من الصحافة الاميركية
ابرزت الصحف الأميركية الصادرة اليوم تصريحات الرئيس المكسيكي أنريك بينا نيتو، بإن بلاده ستسعى للتفاوض بشأن قضايا تشمل التجارة والأمن والهجرة مع الإدارة الأمريكية القادمة لدونالد ترامب، لكنها لن تساهم ماليا في بناء جدار أمريكي على الحدود .
هذا ولفتت الصحف الى ان الولايات المتحدة ادرجت جماعة متطرفة مرتبطة بتنظيم داعش، شنت العام الماضي هجمات دامية في العاصمة جاكرتا على لائحة الإرهاب، واعتبرت وزارة الخارجية الأميركية أن “جماعة أنصار الدولة” هي “مجموعة إرهابية مقرها إندونيسيا تشكلت عام 2015 وتتكون من نحو عشرين جماعة إندونيسية إرهابية”، تابعة لتنظيم داعش.
واشنطن بوست
– الروهينجا المسلمين في بورما حزينون على نهاية عهد أوباما – وقلقون من ترامب
– الاتفاق النووي الايران في مرمى إدارة ترامب
– المكسيك تبدي استعدادها لإجراء محادثات مع واشنطن بشأن التجارة والأمن والهجرة
– اسرائيل تقول ان حماس اخترقت حسابات الفيسبوك والهواتف المحمولة لمجندي الجيش
– روسيا: لا نجمع ملفات معيبة عن الآخرين
نيويورك تايمز
– المغرب سعيد لحظر بيع البرقع بسبب مخاوف امنية
– جماعة إندونيسية مناصرة لداعش على لائحة واشنطن للإرهاب
– العلماء يقدمون خريطة لمخزن من الكربون وسط أفريقيا
– الثلوج غطت الخيام في مخيم اللاجئين على جزيرة ليسبوس
– كوبا لن تنتظر تعليمات واشنطن
تحت عنوان “هل تدفع اﻹمارات ثمن مساندتها ﻷفغانستان؟” نشرت صحيفة واشنطن بوست تقريرا لفتت فيه الى ان دولة اﻹمارات العربية اعلنت مقتل خمسة من دبلوماسييها في الانفجار الذي وقع في مدينة قندهار اﻷفغانية، واعتبرت ان الهجوم هوي الاعنف في تاريخ دولة الامارات البالغة من العمر 45 عاما، حيث أصيب حاكم قندهار همايون عزيزي وسفير دولة الإمارات العربية المتحدة إلى أفغانستان أيضا في الانفجار.
وقالت الصحيفة ان الهجوم على مثل هذا المجمع اﻵمن، فضلا عن التفجيرات التي وقعت في اثنين من المدن الرئيسية الأخرى، زاد المخاوف من الأزمات السياسية والأمنية المتفاقمة في البلاد، وقالت وزارة الخارجية الإماراتية: إن “الدبلوماسيين كانوا في مهمة إنسانية”، وأرسلت الإمارات قوات قتالية إلى أفغانستان للمساعدة في تدريب قوات الأمن الأفغانية، وهو ما دفع البعض للتلميح إلى أن الانفجار ربما بدافع الانتقام من مساعدة أبو ظبي لكابول.
وقالت الصحيفة ان الهجمات أظهرت قدرة المسلحين على اختراق الأمن الأفغاني، وضرب معاقل الحكومة التي تقول إنها اصبحت لها اليد العليا ضد طالبان.