الصحافة الأمريكية

من الصحافة الاميركية

اتفاق الهدنة في سوريا يحظى باهتمام واسع من الصحف الاميركية الصادرة اليوم التي ذكرت ان الرئيس الأميركي باراك أوباما سيعقد اجتماعا اليوم مع مستشاريه للأمن القومي، ومن بينهم وزير الخارجية جون كيري ووزير الدفاع آشتون كارتر، لبحث الاتفاق الأميركي الروسي في سوريا، واعتبرت مجمل الصحف انه قبل أقل من أسبوع على الاتفاق بين الولايات المتحدة وروسيا لوقف القصف وإدخال المساعدات الإنسانية إلى حلب، يبدو أن التطبيق الهش للاتفاق سيهيمن على الاجتماع المخصص ظاهريا للتصدي لتنظيم داعش.

واشنطن بوست

         المحتجون ينظمون مسيرة للمطالبة باستقالة الرئيس بينيا نييتو

         البنتاغون يقبل على مضض الصفقة في سوريا وسط انعدام الثقة بروسيا

         تركيا تعتزم بناء العشرات من السجون الجديدة بعد الانقلاب

         غالبية الألمان يعتقدون ان اللاجئين يجب أن يجبروا على حضور دروس اللغة

نيويورك تايمز

         عملية شد وجذب بين الجنسين بالنسبة للمسلمين في الحج

         المحتجون المكسيكيون طالبوا بالاطاحة بالرئيس إنريكه بينيا نييتو

         18 رصاصة للسيطرة على رجل هاجم شرطيين في نيويورك

         أوباما يجتمع بمستشاريه للأمن القومي الجمعة لبحث الهدنة في سوريا

         باراك يتهم نتنياهو بالإضرار بالمساعدات الأميركية لإسرائيل

تنالوت نيويورك تايمز في احد تقاريرها تقرير لجنة المخابرات بمجلس النواب الأميركي الذي يتهم إدوارد سنودن الموظف السابق بوكالة الأمن القومي بتسريب أسرار “ألحقت ضررا هائلا” بالأمن القومي للولايات المتحدة.

حيث أعلن التقرير أن سنودن ليس “مبلغا عن المخالفات” كما زعم في مقابلات وأن معظم المواد التي سرقها من مواقع لوكالة الامن القومي تتعلق ببرامج للمخابرات والدفاع لها فائدة كبيرة لخصوم الولايات المتحدة الأجانب.

وذكرت اللجنة أن في حين أن “النطاق الكامل” للضرر الذي سببه تسريب سنودن لهذه المعلومات لا يزال غير معروف فإن مراجعة المواد التي زعم الكشف عنها “توضح أنه سلم أسرارا تحمي القوات الأميركية في الخارج وأسرارا توفر دفاعات أساسية للتصدي للإرهابيين“.

واكتفت اللجنة بنشر ملخص من 4 صفحات فقط للتقرير الذي قالت إنه وقع في 36 صفحة ولا يزال سريا للغاية، لكن الملخص احتوى على تعبيرات قوية عن أفعال سنودن وخلفيته.

ويحتوي التقرير بحسب نيويورك تايمز على مزاعم لم تعلن من قبل بشأن سنودن ودوافعه المحتملة للاستيلاء على أسرار حكومية، ويزعم أن سنودن الذي لجأ إلى موسكو بعد أن فر إلى هونغ كونغ “كان ولا يزال مبالغا وملفقا دأب على ذلك“.

وقال التقرير إن سنودن زعم حصوله على شهادة تعادل شهادة إتمام الدراسة الثانوية، لكن هذا لم يحدث قط.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى