من الصحافة الاميركية
تناولت الصحف الاميركية الصادرة اليوم المناقشات التي بحثها الرئيس الأميركي باراك أوباما والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل حول أزمة اللاجئين واتفاقهم على أن مؤتمر لندن المرتقب للمانحين هو فرصة لاستقطاب الجهود العالمية بشأن هذه المسألة .
هذا ولفتت الصحف الى ان الولايات المتحدة بدأت تطبيق قوانين جديدة تشدد اجراءات منح التأشيرات لأشخاص زاروا دولا تعتبر معاقل للإرهاب او يحملون اكثر من جنسية احداها لإحدى هذه الدول، وذكرت وزارة الامن القومي انه اصبح يتعين على اي شخص زار في السابق ايران او العراق او السودان او سوريا ويرغب حاليا في زيارة الولايات المتحدة، ان يتقدم بطلب للحصول على تأشيرة زيارة.
نيويورك تايمز
– الولايات المتحدة تضغط من أجل هايتي وسط مخاوف العنف والتزوير
– ايرلندا: جميع المدارس الابتدائية التي تمولها الدولة هي تحت سيطرة الكنيسة
– بوتين وافق على الارجح على تسميم ليتفينينكو
– هجوم لطالبان يظهر حدود الحملة العسكرية في باكستان
واشنطن بوست
– زوجة جيسون رضائيان تصف الساعات الأخيرة المضنية في إيران
– كيري: سوف تخفف العقوبات المفروضة على ايران وهذا لا يهدد جيرانها
– تورط بوتين في تسميم ضابط مخابرات سابق في فندق في لندن
– يوم آخر في الحرب ضد “الإسلام المتطرف”
نقلت صحيفة واشنطن بوست عن المتحدث باسم التحالف الدولي ضد تنظيم داعش العقيد ستيف وارن إن العمليات العسكرية للتحالف في العراق وسوريا كلفت حتى الآن 5.53 مليارات دولار، وشدد على أن التحالف سيعمل على استهداف أموال التنظيم.
وأوضح وارن أن طائرات التحالف نفذت ما لا يقل عن ستين ألف طلعة جوية منذ الصيف الماضي.
وقال إن تسع ضربات شنها التحالف في العراق وسوريا خلال الأشهر الأخيرة أدت إلى إتلاف “عشرات ملايين الدولارات” من أموال تنظيم الدولة، وأكد أن “ضرب نقاط تجميع الأموال يضر بهذا العدو.. إنهم يتعاملون بالأموال النقدية ولا وجود لتعاملات الائتمان لديهم“.
ويمتلك التنظيم ملايين الدولارات بالعملة المحلية والأميركية في العراق وسوريا، معظمها من بيع النفط بطرق غير شرعية.
ونشر الجيش الأميركي تسجيلات فيديو لضربات جوية ضد ما قال إنها منشآت لتخزين الأموال النقدية. وفي تسجيل فيديو لهجوم على مبنى في الموصل في وقت سابق من هذا الشهر، شوهدت أعمدة من الأوراق النقدية تنطلق في السماء عقب تفجير هائل.
وأوضح المتحدث الأميركي أن القضاء على قدرة التنظيم على كسب المال من خلال ضرب النفط، وحرمانه من المال بضرب أمواله يضغطان على التنظيم، واستدل بتقارير صحفية على أن قادة التنظيم خفضوا رواتب المقاتلين إلى النصف.