من الصحافة الاسرائيلية
تصدّرت عمليات إطلاق النار التي وقعت في القدس خلال اقل من 24 ساعة عناوين الصحف الاسرائيلية الصادرة اليوم، حيث استشهد مواطنان في هذه العمليات بدعوى قيامهما بعملية إطلاق للنار ومحاولة دهس، إضافة لاستشهاد مواطن آخر بدعوى محاولة دهس احد الجنود في منطقة سلفيت .
يديعوت احرونوت
– ليبرمان يوجه انتقادات حادة لنتنياهو ويعلون لفشلهما في معالجة “موجة العنف” الحالية
– مقتل عنصر من الشاباك بنيران صديقة على الحدود مع غزة
– المستشار القضائي للحكومة يعارض تقديم مشروع قانون يقضي بطرد عائلات منفذي العمليات
– مقتل 3 فلسطينيين في محاولات إطلاق نار ودهس مختلفة في الضفة والقدس
– ايران تجري تجربة صواريخ بالستية
معاريف
– المستوى السياسي يتقدم بمشروع بديل لطرد عائلات منفذي العمليات بترحيلهم الى اماكن اخرى داخل الضفة
– عملية اطلاق نار ثانية في القدس خلال اقل من 24 ساعة
– مقتل فلسطينيين قاما بعملية إطلق نار في القدس وحاولا دهس جنود
– استطلاع: يش عتيد سيحظى بـ21 مقعدا في الانتخابات القادمة بدل 11 حاليا
– فرنسا: العمليات تتم لعدم وجود افق سياسي
– بايدن: لا يمكن حل المشاكل بالقوة فقط
– اعتقال المشتبه بدهس احد المستوطنين قبل نحو خمسة اشهر
هآرتس
– اسرائيل ستسمح للغزيين بالخروج الى الخارج شريطة عدم العودة قبل سنة.
– عملية اطلاق نار ثانية في القدس خلال اقل من 24 ساعة.
– في اعقاب العمليات في القدس إقرار استكمال الجدار العازل حول المدينة فورا.
– مقتل احد افراد الشاباك بنيران صديقة خلال مهمة امنية على حدود قطاع غزة.
– بايدن يحث نتنياهو بالتوقيع على اتفاق المساعدات العسكرية في فترة اوباما.
– الجيش يعتقل السائق الذي دهس احد المستوطنين في تشرين الاول الماضي.
نقلت صحيفة يديعوت احرونوت عن مسؤولين أميركيين قولهم إن إدارة الرئيس باراك أوباما تدرس خيارات للمساعدة في الحفاظ على رؤية “حل الدولتين“، ومن بين الاحتمالات قيد النقاش إصدار إطار اتفاق لقضايا مثل الحدود والأمن ووضع القدس ومصير اللاجئين الفلسطينيين بهدف إنهاء الصراع الدائر منذ قرابة 70 عاما.
وقد يتراوح مثل هذا الإطار من وصف موجز لتنازلات جوهرية قد يتعين على الجانبين تقديمها إلى مجموعة مفصلة من “المعايير” على غرار تلك التي طرحها الرئيس الأميركي الأسبق بيل كلينتون على الجانبين أواخر عام 2000.
ويتمثل أحد السيناريوهات في إدراج إطار الاتفاق ضمن قرار لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة يمنحه أهمية دولية أكبر بالنسبة لأي رئيس أميركي قادم أو للجانبين متى استأنفا محادثات السلام التي انهارت في ابريل نيسان 2014.
وقال مسؤول أميركي كبير “الناس في الحكومة يسألون: ما الذي يمكن أن نفعله للحفاظ على حل الدولتين ويطرحون أفكارا“، وأضاف المسؤولون أن الأفكار لم تصل بعد إلى موظفي البيت الأبيض وأن أوباما يركز على قضايا أخرى منها تنظيم الدولة الإسلامية وإيران وكوبا.
وفشلت محاولتان منفصلتان لتحقيق السلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين منذ تولي أوباما رئاسة الولايات المتحدة قبل سبع سنوات الأولى قام بها جورج ميتشيل والثانية لوزير الخارجية الأميركي الحالي جون كيري.