الصحافة العربية

من الصحافة العربية

أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية

تشرين: تدمير صهاريج وقود وآليات لإرهابيي «داعش» بريف السويداء استعادة السيطرة الكاملة على بلدة منيان غرب حلب والقضاء على عدد كبير من الإرهابيين في أرياف حماة وحمص وإدلب

كتبت تشرين: أحكمت وحدات من الجيش والقوات المسلحة بالتعاون مع القوات الرديفة سيطرتها الكاملة على بلدة منيان بعد عملية عسكرية مكثّفة ضد التنظيمات الإرهابية المنضوية تحت مسمى «جيش الفتح» غرب حلب، وأسفرت العملية عن القضاء على عشرات الإرهابيين إضافة إلى تدمير أسلحتهم وعتادهم، وأشار مصدر عسكري إلى أن الوحدات العسكرية تتابع تقدمها في ضاحية الأسد غرب المدينة.

ونفّذ سلاح الجو ضربات جوية مركزة على مقار وتحركات المجموعات الإرهابية في الراشدين 4 وخان العسل وغابة الباسل والمنصورة ومسكنة ومطار كشيش بريف حلب، وأدت الضربات إلى تدمير عشرات العربات المدرعة والآليات والقضاء على عدد كبير من الإرهابيين.

وفي ريف حمص وجّه الطيران الحربي ضربات مركزة على تحركات إرهابيي تنظيم «داعش» وتجمعاتهم شمال شرق تدمر بريف حمص الشرقي، وأدت الضربات إلى تدمير مقر «قيادة» وعشرات الآليات والقضاء على عدد كبير من إرهابيي التنظيم التكفيري.

أما في ريف حماة فقد نفّذ سلاح الجو في الجيش العربي السوري ضربات مكثّفة على تجمعات ومواقع انتشار إرهابيي تنظيم «جبهة النصرة» في طيبة الإمام وتلة الناصرية والبويضة ووادي العنز ومورك وجنوبها وشمال معان والزلاقيات وكفر زيتا، وأسفرت الضربات الجوية عن تكبيد التنظيم المدرج على لائحة الإرهاب الدولية خسائر بالأفراد إضافة إلى تدمير عدد من الدبابات والعربات المصفحة.

وكبّد سلاح الجو إرهابيي «جيش الفتح» الذي يضم المئات من المرتزقة الأجانب أغلبيتهم تتبع لتنظيم «جبهة النصرة» خسائر كبيرة في الأفراد والعتاد خلال غارات على تجمعاتهم في ريفي حماة وإدلب.

وفي ريف إدلب الجنوبي قضى الطيران الحربي السوري على العديد من الإرهابيين خلال طلعات جوية على تجمعاتهم في بنش وسنجار والتمانعة ومشيك وسراقب وخان شيخون.

أما في ريف القنيطرة فقد قضت وحدة من الجيش والقوات المسلحة على أعداد من إرهابيي تنظيم «جبهة النصرة» المرتبط بكيان العدو الإسرائيلي في رمايات مدفعية على محاور تحركهم في ريف المحافظة الشمالي. وذكر مراسل (سانا) أن وحدة من الجيش نفّذت رمايات مدفعية مكثفة على محاور تحرك مجموعات إرهابية تنتشر في أحراج جباتا الخشب وطرنجة وظهرة الكسار وتل الحمرية حاولت التسلل للاعتداء على نقاط عسكرية في محيط مزارع الأمل.

وبيّن المراسل أن الرمايات أدت إلى إيقاع قتلى ومصابين في صفوف الإرهابيين وتدمير أسلحة وذخيرة كانت بحوزتهم.

وفي ريف السويداء دمّرت وحدة من الجيش والقوات المسلحة عدداً من صهاريج الوقود لإرهابيي تنظيم «داعش» المدرج على لائحة الإرهاب الدولية في محيط قرية شعف نحو 34 كم جنوب شرق مدينة السويداء.

وأفاد مصدر عسكري بأن وحدة من الجيش نفّذت رمايات دقيقة على تجمع آليات لإرهابيي «داعش» في منطقة البيادر شرق قرية شعف أدت إلى تدمير عدد من صهاريج الوقود والسيارات وإيقاع قتلى ومصابين في صفوفهم.

في غضون ذلك وقعت أضرار مادية بمنازل المواطنين بسبب استهداف المجموعات الإرهابية التابعة لتنظيم «جبهة النصرة» بلدة حضر في ريف القنيطرة بقذيفتي هاون. وأفاد مراسل «سانا» بأن إرهابيين يتحصنون في أحراج جباتا الخشب وطرنجة أطلقوا قذيفتي هاون على بلدة حضر أسفرتا عن وقوع أضرار مادية في منازل المواطنين وممتلكاتهم.

وفي دمشق أصيب شخصان ولحقت أضرار مادية بالممتلكات نتيجة انفجار عبوة ناسفة زرعها إرهابيون في منطقة نهر عيشة السكنية.

وذكر مصدر في قيادة الشرطة أن إرهابيين تكفيريين زرعوا عبوة ناسفة موجهة مجهزة للتفجير عن بعد في منطقة نهر عيشة السكنية بدمشق .

وبيّن المصدر أن الإرهابيين أقدموا على تفجير العبوة ما أدى إلى إصابة شخصين بجروح وأضرار مادية في مكان الانفجار.

القدس العربي: احتجاجات مناهضة لترامب تتحول إلى عنف… وإعادة دعوته «حظر دخول المسلمين» لأمريكا.. رفض الشروط المسبقة للسلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين ولا يعتبر المستوطنات عائقا

كتبت القدس العربي: تعهد الرئيس الامريكي المنتخب دونالد ترامب بالعمل من أجل سلام بين إسرائيل والفلسطينيين «يتم التفاوض عليه بين الطرفين»، وذلك في أول رسالة له حول هذه المسألة، في رسالة نشرتها صحيفة «إسرائيل اليوم» أمس.

وكتب ترامب في هذه الرسالة أن أي اتفاق سلام «يجب أن يتم التفاوض عليه بين الطرفين وألا يفرض عليهما من قبل الآخرين».

وقال جاسون غرينبلات، المستشار الأعلى للرئيس المنتخب، الخميس، إن ترامب لا يعتبر المستوطنات الإسرائيلية عائقاً أمام السلام.

وأضاف لإذاعة جيش الاحتلال: «ترامب لا يدين بناء المستوطنات».

وكان رئيس اللجنة المحلية للتنظيم والبناء في البلدية الإسرائيلية في القدس، مئير ترجمان، قال أمس إن «انتصار ترامب، يشكل ضوءا أخضر للمصادقة على استمرار البناء في القدس». وأضاف أنه «يدور الحديث عن مشاريع استيطانية جمدها مؤخرا رئيس البلدية نير بركات، بضغوط دولية».وتسعى فرنسا حاليا لعقد مؤتمر دولي لإحياء عملية السلام المجمدة، لكن إسرائيل قالت إنها لن تشارك فيه، معتبرة أن محادثات السلام يجب أن تكون ثنائية بين الطرفين.

ويدعو الفلسطينيون إلى تدخل دولي، متهمين إسرائيل بالتراجع عن الاتفاقات السابقة.

من جهة أخرى عاد حظر دخول المسلمين إلى الأراضي الأمريكية، أحد طروحات ترامب الأكثر إثارة للجدل، إلى الظهور على موقعه الإلكتروني بعدما أزيل عنه لفترة.

وأوضح فريق ترامب لوسائل الإعلام أن نص الاقتراح الذي نشر في كانون الأول/ ديسمبر إثر اعتداء سان برناردينو في كاليفورنيا، اختفى عن الموقع بسبب خلل فني.

وكان المرشح الجمهوري دعا في بيان في كانون الأول/ ديسمبر 2015 الى «الوقف الكامل والتام لدخول المسلمين إلى الولايات المتحدة، إلى أن يتمكن مندوبو بلادنا من فهم ما يجري».

في سياق متصل خرج متظاهرون إلى الشوارع في أنحاء الولايات المتحدة في ساعة مبكرة من صباح أمس الجمعة، محتجين على فوز ترامب ومعبرين عن مخاوف من أن يوجه نصره ضربة للحقوق المدنية.

وقالت هيئة الشرطة في بورتلاند إن محتجين ألقوا أشياء على الشرطة في المدينة وألحقوا أضرارا بموقف للسيارات. وذكرت وسائل إعلام أن محتجين كتبوا عبارات على سيارات ومبان وهشموا واجهات.

وأضافت أن المظاهرات استمرت في الساعات الأولى من الصباح، فيما اعتقلت شرطة بورتلاند مجموعة من المحتجين واستخدمت زذاذ الفلفل والرصاص المطاطي في محاولة لتفريق الحشد.

الحياة: «أشبال الخلافة» والكيماوي يعيقان تحرير الموصل

كتبت الحياة: برزت مخاوف من لجوء «داعش» إلى استخدام الأسلحة الكيماوية في معركة الموصل، بعد تشديد الطوق المفروض عليه، وتوغل الجيش بحذر في الأحياء الشرقية لاتقاء هجمات انتحاريين زج بهم التنظيم في الشوارع، غالبيتهم فتية ومراهقون من تشكيلات «أشبال الخلافة».

وأكد مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في بيان أمس، «معلومات تفيد بأن داعش يكدس كميات ضخمة من الأمونيا والكبريت وسط الأحياء السكنية قد يستخدمها أسلحة كيماوية»، وأضاف أن التنظيم «بات يستخدم الفتية والمراهقين ينشرهم في الطرقات وهم يرتدون الأحزمة الناسفة، وبينهم صبية وأطفال أيضاً، ووزع نساء مخطوفات على مقاتليه وخصص أخريات لمرافقة قوافله».

وقال ضابط كبير في الجيش العراقي، فضل عدم نشر اسمه في اتصال مع «الحياة»، إن المخاوف قائمة «من استخدام داعش الأسلحة الكيماوية بعدما استخدمها بشكل محدود في صلاح الدين وكركوك والأنبار». وأضاف أن «التنسيق جار مع مكتب التعاون الأمني الأميركي الذي أخذ على عاتقه الاهتمام بهذا الأمر، وشن طيران التحالف الدولي غارات ودمر معظم المخازن الكيماوية، قبل انطلاق معركة الموصل بأسابيع، لكن المخاوف ما زالت قائمة، خصوصاً مع وجود معلومات عن مخازن في الجانب الأيمن من المدينة، وتم تزويد قوات الجيش والبيشمركة أقنعة واقية». ولفت إلى أن «التحدي الأكبر الذي يواجه الجيش في الجانب الشرقي للمدينة هم الانتحاريون الذين يستخدمون شبكة أنفاق واسعة للالتفاف على القوات المهاجمة، وهناك مخاوف من تزايد عدد الانتحاريين، خصوصاً أشبال الخلافة». كما تزداد المخاوف من ارتكاب «داعش» مجازر بحق المدنيين، وأفادت الأمم المتحدة بأن «التنظيم أقدم قبل ثلاثة أيام على إعدام 60 مدنياً من أهالي الموصل وعلق جثثهم على أعمدة الكهرباء، بتهمة الخيانة والتواطؤ وتسريب معلومات، فضلاً عن قتل 20 مدنياً رمياً بالرصاص».

وفي صلاح الدين، أعلن القيادي في «الحشد الشعبي» عدي الخدران «العثور على مقبرة لعناصر داعش في شرق المحافظة». وأوضح أن «المقبرة التي تضم بين 150 و200 قبر يعود بعضها إلى قادة في التنظيم من العرب والأجانب قتلوا خلال هجمات شنها على حقلي علاس والعجيل النفطيين».

وفي كركوك، أقدم «داعش» على إعدام ثمانية مدنيين سحقاً بجرافة، جنوب غربي المحافظة، بتهمة التخابر مع القوات الحكومية و «البيشمركة».

من جهة أخرى، أعلنت قوات «البيشمركة» أنها ستحتفظ بأي أراض ساعدت في استعادة السيطرة عليها، ومنها بعشيقة، التي دخلتها الأسبوع الجاري، ما يثير توتراً مع بغداد. وأوضح القائد الكردي المحلي اللواء جمال ويس، أن «المناطق التي تدخلها البيشمركة وتحررها، ستبقى فيها».

وسيطرت «البيشمركة» أو ثبتت مواقعها في مساحات شاسعة من الأراضي في شمال العراق مستغلة الحرب على «داعش»، بعد انسحاب القوات العراقية عام 2014.

البيان: تخوّف أممي من اندلاع عنف إثني في جنوب السودان

كتبت البيان: أعرب المستشار الخاص للأمم المتحدة اداما دينغ، عن خشيته من اندلاع أعمال عنف اثنية في جنوب السودان، داعياً إلى المصالحة من أجل تجنب حصول إبادة.

وقال دينغ في مؤتمر صحافي عقده في عاصمة جنوب السودان، إن بعض الأماكن تشهد تزايداً في الاستقطاب الحاد بين المجموعات القبلية في خضم المعارك التي اندلعت مطلع يوليو الماضي في جوبا بين القوات الموالية للرئيس سالفا كير، من اثنية الدينكا، والقوات الموالية للزعيم المتمرد رياك مشار، من قبيلة النوير.

وأضاف المستشار الخاص في ختام زيارة استمرت أسبوعاً، أن «خطاباً نارياً ومحدد الهدف ومليئاً بالأفكار الجاهزة، قد ترافق مع جرائم قتل وعمليات اغتصاب استهدفت عناصر بعض المجموعات، وهجمات عنيفة ضد أفراد أو جماعات على قاعدة انتمائهم السياسي المفترض»، مشيراً إلى أن «ما بدأ نزاعاً سياسياً تحول إلى ما يمكن أن يصبح حرباً اثنية حقيقية». وأردف: «هناك خطر كبير من حصول تصعيد لأعمال العنف الاثنية التي قد تتحول إبادة، مؤكداً أنه حدد كل المكونات التي تؤدي لتصعيد العنف: تعثر تطبيق اتفاق السلام وأزمة إنسانية، واقتصاد يواجه حالة ركود وانتشار الأسلحة، فضلاً عن وجود عدد كبير من المجموعات المسلحة التي لا تسيطر عليها الحكومة المركزية.

وخلال زيارته، التقى دينغ أعضاء في مهمة الأمم المتحدة في جنوب السودان، ومسؤولين حكوميين ومندوبين عن المجتمع الأهلي والمجموعات المحلية. وزار أيضاً ياي في جنوب غرب جوبا.

وأضاف اداما دينغ أنه في ياي تمّ الإبلاغ عن أعمال عنف قد وقعت، لاسيما جرائم قتل واعتداءات وبتر أطراف واغتصاب التي قام بها في بعض الحالات رجال بالزي العسكري وآخرون لا يرتدون الزي العسكري، مردفاً: «ثمة حالات للاستخدام الوحشي للسواطير التي تذكر بالإبادة التي شهدتها رواندا في 1994».

الخليج: عمليات التطهير تتواصل في الساحل الأيسر ومقتل 12 إرهابياً.. القوات العراقية تتقدم مجدداً وتتوغل في حي القادسية شرقي الموصل

كتبت الخليج: استأنفت قوات مكافحة الإرهاب العراقية، أمس، هجومها ضد تنظيم «داعش» شرقي الموصل بعد هدوء نسبي استمر أياماً عدة، بحسب ما أعلن مسؤول عسكري كبير، وتوغلت القوات العراقية في حي القادسية رغم المقاومة الشرسة التي يبديها مسلحو تنظيم «داعش»، في وقت واصلت هذه القوات تطهير الساحل الأيسر، وقتلت 12 مسلحاً من التنظيم الإرهابي.

ودخلت معركة استعادة الموصل، آخر أكبر معاقل الإرهابيين في العراق، أسبوعها الرابع. وفيما تواصل القوات العراقية التوغل في المدينة، فمن المرجح أن تستمر العملية لأسابيع، وربما لأشهر. وأكد جهاز مكافحة الإرهاب، دخوله حي القادسية شرقي الموصل. وقال الجهاز، إن «جهاز مكافحة الإرهاب دخل حي القادسية شرقي الموصل»، مؤكداً أن «القوات الأمنية تعمل حالياً على تطهير الحي».

وقال قائد «فوج الموصل» في قوات مكافحة الإرهاب الضابط برتبة مقدم منتظر سالم: إن «قواتنا بدأت الهجوم على العربجية. الاشتباكات مستمرة». وكان سالم قال في وقت سابق، إن الهدف هو حي كركوكلي شرقي الموصل، لكن العربجية كانت أولاً، مشيراً إلى أن الهجوم على كركوكلي سيبدأ قريباً. ويأتي هذا الهجوم «بعد أيام من الهدوء»، وفق سالم.

من جهته، قال الضابط برتبة مقدم علي حسين فاضل، إنه تمت السيطرة على الصف الأول من المباني في العربجية. وأضاف «نحن على مسافة قريبة جداً من كركوكلي، لكن الهجوم الفعلي لم يبدأ بعد». وداخل منزل يتألف من طابقين، كان أحد عناصر قوات مكافحة الإرهاب يستخدم كمبيوتراً لوحياً لتوجيه طائرة استطلاع لضرب إرهابيين انتحاريين.

وذكر بيان لخلية الإعلام الحربي التابعة لقيادة العمليات المشتركة، إن «قطعات الفرقة المدرعة التاسعة دمرت ثلاث دراجات نارية ملغومة وقتلت 12 إرهابياً من «داعش» في حي الانتصار ضمن الساحل الأيسر لمدينة الموصل».

وقال مصدر مقرب من قيادة عمليات تحرير نينوى، إن «تنظيم «داعش» وعبر مفارزه المنتشرة في أحياء الموصل القديمة طالب الأهالي بالحضور الإلزامي لوقائع صلاة الجمعة في المساجد في بادرة هي الأولى من نوعها منذ انطلاق عمليات تحرير المدينة».

وأضاف أن «داعش حاول استغلال صلاة الجمعة من خلال الدعوة لتجنيد متطوعين جدد في صفوفه لسد النقص الكبير في قدراته البشرية نتيجة حجم خسائره البشرية وهروب أعداد ليست قليلة من مقاتليه، فضلاً عن جمع تبرعات مالية لسد الأزمة الحادة التي يعانيها التنظيم بعد فقدانه أغلب مصادر التمويل الرئيسية ومنها حقول النفط التي كانت تدر عليه ملايين الدولارات يومياً».

وفي محافظة كركوك، أن أحد خطباء «داعش» قتل بهجوم مسلح قرب طريق زراعي في محيط قضاء الحويجة. وذكر مصدر محلي

أن «مسلحين مجهولين أطلقوا النار تجاه مركبة يستقلها أحد خطباء تنظيم «داعش» ويلقب (أبو خطاب) أثناء مروره على طريق زراعي قرب قضاء الحويجة، مشيراً إلى أن «القتيل هو صهر احد قادة «داعش»، الذي قتل في منطقة البشير قبل أشهر معدودة باشتباكات مع قوات البيشمركة الكردية».

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى