من الصحافة الاميركية
ذكرت الصحف الاميركية الصادرة اليوم أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حلت لجنة استشارية فيدرالية حول تقييم المناخ القومي، وهي مجموعة تهدف إلى مساعدة صانعي السياسة ومسؤولي القطاع الخاص على دمج تحليل الحكومة للمناخ في خطط طويلة الأمد، وأضافت ، أن ميثاق اللجنة الاستشارية المؤلفة من 15 شخصا لإجراء تقييم مستدام للمناخ الإقليمي، والتي تتضمن أكاديميين ومسؤولين محليين وممثلين شركات، تنتهي صلاحيته اليوم.
من ناحية اخرى نقلت الصحف عن وزير الدفاع الأمريكي جيم ماتيس قوله إن الإدارة الأمريكية توصلت إلى استراتيجية جديدة لأفغانستان بعد مناقشات “حامية”، إلا أن الرئيس دونالد ترامب هو الذي سيعلنها، ورفض ماتيس حتى التلميح إلى أي من تفاصيل القرار الذي جاء إثر أشهر من التكهنات حول ما إذا كان ترامب، المحبط بسبب الجمود بعد مضي 16 عاما في أفغانستان، سيسمح لوزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) برفع عدد القوات على الأرض.
نيويورك تايمز
– تدفق المهاجرين إلى إيطاليا يتباطأ
– مــاتـيـس: واشــنـطـن تـوصــلت إلى قـرار حول استراتيجية جديدة بشأن أفغانستان
– صدامات في كيبيك بين الشرطة ومتظاهرين مؤيدين للمهاجرين
– بدء المناورات الاميركية الكورية الجنوبية في اجواء من التوتر
– فقدان 10 بحارة اميركيين اثر اصطدام مدمرتهم بناقلة نفط
واشنطن بوست
– إدارة ترامب تحلّ لجنة تقييم المناخ الإقليمي
– السي أي إيه يخوض غمار الفشل الكبير في سورية
كشفت صحيفة واشنطن بوست عمليات السي آي ايه السرية ضد الدولة السورية فقال ديفيد ايغناتيوس “إن واشنطن وحلفاءها لم يتمكنوا من اقتراح حل سياسي ديمقراطي معتدل ودائم كبديل للحكومة السورية. فيما أعرب “تشارلز ليستر” خبير الشؤون السورية عن اسفه لتوقف الحرب السرية في سورية، قائلا: إن وكالة المخابرات الأميركية قد أعملت 45 ألفا من القوات في إطار عمليات ضد الدولة السوري في يناير 2016.
بدورها ذكرت صحيفة نيويورك تايمز في اكتوبر الماضي أن “ليستر” وباقي الخبراء قد أعلنوا صراحة أن غالبية الفصائل المعارضة المدعومة من أميركا، في حلب يناصرون إرهابيي القاعدة الذين يقاتلون قوات الدولة السورية داخل حلب.
واستطردت بالقول: هنالك عدة عوامل غير واضحة في عمليات السي آي إيه، فقالت أميركا إنه منذ سبتمبر 2001 تقاتل الإرهابيين، إلا أنه يبدو أن الدعم لخمس سنوات لجماعات قريبة من القاعدة لم يخلق مشكلة لصناع القرار في أميركا وحلفائها الغربيين.