من الصحافة الاميركية
ابرزت الصحف الاميركية الصادرة اليوم خبر اعتزام الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الإبقاء على مدير مكتب التحقيقات الاتحادي (إف بى آى) جيمس كومي، في منصبه بينما يواصل المكتب تحقيقاته في روابط محتملة بين معاونين لـ”ترامب” والحكومة الروسية .
وقالت الصحف ان “جيمس كومى” كان قد أثار انتقادات من الديمقراطيين، بإعلانه أن مكتب التحقيقات يفحص رسائل إلكترونية إضافية متعلقة بالمرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون، قبل 11 يوما من انتخابات الرئاسة الأمريكية التي جرت في الثامن من نوفمبر الماضي.
نيويورك تايمز
– النيجر ومالي وبوركينا فاسو تنشئ قوة لمكافحة الإرهاب
– أستراليا تعتزم استخدام أنظمة إلكترونية للتحقق من هوية المسافرين
– ترامب يعتزم إبقاء “جيمس كومى” مديرا لـ”FBI“
– الصين: سيادتنا على أجزاء من بحر جنوب الصين “غير قابلة للنقاش“
– ترامب يؤكد أن “ملايين الأشخاص” صوتوا بصورة غير شرعية خلال الانتخابات الرئاسية
– طلاب كاليفورنيا قد يدرسون “الدور الروسي بفوز ترامب“
واشنطن بوست
– اعتداءات بلجيكا 2016: المنفذون أرادوا استهداف اميركيين ويهودا
– أوباما يرسل 221 مليون دولار للفلسطينيين
– القيادة الفلسطينية تسعى لاتصالات غير مباشرة مع إدارة ترامب
– إف بي آي: لا شبهة في اتصالات مستشار ترامب بالروس
– مستشار ترامب يطمئن كندا بشأن اتفاق التبادل الحر
ثلاثة أشهر احتاجتها القوات العراقية لتحرير الجانب الأيسر من مدينة الموصل من قبضة تنظيم داعش، إلا أن ذلك لا يبدو أنه يسهم في حسم قريب للمعركة، بحسب صحيفة نيويورك تايمز.
واضافت الصحيفة أن معركة الموصل دخلت فصلاً جديداً بعد وصول القوات العراقية إلى الضفة اليسرى من نهر دجلة، إلا أن قدرة التنظيم في المقاومة واستخدام السيارات المفخخة والأحزمة الناسفة ما زالت قوية، يضاف إلى ذلك وجود آلالاف من المدنيين محاصرين في الجانب الأيمن من المدينة، الذي ما زال خاضعاً لسيطرة تنظيم الدولة.
القوات العراقية التي وصلت إلى ضفة نهر دجلة اليسرى في الموصل، نظمت رحلة استطلاعية للصحفيين، وسط أجواء احتفالية عاشها الجنود، رغم أن الضفة اليمنى من نهر دجلة ما زالت خاضعة لسيطرة تنظيم داعش، وهي التي يعيش فيها أكثر من 750 ألف مدني.
وقال العقيد الركن مهند سعد علي، الذي كان يرافق الصحفيين في جولتهم بالساحل الأيسر من الموصل، إن القوات التي نجحت في اقتحام أغلب أحياء الجانب الأيسر، “هي من خيرة القوات العراقية، حيث نجحت تلك القوات في مجابهة الشِّراك الخداعية التي كان ينصبها التنظيم”.