من الصحافة الاسرائيلية
تصدّرت عملية الطعن التي وقعت يوم امس في مستوطنة بيت حورون المقامة على اراضي المواطنين في محافظة رام الله، عناوين الصحف الاسرائيلية الصادرة صباح اليوم .
وكانت عملية الطعن قد اسفرت عن إصابة مستوطنتين، احداهما اعلن صباح اليوم عن وفاتها، فيما اصيبت الثانية بجروح وُصفت بالمتوسطة، وقام احد رجال الامن المتواجدين في المكان بإطلاق النار على منفذيّ العملية مما ادى الى استشهادهما.
هآرتس
– إصابتان في عملية طعن في بيت حورون، ومقتل منفذيّ عملية الطعن
– العثور على ثلاث عبوات على الشارع رقم 443، وفرض طوق على القرى المجاورة
– الاسير المضرب عن الطعام محمد القيق يواجه خطر الموت
– استعدادات في القدس لاستقبال الثلج وإحتمال إغلاق شوارع
– الادارة المدنية تصادق على بناء 153 وحدة استيطانية في المستوطنات
– الرئيس الايراني يزور اوروبا بعد 16 سنة من القطيعة، ويوقع على اتفاقات بمليارات الدولارات
معاريف
– اصابة حرجة في عملية طعن في مستوطنة بيت حورون، واخرى متوسطة
– مقتل فلسطينيين قاما بتنفيذ عملية الطعن
– فتاتان فلسطينيتان متهمتان بتصنيع عبوات ناسفة في طولكرم
– المعسكر الصهيوني يتقدم بمشروع قرار لحل الكنيست
– ليبرمان: سندعم اي مشروع قرار لحل الكنيست
– احتجاجات على كتاب المدنية الجديد: يفرّق بين المواطنين ويحرّف التاريخ
– استعدادات في القدس لمواجهة احتمال تراكم الثلوج وإغلاق الشوارع
يديعوت احرونوت
– مقتل فلسطينيين بعد عملية طعن في مستوطنة بيت حورون، وإصابة سيدتين احداهما بإصابة حرجة
– اعتقال فتاتين من طولكرم قامتا بإعداد عبوات ناسفة
– رفض استئناف الشرطة وعزرا ناوي سيظل رهن الحبس المنزلي
– بعد اكثر من 16 عاما من القطيعة الرئيس الايراني يزور اوروبا
نشرت صحيفة يديعوت احرونوت تقريرا عرضه وزير التربية والتعليم الإسرائيلي، نفتالي بينيت، في جلسة الحكومة الأسبوعية، تقريرًا يظهر أن أكثر من 40% من الأوروبيين مقتنعين بأن إسرائيل تتصرف مثل النازيين وتشن حرب إبادة ضد الفلسطينيين.
ومع عرض نتائج التقرير تذرّع بينيت الذي يتولى ملف الشتات في الحكومة الإسرائيلية، بالذريعة التقليدية للهروب من مسؤولية إسرائيل عن جرائمها، وهي أن أوروبا تسير باتجاه معاداة السامية، وأن قادة الاتحاد الأوروبي لا يحركون ساكنًا ولا يسعون لوقف معاداة السامية.
وقال معدو التقرير إن عدد الأوروبيين المقتنعين بأن إسرائيل تشن حرب إبادة ضد الفلسطينيين آخذ بالازدياد، وأن السبب الرئيسي لذلك هو “التحريض على شبكة الإنترنت ومواصل التواصل الاجتماعي، ومعاداة السامية الجديدة تنزع الشرعية عن إسرائيل“.
وذكر معدو التقرير أن هناك عدة أسباب أدت إلى زيادة العداء للإسرائيليين، منها ارتفاع أعداد اللاجئين المسلمين في أوروبا، وزيادة قوة اليمين المتطرف، الذي يكن بطبيعته العداء للأقليات والأجانب، وكذلك السياسات التي تتبعها حركات اليسار الراديكالي في أوروبا لمقاطعة إسرائيل ونزع الشرعية عنها، والدعوات لمقاطعة المؤسسات والشخصيات التي تدعم إسرائيل.
وجاء في التقرير أن نسبة البرامج التعليمية المناهضة لإسرائيل ارتفعت 30% في جامعات الولايات المتحدة، وكذلك تحظى حركات داعمة للفلسطينيين مثل ‘طلاب من أجل فلسطين’ بدعم واسع من المحاضرين وأعضاء الطاقم الأكاديمي، وقال التقرير إن ‘حركات مثل هذه تنظم العديد من النشاطات التي تحرض على إسرائيل وتحاول نزع الشرعية عنها‘.