل السكنية في القرى والبلدات المحيطة بمناطق انتشارها.‏

سياسيا، جددت وزارة الخارجية الروسية التأكيد أن الوجود الأميركي غير الشرعي في سورية يشكل عقبة أمام حل الأزمة فيها.‏

وشدد إيغور تساريكوف ممثل الوزارة خلال الاجتماع المشترك الموسع لمقر التنسيق بين الإدارات في روسيا وسورية لعودة المهجرين السوريين أمس على أن الولايات المتحدة تتحمل المسؤولية عن الأوضاع الإنسانية السيئة في مخيم الركبان، مشيرا إلى دراسة فكرة تشكيل قوافل إنسانية أممية لإرسالها إلى المخيم خلال الشهر الجاري.‏

وكانت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا حذرت أمس الأول من عرقلة الولايات المتحدة الامريكية تقديم المساعدات الانسانية لمخيم الركبان في منطقة التنف واصفة هذا الموقف بأنه يتسم بالاستهتار والوقاحة.‏

من جهة ثانية أشار تساريكوف إلى أن المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين لفت إلى تزايد عودة المهجرين السوريين من لبنان والأردن إلى بلدهم بشكل يومي، كاشفا أن روسيا تواصل صياغة فكرة عقد مؤتمر دولي حول المهجرين السوريين.‏

الخليج: 1450 وحدة استيطانية في الضفة والسلطة تمنع منتجات «إسرائيلية»

كتبت الخليج: صادق الاحتلال «الإسرائيلي» على بناء مئات الوحدات الاستيطانية في مستوطنات الضفة الغربية المحتلة، وذكرت صحيفة «هآرتس» العبرية، أن ما تسمى «الإدارة المدنية» للاحتلال، صادقت على بناء 1450 وحدة استيطانية جديدة، إلى جانب مخطط يجري العمل عليه لبناء 837 وحدة أخرى، في مستوطنات الضفة، كما ذكرت الصحيفة أنه يجري العمل على 13 مخطط بناء أخرى، وصلت إلى مراحل متقدمة من الحوار، للمصادقة عليها، فيما اعتقل الاحتلال 7 فلسطينيين من الضفة.

ودانت وزارة الخارجية الفلسطينية تغوّل الاحتلال وأجهزته ومستوطنيه ضد الفلسطينيين، مؤكدة أن الحكومة «الإسرائيلية» تستغل الانحياز الأمريكي المطلق والصمت الدولي لتنفيذ مخططاتها الاستعمارية الهادفة إلى تهويد وضم أجزاء واسعة من الضفة، وفرض القانون «الإسرائيلي» عليها، بما يؤدي إلى خلق حقائق جديدة تُفرض كأمر واقع يصعب تجاوزها في أية مفاوضات مستقبلية، بحيث تُقوض أية فرصة لتحقيق مبدأ حل الدولتين.

وأضافت الوزارة، «أنه مما لا شك فيه أن التصعيد الاستيطاني والتنكيلي بشعبنا وأرضه بات يُهدد ثقافة السلام برمتها»، مطالبة الأمم المتحدة والمحكمة الجنائية الدولية والدول التي تدعي الحرص على حقوق الإنسان إلى تحقيق السلام على أساس حل الدولتين والدفاع عما تبقى من مصداقيتها، ووقف سياسة الكيل بمكيالين، واتخاذ الإجراءات القانونية الدولية الكفيلة بمحاسبة الاحتلال على جرائمه، وتنفيذ قرارات الشرعية الدولية.

وبينت أن الحكومة «الإسرائيلية» وأذرعها المختلفة تواصل شن عدوانها وحربها المفتوحة على الفلسطينيين وأرضهم وممتلكاتهم ومقدساتهم، وتتمادى في هذه المرحلة في تنفيذ مشاريعها ومخططاتها الاستيطانية التوسعية، وإطلاق يد ميليشيات المستوطنين الإرهابية المسلحة بممارسة المزيد من الاعتداءات والجرائم بحق أفراد الشعب ومنازلهم وممتلكاتهم، حيث يتسابق أركان اليمين الحاكم في «إسرائيل» على إرضاء جمهورهم من المتطرفين والمستوطنين عبر الدفع بعديد المشاريع الاستيطانية التهويدية.

وانتقد الاتحاد الأوروبي بشدة موافقة السلطات «الإسرائيلية» على بناء مستوطنات جديدة بالضفة الغربية. وقالت متحدثة باسم المنسقة الأوروبية للشؤون الخارجية فيديريكا موجيريني، إن أي نشاط استيطاني في المنطقة يعد وفقاً للقانون الدولي أمراً غير شرعي، ويقوض خطط حل الدولتين، كما يقوض أية رؤية للسلام طويلة الأجل.

وهدد مستوطنون مواطناً من الخليل بقتله بعد الاعتداء عليه لفظياً خلال مساعدته لطلاب ومتضامنين أجانب في شارع الشهداء وسط الخليل. وقال المواطن زيدان الشرباتي: «تعرضت للتهديد بالقتل من قبل ثلاثة مستوطنين، خلال مساعدتي لمتضامنين أجانب كانوا يساعدون الأطفال بعبور حاجز شارع الشهداء وصولاً إلى مدرستهم». واقتحم 35 مستوطناً، و22 عنصراً من مخابرات الاحتلال، المسجد الأقصى المبارك، من باب المغاربة. ونفذ المستوطنون جولات استفزازية سريعة في المسجد المبارك، واستمعوا لشروحات حول «الهيكل» المزعوم، وغادروا المسجد من جهة باب السلسلة.

القدس العربي: تعديلات حكومية في السعودية… تقليم أظافر حاشية بن سلمان دون المساس بمناصبه المتعددة

كتبت القدس العربي: وسط ضغوط متواصلة على المملكة العربية السعودية حول مقتل الصحافي جمال خاشقجي، في قنصلية بلاده في اسطنبول في أكتوبر/ تشرين الأول 2018، صدرت أوامر ملكية، أمس، أبقت على صلاحيات ولي العهد محمد بن سلمان، ومنصبيه نائبا لرئيس مجلس الوزراء، ووزيرًا للدفاع، وترأس إعادة تشكيل مجلس الشؤون السياسية والأمنية، رغم الاتهامات الكثيرة التي لاحقته ارتباطا بقضية خاشقجي، وأبرزها من مجلس الشيوخ الأمريكي، والتي رفضتها المملكة أخيرا.

ولا يزال بن سلمان يحتفظ بكل مناصبه بعد التعديل الأخير، وأبرزها ولي العهد، ووزير الدفاع، ونائب رئيس الوزراء، ورئيس مجلس الشؤون الأمنية والسياسية، ورئيس مجلس الشؤون الاقتصادية.

لكن التغيير، وفق مراقبين، شمل تقليم أظافر مقربين بارزين من بن سلمان، وخفض من مناصبهم، كوزير الخارجية السابق عادل الجبير، أو إبعاد خالد بن عبد العزيز العياف، وزير الحرس الوطني، أحد أبرز مسؤولي الوزارات العسكرية السيادية والمعنية بالتدخل لحفظ واستقرار الأوضاع ومواجهة أي عدوان خارجي.

ولم يسلم رئيس هيئة الرياضة السابق، تركي آل الشيخ، المقرب من ابن سلمان من التغييرات، بعد فترة قصيرة من انتقادات كثيرة لاحقته في إدارة ملف الرياضة في بلاده وعربيا، وكذلك وزير الإعلام السابق، عواد بن صالح.

وكان اللافت أيضا استقدام موقوف سعودي سابق من توقيفات فندق ريتز كارلتون الشهير في نوفمبر/ تشرين الثاني 2017، هو إبراهيم العساف، الذي شغل منصب وزير المالية سابقا، ووضعه على رأس وزارة الخارجية.

واستحدثت الأوامر الملكية التي أصدرها العاهل السعودي سلمان بن عبد العزيز، هيئة باسم «الهيئة السعودية للفضاء» برئاسة سلطان بن سلمان، نجل العاهل السعودي.

فيما شملت التغييرات إعفاء محمد بن صالح الغفيلي، مستشار الأمن الوطني من منصبه، وتعيين خالد بن قرار الحربي مديرًا للأمن العام خلفا لسعود هلال، وعواد العواد مستشارًا في الديوان الملكي.

المحلل المصري مختار غباشي، نائب رئيس المركز العربي للدراسات السياسية والاستراتيجية، قال: «كلمة السر في هذه التغييرات التي تأتي في نهاية العام هي جمال خاشقجي».

وأضاف: «إدارة المملكة لهذا الملف بدرجة أو أخرى لم تكن مرضية، ولأجل ذلك نقل وزير الخارجية لوزير دولة معناه لا رضا على هذا الأداء في هذه القضية تحديدا».

وتابع: «هذه القضية خلقت ضغوطا على السعودية من الجانب الأمريكي الذي صارت علاقة مؤسساته بالمملكة تكاد تكون متوترة للغاية، فكان لازما هذه التغييرات».

وبين أن «وزير حرس وطني أو وزير الخارجية لهم جزء كبير في ملف خاشقجي، وتركي آل الشيخ كان محل جدل في إدارته لملف الرياضة».

عبد الله باعبود، المحلل البارز في الشأن الخليجي، رأى أن التغييرات السعودية تحمل تطمينات للرأي العام وللاستهلاك الداخلي، وترضية للعائلة المالكة، خاصة بعد أزمة المملكة الأخيرة.

وحول دلالة وصول العساف لمنصب وزير الخارجية بديلا من الجبير، يضيف: «العساف رجل اقتصادي، ومهم أن تقول السعودية إنها أعفت عنه بعد إثبات براءته، وهذا التغيير أتوقع له علاقة بجلب الاستثمار للمملكة، خاصة وأنه مسؤول يتحدث بلغة المستثمرين».

الحياة: العراق: خلاف حول «تنظيم اللقاء» يُلغي اجتماع ترامب بعبد المهدي

كتبت الحياة: أعلن مكتب رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي في بيان أن اجتماعاً بين القيادة العراقية والرئيس الأميركي دونالد ترامب، الذي قام بزيارة مفاجئة إلى القوات الأميركية في العراق فجر أول من أمس، أُلغي بسبب خلافات حول كيفية تنظيم اللقاء.

وجاء في البيان: «تباين في وجهات النظر لتنظيم اللقاء أدى إلى الاستعاضة عنه بمكالمة هاتفية تناولت تطورات الأوضاع».

وأكد البيت الأبيض أن ترامب وصل في زيارة إلى العراق، فيما نفى وجود أي خطط لسحب قوات بلاده منها. وأعلن عبد المهدي عقب الزيارة، أن «السلطات الأميركية أطلعت السلطات العراقية على زيارة ترامب، الذي وجّه دعوة لعبد المهدي لزيارة واشنطن». وأضافت أن «عبد المهدي رفض لقاء ترامب في قاعدة عين الأسد، واعتبر ذلك مخالفاً للأعراف الديبلوماسية، وأبلغ ترامب أن هذا التصرف لا يصب في مصلحة العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين».

وأضاف: «عبّر ترامب خلال مكالمة هاتفية مع عبد المهدي عن أسفه للخوف الذي أحاطه به فريقه الرئاسي في البيت الأبيض، ووعد بزيارة العراق في مناسبة أخرى».

وندد زعماء سياسيون وزعماء فصائل مسلحة بزيارة ترامب المفاجئة، واصفين إياها بأنها انتهاك لسيادة العراق. ودعا زعيم «كتلة الإصلاح» النيابية صباح الساعدي في بيان إلى جلسة طارئة لمجلس النواب، لبحث «هذا الانتهاك الصارخ لسيادة العراق، وإيقاف هذه التصرفات الهوجاء من ترامب». واعترض أيضاً على زيارة ترامب تحالف «البناء» منافس «كتلة الإصلاح» في البرلمان، والذي يقوده هادي العامري، وهو زعيم فصيل مسلح مدعوم من إيران. وأكد «تحالف البناء» في بيان: «زيارة ترامب انتهاك صارخ وواضح للأعراف الديبلوماسية، وتُبين استهتاره وتعامله الاستعلائي مع حكومة العراق».

وتأتي زيارة ترامب على خلفية تصاعد التوتر بين واشنطن وطهران، مع سعي الولايات المتحدة لمواجهة نفوذ إيران في الشرق الأوسط.

وأعلنت «كتلة البناء» أن زيارة ترامب «تضع الكثير من علامات الاستفهام حول طبيعة الوجود العسكري الأميركي وأهدافه الحقيقية، وما يمكن أن تشكله من تهديد لأمن العراق».

الاهرام: تعديل بمجلس الوزراء السعودى..العساف وزيرا للخارجية والجبيروزير دولة وشبانة للإعلام وتركى آل الشيخ لهيئة الترفيه

كتبت الاهرام: أصدر العاهل السعودى الملك سلمان بن عبد العزيز أمس أمرا ملكيا بإعادة تشكيل مجلس الوزراء برئاسته والذى تم بمقتضاه تعيين إبراهيم العساف وزيراً للخارجية وعادل الجبير وزير دولة للشئون الخارجية كما تم أيضا تعيين عبد الله بن بندر بن عبد العزيز وزيراً للحرس الوطني، وتركى الشبانة وزيراً للإعلام، بينما تم تعيين حمد آل الشيخ وزيراً للتعليم

وبحسب وكالة الأنباء السعودية (واس)، فإن مجلس الوزراء يتضمن بتشكيله الجديد كلا من : الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولى العهد نائباً لرئيس مجلس الوزراء ووزيراً للدفاع- الأمير الدكتور منصور بن متعب بن عبدالعزيز آل سعود وزير دولة- الأمير تركى بن محمد بن فهد بن عبدالعزيز آل سعود وزير دولة.- الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز آل سعود وزيراً للداخلية- الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز آل سعود وزيراً للحرس الوطني.- الأمير بدر بن عبدالله بن محمد بن فرحان آل سعود وزيراً للثقافة- الشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ وزير دولة.- الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل الشيخ وزيراً للشئون الإسلامية والدعوة والإرشاد- الدكتور وليد بن محمد بن صالح الصمعانى وزيراً للعدل – الدكتور مطلب بن عبدالله النفيسة وزير دولة.- الدكتور مساعد بن محمد العيبان وزير دولة- الدكتور إبراهيم بن عبدالعزيز العساف وزيراً للخارجية- الدكتور توفيق بن فوزان بن محمد الربيعة وزيراً للصحة- محمد بن فيصل بن جابر أبوساق وزير دولة لشئون مجلس الشوري- الدكتور عصام بن سعد بن سعيد وزير دولة- الدكتور ماجد بن عبدالله القصبى وزيراً للتجارة والاستثمار- الدكتور ماجد بن عبدالله القصبى وزيراً مكلفاً للشئون البلدية والقروية- محمد بن عبدالملك آل الشيخ وزير دولة – عبدالرحمن بن عبدالمحسن الفضلى وزيراً للبيئة والمياه والزراعة- عادل بن أحمد الجبير وزير دولة للشئون الخارجية-المهندس خالد بن عبدالعزيز الفالح وزيراً للطاقة والصناعة والثروة المعدنية- الأستاذ ماجد بن عبدالله بن حمد الحقيل وزيراً للإسكان- سليمان بن عبدالله الحمدان وزيراً للخدمة المدنية – الدكتور محمد صالح بن طاهر بنتن وزيراً للحج والعمرة- محمد بن عبدالله بن عبدالعزيز الجدعان وزيراً للمالية- المهندس عبدالله بن عامر السواحة وزيراً للاتصالات وتقنية المعلومات- الدكتور نبيل بن محمد العامودى وزيراً للنقل.- الأستاذ محمد بن مزيد التويجرى وزيراً للاقتصاد والتخطيط- المهندس أحمد بن سليمان بن عبدالعزيز الراجحى وزيراً للعمل والتنمية الاجتماعية- الدكتور فهد بن عبدالله بن عبداللطيف المبارك وزير دولة- الدكتور حمد بن محمد بن حمد آل الشيخ وزيراً للتعليم- تركى بن عبدالله الشبانة وزيراً للإعلام.

وفى أمر ملكى آخر أعفى الأميرفيصل بن خالد من إمارة منطقة عسير،و تعيين الأميرتركى بن طلال خلفا له كما تم ، تم إعفاء الأمير سلطان بن سلمان من رئاسة هيئة السياحة وتعيينه رئيساً لهيئة الفضاء التى صدر أمر ملكى بإنشائها تحت اسم «الهيئة السعودية للفضاء» ويكون للهيئة مجلس إدارة يعين رئيسه بأمر ملكي. أيضاً تم إعفاء الأمير بدر بن سلطان وتعيين الأمير فيصل بن نواف أميراً لمنطقة الجوف كما تم تعيين الوزير مساعد العيبان مستشاراً للأمن الوطنى .كما صدر أمر ملكى بتعيين الأمير تركى آل الشيخ رئيساً لهيئة الترفيه و الأميرعبد العزيز بن تركى الفيصل رئيساً للرياضة. وتم تعيين الفريق أول خالد بن قرار الحربى مديراً للأمن العام .وتم تعيين الأمير بدر بن سلطان نائباً لأمير مكة المكرمة، وإيمان المطيرى مساعدة لوزير التجارة

وبموجب الأوامر الملكية، تنشأ هيئة باسم الهيئة العامة للمعارض والمؤتمرات ويكون للهيئة مجلس إدارة يُعين رئيسه بأمر ملكي، ويُكلف الدكتور ماجد بن عبدالله القصبى برئاسة مجلس إدارة الهيئة ويتولى القيام بأعمال مجلس إدارة الهيئة وإدارتها إلى حين تشكيل مجلس الإدارة

ووفق الأوامر الملكية، عين الدكتور أحمد بن محمد بن أحمد العيسى رئيساً لمجلس إدارة هيئة تقويم التعليم والتدريب، ويكون مستشاراً بالديوان الملكى بمرتبة وزير .

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى