من الصحافة العربية
أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية
“الثورة”: موسكو تدعو إلى عقد مؤتمر دولي لعودة المهجرين.. بوتين: نعمل على تنفيذ الاتفاق بشأن إدلب.. والوجود الأميركي في سورية انتهاك للميثاق الأممي
كتبت “الثورة”: أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن وجود القوات الامريكية في سورية غير شرعي لأنه لم يتم بطلب من حكومتها وهو انتهاك صارخ لميثاق الأمم المتحدة.
وقال بوتين خلال الجلسة العامة لمنتدى الطاقة الدولي في موسكو أمس رداً على سؤال حول وجود القوات الأمريكية في سورية إن الولايات المتحدة تنتهك الآن ميثاق الأمم المتحدة إذ إن الوجود العسكري في أراضي دولة ثالثة بدون قرار من الأمم المتحدة ومن دون دعوة حكومة هذه الدولة هو انتهاك صارخ للميثاق، لافتاً إلى أنه بعد اندحار تنظيم داعش الإرهابي في سورية فإننا لا نرى أي تفسير للحفاظ على وجود القوات الأمريكية فيها.
وأوضح بوتين أن بلاده تواصل العمل للقضاء على الإرهاب في سورية بهدف تحقيق الاستقرار فيها ولهذا جاء اتفاق سوتشي حول إدلب الذي يتضمن تأسيس منطقة منزوعة السلاح بعمق 15 حتى 20 كيلومترا في ريف إدلب، مبيناً أن موسكو تعمل بشكل نشط على تنفيذ هذا الاتفاق بالتنسيق مع الجانب التركي.
من جهة ثانية أكد الرئيس بوتين في مؤتمر صحفي مشترك مع مستشار النمسا سيباستيان كورتز، عقب محادثات عقداها أمس في سان بطرسبورغ أن منطقة خفض التوتر في إدلب نقل إليها إرهابيون من كافة أنحاء سورية تقريبا، واحتشد هناك عدد كبير جدا من ممثلي الجماعات الإرهابية، مثل داعش وجبهة النصرة والتشكيلات المرتبطة معهما، وأعرب عن قلق روسيا من تزايد عدد عمليات القصف في الآونة الأخيرة التي تستهدف البلدات والمدن السورية، بما في ذلك حلب، بالإضافة إلى مهاجمة المواقع العسكرية الروسية في سورية، لا سيما مطار حميميم، بواسطة طائرات مسيرة.
ولفت بوتين إلى أن روسيا، تقوم على إنجاز حصتها من العمل الخاص بتسوية الوضع في إدلب، بموجب الاتفاق مع الجانب التركي، مشددا على أنه لولا التنسيق مع الحكومة السورية والدعم من قبل إيران، لكانت هذه الاتفاقات مستحيلة.
كما دعا بوتين أوروبا لعدم تسييس موضوع المساعدة للسوريين والعمل على إعادة اللاجئين لوطنهم، مشيرا إلى أنه لأوروبا مصلحة كبيرة في عودة اللاجئين إلى وطنهم، لافتا إلى بيان جنيف والاتفاقيات التي تم التوصل إليها في إطار عملية آستنة تسهم في إنشاء الظروف الملائمة لعودة المهجرين السوريين الى ديارهم.
الى ذلك أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الروسية نيكولاي بورتسيف ضرورة الاسراع في عقد مؤتمر دولي لدعم عودة المهجرين السوريين إلى بلدهم مبينا أنه يتم حاليا التنسيق لتحديد مكان انعقاده.
وقال بورتسيف خلال اجتماع للمقر المشترك بين الإدارات في روسيا وسورية الخاص بعودة المهجرين السوريين: يجب أن تكون الغاية من المؤتمر قيام الخبراء بمناقشة البرامج الحكومية بخصوص إعادة المهجرين والإعلان عن تدابير لدعم العائدين.
ولفت بورتسيف إلى أنه من المقرر مناقشة الموضوعات والقضايا المهمة الأخرى حول سورية مع ممثلي مفوضية الأمم المتحدة العليا لشؤون اللاجئين في مواقع وزارة الخارجية الروسية ووزارة الدفاع الروسية خلال زياراتهم إلى موسكو.
من جانبه أعلن ممثل مركز إدارة الدفاع الوطني في روسيا الجنرال يفغيني إليان خلال الاجتماع أن أكثر من مليون و485 ألف شخص من المهجرين السوريين عادوا حتى الآن إلى ديارهم .
بدوره أعلن ممثل وزارة الموارد الطبيعية الروسية نوردين إيناموف خلال الاجتماع أن تطوير التعاون مع سورية في مجالات الموارد البيئية والطبيعية سيسهم في التعافي السريع للاقتصاد السوري وخلق فرص عمل جديدة في القطاعات ذات الصلة وعودة المواطنين السوريين .
وكان النائب الأول لرئيس لجنة الشؤون الدولية في مجلس الدوما الروسي ديميتري نوفيكوف أكد أمس أهمية التعاون السوري الروسي في المجالات السياسية والعسكرية والاقتصادية وغيرها لمواجهة التحديات وخاصة الإرهاب الدولي.
الخليج: شهيد وجرحى في غزة والمستوطنون يعربدون في الضفة… ميركل مهددة نتنياهو: أنا أو «الخان»
كتبت الخليج: هددت المستشارة الألمانية، أنجيلا ميركل، بإلغاء زيارتها إلى «إسرائيل»، في حال نفذت حكومة الاحتلال مخططها لهدم وتهجير قرية الخان الأحمر، شرقي القدس، فيما حث الرئيس الفلسطيني محمود عباس، والحكومة الفلسطينية، وأهالي التجمع البدوي، أمس الأربعاء، ميركل على القيام بدور فاعل من أجل تحقيق السلام، والضغط على «إسرائيل» لمنعها من طرد الفلسطينيين من قريتهم.
ونقلت إذاعة الجيش «الإسرائيلي» «غاليه تساهال»، أنه بحسب مكتب المستشارة الألمانية، فإن ميركل أبلغت «إسرائيل» بأنه في حال تم هدم وتهجير سكان الخان الأحمر، قبل الزيارة المقررة، أمس الأربعاء، فإنها ستلغيها. ومن المقرر أن تلتقي ميركل رئيس الحكومة «الإسرائيلية» بنيامين نتنياهو، والرئيس رؤوفين ريفلين، وسيتم منحها اليوم الخميس، دكتوراه فخرية من جامعة حيفا.
وقالت مصادر في السفارة الألمانية في «تل أبيب»، إن الطرفين سيناقشان المسألة الإيرانية، والتصعيد في قطاع غزة، إضافة إلى احتجاج ميركل على نشاط الحكومة «الإسرائيلية» في المنطقة «ج» من الضفة الغربية المحتلة، ومخطط هدم وتهجير الخان الأحمر. ولن تزور ميركل رام الله، ولن تلتقي أياً من المسؤولين الفلسطينيين.
وكان أطفال من الخان الأحمر، بعثوا برسالة إلى المستشارة الألمانية، حيث طالبوها بالضغط على «إسرائيل»، لمنعها من هدم منازلهم، وناشدوها العمل على وقف «مخطط الاحتلال»، لهدم وإخلاء التجمع، إضافة إلى ذلك حمل الأطفال صوراً لميركل، ولافتات تحمل عبارات تحذر من هدم التجمع السكني.
ووجه عباس برقية إلى ميركل بمناسبة يوم الوحدة الألمانية، وقال: «نعول كثيراً على دوركم الهام والفاعل ودعمكم لجهودنا الصادقة من أجل تحقيق السلام العادل في منطقتنا، والقائم على أساس قرارات الشرعية الدولية والاتفاقات الموقعة، ومبدأ حل الدولتين».
وطالب رئيس الوزراء الفلسطيني رامي الحمد الله، امس الأربعاء، المجتمع الدولي، خاصة ألمانيا، بالضغط على «إسرائيل» لوقف «انتهاكاتها»، خاصة توسعها الاستيطاني ومخططاتها لهدم قرية «الخان الأحمر»، وذلك لدى استقبال ممثل ألمانيا الجديد لدى فلسطين كريستان كلاجيس، في رام الله، حيث أطلعه، على آخر المستجدات السياسية، و»انتهاكات «إسرائيل»» بحق الشعب الفلسطيني، وأرضه، ومقدساته، وتداعيات الإجراءات الأمريكية، كما بحثا سبل تعزيز التعاون المشترك بين البلدين، وتطويرها في كل المجالات، مثمناً الدعم الألماني المتواصل لفلسطين، لا سيما على صعيد قطاعات التعليم والصحة والمياه.
الحياة: بدء ماراثون تشكيل حكومة المهدي
كتبت الحياة: سادت أجواء تفاؤل في الأوساط السياسية العراقية، بعد مفاجأة ليل الثلثاء، عندما انتخب رئيس الجمهورية برهم صالح، ومن ثم اختير عادل عبد المهدي رئيساً للوزراء، فيما يمثل احتجاج رئيس الحزب الديموقراطي الكردستاني مسعود بارزاني على آليات اختيار رئيس الجمهورية خارج نظام التوافق، وطريقة تشكيل الحكومة المقبلة تحديين يواجهان الحكومة العراقية الجديدة. وبدا أن ماراثون التفاوض على تشكيل حكومة المهدي انطلق.
في غضون ذلك، أعلن وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو خلال مؤتمر صحافي في واشنطن أمس، أن «إيران وراء التهديدات الموجهة إلى بعثتنا الديبلوماسية الأميركية في البصرة وبغداد»، مشيراً إلى أن «طهران استخدمت أموالها لتمويل الإرهاب والميليشيات في العراق والشرق الأوسط، ومستمرة في نشاطها الخبيث في المنطقة».
وتابع بومبيو: «سنقف إلى جانب الشعب العراقي دائماً». وأمل بأن «يفي رئيس الحكومة العراقية الجديدة بالتزاماته تجاه الشعب، وألا تخضع حكومته للإملاءات الإيرانية».
وكان البرلمان العراقي انتخب بغالبية كبيرة برهم صالح رئيساً للجمهورية على حساب منافسه فؤاد حسين الذي أعلن حزبه رفضه طريقة الانتخاب، ونيته اتخاذ مواقف بسبب ضرب نظام التوافق بين الكتل السياسية.
وقالت مصادر إن اتصالات جرت طوال أمس لترطيب الأجواء بين برهم صالح وبارزاني، قد تسفر عن اجتماع جديد بين الحزبين الكرديين الرئيسيين لتوزيع المناصب التي سيحصلان عليها، إذ يتوقع أن ينال حزب بارزاني النسبة الأكبر من المناصب، ومنها نائب رئيس الوزراء ووزارة سيادية بالإضافة إلى نائب رئيس البرلمان.
وكان قياديون في الحزب كشفوا تلقيهم تأكيدات من «كتلة البناء» التي تضم تحالفات «الفتح» و «دولة القانون» و «المحور» لتصويت حوالى 140 عضواً لمصلحة فؤاد حسين، فيما كشفت نتائج التصويت الأولي حصول الأخير على 87 صوتاً، في مقابل 165 صوتاً لبرهم صالح، ما دفع بارزاني إلى القول إن القوى التي اتفِق معها نقضت عهودها.
وترى الأوساط السياسية أن بارزاني تلقى تأكيدات حول التصويت لحسين من عدد من زعماء الكتل، لكنهم لم يتمكنوا من ضبط التصويت السري لأعضاء كتلهم، وهو الموقف الذي كان دفع عدداً منهم إلى أن يطلبوا من بارزاني تقديم تنازلات لعدم دخول الحزبين الكرديين بمرشحين متنافسين، لصعوبة السيطرة على نمط تصويت النواب.
في المقابل، كانت الضغوط الأميركية والإيرانية حاضرة خلال التصويت، وكشفت المصادر أن زعيم «فيلق القدس» الإيراني حاول إقناع الحزبين بالدخول بمرشح واحد لكنه فشل، في مقابل محاولات المبعوث الأميركي برت ماكغورك حض برهم صالح على الانسحاب في اللحظات الأخيرة، ووصل الأمر إلى تلقي صالح اتصالاً من بومبيو للسبب ذاته.
وكان صالح اجتمع في وقت متقدم ليل الثلثاء– الأربعاء بماكغورك والسفير الأميركي في بغداد دوغلاس سيليمان لتلقي التهنئة بتسلمه منصبه.
إلى ذلك، يواجه رئيس الحكومة المكلف عادل عبد المهدي تحديات صعبة في اختيار أعضاء حكومته، وعقد أمس لقاءات مع زعماء كتل وقيادات سياسية وشخصيات مرشحة لنيل مناصب حكومية.
والمشكلة الأساس التي تواجه عبد المهدي، أن اختياره لم يأتِ من خلال إحدى الكتلتين اللتين أعلنتا أنهما «الأكثر عدداً»، بل حصل توافق بين الكتلتين على اسمه، ما يجعله ملزماً باختيار الوزراء منهما.
القدس العربي: وزيرة الثقافة الإسرائيلية ستزور الإمارات على رأس وفد رياضي
بعد عام من قولها «إن فوز منتخب إسرائيل هو إصبع في عين أبو ظبي»
كتبت القدس العربي: بعد عام على تصريحاتها المهينة للإمارات العربية المتحدة، كشفت وزيرة الثقافة الإسرائيلية ميري ريغف، أمس، عن قرارها بزيارة الإمارات العربية المتحدة مع وفد رياضي. وقالت ريغف المعروفة بمواقفها المتشددة المعادية للشعب الفلسطيني، إنها قررت الانضمام للبعثة الرياضية التي تشمل 11 رياضيا إسرائيليا للمشاركة في مسابقات «غراند سلام» في الإمارات، بعدما وافقت الأخيرة على إعادة علم إسرائيل وبقية رموزها في الحدث الرياضي المذكور وفق طلب اتحاد الجودو العالمي، وبعد تلقيها دعوة لزيارتها بغية توقيع اتفاق. وأعلنت ريغف أنها ستوقع على اتفاق مع اتحاد الجودو خلال زيارتها للإمارات قريبا يقضي باستضافة مسابقة الجودو العالمية في تل أبيب في العام المقبل.
ونقل موقع صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية أمس عن ريغف قولها، إنها ستشارك الوفد الرياضي الإسرائيلي زيارته لأبو ظبي من أجل تشجيعه.
واستذكر أن ماريوس فيزر رئيس الاتحاد العالمي للجودو قد أعلن إلغاء المسابقات التي كانت مقررة أن تجري في الإمارات وتونس بسبب «التمييز ضد البعثة الإسرائيلية»، ونقلها لأماكن أخرى. ونوه موقع «واينت» أن اتحاد الجودو العالمي نجح في تغيير موقف الإمارات بعد ضغوط كبيرة، دون الكشف عن هويتها، مما سيتيح إنشاد النشيد القومي الإسرائيلي، في حال فاز أحد المتنافسين الإسرائيليين في المسابقة.
ونقل الموقع عن اتحاد الجودو العالمي شكره للإمارات على تغيير موقفها والقيام بخطوة كبيرة إلى الأمام نحو «علاقات السلام بين كل دول العالم».
وكشف موقع «واينت» أن الوزيرة ريغف «بعثت بمذكرة إلى وزير والتقته عدة مرات في الشهور الأخيرة، وتحدثت معه حول «التمييز العنصري «ضد إسرائيل وإقحام السياسة بالرياضة». وأشار إلى أن وزارة الثقافة الإسرائيلية شرعت بالترتيبات اللوجستية المطلوبة لتأمين حراسة وحماية ريغف والوفد الرياضي الإسرائيلي في الإمارات العربية المتحدة.
يشار ال أن ريغف كانت قبل عام قد احتجت على منع بعثة الجودو الإسرائيلية من رفع العلم الإسرائيلي خلال مسابقات مشابهة استضافتها الإمارات العربية المتحدة في اكتوبر/ تشرين الأول 2017، وقالت ريغف في حينها إن فوز الفريق الرياضي الإسرائيلي بميدالية ذهبية وأخرى برونزية ضمن مسابقات رياضية شهدتها الإمارات هو إصبع في عين أبو ظبي، التي فرضت «تعتيما» على البعثة الرياضية الإسرائيلية ومنعت رفع علمها وأداء نشيدها القومي.
ريغف المعروفة بإطالة اللسان والمواقف المتطرفة اعتبرت وقتها فوز رياضيين من إسرائيل في أبو ظبي انتصارا عليها أيضا. كما قالت إن العلم والنشيد القومي الإسرائيليين اللذين يرتفعان عاليا في كل مكان عدا أبو ظبي «منصة الظلمة والإقصاء» المنافية للروح الرياضية الأولمبية.
ورغم عدم وجود علاقات رسمية معلنة فقد زار عدد من الوزراء الإسرائيليين الإمارات في السنوات الأخيرة، ومنهم مئير شطريت، عوزي لانداو ويوفال شطاينتس وأوري أرئيل من حزب المستوطنين « البيت اليهودي». وقد تم ذلك قبل وبعد اغتيال القيادي في حركة حماس محمود المبحوح في فندق البستان في أبو ظبي عام 2010 ، وبعد اتهام الموساد بجريمة الاغتيال. ورغم ذلك كشف عن فتح ممثلية دبلوماسية إسرائيلية في أبو ظبي عام 2015 .وكشفت صحيفة «هآرتس» قبل نحو عامين عن وجود خط طيران سري بين تل أبيب ودبي.
الاهرام: الاحتلال يحاصر الخان الأحمر .. وميركل تهدد بإلغاء زيارتها لإسرائيل
كتبت الاهرام: حاصرت قوات كبيرة من جيش الاحتلال الإسرائيلى أمس التجمع السكنى بقرية الخان الأحمر شرقى القدس المحتلة، تمهيدا لهدمه بعد انتهاء مهلة الاحتلال للأهالى لهدمه ذاتيا، فيما طالب أطفال الخان المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل التى من المفترض أن تزور إسرائيل الضغط على تل أبيب، لمنعها من هدم منازلهم، وحمل الأطفال صورا لميركل، ولافتات تحمل عبارات تحذر من هدم التجمع السكني.
وكان من المفترض أن تصل ميركل إلى إسرائيل مساء أمس، وأن تستمر زيارتها ليومين تلتقى خلالها بمسئولين إسرائيليين، من بينهم رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نيتانياهو، إلا أن إذاعة الجيش الإسرائيلى قالت: إن ميركل هددت بإلغاء زيارتها المقررة لإسرائيل فى حال نفذ الاحتلال الإسرائيلى مخطط هدم وتهجير قرية الخان الأحمر.
وكانت منظمة «العفو» الدولية ومنظمة «صوت اليهود من أجل السلام»، قد أطلقت حملة كبيرة على «تويتر» استهدفت وحدة وزارة الدفاع الإسرائيلية المسئولة عن تنفيذ قرار الهدم.
ويواصل نشطاء المقاومة السلمية ومتضامنون أجانب وأهالى القرية الاعتصام المفتوح فى قرية الخان الأحمر، منذ أكثر من شهر، فى مواجهة آلة الهدم الإسرائيلية.
وفى الوقت ذاته، استمرت المؤسسات التابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا» فى الإضراب الشامل، احتجاجا على فصل موظفين، ورفض الاستجابة لمطالبهم.
وعلى صعيد آخر، أكد الجهاز الفلسطينى المركزى للإحصاء أن 11% فقط من الأسر فى غزة لديها مصدر آمن لمياه الشرب.