من الصحافة العربية
أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية
“الثورة”: شهداء وجرحى باعتداءات إرهابيي واشنطن «المعتدلين» في حمص وريفي إدلب وحلب.. الجيش يستهدف تجمعات وتحصينات لداعش بدير الزور..وينفذ عمليات نوعية بريف حلب الشرقي
كتبت “الثورة”: استكمالا لعمليات الجيش المفتوحة ضد الإرهاب دمرت وحدة من الجيش والقوات المسلحة تجمعات وآليات لتنظيم «داعش» المدرج على لائحة الإرهاب الدولية في قرية تل أيوب بريف حلب الشرقي.
وأفاد مصدر عسكري في تصريح لـ سانا بأن وحدة من الجيش نفذت صباح أمس عمليات نوعية على مواقع انتشار إرهابيين من تنظيم «داعش» وتحرك لآلياتهم في قرية تل أيوب شرق الكلية الجوية بالريف الشرقي.
وأشار المصدر إلى أن العمليات أسفرت عن مقتل وإصابة العديد من إرهابيي تنظيم داعش وتدمير 4 سيارات مزودة برشاشات ثقيلة».
كما نفذت وحدة من الجيش والقوات المسلحة بتغطية من الطيران الحربي عمليات نوعية على تجمعات ومحاور تحرك تنظيم داعش المدرج على لائحة الإرهاب الدولية في محيط مدينة دير الزور الجنوبي.
وذكر مراسل سانا في دير الزور أن وحدة من الجيش باسناد من سلاح الجو نفذت عمليات مكثفة على تحصينات لإرهابيي تنظيم داعش وخطوط إمداده في منطقة المقابر جنوب المدينة.
وأشار المراسل إلى أن العمليات أسفرت عن تكبيد التنظيم التكفيري خسائر بالأفراد والعتاد الحربي.
إلى ذلك قضت وحدات من الجيش والقوات المسلحة على عدد من إرهابيي تنظيم داعش المدرج على لائحة الإرهاب الدولية ودمرت عددا من آلياتهم في ريف حمص الشرقي.
وأفاد مصدر عسكري في تصريح لـ سانا بأن وحدات من الجيش والقوات المسلحة وجهت ضربات مباشرة على تجمعات إرهابيي «داعش» في محيط حقل حيان منطقة البيارات وجنوبي سد القريتين والباردة بريف حمص الشرقي.
وأكد المصدر ان الضربات أدت إلى مقتل واصابة العديد من إرهابيي التنظيم التكفيري وتدمير العديد من آلياتهم.
من جهة ثانية استشهد 3 أشخاص جراء انفجار عبوة ناسفة زرعها إرهابيون في ساحة الزهراء بمدينة حمص.
وأفاد مراسل سانا في حمص بأن إرهابيين فجروا عبوة ناسفة زرعوها في ساحة حي الزهراء التي تشهد حركة نشطة بالمارة والسيارات ما تسبب بارتقاء 3 شهداء وإصابة شخصين بجروح ووقوع أضرار مادية.
كما أصيب 11 شخصا بجروح بينهم 3 أطفال جراء اعتداء إرهابيي تنظيم «داعش» بقذيفة صاروخية على قرية الحمام بريف حلب الجنوبي الشرقي.
وأفاد مصدر في قيادة شرطة محافظة حلب في تصريح لمراسل سانا بأن مجموعة إرهابية تابعة لتنظيم «داعش» أطلقت صاروخ غراد على قرية الحمام بريف حلب الجنوبي الشرقي أسفر عن إصابة 11 شخصا بجروح بينهم 3 أطفال.
إلى ذلك أصيب شخصان بجروح جراء اعتداء التنظيمات الإرهابية المنضوية تحت زعامة «جيش الفتح» المرتبط بنظامي أردوغان وآل سعود بقذائف الهاون على بلدة الفوعة المحاصرة بريف إدلب الشمالي.
وذكرت مصادر أهلية في اتصال مع سانا أن بلدة الفوعة تعرضت ظهر أمس لاعتداء إرهابي بعدد من قذائف الهاون أطلقها إرهابيون يتحصنون في قرية الصواغية المجاورة للبلدة ما أسفر عن إصابة رجل 70 عاماً وفتاة 18عاماً ووقوع أضرار مادية في الممتلكات.
الخليج: إصابة 4 مستوطنين في هجوم شنه فلسطيني بالقرب من «تل أبيب»… شهيدان و5 جرحى في قصف «إسرائيلي» على غزة
كتبت الخليج: استشهد فلسطينيان وأصيب خمسة آخرون، فجر أمس الخميس، في غارة شنها الطيران الحربي «الإسرائيلي»، استهدفت نفقاً أسفل الشريط الحدودي في رفح جنوب قطاع غزة، فيما أصيب 4 «إسرائيليين» في هجوم شنه فلسطيني قرب «تل ابيب».
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، باستشهاد حسام حميد الصوفي من مدينة رفح، ومحمد أنور الأقرع من مدينة غزة، وإصابة خمسة آخرين بجروح، بينهم اثنان في حالة خطيرة جداً، جراء استهدافهم من قبل الطيران «الإسرائيلي» على الحدود الفلسطينية المصرية.
وأطلقت زوارق الاحتلال، النيران على الصيادين الفلسطينيين ومراكبهم في بحر شمال قطاع غزة من دون وقوع اصابات. وتزامنت عملية الاستهداف مع إطلاق فوانيس وقنابل إضاءة في سماء المنطقة. واستهدفت قوات الاحتلال المتمركزة في مواقعها وأبراجها العسكرية على الخط الفاصل شمال قطاع غزة بنيران أسلحتها الرشاشة الفلسطينيين ومنازلهم.
أما في الضفة الغربية فقد اعتقلت قوات الاحتلال، فجر أمس الخميس، 18 فلسطينياً في مناطق متفرقة. وقال نادي الأسير الفلسطيني في بيان إن قوات الاحتلال المدججة بالسلاح اقتحمت مدن الخليل وبيت لحم ونابلس ورام الله وجنين وسط إطلاق كثيف للنيران، وقامت باعتقال من زعمت أنهم مطلوبون.
وأصيب أربعة مستوطنين أمس الخميس بجروح بعد أن فتح فلسطيني النار باتجاههم وشن هجوماً بالسكين في سوق مدينة بيتاح تكفا قرب «تل أبيب». وقالت المتحدثة باسم الشرطة «الإسرائيلية» إنه تم اعتقال الفلسطيني البالغ من العمر 19 عاماً، وهو يتحدر من قرية بيتا قرب نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة.
إلى جانب ذلك أعلنت بلدية الاحتلال في القدس أمس إغلاق معرض كان مقرراً ان يستضيف اجتماعا لمنظمة (كسر الصمت) «الإسرائيلية» الحقوقية.
البيان: شهيدان في غزّة و5 جرحى في عملية بتل أبيب
كتبت البيان: جندي إسرائيلي يقمع يافعاً فلسطينياً يشير بعلامة النصر خلال مسيرة احتجاج قرب مستوطنة في الخليل
أصيب خمسة إسرائيليين بجروح متفاوتة في عملية طعن وإطلاق نار وسط مدينة بتاح تكفا في ضواحي تل أبيب.
وذكرت مصادر أنّ مسلحاً أطلق النار وسط سوق في المدينة، ليتم العثور بعد لحظات على جريحين من جراء تعرضهما للطعن في مكان قريب، فيما ألقت شرطة الاحتلال القبض على فلسطيني يشتبه في أنه منفّذ أحد الهجومين. وعلى الفور، دفعت الشرطة بتعزيزات إلى المكان وقامت بعملية تمشيط واسعة. وأفادت ناطقة باسم الشرطة بأنّه تم اعتقال منفذ الهجوم الذي قدم من الضفة الغربية.
واستشهد فلسطينيان وأصيب خمسة آخرون بجروح فجر أمس، في غارة جوية إسرائيلية استهدفت نفقاً على الحدود بين غزة ومصر، وفق ما أفادت وزارة الصحة في القطاع وشهود عيان.
الحياة: خطة تركية و «شروط كردية» لتحرير الرقة… وعمان تنسخ «درع الفرات» في درعا
كتبت الحياة: سلمت قيادة «قوات سورية الديموقراطية» الكردية – العربية قائمة بطلباتها من الدبابات وصواريخ «تاو» مضادة للدروع وكاسحات ألغام إلى قياديين في الجيش الأميركي لاستعجال طرد «داعش» من الرقة معقله شرق سورية بالتزامن مع تقديم تركيا مقترحات خطية إلى واشنطن لتشكيل قوات عربية سورية تضم حوالى 20 ألفاً مدعومة بقوات خاصة عربية وأميركية لتحرير الرقة، في وقت دخلت فصائل «درع الفرات» المدعومة من تركيا مدينة الباب التي تحاصرها القوات النظامية و «حزب الله» من الجنوب وسط أنباء عن اتصالات يجريها الأردن لنسخ «درع الفرات» عبر دعم «الجيش الحر» لطرد «داعش» من ريف درعا بتفاهمات مع روسيا.
وإذ أكد صالح مسلم رئيس «الاتحاد الديموقراطي الكردي» الذي تتبع له «وحدات حماية الشعب» الكردي المنضوية ضمن «قوات سورية» أن المرحلة الثالثة من عزل الرقة «تسير وفق المخطط وأن المقاتلين الأكراد هم الأجدى في محاربة داعش لأنهم يملكون عقيدة قتالية تتفوق على عناصر داعش»، أوضح الناطق باسم «قوات سورية الديموقراطية» طلال سلو لـ «الحياة»، أن مقاتلي هذه القوات وصلوا إلى مسافة 24 كيلومتراً غرب الرقة وأن التقدم بطيء هنا بسبب وجود سد الفرات الاستراتيجي قرب مدينة الطبقة، وذلك حرصاً على عدم تعرض هذا السد الذي يخزن مياه نهر الفرات ويولد الطاقة الكهربائية، لدمار بعد تهديدات التنظيم. ووصلت «قوات سورية» إلى مسافة 11 كيلومتراً شمال الرقة وتوغلت إلى 22 كيلومتراً من الطرف الشرقي بحيث باتت تشكل سداً بين «داعش» الذي يتقاسم السيطرة مع قوات النظام على مدينة دير الزور.
وأشار سلو إلى أنه إذا استمر التقدم في هذه الوتيرة ستكون الرقة «معزولة تماماً خلال شهر ونصف الشهر أو شهرين»، لكن تحرير المدينة يتطلب حصول «قوات سورية» على أسلحة ثقيلة من التحالف الدولي. وإذ أكد حصولها على عشر عربات أميركية بعد تسلم إدارة الرئيس دونالد ترامب، قال إنه جرى تسليم طلب إلى الأميركيين لتقديم مضادات دروع ودبابات وكاسحات ألغام لـ «تحرير الرقة في أسرع وقت». وزاد: «سلاحا داعش هما العربات المفخخة والألغام، لذلك نحتاج إلى صواريخ تاو مضادة للدروع وكاسحات ألغام للقضاء على طاعون العصر».
ويقاتل ضمن «قوات سورية» حوالى 30 ألفاً من الأكراد والعرب والأشوريين، وشاركت في المرحلة الثانية من معركة الرقة «قوات النخبة» التابعة لرئيس «تيار الغد» أحمد الجربا وحوالى خمسة آلاف مقاتل محلي بإشراف خبراء وقوات خاصة من أميركا والدنمارك وفرنسا وبريطانيا ضمن التحالف الدولي. لكن تركيا تعترض على مشاركة «وحدات حماية الشعب» في معركة الرقة إذ أنها تعتبر «الوحدات» و «الاتحاد الديموقراطي» تابعين لـ «حزب العمال الكردستاني» المصنف كـ «تنظيم إرهابي».
وكان موضوع الدعم الأميركي لـ «وحدات حماية الشعب» ضمن المواضيع التي بحثها رئيس وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي أي) مايك بومبيو مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ورئيس الاستخبارات التركية حاكان فيدان في أنقرة أمس. وأوضحت مصادر مطلعة لـ «الحياة» أن تركيا وضعت خطة لتحرير الرقة بالاعتماد على 20 ألفاً من المقاتلين السوريين المحليين مدعومين من دول عربية وطائرات التحالف الدولي وأنها حذرت من الاعتماد على الأكراد، لافتة إلى أن أنقرة تأمل بأن تكون هذه العناصر ضمن الخطة التي طلبها الرئيس ترامب في بداية الشهر المقبل لـ «هزيمة داعش» وضمن رغبة واشنطن لـ «تقليص نفوذ إيران في سورية والعراق» وإلغاء الاعتماد على ميليشيات شيعية وعرض «الحشد الشعبي» بمطاردة «داعش» من غرب العراق إلى شرق سورية.
كما طلبت أنقرة زيادة الغارات الأميركية على «داعش» لدعم فصائل «درع الفرات» في معركة الباب التي تحظى بـ «ضوء أخضر» روسي، خصوصاً لدى دخول الفصائل إلى الأحياء الغربية للمدينة واحتكاكها مع القوات النظامية و «حزب الله» التي تقدمت من الطرف الجنوبي الغربي، ما سيشكل اختباراً للتفاهمات الروسية – التركية حول الباب.
وبحسب المصادر، يسعى الأردن إلى نسخ تجربة «درع الفرات» في ريف درعا عبر دعم فصائل «الجبهة الجنوبية» في «الجيش الحر» لمطاردة تنظيم «جيش خالد بن الوليد» التابع لـ «داعش» والدخول عبر بوابة نصيب الحدودية إلى ريف درعا كما دخلت «درع الفرات» والجيش التركي عبر بوابة جرابلس شمال البلاد. وتابعت أن عمان تسعى إلى تفاهم مع موسكو التي تقوم بالتنسيق مع دمشق لدعم هذه العملية لإقامة منطقة عازلة وإبعاد «داعش»، وأن الغارة التي شنها الجيش التركي داخل الأراضي السورية الأسبوع الماضي على مواقع «داعش» لن تكون الأخيرة.
القدس العربي: تنظيم «الدولة ـ ولاية سيناء» يتبنى اطلاق 4 صواريخ على إيلات وعملية فدائية قرب تل أبيب تسفر عن إصابة أربعة إسرائيليين
كتبت القدس العربي: في يوم ساخن شهد ثلاث عمليات مختلفة امتدت من خليج العقبة جنوبا، مرورا بجنوب غزة، وصولا إلى تل ابيب، أعلن تنظيم الدولة «داعش « ولاية سيناء، في بيان له أمس، عن بدء ما وصفه بالحرب مع «العدو الإسرائيلي». وتبنى التنظيم عملية قصف إيلات بالصواريخ. ووفق التقديرات الإسرائيلية فقد اطلق 4 صواريخ باتجاه المنتجع . وأعلن الجيش الإسرائيلي أن صواريخ عدة أطلقت مساء أول من أمس الأربعاء من سيناء المصرية على منتجع إيلات البحري، من دون ان تسفر عن سقوط جرحى.
وقال إنه جرى اعتراض ثلاثة صواريخ من قبل نظام القبة الحديدية، وانفجر رابع في منطقة مفتوحة ولم تقع إصابات أو أضرار. وتحدثت مصادر إعلامية إسرائيلية عن سماع دوي انفجارات في المدينة. وأكد شهود عيان في المدينة أن الانفجارات كانت قوية، وأدت إلى ارتجاج الأرض بقوة في جميع أنحاء المدينة.
يذكر أن آخر إطلاق للصواريخ من سيناء على إسرائيل، حدث عام 2014 بعد أسبوع من بدء إسرائيل حربها الأخيرة على قطاع غزة.
وعقب هذا القصف وفي الساعات الأولى من فجر أمس، شنت طائرة غارة جوية، نفت إسرائيل أن تكون لها اَي علاقة بها، ضد فوهة نفق تهريب في الجانب المصري من الحدود الفلسطينية المصرية، أسفرت عن استشهاد فلسطينيين وجرح خمسة اخرين. ، إصابة اثنين منهم خطيرة. الشهيدان هما: حسام حميد الصوفي من مدينة رفح، ومحمد أنور الأقرع (38 عاما ) من مدينة غزة.
وأصيب أربعة إسرائيليين مساء أمس، في عملية فدائية وقعت في سوق مستعمرة بتاح تكفا شرق مدينة تل أبيب داخل مناطق 1948. وهي الأولى منذ زمن. واستخدم في العملية السلاح الناري والسكين. وحسب وسائل الإعلام الإسرائيلية فإن منفذ العملية الذي اعتقل فلسطيني من قرية بيتا الفوقا القريبة من نابلس، وهو شاب يبلغ من العمر 19 عاما، وأطلق النار بسلاح مصنع محليا، وأن السلاح تعطل خلال إطلاقه النار، بحسب مزاعم الاحتلال.
الاتحاد: اتفاق تونسي- إيطالي للتعاون الثنائي والشراكة التنموية… توقيف إرهابيين وضبط مواد تفجيرية في تونس
كتبت الاتحاد: ألقت قوات الأمن التونسية القبض على إرهابيين اثنين أمس، إثر مداهمة منزل يقيم به شقيقان تكفيريّان، في منطقة حي التضامن غرب العاصمة حيث تم العثور على ملابس عسكرية وكيس يحتوي على نحو 23 كيلوجراماً من مادّة هيدروكسيد الصّوديوم، 20 قرصاً مدمجاً تحرّض على الاقتتال.
ونقلت إذاعة «موزاييك» بياناً لوزارة الداخلية أمس، كشف أيضاً عن العثور داخل المنزل نفسه على كتب ذات محتوى تكفيري وجهاز محمول يحتوي على أناشيد تكفيريّة وخطب تحريضية.
واعترف أحد الموقوفين اللذين تتراوح أعمارهما بين21 و27 عاماً، بأنه بايع تنظيم «داعش» الإرهابي.
وعلى هامش الزيارة الرسمية الأولى للرئيس التونسي الباجي قايد السبسي لروما، وقع وزير الخارجية الإيطالي انجيلينو الفانو ونظيره التونسي خميس جهيناوي في روما أمس، اتفاقاً لتعزيز التعاون ينص خصوصاً على تشديد مكافحة الهجرة السرية.
وينص الاتفاق خصوصا على شراكة من أجل التنمية والثقافة والصحة والنقل وكذلك ربط شبكات الكهرباء والمبادلات الجامعية وتعزيز التعاون في مجال الأمن.
كما ينص على اتفاق إطار لإدارة موجات تدفق المهاجرين من أجل مكافحة الهجرات السرية وتهريب البشر بفاعلية وتعزيز الحدود، بحسب وزارة الخارجية الإيطالية.
وأبلغ الفانو الصحفيين أن البلدين «يعملان بالتشاور لوضع حد لمهربي البشر في وسط المتوسط»، مضيفاً أن الاتفاق ليس «خطوة أولى» بل هو استمرار للجهود التي بدأت في 2011، إذ سبق لإيطاليا أن وقعت مع تونس اتفاقاً لاعادة اللاجئين.