شؤون دولية

انطلاق قمة منظمة شنغهاي للتعاون في أستانا

 

انطلقت أعمال قمة منظمة شنغهاي للتعاون في العاصمة الكازاخستانية أستانا بحضور قادة وزعماء البلدان الأعضاء وهي روسيا والصين وكازاخستان وقرغيزستان وطاجكستان وأوزبكستان .

ومن المقرر في أعقاب اجتماع مجلس قادة البلدان الأعضاء، التحاق زعماء الدول المراقبة في المنظمة وهي أفغانستان وبيلاروس ومنغوليا، لتلتئم جلسة موسعة للمشاركين سوف ينضم إليها وزير الخارجية الإيراني ورئيسا وزراء الهند وباكستان.

وجرت العادة في اجتماعات شنغهاي للتعاون، أن يشارك فيها رؤساء كبار المنظمات الدولية، بدءا من الأمم المتحدة ورابطة الدول المستقلة ومنظمة “آسيان”، وصولا إلى منظمة معاهدة الأمن الجماعي التي تضم روسيا ودولا من بلدان الاتحاد السوفيتي السابق.

ومن المنتظر أن يوقع قادة الدول الأعضاء على جملة من الاتفاقات، سوف يكون أهمها حسب المراقبين، منح الهند وباكستان العضوية الكاملة في شنغهاي للتعاون، والتوقيع على مذكرة أستانا وغيرها من الاتفاقات ذات الأهمية.

وبالتحاق البلدين المذكورين، يكون عدد الدول الأعضاء في المنظمة قد وصل إلى ثماني، الأمر الذي يحمل فريقا واسعا من المراقبين على الجزم بقيام “ثمان” بديلة عن “الثماني”، التي تحولت إلى مجموعة “السبع” بعد التوتر الحاصل في العلاقات بين موسكو وعواصم الغرب المتنفذة.

انطلاق قمة منظمة شنغهاي للتعاون في أستانا

انطلقت أعمال قمة منظمة شنغهاي للتعاون في العاصمة الكازاخستانية أستانا بحضور قادة وزعماء البلدان الأعضاء وهي روسيا والصين وكازاخستان وقرغيزستان وطاجكستان وأوزبكستان.

ومن المقرر في أعقاب اجتماع مجلس قادة البلدان الأعضاء، التحاق زعماء الدول المراقبة في المنظمة وهي أفغانستان وبيلاروس ومنغوليا، لتلتئم جلسة موسعة للمشاركين سوف ينضم إليها وزير الخارجية الإيراني ورئيسا وزراء الهند وباكستان.

وجرت العادة في اجتماعات شنغهاي للتعاون، أن يشارك فيها رؤساء كبار المنظمات الدولية، بدءا من الأمم المتحدة ورابطة الدول المستقلة ومنظمة “آسيان”، وصولا إلى منظمة معاهدة الأمن الجماعي التي تضم روسيا ودولا من بلدان الاتحاد السوفيتي السابق.

ومن المنتظر أن يوقع قادة الدول الأعضاء على جملة من الاتفاقات، سوف يكون أهمها حسب المراقبين، منح الهند وباكستان العضوية الكاملة في شنغهاي للتعاون، والتوقيع على مذكرة أستانا وغيرها من الاتفاقات ذات الأهمية.

وبالتحاق البلدين المذكورين، يكون عدد الدول الأعضاء في المنظمة قد وصل إلى ثماني، الأمر الذي يحمل فريقا واسعا من المراقبين على الجزم بقيام “ثمان” بديلة عن “الثماني”، التي تحولت إلى مجموعة “السبع” بعد التوتر الحاصل في العلاقات بين موسكو وعواصم الغرب المتنفذة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى