من الصحافة الاسرائيلية
تصدّرت المواجهات العنيفة التي اندلعت الليلة الماضية في مخيم قلنديا عناوين الصحف الاسرائيلية الصادرة اليوم ، واندلعت المواجهات إثر محاولة قوة من “المستعربين” اقتحام المخيم، حيث اكتشفهم شبان المخيم وتصدوا لهم، لتندلع مواجهات عنيفة في المكان اسفرت عن استشهاد احد ابناء المخيم وإصابة 5 من جنود الاحتلال.
هآرتس
– بعد منتصف الليل: تخليص جنديين في اعقاب مواجهات عنيفة في مخيم قلنديا
– نجاح كبير للإصلاحيين في ايران.. ضاعفوا جدا من قوتهم في البرلمان
– لجنة التشريع تقر قانون الاقصاء، وعودة يهدد بالاستقالة
– آلكين: السلطة الفلسطينية ستنهار مع انتهاء عهد عباس
– الشاباك يعتقل شقيقين من الخليل لاتهامهما بتنفيذ عمليات إطلاق نار أصابا خلالها اربعة اسرائيليين
– اليوم هو الثلاثاء الكبير في الانتخابات التمهيدية للرئاسة في الولايات المتحدة
يديعوت احرونوت
– تخليص اثنين من الجنود تحت النار دخلوا مخيم قلنديا “بالخطأ” ليلة امس، ووقوع مواجهات عنيفة
– في اعقاب نقاش صاخب لجنة التشريع تقر قانون الاقصاء
– اليوم الثلاثاء الكبير.. انتخابات تمهيدية في 12 ولاية اميركية
– في اعقاب ملاحقة طويلة.. الشاباك ينجح في اعتقال شقيقين من الخليل استخدما سلاحا ناريا
معاريف
– قانون إقصاء اعضاء الكنيست يصل الى الكنيست بكامل هيئتها بعد مصادقة لجنة التشريع عليه
– عودة يهدد بالاستقالة في حال تم تمرير القانون
– في اعقاب ملاحقة طويلة.. اجهزة الامن تعتقل شقيقين من الخليل مسؤولان عن سلسلة من اعمال القنص
– اسرائيل هي القوة الثامنة عالميا
– انقرة: الاعلان عن تطبيع العلاقات مع اسرائيل خلال ايام
– نتنياهو يجتمع مع السفير المصري في اسرائيل
اشارت صحيفة هآرتس في احد تقاريرها الى انرئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو يتفاخر بنتائج “استطلاع الدولة الأفضل في العالم”، والذي نشرته مدرسة “فورتون” في جامعة بنسلفانيا الشهر الماضي، باعتبار أنه تم تدريج إسرائيل في المرتبة الثامنة من ناحية “القوة” وهو معيار يجمع ما بين “القوة العسكرية والتحالفات الدولية والنفوذ الاقتصادي والنفوذ السياسي”، بينما هي في الواقع تحتل المرتبة 25 بموجب جملة من المعايير.
حيث اعتبر نتنياهو أن القوة هي الضامن لوحيد لمستقبل إسرائيل، وأنها هي “التي تجعل أعداءها يتجهون إلى مصالحتها“.
ونقل عن نتنياهو قوله إنه “جرى تدريج إسرائيل في المرتبة الثامنة في العالم بناء على ثلاثة أمور: قوتها العسكرية ونفوذها الدولي وتحالفاتها الدولية”، مضيفا بشكل تفاخري “هم يقولون، وليس أنا، إنهم يدرجون إسرائيل بموجب قوتها وتحالفاتها الدولية“.
وذكرت الصحيفة انه غفل نتنياهو عن أن التدريج بموجب معيار “القوة” هو معيار واحد من بين معايير عدة، بينها “المواطنة وجودة الحياة والتربية والانفتاح على الأعمال والاستثمار وغيرها“.
وبالنتيجة فإن تدريج إسرائيل بموجب كافة المعايير يكون في المرتبة الخامسة والعشرين وليس في المرتبة الثامنة.