الصحافة اللبنانية

من الصحافة اللبنانية

أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف اللبنانية

الأخبار : من يفتعل معركة الـ1701 على الحدود الشرقية؟

كتبت “الأخبار “: أكّدت مصادر سياسية لـ”الأخبار” أن مجموعة من شخصيات فريق 14 آذار سابقاً بدأت حملة تحريض لدى سفارات الدول الكبرى، كما لدى المنسّقة الخاصة للأمم المتحدة في بيروت سيغرد كاغ، من زاوية توسيع صلاحية قوة اليونيفيل التابعة للأمم المتحدة، لتشمل الحدود الشرقية. وتلفت المصادر إلى أن هذا الأمر سيؤدي إلى إشعال خلاف سياسي في البلاد، يعيدها إلى مرحلة الانقسام الذي عاشته قبل الهدنة التي سمحت بانتخاب العماد عون رئيساً للجمهورية.

ولفتت المصادر إلى أن هذه الشخصيات، وعلى رأسها النائب فؤاد السنيورة، تُراهن على هجمة أميركية وأوروبية على حزب الله، في مقابل خطاب “عقلاني” (أميركي وأوروبي) في سوريا يستظل بالاتفاق الأميركي ــ الروسي. في المقابل، أكدت مصادر رفيعة المستوى في تيار “المستقبل” لـ”الأخبار” أن توتير الأوضاع ليس وارداً على برنامج عمل الرئيس سعد الحريري، الذي يستند أيضاً إلى خطاب سعودي يُبلغه على الدوام أن الرياض تترك له حرية الحركة بما يحفظ الاستقرار في لبنان. ولفتت إلى أن الدول الغربية ليست في وارد توسيع صلاحيات اليونيفيل، وأن هذه الدول لا تسير وفق أجندة بعض القوى اللبنانية. لكن المصادر ذاتها تخوّفت من تبدّل في السياسة السعودية، يُجاري الهجمة الأميركية على حزب الله من زاوية العقوبات.

من جهة أخرى، يستمر الجيش في الإعداد لمعركة تحرير الجرود من تنظيم داعش، وقصف أمس بصورة مركّزة مواقع التنظيم الإرهابي في جرود رأس بعلبك والقاع. وفي هذا الإطار، أكد رئيس مجلس النواب نبيه بري أن “الجيش اللبناني يمتلك كل المقوّمات التي تمكّنه من استكمال معركة تطهير الجرود الشرقية من الإرهاب، لا سيما الجزء المتبقّي الذي ما زال تحت سيطرة تنظيم داعش”.

وخلال دردشة مع الوفد الإعلامي المرافق في زيارته لطهران، رأى بري أن “جيشنا من أفضل الجيوش في المنطقة، وأثبت كفاءة قتالية عالية في حربه على الإرهاب”، مضيفاً: “أما القرار بخصوص توقيت المعركة فهو في عهدة قيادة الجيش التي تمتلك تقدير الظروف والمناخات والتوقيت للقيام بمهماتها”.

وعمّا يتردد عن اتجاه الى عدم إجراء الانتخابات الفرعية، رأى بري أن “الدستور واضح لجهة إجرائها، فالمادة 41 منه واضحة جداً ولا يمكن أو يجوز مقاربة مواد الدستور بانتقائية أو مزاجية”.

على صعيد آخر، أكّد وزير الخارجية جبران باسيل أن السياسة الدولية القائمة اليوم تعطي النازحين السوريين مساعدات ليبقوا في لبنان، فيما يجب أن تكون مساعدتهم للعودة إلى سوريا”، مشيراً، في حديث إلى مجلة “الصياد”، إلى “أننا في بداية مرحلة سنرفع فيها الصوت لاعادة النازحين”.

وفي سياق آخر، دار سجال عنيف بين وزير العدل سليم جريصاتي ووزير الأشغال العامة والنقل يوسف فنيانوس، على خلفية قرار مجلس الوزراء إقالة القاضي شكري صادر من رئاسة مجلس شورى الدولة، واعتراض فنيانوس على هذا القرار، ووصفه بأنه كيديّ. وردّ جريصاتي على زميله من دون أن يسمّيه، معتبراً أن كلامه “مؤسف، على أقل ما يقال فيه، لأن هذا العهد الرئاسي لا يتعامل بنهج كيدي أو انتقامي مع أحد، وفتح باب القصر والمشاركة للجميع. هل شرح لك وزير العدل، كما لسائر الوزراء، ظروف هذا القرار الموضوعية، والتي لا علاقة لها بأيّ ارتكاب يُسأل عنه القاضي صادر، بل بمنهجية العمل في القضاء الإداري؟”.

وردّ فنيانوس على ردّ جريصاتي، مؤكداً أنه “يفضّل الرد المباشر على من كلّفه الرد، وليس على من ارتضى لنفسه دور تمسيح الجوخ”، واصفاً ردّ جريصاتي بـ”الجرصة”.

وذكّر فنيانوس “من باب إنعاش ذاكرة الوزير الآسف الحريص على المؤسسات الرقابية بأن فنيانوس سبق له أن اعترض على كل قرارات التعيين في الإدارات والهيئات الرقابية”، معتبراً أن “وزير العدل أتحف سامعيه وقرّاءه بردّ سفسطائي، لكنه لم يوضح أمام الرأي أسباب إقالة الرئيس شكري صادر، والأرجح أنه ليس على دراية بتلك الأسباب، لأنه اكتفى خلال جلسة مجلس الوزراء بالإشارة الى أنه ليس مضطراً إلى التبرير”.

وأشار إلى أن “فنيانوس واجه الوزراء المعنيين بالقول: لو عُرضت الملفات ألتي أقيل القاضي شكري صادر بسببها على (خلفه) القاضي هنري خوري الذي يتمتع بالنزاهة، فهل سيكون رأيه مخالفاً لرأي صادر؟”.

الديار : الجيش الى وادي حميد والملاهي لمحاصرة داعش إستئصال الفساد انطلق… ولا حصانات للفاسدين

كتبت “الديار “: الجيش اعد اجراءات واستعدادات ذات طابع دفاعي التي ستساهم في انطلاق العملية الهجومية ضد “داعش” عندما تتحدد ساعة الصفر ذلك ان قرار تحرير الارض هو قرار مبدئي متخذ من قيادة الجيش ويندرج ضمن مهمات المؤسسة العسكرية التي لم تتوقف يوما عن الدفاع عن ارض لبنان. والاستعدادات التي قام بها الجيش تمت بشكل سريع بعد توفر معلومات استخباراتية خلال الايام الاولى لمعركة جرود عرسال بين حزب الله و”جبهة النصرة” عن امكانية محاولات تسلل من قبل داعش باتجاه رأس بعلبك والقاع. ولتحصين مواقعه اكد الجيش انه لن يسمح بان تصبح مدينة الملاهي ووادي حميد تحت سيطرة “داعش” مشددة ان هاتين المنطقتين تشكلان خطاً احمر. وعليه يستعد الجيش لدخول وادي حميد ومدينة الملاهي عند خروج “سرايا احرار الشام” من هاتين المنطقتين ليتمركز في نقطتين استراتيجيتين تخول الجيش ان يحارب داعش من موقع قوي. وتجدر الاشارة الى ان الدولة اللبنانية سمحت لـ “سرايا احرار الشام” بان يغادروا مع اسلحتهم باتجاه سوريا ولكن الجانب السوري لم يوافق بعد على دخولهم الى الاراضي السورية باسلحتهم.

في المقابل تشير المعلومات الى ان عدد مقاتلي “داعش” يفوق عدد مقاتلي “النصرة” حيث يرجح وجود نحو 700 مقاتل “داعشي” مستعد للهجوم على الجيش يمتلكون اسلحة نوعية من بينها صواريخ “ساغر” و”كورنيت” المضادة للدروع وللدبابات. من هنا، يحاول الجيش الوصول الى تلال استراتيجية في مدينة الملاهي ووادي حميد تجعله قادراً على ضرب “داعش” في الصميم دون ان يلحق بالمؤسسة العسكرية اضرارا مادية وخسائر بشرية كبيرة.

اما التنفيذ فهو مرتبط بقرار خاص يتخذه قائد الجيش العماد جوزف عون وفقا لمعطيات محددة تراها قيادة الجيش ملائمة للبدء بعمل عسكري لان الجيش لا يخوض معركة الا ليخرج منها منتصرا. وبالتالي يتطلب ذلك توفر شروط معينة لجهة الاستعدادات والاستعلام الامني والخطط العسكرية المطلوبة الى جانب التغطية السياسية التي منحها الرؤساء الثلاثة للمؤسسة العسكرية للتدخل في اي مسألة تشكل خطرا على الامن والاستقرار اللبناني.

من هذا المنطلق، لا يتحرك الجيش تحت ضغط الشارع ولا ينجر الى اي معركة عن سوء نية او حسن نية او نتيجة موقف شعبوي اطلقه فريق معين لفرض اجندة محددة يتحرك الجيش من خلالها، انما الجيش مستقل في قراره ويتحرك عندما تقتضي الحاجة الوطنية ذلك. وعلى هذا الاساس التحضير للمعركة مع “داعش” على الجبهة الشرقية يتم بدقة وبعناية كبيرة وتحديد وقت الهجوم يتم عندما تتوفر كل المعطيات للجيش بضرورة الانطلاق. وفي هذا السياق يرصد الجيش على مدار الساعة بقعة العمليات المفترضة وحيث ستكون المواجهة مع داعش الامر الذي يجعله قادراً على تنفيذ عمليات استباقية وهي عبارة عن قصف مدفعي وصاروخي وغارات جوية بواسطة الطوافات وطائرات “السيسنا” عبر صواريخ “هيلفاير” التي تستهدف الارهابيين وكل ذلك يصب في نطاق التمهيد للمعركة المرتقبة في رأس بعلبك والقاع.

وفي هذا النطاق يؤكد خبراء عسكريون ان من بين اهم المؤشرات لبدء المعركة بين الجيش و”داعش” هو لحظة قيام الجيش بالانتشار في مدينة الملاهي ووادي حميد (كانت “النصرة” تسيطر على هاتين المنطقتين سابقا) لان الانتشار في تلك المنطقة يقطع الطريق على داعش باتجاه عرسال وبالتالي يحكم الطوق على منطقة الجرود.

وفي سياق متصل جاء ردّ لمصدر امني ان لا صحة للمعلومات المتداولة عن توقيت بدء المعركة والغاء زيارة القائد الى الولايات المتحدة” مع الاشارة الى انه في حال حددت القيادة العسكرية موعد العملية العسكرية قبل موعد زيارة قائد الجيش الى واشنطن فبالطبع سيكون العماد جوزف عون حاضرا في لبنان يتابع مجريات العملية.

وحول الحديث عن طلب الجانب اللبناني مساعدة من التحالف الدولي ضد الارهاب فهذه المعلومات هي عار عن الصحة لان الجيش يملك الامكانات اللازمة لتنفيذ تلك العملية بوجه داعش.

وفي ما خصّ “الاشاعات” حول تواجد 70 عسكريا اميركيا على الجهة الشرقية لمساعدة الجيش تكشف اوساط مطلعة عدم صحة الامر ذلك ان مهمة الوفود الاميركية هي استطلاعية ولمعرفة مدى قدرة الجيش على استخدام الاسلحة الاميركية المتقدمة بأقصى طاقاتها.

ويشار الى ان اكثرية المجموعات العسكرية الغربية والاميركية لها مهمة محددة بتدريب وحدات الجيش وفقا لاتفاقيات واضحة البنود بين الدولة اللبنانية والاميركية ولا يمكن الخروج عنها.

وبعد كلام رئيس الجمهورية العماد ميشال عون عن سقوط الحصانات عن المرتكبين قال مصدر وزاريّ معنيّ للديار ان كلام الرئيس ويتجلى من ضمن رؤية شاملة كانت هي فحوى نضاله المضني منذ كان في منفاه. تتوزّع تلك الرؤية عنده منذ ذلك الحين على ثلاث طبقات:

الطبقة الأولى عنوانها معركة السيادة، وقد خاضها العماد عون ونجح في 1-تحقيقها وترسيخها في المدى اللبنانيّ برمته.

2-الطبقة الثانية، وترممت معاييرها وانسكبت مفرداتها من بعد عودته من المنفى الباريسي، فكان العنوان الإصلاح والتغيير، وقد أسّس تكتّلاً تحت هذه التسمية وبدأ يخوض معركة الإصلاح والتغيير بصلابة موقف وفعل.

3-الطبقة الثالثة، تجسيد الإصلاح والتغيير من خلال عملية بناء الدولة، وهذا قد بدأه منذ أن انتخب رئيسًا للجمهوريّة.

واشار الى ان أرومة هذا الكلام تعود في حقيقة الأمر إلى تلك المحطات الثلاث بطبقاتها الثلاث، فحين انتخب العماد عون رئيسا للجمهورية بناء على التسوية الميثاقية التي أفضت إلى ذلك، أقسم اليمين الدستوريّة، وليس لأحد أن يقسم اليمين الدستورية بهذا التوصيف الحصريّ سوى رئيس الجمهوريّة بالمحافظة على السيادة وتطبيق القوانين، إذ هو المسؤول الوحيد الذي يذهب إليه وتلقائيًّا بمجرد ذلك فالحمايات كلها تسقط. فقد لفظ خطاب القسم وقد تضمّن خطابه فقرة مهمة وأساسيّة تعنى بقضية الفساد والفاسدين. فانطلق من هذا المعنى بالذات باتجاه هذا الهدف.

المستقبل : الصدر: خارطة طريق لإنقاذ العراق

كتبت “المستقبل “: تجمع آلاف المحتجين في بغداد والمدن العراقية وسط أجواء أمنية مُشددة تلبية لدعوة أطلقها زعيم التيار الصدري السيد مقتدى الصدر، احتجاجاً على مضي البرلمان العراقي بتشريع قانون للانتخابات المحلية يتيح للكتل الكبيرة الاستئثار بالسلطة في المحافظات العراقية.

وتسعى الكتل السياسية العراقية الكبيرة من خلال التصويت على نظام “سانت ليغو” الانتخابي الذي يتيح حساب المقاعد وفق قاسم يبلغ (1.9) بدلاً من (1.4) للمقعد الانتخابي، الى غلق الأبواب أمام التغيير والإصلاح السياسي وإحكام الكتل الكبيرة قبضتها على الواقع السياسي لأمد غير معلوم.

وأدى بدء البرلمان العراقي بتشريع القانون الانتخابي المثير للجدل بدفع من الكتل النيابية الكبيرة، الى انقسام سياسي واضح حتى بين مكونات التحالف الشيعي الحاكم لا سيما أن بعض الأحزاب الإسلامية أو الشخصيات الشيعية المنخرطة فيه كحزب الفضيلة أو المستقلون لم تخفِ انزعاجها من حالة الاستئثار التي تقودها الأطراف الكبيرة وبخاصة كتلة حزب الدعوة (بزعامة رئيس الحكومة السابق نوري المالكي)، فضلاً عن خشية أنصار الأحزاب العلمانية أو المدنية الصغيرة من خروج أحزابهم من اللعبة الانتخابية، وهو أمر وجد صداه لدى التيار الصدري وزعيمه السيد الصدر العازم على قطع الطريق أمام الكبار على استغلال نفوذهم للحصول على مكاسب سياسية أو انتخابية.

اللواء : حصار داعش يفتح باب التفاوض.. وحزب الله يقاتل من الجهة السورية تحضيرات لزيارة عون إلى باريس .. والقضاء يتحرَّك دفاعاً عن استقلاليته

كتبت “اللواء ” : متى معركة جرود رأس بعلبك والقاع؟ وهل ثمة احراجات ذات صلة بالمواجهة التي باتت مسألة أيام، وقد تسبق زيارة قائد الجيش المرتقبة للولايات المتحدة الأميركية نهاية النصف الأوّل من آب، وقبل عيد انتقال السيدة العذراء؟

وما الارتباط بين وضع التفاهمات الأميركية – الروسية على الأرض ميدانياً عبر فك الاشتباك وسياسة التبريد أو ما يعرف بـ”خفض التصعيد” والمناطق الآمنة وتوقيت استكمال طرد الجماعات السورية المسلحة من جرود السلسلة الشرقية، وتحديداً جرود رأس بعلبك والقاع؟

الجمهورية : تنسيق لبناني ـ سوري تحضيراً لمعركة “الرأس والقاع”

كتبت “الجمهورية “ : تستمرّ السلطة في التخبّط عاجزةً عن تحقيق إنجازات تفرج الأزمات الاقتصادية والاجتماعية والمعيشية التي يَرزح تحتها اللبنانيون في مختلف المجالات، فيما الفساد ينخر كثيراً من الإدارات وتنكشف بعض فصوله من حين إلى آخر، وكان منها فضيحة الأدوية السرطانية المزوّرة التي اكتُشِفت في مستشفى بيروت الحكومي، والتي يبدو أنّها ستشكّل، مع ما يُكتشَف من فضائح أخرى في غير مجال، بداية ذوبانِ رأسِ جبل الفساد الذي سيطيح بالبلد إذا لم تبدأ مكافحته جدّياً على كلّ المستويات

وفي غضون ذلك، بعد إسدال الستارة على تحرير جرود عرسال من مسلحي “جبهة النصرة”، يبدأ العدّ العكسي لمعركة تحرير جرود رأس بعلبك والقاع من مسلّحي تنظيم “داعش” والتي يتوقّع البعض حصولها قريباً، خصوصاً أنّ أولى مؤشّراتها بدأت أمس بتكثيف الجيش اللبناني قصفَه مواقعَ “الدواعش” وتحرّكاتهم في تلك الجرود، ما اعتُبر إيذاناً باقتراب موعد المعركة التي سيخوضها من الجهة اللبنانية، فيما سيخوضها الجيش السوري و”حزب الله” من الجهة السورية، على حدّ ما أشار الأمين العام لـ”حزب الله” السيّد حسن نصرالله في إطلالته التلفزيونية مساء أمس، داعياً “الدواعش” إلى مراجعة حساباتهم والانسحاب إذا أرادوا تجنُّبَ المعركةِ لأنّها حاصلة حتماً إذا لم يقبلوا بتسوية تُنهي وجودهم في تلك الجرود. وكذلك دعا الجيش اللبناني إلى تسلّمِ جرود عرسال من “حزب الله” في أيّ وقت يَرغب، لكي يعود العراسلة إلى أرضهم وبساتينهم ومقالعهم وأرزاقهم فيها.

علمت “الجمهورية” أنّ تنسيقاً عسكرياً مباشراً حصَل بين قيادتَي الجيشين اللبناني والسوري تحضيراً للمعركة ضدّ “داعش” في جرود القاع ورأس بعلبك، حيث عقِدت اجتماعات مشتركة خلال الايام الماضية وضِعت فيها الخرائط على الطاولة وتمّ تقسيم المنطقة عسكرياً لمعرفة المهمّات التي سيقوم بها كلّ طرف وأين يقتضي الدعم والتنسيق والمساندة. 

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى