من الصحافة البريطانية

تناولت الصحف البريطانية الصادرة صباح اليوم عدة ملفات منها مناشدة الأمير إيرل سبنسر شقيق ديانا القناة البريطانية الرابعة “شانل فور” عدم بث تسجيلات للأميرة الراحلة تتحدث فيها عن أمور حساسة بخصوص زواجها، فاوضحت الصحيفة أن التسجيلات جرت عامي 1992 و 1993 بين أميرة ويلز الراحلة والممثل بيتر ستيلين الذي كان يدربها على مهارات الإلقاء الصوتي في قصر كينسينغتون في لندن .

هذا ولفتت الصحف الى ان نيكي هايلي سفيرة الولايات المتحدة الدائمة لدى الأمم المتحدة أكدت أنه ليس هناك أي معنى لعقد اجتماع عاجل لمجلس الأمن الدولي بداعي مناقشة ما أقدم عليه “النظام المارق في كوريا الشمالية فوقت الحوار انتهى” ولم يعد هناك أي جدوى من المحادثات مع بيونغ يانغ.

وعن آخر التطورات في باكستان قالت الصحيفة إن زعيم المعارضة الباكستانية ولاعب الكريكيت الشهير السابق عمران خان طالب بمستقبل ديمقراطي حقيقي في البلاد، وذلك بعد ساعات من الإطاحة برئيس الوزراء نواز شريف إثر حكم قضائي.

الاندبندنت

–         قطر ترفض عرض الدول المقاطعة “المشروط” للحوار معها

–         السعودية: إطلاق الناشطة الحقوقية مريم العتيبي

–         بوتين يقرر طرد 755 دبلوماسيا أمريكيا من روسيا

–         السلطات الألمانية تستبعد أن يكون إطلاق النار بملهى ليلي “عملا إرهابيا“

–         مدينة أمريكية تحظر تصفح الهواتف المحمولة لدى عبور الطرق

الغارديان

–         العراق يمنح جنسيته لسوداني تعرض للتعذيب

–         قاذفة قنابل أمريكية في سماء شبه الجزيرة الكورية

–         تحذيرات لشركات توليد الطاقة من إمكانية حدوث اختراق لأنظمتها

–         طائرات امريكية وكورية جنوبية تحلق في أجواء شبه الجزيرة الكورية

–         شقيق الأميرة ديانا لقناة بريطانية: “لا تبثوا تسجيلاتها“

نشرت صحيفة التايمز موضوعا عن أميرة ويلز الراحلة ديانا قائلة إن: “إيرل سبنسر يناشد القناة الرابعة: لا تبثوا تسجيلات ديانا“.

قالت الصحيفة إن الأمير إيرل سبنسر شقيق ديانا طالب القناة البريطانية الرابعة “شانل فور” عدم بث تسجيلات للأميرة الراحلة تتحدث فيها عن أمور حساسة بخصوص زواجها.

واوضحت الصحيفة أن التسجيلات جرت عامي 1992 و 1993 بين أميرة ويلز الراحلة والممثل بيتر ستيلين الذي كان يدربها على مهارات الإلقاء الصوتي في قصر كينسينغتون في لندن.

وقد وصفت ديانا في هذه التسجيلات كيفية تعامل زوجها السابق الأمير تشارلز معها، مؤكدة أن الحب الذي كان بينهما تلاشى بعد ميلاد ابنهما الأمير هاري عام 1985 كما أكدت أيضا أنها وقعت في حب أحد حراسها الشخصيين الذي كان ضابطا سابقا في الشرطة لكنه لقي حتفه لاحقا في حادث سير.

واضافت الصحيفة أن الأميرة ديانا شرحت في هذه التسجيلات أنها عندما واجهت زوجها السابق الأمير تشارلز بعلاقته مع عشيقته السابقة كاميللا باركر التي تزوجها لاحقا قال: “إنه يرفض أن يكون الأمير الوحيد الذي لا عشيقة له في تاريخ ويلز“.

واشارت الصحيفة إلى أن شبكة إن بي سي الامريكية بثت بعض هذه التسجيلات عام 2004 كما كانت بي بي سي تنوي بثها عام 2007 لكنها تراجعت عن قرارها.

وقد صادرت الشرطة البريطانية التسجيلات عام 2001 من منزل خادم الأميرة السابق الذي اتهم بسرقة بعض ممتلكات الأميرة ديانا.

أما صحيفة الديلي تليغراف فنشرت موضوعا لمراسلتها في نيويورك هارييت ألكسندر بعنوان “في الوقت الذي تحلق فيه المقاتلات الأمريكية في الأجواء الكورية نيكي هايلي تقول لكوريا الشمالية ” إن وقت الحوار انتهى“.

قال ألكسندر إن نيكي هايلي سفيرة الولايات المتحدة الدائمة لدى الأمم المتحدة أكدت أنه ليس هناك أي معنى لعقد اجتماع عاجل لمجلس الأمن الدولي بداعي مناقشة ما أقدم عليه “النظام المارق في كوريا الشمالية فوقت الحوار انتهى” ولم يعد هناك أي جدوى من المحادثات مع بيونغ يانغ.

واضافت الصحيفة أن كيم جونغ أون الزعيم الكوري الشمالي شهد بنفسه عملية إطلاق صاروخ باليسيتي عابر القارات في أحدث تجربة تقدم عليها بيونغ يانغ مشيرة إلى ان الإدارة الامريكية تعتقد ان الصاروخ قادر على الوصول إلى أراضيها.

واضافت الصحيفة أن كوريا الشمالية أعلنت أن الهدف من التجربة هو توجيه رسالة إلى الطرف الآخر ضد أي عقوبات أخرى قد تفرض عليها.

وعرجت الصحيفة على تصريحات هايلي مرة أخرى، والتي ردت على الدعاوى التي تداولتها وسائل إعلام أمريكية بضرورة عقد جلسة عاجلة لمجلس الأمن رافضة هذا الاتجاه، وقالت هايلي إن “كوريا الشمالية عرضة بالفعل لعدد من القرارات والعقوبات التي فرضها المجلس لكنها لم تلتزم بذلك وتخرق العقوبات دون النظر للعواقب“.

نشرت صحيفة الغارديان موضوعا عن آخر التطورات في باكستان بعنوان “عمران خان يطالب بديمقراطية حقيقية في باكستان في أعقاب الإطاحة بنواز شريف“.

وفي التفاصيل تقول الصحيفة إن زعيم المعارضة الباكستانية ولاعب الكريكيت الشهير السابق عمران خان طالب بمستقبل ديمقراطي حقيقي في البلاد، وذلك بعد ساعات من الإطاحة برئيس الوزراء نواز شريف إثر حكم قضائي.

وقال خان في خطاب ألقاه أمام حشد من مؤيديه في العاصمة إسلام أباد “نشكر نظامنا القضائي الذي وفر لنا هذه الفرصة وهذا الأمل“.

وقد تحول خان من لاعب كريكيت إلى سياسي ولمع نجمه في الآونة الأخيرة ولا سيما في العام المنصرم، إذ كان يقود حملة سياسية لعزل نواز شريف من منصبه.

وتوضح الصحيفة أن قرار المحكمة العليا يوم الجمعة بعزل نواز شريف جاء مفاجئا ليعرقل ما كان ينظر إليه محللون على أنه آخر عام في طريق ممهد قبل الانتخابات التي كانت مقررة العام المقبل.

وتضيف الصحيفة أن الآلاف من أنصار حزب “تحريك إنصاف” الذي يقوده عمران خان تجمعوا في مسيرة كبيرة في إسلام آباد فيما عرف “بيوم توجيه الشكر للنظام القضائي في البلاد”.