من الصحافة الاميركية
اعلان حركة طالبان الأفغانية بدء “هجوم الربيع” الذي تشنه سنويا بينما تحاول دول عدة دفعها إلى الجلوس على طاولة المفاوضات، على اهتمام بارز من الصحف الاميركية الصادرة اليوم التي تترقب تداعيات ها الاعلان على الوضع الامني في افغانستان.
من ناحية اخرى اعلنت الصحف ان وزارة الدفاع الأميركية بأنها أبلغت مصر وإسرائيل أنها تدرس ما إذا كان ممكنا تنفيذ عمليات قوات حفظ السلام المتعددة الجنسيات في سيناء آليا على نحو يسمح بخفض أعداد القوات المنتشرة هناك.
واشنطن بوست
– الصين تخوض حربا سرية في بحر الصين الجنوبي
– اثنين من المشتبه بهم اتهامات يخضعون للتحقيق في هجمات بروكسل
– حركة طالبان تهدد بخفض عدد القوات الأفغانية في هجوم الربيع
– الصين ودولة الإمارات العربية المتحدة تعطي الكثير من المساعدات الخارجية
– بوكو حرام يجبر المزيد من الأطفال لتنفيذ تفجيرات انتحارية
– تحطم مروحية حربية روسية في سوريا
نيويورك تايمز
– مسؤولون: داعش فقدت الآلاف من المقاتلين والملايين من الدولارات والكثير من الاراضي
– سوريا: اشتداد الاشتباكات البرية والضربات الجوية مع اجراء الانتخابات البرلمانية
– كوريا الشمالية تهدد كوريا الجنوبية بانها “ستواجه عواقب وخيمة لا يمكن تصورها والعقاب الشديد”
– تايوان تتهم كينيا بعمليات ترحيل غير قانونية
نقلت صحيفة نيويورك تايمز عن وزارة الدفاع الأميركية بأنها أبلغت مصر وإسرائيل أنها تدرس ما إذا كان ممكنا تنفيذ عمليات قوات حفظ السلام المتعددة الجنسيات في سيناء آليا على نحو يسمح بخفض أعداد القوات المنتشرة هناك.
وصرح مسؤولون أميركيون بأن استخدام تكنولوجيا المراقبة عن بعد قد تسمح للولايات المتحدة في نهاية المطاف بسحب جنود من قواتها التي يبلغ قوامها حوالي 700 عسكري.
وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) جيف ديفيز إن واشنطن تسعى لتطوير أجهزة المراقبة التي تملكها قوات حفظ السلام الدولية “وليس هناك من يتحدث عن أي انسحاب كامل“.
وأكد أن الولايات المتحدة تود فقط معرفة عدد الأميركيين في القوة “لتدرس ما إذا كان من الممكن تنفيذ بعض المهام آليا عن طريق الرصد والمراقبة عن بعد“.
وقد أكد البيت الأبيض التزام الولايات المتحدة بالحفاظ على اتفاقية السلام الموقعة بين مصر وإسرائيل.
وقال المتحدث باسمه جوش إيرنست إن “التزام واشنطن بهذه المهمة لم يكن أبدا أقوى ويتضح هذا من استعداد الولايات المتحدة لنشر معدات وتكنولوجيا جديدة“.
وقال نائب المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية مارك تونر إن الهدف هو وجود قوات على الأرض في سيناء تتحرك بسرعة وتتمتع بالقدرة على تنفيذ مهامها “ولا نعني بأي طريقة التراجع عن التزامنا تجاه الاتفاقية“.