الصحافة العربية

من الصحافة العربية

أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية

“الثورة”: معركة اقتراب الحسم في إدلب تـُضعضع أركان داعمي الإرهاب.. الجيش يعزز نقاطه في محيط تلول الصفا ويضيق الخناق على جيوب داعش في بادية السويداء

كتبت “الثورة”: المتابع لتطورات المشهد الميداني يدرك بكل وضوح أن نهاية الإرهابيين المرتزقة باتت قريبة, لأنهم يتهاوون يومياً فرادى وجماعات أمام ضربات جنودنا البواسل, والدول الداعمة لهم ضاقت ذرعا من خيباتها المتلاحقة وفشل كل رهاناتها على تنظيماتها الإرهابية.

ولا يخفى على أحد حجم الدعم الضخم الذي قدمه محور الشر لإرهابيي إدلب ويقدمونه اليوم مثل السعودية وبعض دول الخليج وتركيا وأميركا و«اسرائيل» على أمل إسقاط هذه المنطقة وبقائها بيد المرتزقة علهم يحصلون على مقعد لهم في الحل السياسي المرتقب، إلا أن الدولة السورية أعلنت مراراً أنه لا يمكن ان يبقى شبر تحت سيطرة المجموعات الارهابية المسلحة، فالجيش العربي السوري يحشد قواته على اطراف قريبة من ادلب منذ العاشر من آب الجاري، ويستهدف بالسلاح المدفعي والغارات الجوية، مناطق عدة تحت سيطرة الفصائل الارهابية تمتد من جنوب إدلب إلى ريف حلب الغربي وريف حماة الشمالي، في وقت باتت فيه معركة الحسم في إدلب تهز أركان داعمي الإرهاب.‏

انتصارات تلو الأخرى يحققها الجيش العربي السوري في حربه المفتوحة ضد التنظيمات الوهابية التكفيرية، ليعزز بذلك الحقيقة الراسخة بأنه صاحب الكلمة العليا في ساحات القتال دفاعا عن الوطن، وبأنه الأقدر على مواجهة الإرهاب وداعميه, حيث واصلت وحدات من الجيش العربي السوري والقوات الرديفة عملياتها ضد اوكار وتحصينات إرهابيي تنظيم داعش في تلول الصفا آخر معاقل التنظيم التكفيري في عمق بادية السويداء الشرقية ودمرت لهم 3 آليات مزودة برشاشات ثقيلة.‏

وافاد مراسل سانا في السويداء بأن وحدات من الجيش عززت نقاطها في محيط تلول الصفا مضيقة الخناق على جيوب إرهابيي تنظيم داعش المحاصرين حيث تتعامل بالاسلحة المناسبة مع اي تحرك أو محاولة للإرهابيين لكسر الطوق المفروض عليهم.‏

وبين المراسل أن وحدة من الجيش تعاملت بعد ظهر أمس بالاسلحة المناسبة مع مجموعة إرهابية كانت تتحرك على محور منطقة قبر الشيخ ياسين جنوب غرب التلول ودمرت لها عربتين مزودتين برشاش ثقيل وآخر مضاد للطيران.‏

وأشار المراسل إلى أن رمايات دقيقة على محور تسلل مجموعة أخرى من إرهابيي التنظيم التكفيري على محور تل غانم شرق تلول الصفا اسفرت عن تدمير عربة مزودة برشاش ثقيل في حين تقدمت وحدة من الجيش على اتجاه نقاط التسلل والقت القبض على 5 إرهابيين منهم في حين فر الباقون باتجاه الثغور المحصنة في التلول.‏

واشار المراسل في وقت سابق أمس إلى ان سلاح الجو والمدفعية والدبابات نفذت رمايات مركزة على اوكار ودشم وتحصينات لإرهابيي داعش في تلول الصفا ذات التضاريس المعقدة والمملوءة بالصخور والجروف والمغاور وكبدتهم خسائر فادحة بالعتاد والافراد.‏

في هذه الاثناء استشهد 5 مدنيين وجرح آخر من قرية طربا في ريف السويداء الشرقي من جراء انفجار لغم أرضي من مخلفات إرهابيي تنظيم داعش إلى الشرق من قريتهم.‏

وذكر مراسل سانا: أن 5 شبان استشهدوا بينما اصيب مدني آخر إثر انفجار لغم من مخلفات إرهابيي داعش مضاد للدروع بسيارة تقلهم قرب منطقة الحصن ببادية السويداء شرق قرية طربا بنحو 7 كم في ريف المحافظة الشرقي.‏

الخليج: تداعيات الأزمة الاقتصادية تهدد سمعة إسطنبول… خبراء: خطاب أردوغان الشعبوي يعرقل جهود إنقاذ الليرة

كتبت الخليج: وصفت أوساط تركية مؤتمر حزب العدالة والتنمية التركي بأنه امتداد لسيطرة الرئيس رجب طيب أردوغان على الحياة السياسية في تركيا، وذلك في وقت يشدد فيه خبراء اقتصاديون على أن الخطاب الشعبوي الذي يطلقه أردوغان بات يعيق وضع حلول عاجلة لوقف تدهور الليرة، بينما تتعرض بعض الصناعات في إسطنبول مثل المنسوجات إلى مخاطر كبيرة من شأنها أن تضرب سمعة إسطنبول باعتبارها فضاء اقتصاديا وسياحيا مزدهرا.

ويقول الخبراء إن تركيا تحتاج إلى قيادات سياسية قوية تعارض سياسة التصعيد التي ينتهجها أردوغان في الداخل، وخاصة في علاقاته الخارجية، حيث يشوب التوتر علاقات بلاده مع الدول العربية، ومع أوروبا وروسيا، والآن يصطدم بالولايات المتحدة التي بادرت إلى تسليط عقوبات على مسؤولين في حكومته وإقرار سلسلة من الرسوم على المنتجات التركية، ما أدى إلى تهاوي الليرة. حيث خسرت العملة التركية حوالي 40 بالمئة من قيمتها مقابل الدولار منذ بداية العام وسجّلت انهيارا هائلا في الأيام الأخيرة.

ويرى الاقتصاديون أن أنقرة يجب أن تتخذ تدابير طارئة لإنقاذ عملتها التي يقلق انهيارها أوروبا. لكن معظم الحلول التي يدعون إليها تتعارض مع السياسة التي اعتمدها أردوغان حتى الآن. ويؤكد الخبراء منذ أشهر عدة على ضرورة أن يلجأ البنك المركزي إلى زيادة معدلات الفائدة لدعم الليرة والتصدي للتضخم المتصاعد.

إلا أن أردوغان يعارض بحزم مثل هذا التدبير. فقد فوجئت الأسواق في الشهر الماضي برفض البنك المركزي اتباع هذا المسار رغم خطورة الوضع. ولجأ البنك المركزي في الأيام الأخيرة بتكتم إلى آلية تتيح له رفع المعدل كل يوم بيومه بحكم الأمر الواقع.

ويتساءل الخبراء حول قدرة أردوغان على مواجهة الأزمة الحالية، خصوصاً بعد تعيين صهره براءت البيرق، حديث العهد بالسياسة وزيراً للمالية في يوليو/‏تموز الماضي. ويعتبر الاقتصادي المتخصص في الأسواق الناشئة تيموثي أش أن مواقف أردوغان المقتنع مثلاً بأن تخفيض المعدلات يقلّص التضخم، خلقت «أزمة ثقة».

وتعتقد الدوائر الاقتصادية بأن لا مخرج من الأزمة ما لم تلجأ تركيا إلى صندوق النقد الدولي لطلب المساعدة. إلا أن ذلك يفترض أن يتنازل أردوغان.

على صعيد آخر، عبر العديد من أصحاب شركات المنسوجات في منطقة مرتر بمدينة إسطنبول، التي تعد قلب قطاع المنسوجات في تركيا، عن تخوفهم من استمرار تراجع قيمة الليرة أمام الدولار الأمريكي. وبحسب وسائل إعلام تركية محلية، أوضح أصحاب الأعمال في منطقة مرتر، التي يدفع 90% منهم الإيجار بالدولار، أنهم قد يواجهون خطر إغلاق المحلات في حال استمرار الحال على ما هو عليه.

البيان: إسرائيل تتعنت وتغلق معبر بيت حانون الحدودي… فلسطين تطلب حماية دولية من بطش الاحتلال

كتبت البيان: دعا رئيس الوزراء الفلسطيني، رامي الحمدالله، دول العالم إلى «اتخاذ إجراءات رادعة ومنسقة لحماية أبناء شعبنا المدنيين العُزل من بطش الاحتلال الإسرائيلي، وإلزام إسرائيل بالتقيد بقواعد القانون الدولي الإنساني ومبادئ حقوق الإنسان» في وقت أغلقت سلطات الاحتلال الإسرائيلية، معبر بيت حانون، الوحيد المخصص للأشخاص.

وناشد الحمدالله، في تصريحات أمس، بمناسبة اليوم العالمي للعمل الإنساني، الأمم المتحدة، بمنظماتها وهيئاتها المتخصصة، بذل جهودها لضمان إعمال المبادئ التي عليها يقوم عملها الهام، بتوفير الحماية للمتطوعين والعاملين في المجال الإنساني والإغاثي في مخيمات اللجوء في الشتات، وفي الأرض المحتلة، خاصة في قطاع غزة الذي يعيش نحو 80% من سكانه على نوع من أنواع المساعدات الدولية.

وشدد الحمدالله على أهمية تكثيف وزيادة الدعم الدولي المقدم «للأونروا»، لضمان استمراريتها في تقديم خدماتها لنحو ستة ملايين لاجئ فلسطيني يعيشون في ظروف صعبة، فهي بالنسبة لهم شريان الحياة، وأحد أشكال المسؤولية الدائمة للأمم المتحدة والمجتمع الدولي ككل تجاه قضية فلسطين ولاجئيها.

في الأثناء، تسلمت وزارة الخارجية والمغتربين تقرير الأمين العام للأمم المتحدة حول حماية المدنيين الفلسطينيين والذي صدر تنفيذاً لقرار الجمعية العامة 10/‏‏‏‏‏‏20 الذي طلبت فيه دولة فلسطين من الأمين العام أن يقدم تقريراً خطياً يتضمن مقترحاته بشأن سبل ووسائل كفالة سلامة المدنيين الفلسطينيين وتمتعهم بالحماية والرفاه تحت الاحتلال الإسرائيلي، وعلى أن يشمل توصيات تتعلق بآلية دولية للحماية.

وشددت الخارجية على أهمية تحمل دول المجتمع الدولي ومؤسساته مسؤولياتهم، في اتخاذ كل الإجراءات والتدابير التي تضمن حماية أبناء الشعب الفلسطيني من انتهاكات وجرائم إسرائيل، السلطة القائمة بالاحتلال، في الأرض الفلسطينية المحتلة في قطاع غزة، والضفة الغربية بما فيها القدس، باعتبارها وحدة جغرافية واحدة، وذلك من خلال العمل على ترسيخ الحقوق غير القابلة للتصرف للشعب الفلسطيني، بما فيها حقه في تقرير المصير، وتجسيد استقلال دولة فلسطين وعاصمتها القدس، وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي الذي طال أمده.

في السياق، أغلقت سلطات الاحتلال الإسرائيلية، معبر بيت حانون، الوحيد المخصص للأشخاص وذلك على خلفية وقوع مواجهات وتظاهرات عند السياج العنصري الفاصل في غزة، بحسب ما أفاد مسؤول إسرائيلي.

وجاءت التطورات الأخيرة رغم المحاولات التي يقوم بها مسؤولون من مصر والأمم المتحدة للتوصل إلى هدنة طويلة الأمد بين إسرائيل وحركة حماس التي تدير قطاع غزة المحاصر.ولم توضح الناطقة باسم الوحدة الإسرائيلية، التي يطلق عليها «وحدة تنسيق أعمال الحكومة في المناطق» إلى متى سيستمر إغلاق المعبر.

في الأثناء، عادت كافة الفصائل الفلسطينية الى قطاع غزة، بعد مباحثات في القاهرة بشأن التهدئة والمصالحة، بعد تعلق المفاوضات بشكل مؤقت بسبب إجازة الأضحى، كما عاد عبر معبر رفح جميع العالقين الفلسطينيين بالجانب المصري، وجاري ادخال اكثر من 100 شاحنة تحميل سلعا متنوعة.

إلى ذلك،تظاهر المئات من سكان مناطق غلاف غزة ضد حكومة الاحتلال مطالبين إياها بالتوصل إلى تسوية بعيدة الأمد مع قطاع غزة.وذكرت القناة الثانية العبرية أن مئات المتظاهرين من سكان الغلاف تظاهروا الليلة قبل الماضية ، ورفعوا شعارات تدلل على استحالة تحملهم للواقع الراهن في الغلاف.

وصل مستشار الأمن القومي الأميركي جون بولتون إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة ، أمس، في زيارة تستمر ثلاثة أيام، حيث تعد هذه الزيارة الأولى لبولتون منذ توليه منصبه مستشاراً للأمن القومي الأميركي مايو الماضي.

والتقى بولتون رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتانياهو، وركزت مباحثاتهما على ملفات إيران وسوريا وغزة.

وذكرت وسائل إعلام عبرية، أن السبب الرئيس لزيارة بولتون يتعلق بالقضايا ذات الاهتمام المشترك، وقضايا تخص الأمن الإسرائيلي، وهو ما يتعلق بالخروج الإيراني من سوريا.

الحياة: الحجاج إلى عرفة اليوم

كتبت الحياة: اكتمل مساء أمس توافد مليوني حاج على مشعر منى لقضاء يوم التروية، على أن يتوجهوا اليوم إلى عرفة، حيث يبدأون مناسك الحج، بمتابعة من القيادة السعودية، ووسط استنفار أعلنته الأجهزة الأمنية وأجهزة الخدمات التي جندت مئات الآلاف من الكوادر. وأعلنت الهيئة العامة للإحصاء في السعودية أن عدد الموظفين الموكلين في الخدمات المقدمة إلى الحجاج فاق 288 ألفاً، ولا يشمل هذا الرقم رجال الأمن.

وقال وزير الداخلية السعودي رئيس لجنة الحج العليا الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف، في برقية رفعها إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز: «إن عدد الحجاج الآتين من الخارج بلغ 1.756.039 حاجاً، الذكور منهم 930.030، يمثلون 53 في المئة»، لافتاً إلى زيادة عدد الحجاج عن العدد العام الماضي بـ1666 حاجاً، بنسبة 0.1 في المئة. وأشار إلى أن الحجاج ينتمون إلى 165 دولة.

وفيما بلغ عدد الأذونات الممنوحة إلى حجاج الداخل 238.161 إذناً، أعلنت هيئة الإحصاء أن إجمالي عدد حجاج الداخل والخارج الآتين إلى مكة المكرمة حتى الخامسة مساء أمس، بلغ 1.981.771 حاجاً، منهم ألفان من حجاج قوات دول التحالف وذوي وأسر الشهداء والمصابين في عمليات قوات دول التحالف العربي.

وأكد مسؤولون سعوديون اكتمال منظومة الخدمات في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة لحج هذه السنة، التي شهدت إدخال تطبيقات إلكترونية على الهواتف الذكية لتقديم خدمات الإرشاد، والترجمة، والسكن، وتقديم البلاغات، وخدمات المرور، والصحة والإسعاف وغيرها، ضمن مبادرة «حج ذكي» التي أعلنتها وزارة الحج والعمرة السعودية.

وفي عرفات، انتشرت فِرق الدفاع المدني بكثافة، استعداداً ليوم عرفة. وقال ضابط السلامة في عرفات العقيد سعد الربيعي لـ «الحياة»: «إن قوة مكلفة مراقبة الجبل وحركة الحجاج ومتابعة حالات الزحام، للتدخل في حال استدعت الحاجة». وأشار إلى أن الفِرق تنفذ إجراءات وقائية لمنع وجود الحجاج بأعداد كبيرة في المواقع المرتفعة حول الجبل. وأضاف أن الخطط الوقائية تسعى إلى منع أي ضرر يلحق بالحجاج.

إلى ذلك، قال رئيس لجنة إسكان الحجاج المهندس عبدالله باجابر لـ «الحياة»، إن عدد المباني المصرح بها لإسكان الحجاج في هذا الموسم بلغ 4014 مبنى، تستوعب 1.763.890 حاجاً، مؤكداً توافر الشروط، «لضمان سلامة الحجاج وسلامة مساكنهم، ومعالجة الملاحظات إن وُجدت».

وأكد إجلاء الحجاج في حال التأكد من عدم ملاءمة المباني لسكنهم.

وأعلنت وزارة الصحة التي جندت أكثر من 29 ألف طبيب وفني وعامل، إنها استعانت بـ500 متطوعة يقدمن خدمات صحية وأعمالاً إنسانية للحجاج في المستشفيات والمراكز بمكة المكرمة والمشاعر المقدسة. وأكدت مدينة الملك عبدالله الطبية في مكة، أنها أجرت خلال موسم الحج الحالي، 350 جراحة تخصّصية شملت قسطرة قلب، وقلباً مفتوحاً للحجاج.

القدس العربي: العراق: صراع «الكتلة البرلمانية الأكبر» يحتدم بين المالكي والصدر

القضاء يصادق على نتائج الانتخابات… والعبادي يطالب معصوم بالدعوة لعقد أولى جلسات البرلمان

كتبت القدس العربي: طالب رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي، أمس الأحد، رئيس الجمهورية فؤاد معصوم، بتوجيه دعوة إلى البرلمان الجديد لعقد أولى جلساته، بعد مصادقة المحكمة الاتحادية بشكل نهائي على نتائج الانتخابات التي جرت في 12 مايو/أيار الماضي، وسط توقعات بإعلان نواة «الكتلة البرلمانية الأكبر» الممهدة لتشكيل الحكومة العراقية، وقوامها 163 نائبا برعاية الزعيم الشيعي مقتدى الصدر. وعقد قادة كتل سائرون والنصر والحكمة والوطنية وقوائم سنية، اجتماعاً في فندق بابل وسط بغداد. وضم الاجتماع كلا من رئيس الوزراء حيدر العبادي، حيث يرأس وفد ائتلاف النصر، وزعيم تحالف سائرون، مقتدى الصدر، ورئيس تيار الحكمة الوطني، عمار الحكيم، ورئيس ائتلاف الوطنية، إياد علاوي، وقادة سنة من بينهم محمد الكربولي ومحمد الحلبوسي وممثل عن رئيس البرلمان السابق سليم الجبوري.

وحسب مصادر، فإن نواة الكتلة الأكبر ستكون 163 نائباً.

في المقابل، أكد بيان صادر عن المكتب الاعلامي لزعيم ائتلاف دولة القانون نوري المالكيأن الاعلان عن الكتلة الاكبر سيكون اليوم الاثنين. وقال مدير المكتب هشام الركابي في بيان مقتضب، إن «اتصالات جرت بين ائتلاف دولة القانون وتحالف الفتح والحزبين الكرديين والمحور الوطني والحديث كان عن الاعلان عن الكتلة الاكبر غدا ( اليوم)».

وفي كلمة متلفزة للعبادي بمناسبة مصادقة المحكمة الاتحادية (أعلى سلطة قضائية)، على نتائج الانتخابات البرلمانية، قال: «بعد المصادقة على نتائج الانتخابات من قبل المحكمة الاتحادية والذي يدخلنا جميعا ضمن التوقيتات الدستورية واجبة التنفيذ، أدعو الكتل السياسية إلى الإسراع في إنجاز الاتفاق على البرنامج الحكومي المقبل الذي يجب أن يراعي مطالب المواطنين في كل أرجاء العراق».

وأضاف: «أدعو رئيس الجمهورية إلى المباشرة بدعوة مجلس النواب (البرلمان) إلى الانعقاد في أقرب وقت ممكن ضمن السقف الزمني المحدد دستوريا والبدء بإجراءات انتخاب رئاسة البرلمان ورئيس الجمهورية وتكليف ممثل الكتلة البرلمانية الأكبر بتشكيل الحكومة المقبلة وصولا إلى منح الثقة للحكومة الجديدة في مجلس النواب».

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى