من الصحافة العربية
أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية
تشرين: واصلوا تسليم أسلحتهم الثقيلة والمتوسطة إخراج الدفعة الثانية من الإرهابيين وعائلاتهم من منطقة القلمون الشرقي إلى الشمال السوري
كتبت تشرين: بدأت ظهر أمس عملية إخراج الدفعة الثانية من الإرهابيين وعائلاتهم من منطقة القلمون الشرقي بريف دمشق لنقلهم إلى الشمال السوري تمهيداً لإعلان المنطقة خالية من الإرهاب.
وذكر مراسل (سانا) الحربي أنه تم تجهيز 30 حافلة تقل مئات الإرهابيين وعائلاتهم وإخراجها من الرحيبة وجيرود والناصرية إلى نقطة التجميع على أطراف بلدة الرحيبة تمهيداً لنقلها إلى الشمال السوري.
وأشار المراسل إلى أنه تمّ ضبط أحزمة ناسفة وذخائر بين أمتعة الإرهابيين خلال تفتيشها في نقطة التفتيش الأخيرة على أطراف بلدة الرحيبة.
ولفت المراسل إلى أن عملية إخراج الإرهابيين وعائلاتهم من القلمون الشرقي مستمرة حتى «اليوم»، مبيناً أن المعلومات تشير إلى أن عدد الأشخاص الذين سيتم إخراجهم يتراوح بين 5 و6 آلاف في مجمل العملية.
وتمّ مساء أمس الأول إخراج الدفعة الأولى من الإرهابيين من منطقة القلمون الشرقي عبر 35 حافلة تنفيذاً للاتفاق الذي تم التوصل إليه أمس الأول والقاضي بإخراج الارهابيين وعائلاتهم من الرحيبة وجيرود والناصرية إلى الشمال السوري بعد تسليم أسلحتهم وعتادهم ومستودعات ذخيرتهم.
وكان الإرهابيون واصلوا تسليم أسلحتهم الثقيلة والمتوسطة وعتادهم تنفيذاً للاتفاق القاضي بإخراجهم مع عائلاتهم من بلدات الرحيبة وجيرود والناصرية في منطقة القلمون الشرقي إلى الشمال السوري.
وأفاد مراسل (سانا) الحربي من منطقة القلمون الشرقي بأن الإرهابيين المنتشرين في جبل البترا والغليظة وجبل الغار سلّموا كميات كبيرة من الأسلحة الثقيلة والمتوسطة أمس قُبيل إخراجهم إلى الشمال السوري بينها صواريخ «تاو» أمريكية الصنع وقذائف صاروخية موجّهة مصنّعة في كندا وأخرى من طراز «السهم الأحمر» و«ميلان».
وبيّن المراسل أن من بين الأسلحة التي تم تسليمها صواريخ محمولة على الكتف مضادة للطيران وقاذف «بي» ورشاش كهربائي مركب مع كاميرا على قاعدة والعشرات من قواذف الـ«آر.بي.جي» والبنادق الآلية وقناصة «دوشكا» نوع «شتاير».
وأضاف المراسل: من بين الأسلحة كميات كبيرة من الذخائر والقذائف المتنوعة منها قذائف دبابات «تي» وصواريخ «كاتيوشا» وصواريخ «ب.إم» وصمامات صواريخ وقذائف هاون و«آر.بي.جي» وقذائف مدفعية.
وضبطت وحدات الجيش أمس الأول خلال تمشيطها لمنطقة البتراء وبئر الأفاعي في القلمون الشرقي كميات من الأسلحة إضافة إلى مشفى ميداني وكميات كبيرة من الأدوية.
وسلمت التنظيمات الإرهابية أمس الأول قبيل إخراجها صواريخ «تاو ولاو» أمريكية وإسرائيلية الصنع وأكثر من 28 دبابة وعربات شيلكا ومركبة قتالية مدرعة «بي.إم.بي» وأجهزة اتصال متطورة فرنسية وأمريكية وقواعد إطلاق صواريخ «تاو» و«لاو» ورشاشات متوسطة من عيار 23 و24 ملم وكميات كبيرة من ذخائرها وعدداً من قواذف الـ«آر.بي.جي» وقذائفها وعدداً كبيراً من البنادق الحربية وقذائف «بي9 وبي10» ومدافع 130 و123 ميلمتراً وقذائف هاون من عيار 120 و82 و60 ملم وقذائف دبابات 55 و62 و72 ملم وذخائر للرشاشات المتوسطة والبنادق الحربية وقنابل وعبوات ناسفة وأدوات لتصنيعها.
ويأتي اتفاق منطقة القلمون الشرقي القاضي بإخراج الإرهابيين من الرحيبة وجيرود والناصرية بعد عدة أيام من إعلان بلدة الضمير خالية من الإرهاب بعد إخراج إرهابيي «جيش الإسلام» وعائلاتهم منها وبعد أسبوع من إعلان الغوطة الشرقية خالية من الإرهاب بعد عملية عسكرية مركّزة نفذتها وحدات الجيش العربي السوري وأجبرت التنظيمات الإرهابية على الاستسلام والرضوخ للخروج من مدينة دوما.
الخليج: أكد أن الشعوب العربية دفعت ثمناً باهظاً جراء جرائم المتطرفين… أبو الغيط: تقديم الدعم لضحايا الإرهاب على رأس أولويات «الجامعة»
كتبت الخليج: دعت الجامعة العربية إلى تقديم الدعم لضحايا الإرهاب في المنطقة العربية، مؤكدة أن الاهتمام بهؤلاء الضحايا، لا ينفصل عن الجهود الشاملة التي ينخرط فيها المجتمع كله لمواجهة الإرهاب.
جاء ذلك خلال كلمة الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبوالغيط والتي ألقاها نيابة عنه الأمين العام المساعد السفير فاضل جواد، خلال الاحتفالية التي أقامتها الأمانة العامة لجامعة الدول العربية أمس بمناسبة «اليوم العربي للتوعية بآلام ومآسي ضحايا الأعمال الإرهابية في المنطقة العربية».
وقال أبوالغيط: «إن الجامعة العربية تضع موضوع مكافحة الإرهاب على رأس أولوياتها، خاصة ما يتعلق بتقديم الدعم لضحايا الجرائم الإرهابية، كونها جزءاً لا يتجزأ من الاستراتيجية العربية لمكافحة الإرهاب ومساندة الضحايا على الصمود والمواجهة».
وأضاف: «إن الشعوب العربية دفعت ثمناً باهظاً أثر العمليات الإرهابية في المنطقة»، مشيراً إلى تداعيات هذه العمليات وما تسببه من هدم للدول العربية والتأثير النفسى والصحي في الأطفال، بخلاف ما خلفته من خسائر تكبدها المدنيون والأيتام والأرامل، إضافة إلى تدمير الثقافة والتراث على أيدى التنظيمات الإرهابية لا سيما تنظيم «داعش» وما ارتكبه من جرائم وحشية.
وأشار إلى أهمية الاستراتيجية العربية لمكافحة الإرهاب والتي أكدت ضرورة تقديم المساعدات الملموسة لضحايا الإرهاب، ولم تقتصر على مكافحة الإرهاب فقط، وإنما أكدت أهمية الحفاظ على نسيج المجتمعات، مشدداً على الحرص لدعم ضحايا الإرهاب من خلال الهيئات التشريعية. ولفت إلى أن اللجنة المشتركة المكونة من خبراء مجلسي العدل والداخلية العرب، تعمل على سن مشروع قانون عربي لمكافحة الإرهاب.
من جانبه أكد مندوب اليمن الدائم لدى الجامعة العربية السفير رياض العكبري، أهمية حشد الطاقات العربية لإنهاء الاقتتال الداخلي في الدول العربية وتحقيق السلام والاستقرار، وقطع الطريق على تجار الحروب والمتطرفين الظلاميين والإرهابيين ومن يقف خلفهم، وإفشال مخططاتهم في الاسترزاق من استمرار وتفاقم الحالة المضطربة المأساوية الراهنة.
واستعرض الأوضاع المأساوية في اليمن وما أحدثه الإرهاب من تدمير للنسيج الاجتماعي، لافتاً إلى تقرير الأمم المتحدة الذي أوضح أن نحو 11 مليون طفل في اليمن دون عمر ال 18 هم من ضحايا الحروب والإرهاب، يعانون مشاكل صحية ونفسية وبحاجة إلى مساعدات إنسانية عاجلة.
ويأتي احتفال الجامعة بهذا اليوم في إطار الاهتمام البالغ الذي توليه منظومة العمل العربي المشترك لدحر التنظيمات الإرهابية، وحرصاً منها على الإسهام في التوعية بمآسي وآلام المتضررين من الجرائم الإرهابية في وطننا العربي وحجم المعاناة الذي يلحقها الإرهاب بالعائلات والأسر البريئة.
وكان وزراء الخارجية العرب قد قرروا في 11 مارس 2016 أن يكون الثاني والعشرون من إبريل من كل عام يوماً عربياً للتوعية بآلام ومآسي ضحايا الجرائم الإرهابية، ويوافق هذا اليوم تاريخ اعتماد الاتفاقية العربية لمكافحة الإرهاب من قبل مجلسي وزراء العدل والداخلية العرب في اجتماعهما المشترك سنة 1998.
البيان: السيسي يصدر قانون التحفظ والتصرف في أموال الجماعات الإرهابية
كتبت البيان: أصدر الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي القانون رقم 22 للعام الجاري بتنظيم إجراءات التحفظ والحصر والإدارة والتصرف في أموال الجماعات الإرهابية والإرهابيين، وذلك بعد أن أقره مجلس النواب منذ أيام.
وينص القانون على إنشاء لجنة مستقلة في أدائها لعملها، ذات طبيعة قضائية تختص دون غيرها باتخاذ كافة الإجراءات المتعلقة بتنفيذ الأحكام القضائية الصادرة باعتبار جماعة أو كيان أو شخص ينتمي إلى جماعة أو جماعات إرهابية، وذلك استثناء من أحكام قانون المرافعات المدنية والتجارية، فيما يتعلق بتنفيذ الأحكام وتحديد القائمين على التنفيذ الجبري للأحكام القضائية.. ويكون مقر اللجنة مدينة القاهرة وتعقد اجتماعاتها في مقر محكمة الاستئناف إلى حين توفير مقر مستقل لها.
وتشكل اللجنة من سبعة أعضاء من بين قضاة محاكم الاستئناف على أن يكون منهم قاض بدرجة رئيس استئناف يرشحهم وزير العدل ويصدر بندبهم قرار من رئيس الجمهورية بعد موافقة مجلس القضاء الأعلى لمدة سنة قابلة للتجديد وتكون رئاستها لأقدم الأعضاء ولهم كافة الحقوق المالية المقررة لأقرانهم وتصرف لهم من محكمة استئناف القاهرة شاملة كافة الحوافز والبدلات. وتتولى اللجنة تنفيذاً لتلك الأحكام أعمال حصر الأموال الخاصة بجميع تلك الأحكام أياً كانت صورتها، ولها اتخاذ كافة الإجراءات التي تكشف عنها والاستعانة بكافة الجهات التي ترى الاستعانة بها في هذا الشأن.
أكد الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي حرص مصر على التواصل المستمر مع المستثمرين الكويتيين لتذليل أي عقبات قد تواجههم، مشدداً على أهمية دور القطاع الخاص في تعزيز التعاون الاقتصاد والتجاري بين البلدين لتحقيق المصالح المشتركة. جاء ذلك خلال لقائه محمد جاسم الصقر رئيس الجانب الكويتي بمجلس التعاون المصري الكويتي. وقال الناطق باسم الرئاسة المصرية بسام راضي، إن السيسي أكد خلال اللقاء أن مصر والكويت تجمعهما علاقات تاريخية ومتميزة على جميع الصعد.
الحياة: انتحاري «داعشي» يقتل عشرات في مركز انتخابي أفغاني
كتبت الحياة: قُتل 57 شخصاً وجُرح اكثر من 100 أمس بهجوم شنّه انتحاري من تنظيم «داعش» استهدف مركزاً لتسجيل ناخبين في كابول، في اعتداء أثار تساؤلات حول قدرة السلطات على ضمان الأمن خلال حملة الانتخابات النيابية المرتقبة في تشرين الأول (أكتوبر) المقبل.
وتكتسي الانتخابات أهمية كبرى بالنسبة إلى صدقية حكومة الرئيس أشرف غني، التي تتعرّض لضغوط دولية لضمان تنظيم الانتخاب هذا العام بعد تأجيله مراراً. وندد الرئيس الأفغاني بالهجوم، قائلاً: «لن يثنينا عن أهدافنا أو يضعف عمليتنا الديموقراطية».
وأعلن ناطق باسم وزارة الصحة أن بين القتلى 5 أطفال و21 امرأة، مرجحاً أن يرتفع عدد الضحايا. وأشار الى جرح 119، بينهم أكثر من 12 طفلاً وحوالى 50 امرأة.
وذكر قائد الشرطة في كابول الجنرال داود أمين أن الانتحاري استهدف مدنيين تجمّعوا للحصول على بطاقات الهوية، في إطار تسجيل حوالى 10 ملايين ناخب في أفغانستان استعداداً للانتخابات. وأشار ناطق باسم وزارة الداخلية إلى أن انتحارياً اقترب من المركز وفجّر نفسه، ما أسفر عن تدمير سيارات وتحطيم نوافذ مبان قريبة.
وأغلقت الشرطة الطرق المؤدية إلى الموقع، ولم يُسمح سوى بدخول سيارات الإسعاف، فيما تجمّع مئات في مستشفيات مجاورة بحثاً عن أقاربهم.
ونُفذ الهجوم في منطقة دشت برجي غرب كابول، التي يقيم فيها عدد كبير من أقلية الهزارة الشيعية. وأفادت «وكالة أعماق» التابعة لـ «داعش» بتنفيذ «عملية استشهادية بسترة ناسفة»، مشيرة إلى أنها استهدفت شيعة «مرتدين»، علماً أن ناطقاً باسم «طالبان» نفى مسؤولية الحركة عن التفجير.
وأتى الهجوم بعد تحذيرات متكررة من أن متشددين قد يسعون إلى عرقلة العملية الانتخابية، لا سيّما أن «داعش» و»طالبان» يعارضان تنظيم الانتخابات. وسيكون تأجيل الاقتراع إلى العام المقبل شبه أكيد، إن لم يُستكمل قبل فصل الشتاء تسجيل ملايين الناخبين، وبينهم كثيرون لا يحملون بطاقة هوية.
وندد تاداميتشي ياماموتو، رئيس بعثة المساعدة التابعة للأمم المتحدة في أفغانستان، بــ «لامبالاة قاسية بحياة المدنيين»، معتبراً أن «جريمة القتل تبدو جزءاً من محاولة المتطرفين إثناء الأفغان عن ممارسة حقهم الدستوري بالمشاركة في الانتخابات».
إلى ذلك، قُتل 5 أشخاص عندما اصطدمت سيارتهم بقنبلة مزروعة على الطريق في مقاطعة بغلان شمال أفغانستان. كما توفي قائد شرطة في مقاطعة بلخ الشمالية، متأثراً بجروح أُصيب بها السبت خلال معركة مع «طالبان» التي قُتل 12 من مسلحيها.
في باكستان، أُوقف قياديون من الباشتون ساعات مساء السبت قبل تظاهرة في لاهور منعتها السلطات. وتطالب الحركة الباشتونية، التي أُسِست قبل 3 اشهر، بوقف «تجاوزات» و»تمييز» يتعرّض لها أفراد الأقلية التي تشكل 15 في المئة من الشعب الباكستاني.
القدس العربي: اقتراح بإسكات الأذان في مساجد غانا يثير غضب المسلمين… وزير البيئة دعا لاستبداله بتنبيهات عبر «الواتساب» لـ«تنظيف الفضاء الملوث بالأصوات المزعجة»
كتبت القدس العربي: هددت جمعيات إسلامية في غانا أمس بتفجير ثورة إسلامية، إذا لم تتراجع الحكومة عن قرارها الأخير المانع لاستخدام مكبرات الصوت القوية لرفع الأذان من مساجد العاصمة.
وازداد الاستياء في الأوساط الإسلامية الغانية بعد تصريحات وزير البيئة كوابينا فريمبونج التي دعا فيها أمس «لإسكات الأذان في مساجد العاصمة أكرا واستبدالها بتنبيهات عبر تطبيق «الواتساب»، وبواسطة الرسائل القصيرة».
وأكد الوزير «أن الهدف هو تنظيف الفضاء الملوث بالأصوات المزعجة التي يتأثر بها الجميع وبخاصة السكان غير المسلمين الذين يشكلون الغالبية».
وقال «مقترحنا استبدال الأذان بالواتساب والرسائل القصيرة قد يكون غريبا، لكن يمكن أن نفكر فيه».
واحتج الحاج بابا واعظ إمام جامع كوماشي في ضاحية العاصمة في مهاتفة مع «القدس العربي» أمس على قرار الحكومة الغانية، وقال: «المسلمون أقلية لكن مضايقتهم ستفجر الوضع، ولن نقبل بإسكات الأذان الذي هو عنوان ديننا، فالأذان فيه «حي على الصلاة»، لكنه دعوة إلى الله فهو يتضمن أيضا «حي على السلام».
وأوضح الإمام الواعظ «حرية أداء الشعائر الدينية مكفولة في الدستور وأجراس الكنائس تصم الآذان فلم لا يسكتونها؟ لن نقبل بما يريدون».
واستغرب الإمام «اقتراح وزير البيئة باستبدال الأذان بتنبيهات «واتساب»، متسائلا: «كيف يمكن أن نرسل آلاف التنبيهات لملايين المسلمين خمس مرات في اليوم. إنهم يلعبون!».
وأكد كبير مؤذني جامع أكرا فاداما شيخ أحمد الذي يرفع الأذان خمس مرات في اليوم منذ أربعة عقود «أن إرسال تنبيهات بالواتساب مكلف ماليا، وليس كل شخص مسلم يملك هاتفا، وسنفوت على المسلمين حضور صلاة الجماعة، إن الأذان هو الذي يوحدنا ويجمعنا».
لكن المؤذن فاداما شيخ لا يعارض تخفيض مستويات الصوت في المساجد لأدنى ما يمكن، أما إسكات المكبرات فيراه «تجنيا كبيرا على المسلمين».
وتتهم الجمعيات الإسلامية الغانية حكومة أكرا بالتدخل في شعائر المسلمين، ورفضت هذه الجمعيات قرار الحكومة ودعوات واقتراحات وزير البيئة، ودعت «المؤذنين لإيصال كلمات التوحيد لأبعد مدى رغم أنف كل المعارضين والمشتكين والمتحاملين».
وتبلغ نسبة السكان المسلمين في غانا 30٪ مقابل 34٪ من المسيحيين و38٪ من أصحاب الديانات الأخرى.
ويواجه المسلمون في غانا عدة تحديات كانتشار الجهل وضعف الوسائل والخلافات المذهبية، إلى جانب تحدي الوصم بالإرهاب في ظل انتشار رقعة العمليات الإرهابية في منطقة غرب أفريقيا.