الصحافة الأمريكية

من الصحافة الاميركية

us newspaper

تحدثت الصحف الاميركية الصادرة اليوم عن تقدم الجيش السوري في حلب وفكه الحصار عن عدد من المناطق وابعاد الارهابيين، حتى توقعت الصحف ان يكون من تصفهم “بالمتمردين” قد خسروا الحرب امام الجيش السوري وحلفائه.

من ناحية اخرى أشارت الصحف إلى أن أوباما أوصى مساعديه بمضاعفة الجهود من اجل دعم تشكيل حكومة وحدة وطنية في ليبيا في الوقت الذي يتعين فيه على وزارة الدفاع الامريكية دراسة عدة خيارات من بينها شن ضربات جوية او قيام قوات العمليات الخاصة ببعض الهجمات او تدريب الميليشيات الليبية الموجودة على الأرض كما تفعل قوات العمليات الخاصة في شرق سوريا.

نيويورك تايمز

         بخيبة أمل يعود الآلاف من العراقيين المهاجرين من اوروبا إلى الوطن

         القوات الحكومية المتقدمة في سوريا تتلقى دعم من الطائرات الروسية

         الامم المتحدة قوات حفظ السلام متهمة بالاغتصاب في جمهورية أفريقيا الوسطى

         أوباما يضغط لفتح جبهة عسكرية ضد داعش في ليبيا

         الامم المتحدة تتهم رواندا بتدريب المتمردين على الاطاحة بالرئيس البوروندى

واشنطن بوست

         بلدة لوتون تحاول مقاومة الاستقطاب والعداء الذي يجتاح أوروبا

         بريطانيا: مؤسس ويكيليكس يواجه الاعتقال بعد صدور حكم من قبل لجنة الاعتقال التابعة للأمم المتحدة المقررة

         المتمردون السوريون يفقدون حلب وربما أيضا الحرب

قالت صحيفة نيويورك تايمز في افتتاحيتها إن الرئيس الأميركي باراك أوباما يواجه ضغوطا حاليا من جانب بعض مساعديه لشؤون الامن القومي للسماح بفتح جبهة جديدة ضد تنظيم داعش في ليبيا.

وأشارت الصحيفة إلى أن أوباما أوصى مساعديه بمضاعفة الجهود من اجل دعم تشكيل حكومة وحدة وطنية في ليبيا في الوقت الذي يتعين فيه على وزارة الدفاع الامريكية دراسة عدة خيارات من بينها شن ضربات جوية او قيام قوات العمليات الخاصة ببعض الهجمات او تدريب الميليشيات الليبية الموجودة على الأرض كما تفعل قوات العمليات الخاصة في شرق سوريا.

ونقلت الصحيفة عن مسؤول بالخارجية الاميركية الذي رفض ذكر اسمه ان القرار يرجع الى البيت الابيض فقد قامت كافة الوزارات بوضع تصوراتها بشأن الوضع في ليبيا.

وتأتي الضغوط للقيام بعمل عسكري في ليبيا في ضوء تزايد القلق ازاء تواجد تنظيم داعش هناك، وقال مسئولون في البنتاغون ان عدد عناصر تنظيم داعش تزايد في ليبيا ليصل الى ما بين 5000 و6500 عنصر، أي ضعف حجم التقديرات التي كشفت عنها الحكومة الامريكية في الخريف الماضي.

واضاف المسؤولون انه الى جانب انتقال عناصر تنظيم داعش من العراق وسوريا، اصبح يتواجد الكثير من العناصر الجديدة من مختلف انحاء شمال افريقيا في معاقل الجماعات المتشددة الممتدة على طول ساحل البحر المتوسط بالقرب من مدينة سيرت الليبية.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى