الصحافة البريطانية

من الصحافة البريطانية

british newspaper

تناولت الصحف البريطانية الصادرة اليوم عددا من القضايا العربية والشرق أوسطية من بينها تقرير عن مزاعم انتهاكات سعودية في اليمن، وتقارير عن تخطيط تنظيم داعش لمزيد من الهجمات في أوروبا .

فقالت الصحف إن روب وينرايت رئيس يوروبول وهو الجهاز الأوروبي الذي يتخذ من لاهاي مقرا له وينسق الجهود الأوربية فيما يتعلق بالشرطة ومكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة، يقول إن تنظيم داعش طور قدرات قتالية تمكنه من شن هجمات دولية واسعة النطاق، مع التركيز على أوروبا، وقالت الصحيفة إن تعليقات وينرايت جاءت في اجتماع لوزراء داخلية الاتحاد الأوروبي في امستردام في الوقت الذي قال فيه وزير الداخلية الفرنسي إن مسلحين تابعين للتنظيم كانوا يخططون لهجوم على حفل موسيقي آخر في باريس.

الغارديان

         الجيش السوري “يسيطر بالكامل” على بلدة مهمة في درعا

         محادثات جنيف للسلام السورية “تبدأ الجمعة

         ثورة 25 يناير: تدابير أمنية مشددة في الذكرى الخامسة

         صدمة في السويد بعد مقتل موظفة في مركز للاجئين طعنا

الاندبندنت

         القوات السورية تسيطر على بلدة ربيعة في ريف اللاذقية

         السلطات المصرية تشن حملات دهم واعتقالات في ذكرى الثورة

         هبة” مالية ضخمة من العائلة السعودية لرئيس وزراء ماليزيا

         امكانية توجيه تهمة جنائية لرئيس الحكومة الماليزية نجيب رزاق

         الرئيس الأفغاني: “سندفن” تنظيم “الدولة الإسلامية” في أفغانستان

         هل ارتكبت السعودية جرائم حرب في اليمن؟

نشرت صحيفة الاندبندنت تقريرا لإيما غاتن بعنوان “هل ارتكبت السعودية جرائم حرب في اليمن؟قال غاتن إنه عندما سمع الانفجار في مستشفى شهارة اليمني الواقع قرب الحدود مع السعودية، لم يندهش طاقم المستشفى، واضافت أنهم اعتادوا على أصوات الانفجارات في ذلك المستشفى الواقع في المناطق الشمالية الجبلية والذي يبعد عن نحو نصف ساعة بالسيارة عن الحدود.

وقالت إن ما لم يتوقعه طاقم المستشفى هو أن يقصف مستشفاهم بعد عشرة اشهر من الحملة الجوية بقيادة السعودية. واضافت أنه قتل في الهجوم الذي وقع في العاشر من يناير/كانون الثاني ستة اشخاص من بينهم 3 من العاملين في طاقم المستشفى، وأصيب آخرون.

وقالت تريسا سناكريستوفال رئيسة الطوارئ في “منظمة أطباء بلا حدود”، التي تدير المستشفى للصحيفة إن “المصابين أصيبوا بشظايا من صواريخ وبأجزاء معدنية من الحاجز المقام حول المستشفى، وكانت الإصابات وحشية“.

وقال غاتن إن الهجوم هو واحد من بين 130 هجوما على مؤسسات طبية في اليمن منذ بدأ التحالف بزعامة السعودية هجماته الجوية على اليمن في مارس أذار/العام الماضي.

وكان الهجوم هو الرابع على مستشفى تشرف عليها “أطباء بلا حدود”، التي تقول إنها تعطي إحداثيات مفصلة لموقع مستشفياتها لجانبي القتال.

وقال غاتن إن الهجمات ألحقت أضرارا جسيمة بنظام الرعاية الطبية في اليمن، واضاف أنه في أحدث هجوم، قتل سائق سيارة إسعاف.

وقال خوان بييترو وهو مسؤول تابع لأطباء بلا حدود في صنعاء “السائق عرض حياته بالفعل معنا، لم يكن يعلم أن الخميس سيكون آخر أيام حياته.

وقال غاتن إن منظمة العفو الدولية قالت إن الهجمات على مستشفيات “أطباء بلا حدود” قد يصل إلى جرائم حرب.

وقالت رشا محمد الباحثة في شؤون اليمن في منظمة العفو الدولية للإندبندنت إنه “وفقا للقانون الدولي، يجب احترام المستشفيات والوحدات الطبية في جميع الظروف“.

وقالت الصحيفة إنه مع وقوع أربعة هجمات على مستشفيات تابعة لأطباء بلا حدود منذ أكتوبر/تشرين الأول الماضي، تخشى المنظمة أن مستشفياتها ينظر إليها كأهداف مشروعة.

نشرت صحيفة الغارديان تقريرا بعنوان “رئيس الشرطة الأوروبية يقول إن تنظيم الدولة الإسلامية يخطط المزيد من الهجمات الشبيهة بهجمات باريس“..

قالت الصحيفة إن روب وينرايت، رئيس يوروبول، وهو الجهاز الأوروبي الذي يتخذ من لاهاي مقرا له وينسق الجهود الأوربية فيما يتعلق بالشرطة ومكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة، يقول إن تنظيم داعش طور قدرات قتالية تمكنه من شن هجمات دولية واسعة النطاق، مع التركيز على أوروبا.

وقالت الصحيفة إن تعليقات وينرايت جاءت في اجتماع لوزراء داخلية الاتحاد الأوروبي في امستردام في الوقت الذي قال فيه وزير الداخلية الفرنسي إن مسلحين تابعين للتنظيم كانوا يخططون لهجوم على حفل موسيقي آخر في باريس.

وقال تقرير يوروبول إن التنظيم يخطط لهجمات كبيرة بالقنابل والأسلحة على غرار هجمات باريس “يتم شنها في عدد من دول الاتحاد الأوروبي وخاصة فرنسا“.

واضافت الصحيفة أن تلك التصريحات جاءت في الوقت الذي انتقد فيه ثوربيورن ياغلاند السكرتير العام لمجلس أوروبا فرنسا لتمديد فترة الطوارئ في رسالة وجهها للرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند.

وقالت الصحيفة إن ياغلاند حذر من القيود على حرية الحركة ومن المشاكل التي قد تنجم عن استخدام قوات الأمن الفرنسية للسلاح.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى