من الصحافة العربية
أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية
“الثورة”: لمجرم لا يكون حكماً.. والغرب الاستعماري يعاني مرارة سقوط مشروعه التآمري.. الخارجية: أي تحقيق نزيه باستخدام «الكيميائي» سيثبت تورط واشنطن مع إرهابييها
كتبت “الثورة”: أدانت سورية البيان الصادر عن دول الغرب الاستعماري مؤكدة أنه استمرار لحملة التضليل والأكاذيب التي دأبت عليها منذ بدء العدوان على سورية وأن الولايات المتحدة وأدواتها هي من أعاقت أي تحقيق نزيه وموضوعي في الادعاءات حول الاستخدام المحتمل للسلاح الكيميائي في سورية لأنه يكشف كذبها وافتراءاتها.
وقال مصدر رسمي في وزارة الخارجية والمغتربين في تصريح لـ سانا أمس: إن الجمهورية العربية السورية تدين البيان الصادر عن دول الغرب الاستعماري الحاقد والذي يأتي استمراراً لحملة التضليل والأكاذيب التي دأبت عليها منذ بدء العدوان على سورية والتي شكلت هذه الدول الداعم الأساسي له ووفرت له كافة أشكال الدعم السياسي والعسكري والمالي واللوجستي.
وأضاف: لقد أصبح معروفاً للقاصي والداني أن الولايات المتحدة وأدواتها هي من أعاقت أي تحقيق نزيه وموضوعي في الادعاءات حول الاستخدام المحتمل للسلاح الكيميائي في سورية لأن مثل هذا التحقيق يثبت كذبها وافتراءاتها وتورطها مع المجموعات الإرهابية في استخدام هذا السلاح لتوجيه الاتهام للدولة السورية وقد كشفت المواد الكيميائية التي عثر عليها في معسكرات الإرهابيين في الغوطة الشرقية غايات الحملة الهستيرية لدول العدوان على سورية في حماية المجموعات الإرهابية من السقوط أمام تقدم الجيش العربي السوري وإخفاء شراكتها الكاملة مع الإرهاب بما فيها تزويده بالأسلحة الكيميائية وفضح زيف فبركتها وأكاذيبها. وبين المصدر أن البيان الصادر عن عواصم الغرب الاستعماري لم يفلح في إخفاء مرارة الهزيمة جراء سقوط المشروع التآمري ضد سورية وأن الادعاء بحرصها على العملية السياسية في سورية تكذبه سلوكياتها في إعاقة أي جهد للوصول إلى تسوية للأزمة وما التواجد غير المشروع لقواتها في سورية إلا بهدف تعقيد الأزمة وإطالة أمدها.
وقال المصدر: إن المجرم لا يمكن أن يكون حكما وإن نظام القطبية الأحادية الذي كرس هذه السلوكيات آيل للسقوط لا محالة لوضع حد لنهج الهيمنة وعقلية الغطرسة واضطهاد الشعوب ونهب ثرواتها وقيام نظام عالمي جديد يحترم سيادة الدول ويحقق السلم والاستقرار الدوليين.
وختم المصدر تصريحه بالقول: إن الشعب السوري وقواته المسلحة الباسلة الذي سطر أروع ملاحم البطولة والصمود مصمم على دحر الإرهاب بشكل كامل والحفاظ على سيادة ووحدة سورية أرضاً وشعباً وكما حقق بالأمس الجلاء وطرد المحتل الفرنسي الغاشم هو أكثر قدرة وتصميماً اليوم على عدم السماح لقوى الاستعمار البائد بالتدخل في شؤونه وقراره الوطني المستقل.
الخليج: شهيدان في القطاع والمستوطنون يستبيحون الأقصى.. غزة تتسلّح بـ «المرايا والإطارات» لإعماء قناصة الاحتلال
كتبت الخليج: استشهد فلسطينيان أحدهما برصاص أطلقته طائرة مسيرة ليلة أمس الأول، والآخر متأثرا بجروح أصيب بها خلال المواجهات التي شهدتها حدود غزة يوم الجمعة الماضية، فيما توعد الاحتلال المتظاهرين اليوم الجمعة بالقمع والتنكيل، في وقت يستعد الغزيون لإشعال آلاف الإطارات على السياج الأمني الفاصل مع الاحتلال للاحتماء من رصاص القناصة.
ووصل جثمان شهيد قتله جيش الاحتلال إلى مجمع الشفاء الطبي شرق مدينة غزة. وأعلن الناطق باسم وزارة الصحة بغزة أشرف القدرة، أن الطواقم الطبية نجحت بانتشال أشلاء لشهيد قرب معبر «المنطار» شرق القطاع. ولاحقا، أعلنت المصادر الطبية في القطاع أن الشهيد هو نبيل مروان الخضري (23 عاماً) من سكان غزة.
وكانت «إسرائيل» قد زعمت أنها استهدفت بطائرة مسيرة شاباً مسلحاً حاول الاقتراب من الحدود الشرقية للقطاع، كما أعلنت مصادر طبية عن استشهاد شادي حمدان الكاشف (34 عاماً) من سكان رفح متأثراً بجروحه التي أصيب بها بعيار ناري في الرأس يوم الجمعة الماضية.
وفي سياق متصل، أطلقت البحرية «الإسرائيلية» النار، صوب مراكب الصيادين غرب القطاع، ما أدى لإصابة 3 صيادين بجروح، وتم نقلهم إلى مجمع «الشفاء» الطبي ووصفت إصابتهم بالمتوسطة. وفي وقت لاحق، أعلنت المصادر الطبية في القطاع عن إصابة مواطن برصاص الاحتلال شرق مدينة غزة.
ويستعد الفلسطينيون في قطاع غزة للمسيرة اليوم الجمعة في ما سمي بجمعة الكاوتشوك، والتي من المتوقع أن تندلع خلالها مواجهات بالقرب من السياج الإلكتروني، وقد تجند قطاع غزة كله منذ يومين لجمع المئات وحتى آلاف الإطارات القديمة لإشعالها في المظاهرة الأسبوعية الثانية لحجب رؤية قناصة الاحتلال بساتر من الدخان الكثيف. وبالإضافة إلى الدخان، يخطط المنظمون تعطيل عمل قناصة الاحتلال باستخدام المرايا التي ستحاول إبهارهم.
وحذرت «إسرائيل» من أنها ستبقي على الأوامر المعطاة إلى جنودها بإطلاق النار على الحدود مع قطاع غزة في حال حصول استفزازات. وقال وزير الحرب «الإسرائيلي» إفيغدور ليبرمان «إذا كانت هناك استفزازات، سيكون هناك رد فعل من أقسى نوع كما حدث الأسبوع الفائت»، مضيفاً للإذاعة «الإسرائيلية» العامة «لا نعتزم تغيير قواعد الاشتباك».
ودعت حملة لمنظمة حقوقية جنود الاحتلال إلى رفض إطلاق النار على فلسطينيين عزّل. ودفعت الحملة التي ينظمها «بتسيلم» وتتضمن إعلانات في صحف «إسرائيلية» ما يسمى وزير الأمن العام «الإسرائيلي» إلى اعتبار دعوة المنظمة تحريضاً على العصيان والطلب من المدعي العام النظر في ما إذا يتوجب إخضاعها للتحقيق.
البيان: شهيدان و3 جرحى في غزة.. وترقّب لـ«جمعة الإطارات»
كتبت البيان: استشهد، أمس، فلسطينيان وأصيب 3 صيادين بنيران الاحتلال في قطاع غزة، في ظل حالة ترقّب لجمعة الإطارات والمرايا العاكسة، التي يعتزم الفلسطينيون في غزة تنظيمها اليوم استكمالاً لمسيرات العودة المستمرة إلى ذكرى يوم النكبة في الخامس عشر من مايو المقبل.
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية إن فلسطينياً استشهد بعد قصفه بصاروخ طائرة من دون طيار قرب معبر المنطار شرق غزة. ولفتت إلى إصابة 3 صيادين برصاص الاحتلال قبالة سواحل غزة.
وجمع الشبان الفلسطينيون عدداً كبيراً من إطارات السيارات لإشعالها خلال تظــاهرات اليوم، كما جمـعوا مرايا للتشــويش على القناصين الإسرائيليين على الجانب الآخر من السياج الفاصل. ويســعى المنظمون هذا الأسبوع إلى اعتماد إجراءات جديدة لمنع المتــظاهرين من الاقــتراب من السـياج الفاصل.
الحياة: البنتاغون يربط البقاء في سورية بمواجهة «داعش»
كتبت الحياة: ربط البنتاغون بقاء قواته في سورية باستمرار المواجهة مع تنظيم «الدولة الإسلامية» (داعش)، في وقت تعهدت أنقرة مواصلة عملية «غصن الزيتون» و «تطهير» مدينة تل رفعت، بالتزامن مع حشد النظام السوري قواته في محيط بلدات جنوب دمشق بهدف إحكام السيطرة على العاصمة.
وقال مدير هيئة الأركان المشتركة في وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) اللفتنانت جنرال كينيث مكينزي أمس، إن سياسة الجيش الأميركي حيال قتال تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) في سورية، لم تتغير بعد مناقشات مع الرئيس دونالد ترامب الأسبوع الجاري. ونقلت وكالة «رويترز» عن مكينزي قوله في بيان: «كان اعتقادنا دائماً هو أنه مع وصولنا إلى النهاية في المواجهة مع تنظيم الدولة الإسلامية في سورية، فإننا سنعدل مستوى وجودنا هناك، وبالتالي، من هذا المنطلق، لم يتغير شيء فعلياً».
على خط موازٍ، قال الناطق باسم الرئاسة التركية إبراهيم قالن إن عملية «غصن الزيتون» ستستمر حتى «تطهير كل المنطقة من الإرهابيين، بما في ذلك مدينة تل رفعت (شمال حلب)»، موضحاً أن بلاده ستتأكد عبر مصادرها في شأن التصريحات الروسية حول مغادرة عناصر وحدات الشعب الكردية وحزب الاتحاد الديموقراطي، تل رفعت.
ودعا فرنسا إلى «عدم تكرار أخطاء» الأميركيين، إثر معلومات عن وجود قوات فرنسية في مدينة منبج السورية إلى جانب قوات وحدات حماية الشعب الكردية التي تريد أنقرة طردها. وأوضح: «خلال محادثاتنا مع نظرائنا الفرنسيين، قالوا لنا إن إرسال جنود إلى منبج ليس على جدول الأعمال، لا تثقوا بالمعلومات الصحافية». وأضاف: «هذه رسالتنا إلى السلطات الفرنسية: لا تكرروا أخطاء الأميركيين».
وشدد على أن بلاده عازمة على تسوية في سورية تنطلق من «تحقيق المرحلة الانتقالية السياسية، وصوغ دستور جديد، وإجراء انتخابات مستقلة وشفافة وعادلة، في إطار القرار 2254». وأشار إلى تطابق وجهات نظر الدول الضامنة في مسار آستانة (تركيا وروسيا وإيران) حول «تطهير الأراضي السورية من العناصر الإرهابية كافة، بما فيها داعش والقاعدة وجبهة النصرة، وحزبا الاتحاد الديموقراطي والعمال الكرديين».
ووفق المسؤول التركي، فإن الهدف الأساس في ما يخص إدلب وشمال حمص، «عدم تكرار الحوادث التي شهدتها الغوطة الشرقية في أي شكل من الأشكال». وحض روسيا وإيران على «الضغط على النظام السوري لوقف خرقه وقف النار».
وفي إشارة إلى أهداف تركيا في الفترة المقبلة، في ضوء عدم وضوح الموقف الأميركي من الانسحاب، ورغبة أنقرة في شغل أي فراغ قد يحصل شرق الفرات، اجتمع زعماء وشيوخ عشائر سورية وتركية في أورفة أمس، في حضور قائم مقام المدينة التركية وواليها، وزعماء نحو 60 في المئة من القبائل العربية في شمال سورية وشرقها. وحض زعماء قبليون الجيش التركي على «المساعدة في تحرير مناطق الجزيرة وشرق الفرات من قوات سورية الديموقراطية (قسد) ذات الغالبية الكردية، وإعادة المهجرين من الحسكة ودير الزور والقامشلي والشدادي ورأس العين».
وفي محيط دمشق، تتواصل المفاوضات بين روسيا وممثلي فصائل عسكرية معارضة، لحسم ملف المناطق التي خرجت عن سيطرة النظام منذ عام 2012. ويسعى الروس والنظام إلى استغلال مخاوف السكان من أجل حسمٍ على طريقة الغوطة الشرقية المحاذية للمنطقة وتحقيق مصالحات، تحل بدلاً من الهدن الموقعة مع المعارضة في بلدات يلدا وببيلا وبيت سحم منذ سنوات.
وأكدت مصادر في البلدات الثلاث أن الجنرالات الروس أجروا أكثر من جولة مفاوضات مع قادة بعض الفصائل، ولوّحوا بالحسم العسكري أو الخروج إلى الشمال أو تسوية ومصالح.
ونشرت مواقع مؤيدة للنظام صوراً، قالت إنها لاجتماع بين وجهاء في القرى الثلاث ووزير المصالحة علي حيدر للبحث في ملف خروج المسلحين. وكشفت أن النظام «يعرّض بقاء الموافقين على الاتفاق وتهجير من يرفضه، إضافة إلى تسليم الأسلحة الثقيلة والمتوسطة وعودة مؤسسات النظام للعمل مع تسوية أوضاع المتخلفين عن التجنيد الإجباري والمطلوبين للنظام والمقاتلين المتبقين في المنطقة، وإعادة تأهيل المنطقة». ورجحت مصادر عدة استمرار المفاوضات إلى حين إنهاء حسم الوضع عسكرياً في القدم والحجر الأسود ومخيم اليرموك والتضامن جنوب دمشق حيث ينتشر تنظيم «داعش» الإرهابي.
وبدأت قوات النظام منذ أيام حشد قواتها في منطقة القدم للانتقام من تقدم «داعش» المفاجئ، والذي أوقع مئات القتلى والجرحى في صفوف القوات النظامية، وسط توقعات ببدء الهجوم في أقرب وقت.
وفي ما يخص مخيم اليرموك، ونظراً لحساسية الموضوع، رجحت مصادر فلسطينية أن «تقود القوات الفلسطينية عملية استعادة المخيم، بدعم من الفصائل المؤيدة لنظام الرئيس بشار الأسد، وغطاء جوي روسي. ويسيطر «داعش» على أجزاء كبيرة من المخيم منذ عام 2015، فيما تتقاسم «جبهة النصرة» وفصائل إسلامية صغيرة أجزاء محدودة.
وتأتي جهود النظام والروس لتأمين محيط العاصمة، وسط أنباء عن زيارة وفد من التجار والصناعيين الأردنيين دمشق منتصف الشهر الجاري، ورغبة في الإسراع بفتح معبر نصيب الحدودي المغلق منذ سنوات على رغم إنهاء سيطرة المعارضة عليه.
وتوقفت أمس عمليات إجلاء الدفعة الرابعة من مهجري مدينة دوما، وسط أنباء عن مفاوضات بين «جيش الإسلام» مع الروس والنظام تتضمن بحث أوضاع القلمون الشرقي (جنوب دمشق) حيث يأمل مدنيون تحدثت إليهم «الحياة» في حل يضمن لهم البقاء في منازلهم من دون عمليات عسكرية.
في غضون ذلك، أعلن رئيس مركز المصالحة في حميميم الجنرال يوري يفتوشنكو أن نحو 4 آلاف مسلح خرجوا مع أسرهم من الغوطة الشرقية منذ بداية «الهدنة الإنسانية».
القدس العربي: إسرائيل تتوعد الفلسطينيين… وليبرمان يهدد بـ«رد فعل من أقسى ما يكون»
الأمم المتحدة تدعو لضبط النفس على حدود غزة
كتبت القدس العربي: توعدت إسرائيل بأنها ستبقي على الأوامر التي أصدرتها إلى جنودها في 30 آذار/مارس بإطلاق النار في حال حصول «استفزازات» على الحدود مع قطاع غزة بعد أسبوع دموي قتل فيه الجيش الإسرائيلي 20 فلسطينيا بينهم إثنان أمس الخميس.
ويأتي ذلك بينما يستعد الفلسطينيون لجولة جديدة من حركتهم الاحتجاجية على طول الحدود بين غزة وإسرائيل.
وعشية هذه التظاهرات، قال وزير الدفاع الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان: «إذا كانت هناك استفزازات، سيكون هناك رد فعل من أقسى نوع كما حدث الأسبوع الفائت». وأضاف إلى الإذاعة الإسرائيلية العامة: «لا نعتزم تغيير قواعد الاشتباك».
والجمعة الماضي أدت تظاهرة لعشرات الآلاف على حدود غزة إلى اشتباكات دامية مع القوات الإسرائيلية أسفرت عن استشهاد 18 فلسطينيا.
واستشهد فلسطيني في قصف إسرائيلي جوي قرب الحدود بين قطاع غزة وإسرائيل في ساعة مبكرة من صباح الخميس، كما استشهد في اليوم نفسه فلسطيني آخر متأثرا بجروح أُصيب بها برصاص إسرائيلي في مواجهات في شرق رفح الجمعة الماضي.
وبذلك يرتفع إلى عشرين عدد الفلسطينيين الذين قتلوا منذ يوم 30 آذار/مارس الذي كان الأكثر دموية منذ حرب 2014 التي شنتها إسرائيل على قطاع غزة.
وقال ليبرمان: «نحن لا نواجه تظاهرة بل عملية إرهابية. عمليا كل الذين يشاركون فيها يتلقون راتبا من حماس أو حركة الجهاد الإسلامي».
ووصف الوزير الإسرائيلي مسؤولي «مركز المعلومات الإسرائيلي لحقوق الإنسان في الاراضي المحتلة» (بتسيلم) المنظمة الإسرائيلية اليسارية غير الحكومية التي دعت الجنود الإسرائيليين إلى عدم إطلاق النار على الفلسطينيين بأنها «طابور خامس (…) ومرتزقة».
وبدأت المنظمة حملة تتضمن إعلانات في صحف إسرائيلية اعتبرها وزير الامن العام الإسرائيلي تحريضا على العصيان. وتتضمن حملة «بتسيلم» إعلانات يرد فيها «عفوا أيها القائد، لا يمكنني إطلاق النار».
ومن جانبها، دعت الأمم المتحدة، أمس الخميس، إسرائيل إلى «ممارسة أقصى درجات ضبط النفس»، والفلسطينيين إلى تجنب الاحتكاك بسياج قطاع غزة الحدودي، في الجولة الجديدة لمسيرة «العودة».
وقال المنسق الأممي الخاص لعملية السلام بالشرق الأوسط، نيكولاي ميلادينوف، في بيان، إنه «يتابع بقلق الخطابات والاستعدادات» لمسيرة العودة.
وأكد المسؤول الأممي على وجوب «السماح للتظاهرات والاحتجاجات بالمضي قُدما بطريقة سلمية، وعدم تعريض المدنيين، لاسيما الأطفال، للخطر.