من الصحافة الاميركية
الهجوم الذي شنه المرشح الجمهوري دونالد ترامب على وسائل الإعلام الأميركية تناولته صحيفة نيويورك تايمز باهتمام شديد بعد الإساءة التي تعرضت لها من ترامب مباشرة حيث اعتبر انها متحيزة تماما وتعمل ضده، وقال “ترامب” ان وسائل الإعلام لا تغطي تجمعاته الانتخابية بشكل صحيح، ولا تتكلم أبدا عن الرسالة الحقيقية ولا تظهر حجم الحشد ولا حماسته .
وأعرب ترامب عن انزعاجه من صحيفة نيويورك تايمز التى وصفها بأنها مثيرة للاشمئزاز وفاسدة.
ولفتت الصحف الى ان هذا حصل عقب ادعاءات نشرتها صحيفة نيويورك تايمز حول تلقي حملة المرشح الجمهوري دونالد ترامب اموالا من حزب اوكراني موال لروسيا، وقالت إن حسابات كشفت عن وجود 12,7 مليون دولار لم يعلن عنها من حزب اوكراني موال لروسيا لمدير حملة ترامب بول مانافورت بين عامي 2007 و2012.
واشنطن بوست
– قوات التحالف الذي تقوده السعودية تضرب أربعة مرافق لجمعيات خيرية
– خطاب ترامب اظهر التجاهل المستمر للحياة ولتطلعات الناس الذين يعيشون في المنطقة
– اعادة انتخاب رئيس زامبيا في تصويت سري بعد أعمال العنف
– العثرات وسوء التقدير من جهات متعددة وراء صعود الدولة الإسلامية
نيويورك تايمز
– نيويورك تايمز: على فريق ترامب “الكشف عن علاقاته بروسيا”
– “ترامب” يصف الإعلام الأمريكي بالفاسد: “نيويورك تايمز” مثيرة للاشمئزاز
– واشنطن تندد بـ”خطأ قضائي” بحق المعارض الفنزويلي ليوبولدو لوبيز
– الدانمارك تعرض خدماتها لنقل الاسلحة الكيميائية من ليبيا
– روسيا تبدأ تدريبات بحرية في المتوسط
قالت صحيفة واشنطن بوست إن قرار الأمم المتحدة زيادة عدد قوات السلام الأممية في جنوب السودان، يجب الترحيب به باعتباره تجديدا لجهود المجتمع الدولي لوقف تدهور الدولة الوليدة المستمر.
وأضافت أنه آن الأوان لرئيس جنوب السودان سلفاكير ميارديت ليبدأ بناء بلاده من أجل شعبه الجائع المتشرد الذي تفتك به الأمراض وكل صنوف المعاناة، وأن قبوله بزيادة قوات الأمم المتحدة هو خطوة أولى ضرورية.
وأشارت الصحيفة إلى أن زيادة قوات الأمم المتحدة من 12 ألفا إلى 16 ألفا لا يقنع أحدا بفعالية هذه القوات، لأن القوات الأصلية فشلت في حماية المدنيين حتى الآن، لكن توسيع صلاحيات القوات الإضافية لتشمل الاشتباك مع أي جهة ترتكب أعمال عنف ضد المدنيين -بما في ذلك القوات الحكومية- سيحسن مهمة الأمم المتحدة هناك.
وكانت حكومة جنوب السودان قد رفضت زيادة القوات الأممية، لكنها عدلت عن ذلك وقالت إنها ستدرس الموافقة عليها إذا مُنحت الفرصة للتفاوض حول حجمها وسلطاتها والدول التي ستساهم فيها.
وقد جاء هذا التغير في موقف حكومة ميارديت بعد اندلاع أعمال عنف جديدة بين قواته وقوات نائبه السابق رياك مشار.