الصحافة الأمريكية

من الصحافة الاميركية

كشفت الصحف الاميركية الصادرة اليوم رفض الرئيس الاميركي دونالد ترامب مهاجمة مدينة الرقة السورية التي تعد ابرز معاقل تنظيم “داعش، وقالت الصحيفة، إن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تخلت عن فكرة إدارة باراك أوباما لمهاجمة مدينة الرقة، وأوضحت صحيفة واشنطن بوست أن مستشاري الرئيس الجديد وجدوا خطة مهاجمة الرقة غير فعالة.

وقالت صحيفة نيويورك تايمز إن قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي يحظر دخول مواطني 7 دول ذات أغلبية مسلمة للولايات المتحدة الأميركية يمكن اعتباره أول انتصار لمدرسته السياسية التي تعتبر أن الإسلام المتشدد هو الخطر الأكبر، مضيفة أن الخطوة الثانية ستكون تصنيف الإخوان المسلمين جماعة إرهابية.

نيويورك تايمز

         نائب الرئيس الأميركي يزور ميونيخ وبروكسل الشهر الحالي

         القادة الأوروبيون يجتمعون للبحث في موضوعي الهجرة وترامب

         عزل رئيس الاستخبارات الكورية الشمالية

         تيلرسون يبدأ مهماته عميدا لدبلوماسية ترامب

         الخزانة الأميركية تعدل بعض العقوبات بحق روسيا

واشنطن بوست

         واشنطن: أي هجوم نووي لكوريا الشمالية سيقابل برد “ساحق

         وزير الدفاع البريطاني يتهم روسيا باستخدام “سلاح التضليل

         ترامب يهدد نظيره المكسيكي: سأرسل قوات عسكرية إلى بلادك

         ترامب لا يستبعد اي خيار حيال ايران

         الاطلسي يرصد النفوذ الروسي في البلقان

         ميركل تزور تركيا في مسعى للحد من التوتر في العلاقات

كشف الرئيس الأميركي دونالد ترامب في أحد التجمعات الانتخابية أن رؤيته الظلامية حول الحصار “الإسلام الراديكالي” لأميركا، يعمل على إعادة تشكيل جذري في سياسات الولايات المتحدة، حسبما ذكرت صحيفة نيويورك تايمز.

وقالت الصحيفة إن ترامب وقف على منصة مزينة بالأعلام الأمريكية في ولاية أوهايو الذي دعا قبل أشهر الى “المنع التام والكامل” لهجرة المسلمين إلى بلاده، وقال إن الولايات المتحدة تواجه تهديدا يعادل أعظم الشرور خلال القرن العشرين، وقال ان تنظيم داعش يعمل بوحشية في الشرق الأوسط، بينما يقتل المهاجرون المسلمون في الغرب الأبرياء في الملاهي الليلية والمكاتب والكنائس، وأن هناك حاجة إلى إجراءات راديكالية.

وقال ترامب إن “أيديولوجية البغيضة للإسلام الراديكالي لا يجب أن تنتشر داخل مجتمعاتنا.”

وقد تبنى ترامب وجهة نظر مشككة في الإسلام، والتي يتبناها العديد من مساعديه ، ولا سيما الجنرال المتقاعد مايكل فلين، مستشاره للأمن القومي، وستيفن بانون، كبير استراتيجيتيه.

وهذه النظرة مستقاة من أطروحة “صراع الحضارات” للباحث السياسي صمويل هنتنجتون، والتي تجمع بين تحذيرات واضحة حول العنف المرتبط بالتطرف مع انتقادات واسعة للإسلام.

كما أنه يخلط أحيانا الجماعات الإرهابية مثل تنظيم القاعدة والدولة الإسلامية مع جماعات لا تتبنى العنف، أو مع 1.7 مليار مسلم في جميع أنحاء العالم، كما يروج أيضا للمؤامرات حول اختراق الحكومة وخطر الشريعة، التي يمكن أن تنتشر في الولايات المتحدة.

وقالت مثل هذه الآراء بأن الإسلام كأيديولوجية معادية بطبيعتها للمسيحية واليهودية وتسعى للتغلب على “الكفار” إما عن طريق العنف، أو من خلال نوع من غسيل الدماغ.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى