من الصحافة العربية
أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية
“الثورة”: إرهابيو أردوغان يصعّدون اعتداءاتهم بريف حماة.. والجيش يتصدى ويكبدهم خسائر كبيرة… أميركا تحمي مرتزقتها برفع منسوب إرهابها.. وتعتدي على بعض مواقع الجيش جنوب السخنة
كتبت “الثورة”: على وقع رفع «التحالف الأميركي» لمنسوب إرهابه بهدف حماية مرتزقته على الأرض، يصعّد إرهابيو نظام أردوغان اعتداءاتهم ضد مواقع الجيش العربي السوري، والقرى المحيطة بالمنطقة المتفق عليها ضمن اتفاق سوتشي، وتلك الاعتداءات المتواصلة لا تنفصل عن مساعي أردوغان للتنصل من الاتفاق مع الجانب الروسي، خاصة أنه لم يلتزم حتى اليوم بتنفيذ تعهداته بهذا الشأن.
فقد نفذ «التحالف الدولي» بقيادة الولايات المتحدة عدواناً جديداً على بعض مواقع الجيش العربي السوري بريف حمص الشرقي وذلك انسجاماً مع سياسته التي أكدتها الوقائع منذ تأسيسه في دعم ومساندة التنظيمات الإرهابية وفي مقدمتها تنظيم «داعش» الإرهابي ليكون بمثابة أداة طيعة لتحقيق مخططاته في المنطقة.
وأفاد مصدر عسكري في تصريح لـ سانا: إن قوات «التحالف الدولي» اعتدت بعدة صواريخ حوالي الساعة الثامنة من مساء امس على بعض مواقع الجيش العربي السوري في جبل الغراب جنوب مدينة السخنة بريف حمص الشرقي.
وبين المصدر العسكري أن الأضرار اقتصرت على الماديات فقط.
واعتدى طيران «التحالف الأميركي» منذ إنشائه من خارج مجلس الأمن بقيادة واشنطن أكثر من مرة على مواقع للجيش العربي السوري في منطقة التنف ومحيطها في البادية السورية ما أدى إلى ارتقاء عدد من الشهداء إضافة إلى وقوع خسائر مادية.
في الأثناء أحبطت وحدات من الجيش العربي السوري محاولتي تسلل لمجموعات إرهابية باتجاه نقاط عسكرية متمركزة لحماية البلدات الآمنة في ريف حماة الشمالي وأوقعت في صفوف الإرهابيين خسائر بالأفراد.
ففي الشمال من مدينة محردة ذكر مراسل سانا في حماة أن وحدة من الجيش متمركزة في محيط قرية شليوط رصدت محاولة تسلل مجموعة إرهابية كانت تتنقل في الأراضي الزراعية جنوب قرية الزكاة وتعاملت معها برشقات غزيرة من الأسلحة الرشاشة المتوسطة ما أدى إلى إيقاع إصابات محققة في صفوفها وفر الإرهابيون المتسللون باتجاه أوكارهم التي انطلقوا منها.
وعلى المحور ذاته أشار المراسل إلى أن عناصر استطلاع وحدة من الجيش رصدوا تحرك مجموعة إرهابية بين بساتين الزيتون جنوب بلدة اللطامنة باتجاه نقاط عسكرية على محور زلين إلى الجنوب منها وردتهم على أعقابهم بعد التعامل معهم بالأسلحة الخفيفة.
ولفت المراسل إلى أن المجموعات الإرهابية تواصل خرقها اتفاق المنطقة منزوعة السلاح في ادلب عبر تكرار محاولاتها التسلل باتجاه نقاط عسكرية متمركزة في ريف حماة الشمالي لحماية المدنيين في القرى الآمنة.
وأحبطت وحدات الجيش المرابطة في الريف الشمالي أمس الأول برميات مدفعية والأسلحة الرشاشة تسلل مجموعات إرهابية كانت تتحرك في محيط بلدات وقرى اللطامنة والزكاة والجيسات وتل الصخر وأوقعت بين صفوفها خسائر مؤكدة.
وتنتشر في عدد من القرى والبلدات والمدن على جانبي الحدود الإدارية لمحافظتي حماة وإدلب مجموعات إرهابية تابعة لتنظيمات تكفيرية منها «كتائب العزة» و»الحزب التركستاني» وغيرها المنضوية تحت راية جبهة النصرة التكفيرية وتعمل جاهدة لإفشال اتفاق المنطقة منزوعة السلاح عبر اعتداءاتها المتكررة على النقاط العسكرية والمدنيين في الوقت الذي ترد عليها وحدات الجيش المرابطة في المنطقة وتكبدها خسائر كبيرة وإحباط جميع محاولاتها.
من جهة أخرى عثرت الجهات المختصة خلال متابعتها أعمال تأمين المناطق التي أعاد إليها الجيش العربي السوري الأمن بعد تطهيرها من الإرهاب على كميات من الأسلحة والذخيرة في قرية كفرلاها بريف حمص الشمالي.
وذكر مراسل سانا أن «الجهات المختصة وخلال عمليات تمشيط القرى المحررة في ريف حمص الشمالي ضبطت في قرية كفرلاها كميات من الأسلحة والذخائر المتنوعة من مخلفات الإرهابيين بينها عدد من قذائف الـ (ار بي جي) والبنادق الآلية وحشوات القذائف وعدد من البنادق الحربية الآلية ورشاش (بي كي سي) إضافة إلى ذخائر متنوعة ومناظير تركب على البنادق.
وأشار المراسل إلى أن وحدات الجيش بالتعاون مع الجهات المختصة تتابع عمليات تمشيط القرى والبلدات في الريف الشمالي لحمص لرفع مخلفات المجموعات الإرهابية وتأمينها بالكامل لاستكمال عودة الأهالي إلى منازلهم وحقولهم وأعمالهم والحفاظ على حياتهم.
الخليج: قتيل و412 معتقلاً و133 مصاباً في أسوأ احتجاجات منذ 1968… فرنسا تواجه أزمة «السترات الصفراء» ولا تستبعد الطوارئ
كتبت الخليج: أعلنت السلطات الفرنسية أمس الأحد، عودة الهدوء الحذر إلى مناطق الاضطرابات بشارع الشانزليزيه في قلب العاصمة باريس. وبحث اجتماع للحكومة ترأسه إيمانويل ماكرون، فرض حالة الطوارئ في البلاد؛ للخروج من الأزمة الناجمة عن الفشل في احتواء أحداث العنف التي حولت الشوارع الباريسية إلى ساحات معارك، شهدت إحراق عشرات السيارات، ونهب المتاجر، وسقوط قتيل، وإصابة واعتقال المئات، في الاضطرابات التي اعتبرت الأسوأ منذ العام 1968.
ووسط حضور أمني مكثف، رفع عمال هياكل السيارات المحترقة، ونظفوا موقع قوس النصر، من آثار جرافيتي حمل انتقادات لماكرون، وأعادوا تركيب نوافذ جديدة بدلاً من المحطمة في المتاجر الراقية. وفي أحد الشوارع، بدأ عمال تركيب ألواح زجاجية على واجهات متاجر مثل ديور وشانيل وجوتش. وأعرب عدد من سكان باريس عن قلقهم من تكرار أحداث العنف، وذلك بعد دعوة «السترات الصفراء» للتظاهر مرة أخرى.
وكان ماكرون توجه فور عودته من الأرجنتين، إلى منطقة وسط باريس؛ لتفقد الأضرار التي خلفتها التظاهرات في قوس النصر، حيث ردد المتظاهرون هتافات تدعو لاستقالته، وكتبوا على حوائطه عبارة «ستنتصر السترات الصفراء».
وفيما يطالب المتظاهرون باستقالة ماكرون، تطالب المعارضة بتجميد رفع الضرائب على المحروقات. ودعا زعيم الجمهوريين لوران فوكييه مجدداً إلى استفتاء حول السياسة البيئية والضريبية لماكرون. وطلبت مارين لوبن من اليمين المتطرف حل الجمعية الوطنية (البرلمان)، وإجراء انتخابات جديدة. ودعا جان لوك ميلانشون زعيم حركة «فرنسا المتمردة» إلى إعادة فرض الضريبة على الثروة، مشيداً ب«تمرد المواطنين الذي يثير الخوف لدى ماكرون والأثرياء»، إلا أنه لم يبد أي تغيير في موقف الحكومة، إلا أنها أكدت استعدادها للتحاور.
وأكدت الحكومة الفرنسية أن ماكرون لن يتراجع عن إصلاحاته السياسية، لكنه منفتح على الحوار. وقال بنجامين جريفو، المتحدث باسم الحكومة، أمس: «لن نغير مسارنا. هذا هو الاتجاه الصحيح، ونحن متيقنون من ذلك». ودعا رئيس مجلس الشيوخ جيرار لارشيه أمس الحكومة إلى تقديم «رد سياسي» على الأزمة، معتبراً أنه «لا يحق للحكومة بسبت أسود ثالث في باريس».
وأعلنت الحكومة الفرنسية عن استعدادها للحوار مع ممثلي حركة «السترات الصفراء»، بينما قال مسؤولون إن الأحداث ستكون لها تداعيات على الأداء الحكومي، وصرح المسؤول الجديد عن حزب «الجمهورية إلى الأمام» ستانيسلاس غيريني، «أخطأنا بحيث ابتعدنا كثيراً عن واقع الفرنسيين»، وهو ما أقره وزير الداخلية، الذي قال إن «الحكومة أخطأت أحياناً في التواصل». ولم يستبعد وزير الداخلية كريستوف كاستانير، إمكانية فرض حالة الطوارئ؛ تفادياً لأي أعمال عنف جديدة.
الحياة: البيان الختامي لقمة العشرين يؤكد المساواة بين الجنسين وخفض الهوة بينهما في القوى العاملة
كتبت الحياة: أكد البيان الختامي أن المساواة بين الجنسين أمر بالغ الأهمية لتحقيق النمو الاقتصادي والتنمية العادلة والمستدامة، مشيراً إلى أن هناك تقدماً في تحقيق التزام «قمة بريزبن» بخفض الفجوة بين الجنسين في معدلات المشاركة في القوى العاملة بنسبة 25% بحلول عام 2025.
وأكد البيان أنه يجب عمل المزيد ومواصلة تعزيز المبادرات الرامية إلى إنهاء جميع أشكال التمييز ضد النساء والفتيات والعنف القائم على هذا الأساس، والالتزام بتعزيز التمكين الاقتصادي للمرأة، بما في ذلك العمل مع القطاع الخاص لتحسين ظروف العمل للجميع.
ونوه بالتزامه بتعزيز وصول المرأة إلى المناصب القيادية ومناصب صنع القرار، وتنمية المهارات الرقمية للنساء والفتيات، وزيادة مشاركتهن في العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات وقطاعات التكنولوجيا الفائقة.
ورحب البيان بالتنفيذ المستمر لمبادرة تمويل رائدات الأعمال (We-Fi)، مقدماً شكره لفريق عمل قيادات سيدات الأعمال على عملهن والاستفادة من هذه التجربة، وكذلك رحب بتقرير التمويل المستدام 2018.
وتابع البيان: «أطلقنا مبادرة مجموعة العشرين لتنمية الطفولة المبكرة، ونقف على أهبة الاستعداد للانضمام إلى جميع أصحاب المصلحة في تعزيز جودة برامج الأطفال في مرحلة الطفولة المبكرة والممولة تمويلاً مستداماً».
وأشار البيان إلى أنشطة منظمة الصحة العالمية (WHO)، لوضع خطة عمل لتنفيذ الجوانب المتعلقة بالصحة لأهداف التنمية المستدامة بحلول عام 2030. مشيداً بالتقدم الذي أحرزه المجتمع الدولي في تطوير وتنفيذ خطط العمل الوطنية والإقليمية بشأن مقاومة المضادات الحيوية (AMR).
ونوه البيان بالعمل الذي أنجزه المركز العالمي للبحوث والتطوير في مجال مقاومة المضادات الحيوية، معبراً عن تطلعه إلى مزيد من دراسة حوافز السوق التي تعالج سوء التغذية، مع التركيز بشكل خاص على الأطفال الذين يعانون من زيادة الوزن والسمنة، من خلال المناهج.
وأكد الحاجة إلى أنظمة صحية أقوى توفر تدخلات فعالة من حيث التكلفة، ومبنية على الأدلة لتحقيق وصول أفضل إلى الرعاية الصحية وتحسين جودتها وميسرة التكاليف للتحرك نحو التغطية الصحية الشاملة (UHC)، تماشياً مع سياقاتها وأولوياتها الوطنية. وقد يشمل ذلك، بحسب الاقتضاء، الطب التقليدي والتكميلي المثبت علمياً، مما يضمن سلامة وجودة وفعالية الخدمات الصحية.
وتابع البيان: «سنستمر في تعزيز القدرات الأساسية التي تتطلبها اللوائح الصحية الدولية (اللوائح الصحية الدولية، 2005) للوقاية والكشف والاستجابة لحالات الطوارئ الصحية العامة، مع الاعتراف بالدور الحاسم الذي تضطلع به منظمة الصحة العالمية في هذا الصدد. ونحن ملتزمون بإنهاء فيروس نقص المناعة البشرية / الإيدز، والسل، والملاريا».
وأشار البيان إلى التقرير السنوي لدول العشرين لعام 2018 عن الاتجاهات والسياسات الدولية بشأن الهجرة والنزوح، الذي أعدته منظمة التعاون والتنمية في الميدان الاقتصادي بالتعاون مع منظمة العمل الدولية والمنظمة الدولية للهجرة ومفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.
وأكد أن تحركات اللاجئين الكبيرة هي مصدر اهتمام عالمي، للعواقب الإنسانية والسياسية والاجتماعية والاقتصادية، مشدداً على أهمية الإجراءات المشتركة لمعالجة الأسباب الجذرية لهذه المسألة، والاستجابة للاحتياجات الإنسانية المتزايدة، وأكد التزامه بقيادة التحول نحو التنمية المستدامة ودعم خطة عام 2030 كإطار للنهوض بهذا الهدف وخطة عمل مجموعة العشرين. وشدد البيان على أن الموقعين على اتفاقية باريس، الذين انضموا أيضاً إلى خطة عمل هامبورغ، يؤكدون أن اتفاق باريس لا رجعة فيه، ويتعهدون بالتنفيذ الكامل له والاستمرار في معالجة تغير المناخ، مع تعزيز التنمية المستدامة والنمو الاقتصادي.
القمة ترحب ببدء التبادل التلقائي لمعلومات الحساب المالي
أعرب عن تطلعه إلى استمرار التقدم في تحقيق الوساطة المالية غير المصرفية المرنة، وتكثيف الجهود لضمان أن الفوائد المحتملة للتكنولوجيا في القطاع المالي يمكن أن تتحقق بينما يتم تخفيف المخاطر، وتنظيم أصول التشفير الخاصة بمكافحة غسل الأموال ومكافحة تمويل الإرهاب بما يتماشى مع معايير مجموعة العمل المالي.
وأضاف البيان: «سنواصل عملنا من أجل نظام ضريبي دولي عادل ومستدام وعصري، قائم بشكل خاص على المعاهدات الضريبية وقواعد تسعير التحويل، ونرحب بالتعاون الدولي للنهوض بالسياسات الضريبية المؤيدة للنمو، حيث لا يزال التنفيذ العالمي لحزمة التآكل وقاعدة تحويل الأرباح الخاصة بمنظمة التعاون والتنمية في الميدان الاقتصادي أمراً ضرورياً، وسنعمل سوياً من أجل التوصل إلى حل يستند إلى توافق جماعي للآراء للتصدي لتأثيرات رقمية الاقتصاد على النظام الضريبي الدولي مع تحديث في عام 2019 وتقرير نهائي بحلول عام 2020».
وقال البيان: « نرحب ببدء التبادل التلقائي لمعلومات الحساب المالي، ونقر بالمعايير المعززة التي وضعتها منظمة التعاون والتنمية في الميدان الاقتصادي لتحديد الولايات القضائية التي لم تنفذ معايير الشفافية الضريبية بصورة مرضية، كما سيتم النظر في الإجراءات الدفاعية ضد السلطات القضائية المدرجة، وينبغي لجميع الولايات القضائية أن توقع وتصدق على الاتفاقية متعددة الأطراف بشأن المساعدة الإدارية المتبادلة في المسائل الضريبية، وسنواصل دعم تعزيز اليقين الضريبي وبناء القدرات الضريبية في البلدان النامية».
وأشار البيان إلى أن «التجارة والاستثمار الدوليين محركات مهمة للنمو والإنتاجية والابتكار وخلق الوظائف والتنمية، وندرك المساهمة التي قدمها النظام التجاري المتعدد الأطراف لتحقيق هذه الغاية».
وأضاف أن «المنظمة لا تصل حالياً إلى أهدافها، وهناك مجال للتحسين. لذلك نؤيد الإصلاح الضروري لمنظمة التجارة العالمية لتحسين أدائها وسنراجع التقدم في مؤتمر القمة القادم».
وأكد البيان الالتزام بمنع الفساد ومكافحته وتقديم القدوة على سبيل المثال. والاتفاق على خطة العمل الجديدة 2019 – 2021 وتأييد مبادئ منع الفساد وضمان النزاهة في الشركات المملوكة للدولة وبشأن منع وإدارة تضارب المصالح في القطاع العام».
الاهرام: فى ثالث قضية من نوعها… نيتانياهو يواجه اتهامات جديدة بالفساد
كتبت الاهرام: أوصت الشرطة الإسرائيلية أمس، بتوجيه اتهامات لرئيس الوزراء بنيامين نيتانياهو وزوجته سارة فى ثالث قضية فساد بعد قرارين مماثلين أصدرتهما فى قضيتى فساد أخريين فى فبراير الماضي.
وقالت الشرطة إن تحقيقها توصل إلى أدلة كافية لتوجيه اتهامات الرشوة والاحتيال وخيانة الأمانة إلى نيتانياهو وزوجته.
وتتهم السلطات رئيس الوزراء بمنح معاملة تفضيلية لشركة بيزك للاتصالات مقابل تغطية أكثر إيجابية له ولزوجته على موقع والا الإخبارى المملوك للشركة.
وقالت الشرطة فى بيان مشترك مع سلطة الأوراق المالية الإسرائيلية إنها توصلت أيضا إلى ما يكفى من الأدلة لاتهام شاؤول إلوفيتش المساهم صاحب الحصة المسيطرة فى بيزك، بالرشوة وكذلك مسئولون آخرون فى الشركة.
وجاء فى البيان الاشتباه الرئيسى هو أن رئيس الوزراء تلقى رشاوى وتصرف بشكل ينطوى على تضارب فى المصالح بالتدخل واتخاذ قرارات تنظيمية لمصلحة شاؤول إلوفيتش ومجموعة بيزك وبالتوازى مع ذلك طلب بصورة مباشرة وغير مباشرة التدخل فى محتوى موقع والا بطريقة تصب فى مصلحته.
ومن جانبه، أعرب نيتانياهو فورا عن رفضه للاتهامات بحقه وبحق زوجته مشيرا إلى أنه تم تحديد وتسريب هذه التوصيات حتى قبل بدء التحقيق.