الصحافة العربية

من الصحافة العربية

أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية

تشرين: الجيش يقضي على عشرات الإرهابيين في درعا ودير الزور وريف حمص ويحبط هجومين لهم بريفي حلـب والسويداء

كتبت تشرين: أحبطت وحدات من الجيش والقوات المسلحة هجوماً لإرهابيي تنظيم «داعش» باتجاه قرية نصر الله شمال الكلية الجوية في منطقة دير حافر نحو 52 كم شرق مدينة حلب.

وأفاد مصدر عسكري في تصريح لـ«سانا» بأن حامية الكلية الجوية اشتبكت مع مجموعات إرهابية تابعة لتنظيم «داعش» الإرهابي هاجمت قرية نصر الله انطلاقاً من منطقة رسم الكما في منطقة دير حافر، وانتهت الاشتباكات بإحباط الهجوم الإرهابي والقضاء على عدد من الإرهابيين وتدمير 3 سيارات دفع رباعي لهم.

ونفذت وحدات من الجيش رمايات نارية على تجمع لإرهابيي «داعش» جنوب عران في محيط الكلية الجوية بريف حلب الشرقي ما أدى إلى مقتل عدد منهم وتدمير مدفعين ثقيلين.

وفي دير الزور خاضت وحدة من الجيش اشتباكات عنيفة مع مجموعات إرهابية من تنظيم «داعش» شنت هجوماً على حي الرشدية بالمدينة ما أسفر عن مقتل وإصابة العديد من إرهابيي التنظيم وفرار الباقين.

وفي ريف حمص نفذت وحدة من الجيش والقوات المسلحة ضربات مكثفة على تجمعات وتحركات لإرهابيي تنظيم «داعش» بريف تدمر الغربي، وأسفرت الضربات عن مقتل أعداد كبيرة من إرهابيي تنظيم «داعش» شرق المحطة الرابعة وفي منطقة بئر الفواعرة.

وفي ريف السويداء الشمالي الشرقي اشتبكت وحدة من الجيش مع مجموعة إرهابية تابعة لتنظيم «داعش» تسللت من شرق الطريق الواصل بين قريتي صعيد والقصر باتجاه تل بنات بعير شمال شرق مدينة السويداء بنحو 45 كم، وانتهت الاشتباكات بإحباط التسلل بعد إيقاع أفراد المجموعة الإرهابية المتسللة بين قتيل ومصاب وتدمير ما بحوزتهم من أسلحة وذخائر.

وأدت رمايات وحدة من الجيش ضد تجمع لإرهابيي التنظيم التكفيري في قرية القصر إلى القضاء على عدد من الإرهابيين وإصابة آخرين وتدمير أسلحة وعتاد حربي كان بحوزتهم.

أما في درعا فقد نفذت وحدة من الجيش والقوات المسلحة عمليات مكثفة على تحصينات وبؤر لإرهابيي تنظيم «جبهة النصرة» المرتبط بكيان العدو الإسرائيلي في منطقة درعا البلد، إذ تركزت العمليات على تجمعات ونقاط تحصن الإرهابيين في حاجز الرباعي على طريق السد وساحة الطلايبة وشرق مصرف التسليف الشعبي ومحيط حديقة مخيم النازحين وأدت إلى القضاء على عدد من الإرهابيين وإصابة آخرين.

البيان: العبادي: القضاء على «داعش» يحتاج إلى 3 شهور

الجيش العراقي يجرّب صواريخ مدمرة في الموصل

كتبت البيان: بدأت بغداد في إرسال إشارات متناقضة حيال المعركة، وفيما أعلن مسؤول عسكري بارز، أن العمليات متوقفة منذ قرابة الأسبوعين، أكدت وزارة الدفاع العراقية، تجربة صواريخ موجهة ذات قوة تدميرية عالية خلال قصفها لأهداف في المدينة، بينما تراجع رئيس الوزراء حيدر العبادي عن تأكيداته السابقة بان العملية ستنتهي بنهاية العام .

وقال، إن العراق يحتاج إلى ثلاثة أشهر للقضاء على تنظيم داعش.وبحسب مصادر عسكرية، أن الطيران العراقي جدّد قصفه على الأحياء الشرقية، بينما قال مصدر في قيادة القوات المشتركة، إنّ «القوات العراقية كثفت قصفها على الأحياء الشرقية للموصل، التي لا تزال تشهد قتالاً عنيفاً مع تنظيم داعش»، مضيفاً أنّ «القصف المكثّف تسبّب بهروب مئات المدنيين من مناطق القتال إلى الأحياء الأكثر أمناً».

من جهتها، قالت وزارة الدفاع، في بيان، إنّ «القوات العراقية تستخدم صواريخ موجهة، من أجل إدامة زخم معركة الموصل»، موضحة أنّ «هذه الصواريخ ذات قدرة نارية تدميرية عالية، تمكّنها من استهداف المواقع المحصّنة».

ونقل البيان، عن قائد طيران الجيش العراقي، الفريق حامد المالكي، إشارته إلى إجراء تجربة على هذه الصواريخ، مؤكداً أنّها ستحدث «قفزة نوعية»، واختصاراً في استخدام الأسلحة التي تستهدف العجلات المفخخة، ومدافع مقاومة الطائرات.

وبينما أشار رئيس الوزراء العراقي، حيدر العبادي، الأول من أمس، إلى أن معركة الموصل تسير وفق المخطط له، عاد أمس معلناً أن القضاء على «داعش» يحتاج ثلاثة أشهر، ونقل التلفزيون العراقي عن العبادي، قوله إن الأوضاع تشير إلى أن العراق يحتاج ثلاثة أشهر للقضاء على «داعش».

ونفى قائد العمليات الخاصة الثانية في قوات مكافحة الإرهاب شرقي الموصل، اللواء الركن معن السعدي، أي مشاركة لقوات برية أميركية مع القوات العراقية المشتركة، مؤكداً أن دورها يـقتصر على الدعم والاستشارة،

الحياة: إسرائيل تفرض الإقامة الجبرية على النائب باسل غطاس

كتبت الحياة: قررت محكمة إسرائيلية إطلاق سراح النائب العربي في البرلمان الإسرائيلي باسل غطاس ووضعه قيد الإقامة الجبرية، بعد اعتقاله للتحقيق بشبهة نقل هواتف جوالة لمعتقلين فلسطينيين، بحسب ما أعلنت الشرطة الإسرائيلية.

وفرضت محكمة الصلح ريشون لتسيون جنوب تل أبيب الإقامة الجبرية على غطاس (60 عاماً) المنتمي الى «حزب التجمع الوطني الديموقراطي» ضمن القائمة العربية المشتركة في الكنيست في منزله لمدة 10 أيام بينما يستمر التحقيق، إضافة إلى منعه من مغادرة إسرائيل، ومنعه من زيارة المعتقلين في السجون الإسرائيلية لمدة 180 يوماً.

وكانت الشرطة الإسرائيلية اعتقلت النائب الخميس الماضي بعد أن رفعت لجنة الكنيست حصانته البرلمانية ووافق غطاس عليها، نافياً الاتهامات الموجهة إليه.

وأوردت وسائل الإعلام الإسرائيلية أنه تم العثور على 12 هاتفاً نقالاً مع أسيرين فلسطينيين بعد زيارة غطاس.

ويذكر أن غطاس زار الأسيرين وليد دقة وباسل البزرة في سجن كتسيعوت في النقب. ووليد دقة عربي اسرائيلي من مدينة باقة الغربية دانته المحاكم الاسرائيلية بتنفيذ عملية خطف وقتل جندي إسرائيلي في العام 1984 وهو مسجون منذ عام 1986.

وللقائمة العربية المشتركة المؤلفة من الأحزاب العربية 13 مقعداً في الكنيست أحدها يشغله يهودي من أصل 120 مقعداً.

القدس العربي: إسرائيل تتحدى القرار الدولي وتطرح آلاف الوحدات الاستيطانية

نتنياهو يلغي لقاء مع رئيسي وزراء أوكرانيا وبريطانيا

كتبت القدس العربي: في تحد واضح للمجموعة الدولية بعد تصويت مجلس الأمن على قرار يرفض الاستيطان، قررت إسرائيل المضي قدما في طرح مشاريع لبناء آلاف الوحدات السكنية الاستيطانية الإضافية في القدس الشرقية المحتلة.

ومن المقرر حسب ما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية، أن تبحث لجنة التخطيط في بلدية الاحتلال في القدس اليوم إصدار تراخيص لبناء 618 وحدة استيطانية إضافية في القدس الشرقية المحتلة. وتحدث نائب رئيس بلدية القدس الإسرائيلية مئير ترجمان، الذي يترأس لجنة التخطيط، عن مسعاه لتقديم خطط لبناء 5600 وحدة استيطانية إضافية في مراحل التخطيط الأولية.

وبحسب منظمة «عير عميم» المناهضة للاستيطان فإن من بين الوحدات السكنية الـ 618، 140 في مستوطنة بسغات زئيف، 262 في رمات شلومو و216 في رموت.

وفي تعليق مقتضب لوكالة الصحافة الفرنسية أمس أكد ترجمان أنه لا يوجد أي نية لإلغاء محادثات اللجنة كرد على قرار مجلس الأمن.

وأضاف «سنبحث كل ما هو مطروح على الطاولة بطريقة جدية». وكتب ترجمان على صفحته على موقع فيسبوك «لا تعنيني الأمم المتحدة او أي أمر آخر يحاول أن يملي علينا ما نفعله في القدس».

وفي سياق العقوبات الإسرائيلية للدول التي صوتت لصالح القرار، أعلنت وزارة الخارجية أن إسرائيل ستقلص علاقاتها مع الدول التي صوتت لمصلحة قرار مجلس الأمن. وفي رسالة إلى الصحافيين، أكد المتحدث باسم الوزارة ايمانويل نحشون في نفيه للأنباء حول تعليق العلاقات مع الدول، وقال إن إسرائيل «ستقلص مؤقتا « الزيارات والعمل مع السفارات.

من جانبها، قالت نائبة وزير الخارجية تسيبي حوطوفلي إنها قلقة من أن إسرائيل ستفقد فرصتها لشرح موقفها عبر إلغاء الزيارات، إلا أنها تؤيد ذلك، مشيرة إلى أنه «لا يمكن اعتبار إسرائيل أمرا مفروغا منه». وأضافت في حديث لإذاعة الجيش أنه لا يمكن السماح للدول بأن «تأتي للحج إلى إسرائيل لتتعلم المزيد عن مكافحة الإرهاب وصد الهجمات الإلكترونية والتقنيات الزراعية، ثم القيام بما ترغب به في الأمم المتحدة».

وألغيت زيارتان، إحداها مقررة هذا الأسبوع لرئيس الوزراء الأوكراني فولوديمير غرويسمان ولوزير الخارجية السنغالي. ويشاع إلغاء نتنياهو لقاء مقررا الشهر المقبل على هامش المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس مع رئيسة وزراء بريطانيا تيريزا ماي.

الاتحاد: «درع الفرات» تردي 13 إرهابياً وتدمر 158 هدفاً في الباب

مقتل أحد أبرز قياديي «داعش» في الرقة

كتبت الاتحاد: أعلن المرصد السوري، أن أحد أبرز القياديين في «داعش» في سوريا، قتل على الأرجح في اشتباكات لدى محاولة مسلحي التنظيم الإرهابي التصدي لتقدم «قوات سوريا الديمقراطية» وانتزاعها السيطرة على بلدة جعبر، في إطار عملية «غضب الفرات» العسكرية الرامية للوصول إلى سد الفرات الاستراتيجي ومحاصرة الرقة، تمهيداً لتحريرها من قبضة الإرهابيين. وذكر مدير المرصد رامي عبد الرحمن، أن القائد الذي يعرف باسم «أبو جندل الكويتي» قتل لدى محاولة مقاتلي التنظيم الإرهابي استرجاع قرية جعبر التي فقدتها أمس الأول. وتتألف القوات الديمقراطية المدعومة من أميركا، من مقاتلي «وحدات حماية الشعب» الكردية ومسلحين عرب وأقليات أخرى. وقال عبد الرحمن، إن القوات تقدمت لتصبح على مسافة 5 كيلومترات من سد الفرات، مضيفاً أن بلدة جعبر الواقعة على نهر الفرات، تضم مركزاً للقيادات العسكرية والأمنية في التنظيم الإرهابي، إضافة إلى سجن يحتجز فيه عدد كبير من المعتقلين، بينهم رهائن غربيون.

من جهة أخرى، أكد الجيش التركي أمس، تدمير 158 هدفاً «لداعش» ومقتل 13 إرهابياً في منطقة الباب في ريف حلب الشمالي الشرقي في إطار عملية «درع الفرات» بالاشتراك مع فصائل من الجيش السوري الحر. ونقلت وكالة أنباء «الأناضول» أمس، عن بيان صادر عن القوات المسلحة التركية أن عنصرين من مسلحي المعارضة قتلا وأصيب ثالث، خلال الاشتباكات مع عناصر «داعش».

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى