من الصحافة الاسرائيلية
تابعت الصحف الاسرائيلية باهتمام بارز جناز رئيس اسرائيل السابق شمعون بيرس وقالتأن الشخصيات التي ستلقي كلمات تأبينية هي الرئيس الحالي رؤوفين ريفلين ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ورئيس الكنيست يولي إدلشتاين والرئيس الأميركي السابق بيل كلينتون والكاتب عاموس عوز وابنة بيرس تسفيا فالدن ونجلاه يوني وحامي والرئيس الامريكي باراك أوباما .
وسيشارك في الجنازة نحو 90 وفدا عن سبعين دولة، وسيمثل الاردن نائب رئيس الوزراء جواد العناني ومصر وزير الخارجية سامح شكري.
من ابرز العناوين المتداولة في الصحف:
– إسرائيل تودع رئيس اسرائيل السابق شمعون بيرس الذي وافته المنية أول امس
– الرئيس الأميركي يصل إلى البلاد على رأس وفد رفيع للمشاركة في تشييع بيرس
– وزير الأمن الداخلي يعرب عن أسفه لرفض أعضاء القائمة المشتركة حضور جنازة بيرس
– توافد زعماء العالم والشخصيات الكبيرة من أنحاء المعمورة للمشاركة في تشييع بيرس
– إغلاق جميع المحاور المؤدية إلى جبل هرتصل في القدس
– وحدات جهاز الأمن ووحدة حراسة الشخصيات الرفيعة تكمل استعداداتها لجنازة بيرس
– هيلاري كلينتون تعرب عن أسفها العميق لوفاة بيرس
– محمود عباس يشارك على رأس وفد فلسطيني رفيع في جنازة بيرس
– نتنياهو يلتقي في أورشليم القدس مسؤولة العلاقات الخارجية في الاتحاد الأوروبي
– مصرع 7 أشخاص في حوادث السير على طرقات البلاد هذا الأسبوع
كشفت صحيفة هآرتس أن الرقابة العسكرية الإسرائيلية منعت نشر قرابة ألفي وثيقة أمنية وعسكرية خلال السنوات الست الماضية.
وقال غيلي كوهين إنه وفقا لتقرير صادر عن “الحركة الإسرائيلية لحرية الوصول إلى المعلومات” فإن الرقابة العسكرية حجبت 1930 خبرا ومعلومة ووثيقة عن الجمهور يتعلق معظمها بدوائر الاستخبارات الإسرائيلية.
ووفقا لتقرير الحركة فإن الرقابة العسكرية أوقفت بين عامي 2011-2016 نشر هذا العدد الكبير من الوثائق والمعلومات، مما يعني أنها وصلت للصحفيين وقاموا بكتابة تقارير صحفية عنها، لكنهم لم يأخذوا الموافقة لنشرها لأسباب أمنية.
وتمثلت أشكال فرض الرقابة العسكرية على العمل الصحفي -وفق تقرير “الحركة الإسرائيلية لحرية الوصول إلى المعلومات”- في منع نشر جمل أو أجزاء من معلومات، رغم مزاعم الأوساط العسكرية والاستخبارية أن العامين الأخيرين شهدا تراجعا في حجم التدخلات الأمنية في الأعمال الصحفية التي تتناول القضايا الأمنية والعسكرية.
ووصل التقرير إلى استنتاجات إحصائية لها دلالات لافتة في عمل الرقابة العسكرية، من بينها أنه في الأوقات التي تخوض فيها إسرائيل مواجهات قتالية وحروبا عسكرية يزيد حجم تدخل الرقابة العسكرية، كما حصل في الحرب الأخيرة على غزة.