من الصحافة البريطانية
ابرزت الصحف البريطانية الصادرة اليوم احتمال لجوء تنظيم داعش إلى الأسلحة الكيماوية، إذا حاولت القوات العراقية مهاجمة مدينة الموصل، التي يسيطر عليها، منذ عامين تقريبا.
كما تناولت طموحات روسيا وتحركاتها العسكرية في منطقة البحر الأسود، فقالت انها تثير قلق حلف شمال الأطلسي (ناتو)، ونقلت عن مدير معهد رويال ينايتد البريطاني، قوله “إن استراتيجية روسيا هي استعمال الضغط العسكري لفتح ثغرات في النسيج الأمني الأوروبي، حيثما استطاعت، ولعل البحر الأسود هي أكبر ثغرة، فهو هش، وروسيا تعود البحر الأحمر بحيرة روسية”.
الاندبندنت
– الآلاف يشاركون في تشييع مصطفى بدر الدين القائد العسكري البارز لحزب الله
– مجلس الأمن قلق بسبب العلاقة بين بوكو حرام وتنظيم “داعش“
– روسيف: الحكومة المؤقتة لا تمثل التنوع العرقي في البرازيل
الغارديان
– ديلما روسيف، رئيسة البرازيل الموقوفة عن ممارسة مهامها، تنتقد الحكومة الجديدة المؤقتة لأنها مكونة بالكامل من رجال بيض البشرة
– الفيفا يعين أول سيدة في منصب الأمين العام
– بوتين: سنتخذ اجراءات “لوقف التهديد” الذي تمثلة منظومة الاطلسي الصاروخية
– إنهاء الفساد يبدأ بأميركا وبريطانيا
نشرت صحيفة ديلي تلغراف تقريرا تحدث فيه مراسل الشؤون العسكرية، بن فارمر، عن احتمال لجوء تنظيم الدولة الإسلامية إلى الأسلحة الكيماوية، إذا حاولت القوات العراقية مهاجمة مدينة الموصل، التي يسيطر عليها، منذ عامين تقريبا.
ونقل فارمر عن القائد العسكري في قوات التحالف، الأسترالي، روجر نوبل، قوله إن دفاعات الموصل تعززت بخنادق وآلاف الألغام، وإنه يتوقع أن تواجه القوات العراقية المدعومة بالغارات الجوية للتحالف انتحاريين.
وتوقع نوبل أن يلجأ عناصر التنظيم إلى الهجمات الكيماوية، مثلما فعلوا ضد القوات الكردية، مشيرا إلى أن الأسلحة الكيماوية طرف في المعادلة وأن الجيش العراقي يستعد لذلك.
وقال فارمر إن عناصر تنظيم الدولة الإسلامية متهمون بإطلاق غاز الخردل، أكثر من مرة، على مقاتلي البيشمركة الكردية، الذين يتقدمون من الشمال، بينما يتقدم الجنود العراقيون من الجنوب.
وعلى الرغم من أن الأسلحة الكيماوية لم تتسبب في إصابات كبيرة في العراق حتى الآن، فإن احتمال استعمالها يثير ذعر القوات البرية.
وقد استولى التنظيم على كميات معتبرة من غاز الكلورين الصناعي، ويعتقد أن يملك الخبرات لصناعة غاز الخردل، كما يعتقد أنه استولى على أسلحة كيماوية من نظام بشار الأسد في سوريا.