من الصحافة الاميركية
غطت عناوين بعض الصحف الأميركية أنباء إطلاق السلطات المصرية سراح الأسترالي بيتر غريستي أحد صحفيي الجزيرة الثلاثة المعتقلين في مصر، في حين لا يزال زميلاه في السجن.
كما ذكرت الصحف ان الرئيس الأميركي باراك أوباما طلب في مشروع موازنته للسنة المالية 2016 حوالي 8.8 مليارات دولار لمحاربة تنظيم داعش في العراق وسوريا، ولموازنة العام 2016 التي تبدأ في الأول من تشرين الأول/ أكتوبر 2015، يأمل البيت الأبيض في رفع النفقات العسكرية إلى 585 مليار دولار بزيادة قدرها 38 مليارا مقارنة بالعام السابق.
نيويورك تايمز
– الولايات المتحدة وكوريا الشمالية “محادثات حول المحادثات”
– بيونغ يانغ وواشنطن يناقشان إمكانية نزع السلاح النووي
– لقاحات فيروس إيبولا تبدأ في ليبيريا وبشكل موسع
– أرملة أحد منفذي هجوم باريس يعتقد أنها في سورية الان
واشنطن بوست
– المتمردون الاوكرانيون متفائلون بعد تسريب المعونات
– رفع السرية عن بعض المعلومات المتعلقة بالقوات الأفغانية والولايات المتحدة
– رئيس الأمم المتحدة يحقق في جرائم حرب في غزة الصيف الماضي
– قناة العرب تبث لوقت قصير ثم تتوقف
– أوباما يطلب 8.8 مليار دولار لمحاربة تنظيم الدولة الإسلامية في العراق وسوريا
ذكرت صحيفة واشنطن بوست في تقرير لها ان الرئيس الأميركي باراك أوباما طلب في مشروع موازنته للسنة المالية 2016 حوالي 8.8 مليارات دولار لمحاربة تنظيم داعش في العراق وسوريا.
ولموازنة العام 2016 التي تبدأ في الأول من تشرين الأول/ أكتوبر 2015، يأمل البيت الأبيض في رفع النفقات العسكرية إلى 585 مليار دولار بزيادة قدرها 38 مليارا مقارنة بالعام السابق.
ومن أصل هذا المبلغ، يطلب أوباما الذي كشف مشروعه للموازنة الفدرالية بقيمة أربعة آلاف مليار دولار، 5.3 مليارات دولار للبنتاغون في إطار العملية العسكرية في العراق وسوريا.
وبدأت الضربات الجوية ضد مواقع الدولة الإسلامية في هذين البلدين في آب/ أغسطس وأيلول/ سبتمبر. وقالت الحكومة الأميركية إن الجيش الأميركي شن نحو ألفي ضربة أسفرت عن مقتل آلاف المقاتلين.
وإضافة إلى مبلغ الـ5.3 مليارات دولار، طلبت الخارجية الأميركية نحو 3.5 مليارات دولار في إطار تكليفها بناء وتطوير التحالف الدولي الذي يضم ستين بلدا للتصدي لتنظيم الدولة الإسلامية.
وأوضحت مساعدة وزير الخارجية المكلفة إدارة وزارة الخارجية هيثر هيغينبوتوم أن هذا المبلغ “سيعزز شركاءنا الإقليميين، وسيؤمن مساعدة إنسانية وسيؤدي إلى تمتين المعارضة السورية المعتدلة“.