من الصحف البريطانية
تناولت الصحف البريطانية الصادرة اليوم “التجربة النووية لكوريا الشمالية” فقالت ان ادعاء كوريا الشمالية إجراء تجربة نووية يثير الشكوك بينما يبحث العلماء عن دليل ، مشيرة إلى أن الادلة الحالية ترجح أن حجم الانفجار الأخير مشابه للانفجارات التي نتجت عن تجارب نووية سابقة لكوريا الشمالية، وقالت إن الادعاءات التي أطلقتها بيونغ يانغ بأنها أجرت تجربة على قنبلة هيدروجينية وهي نوع أكثر دمارا من القنابل النووية العادية قد قوبلت بتشكك دولي واسع من قبل الخبراء وهو ما يبدو أنه سيبقى كذلك لفترة.
هذا ولفتت الإندبندنت الى أنها اطلعت على وثائق بصورة حصرية تظهر ان عددا من الاسلاميين المعروفين بالتشدد في بريطانيا تمكنوا من مغادرة البلاد خلال الأشهر العشرين الماضية رغم وجودهم على قوائم الممنوعين من السفر أو تم اطلاق سراحهم بكفالة، مؤكدة أن 5 على الاقل من المرتبطين بالمجموعة التي يشتبه في انتماء “جون الجهادي” الجديد إليها قد غادروا البلاد خلال الاشهر الماضية رغم القيود المفروضة عليهم حيث كانوا على قوائم الممنوعين من السفر وسلم بعضهم جواز سفره للسلطات.
الغارديان
– الأمم المتحدة ستتخذ إجراءات جديدة ضد كوريا الشمالية بعد تجربتها النووية
– شكوك بشأن اختبار القنبلة الهيدروجينية في كوريا الشمالية
– حرائق هائلة في خزانات نفطية ليبية بعد قصف تنظيم “الدولة الإسلامية” لها
الاندبندنت
– تنظيم الدولة الإسلامية “يسعى للسيطرة على النفط في ليبيا“
– نقل معتقلين اثنين سابقين في غوانتانامو للإقامة في غانا
– منظمة الأمن والتعاون الأوروبية تطالب أميركا بإغلاق غوانتانامو
– اعلان حالة الطوارئ في كاليفورنيا جراء تسرب غاز الميثان
– قطر تستدعي سفيرها من إيران
نشرت التايمز موضوع بعنوان “تحذيرات من فوضى وجرائم بسبب زيادة أعداد المهاجرين الذكور“، الموضوع الذي أعده ويل بافيا مراسل الجريدة في نيويورك ومايكل سافيج يشير إلى تحذيرات متزايدة أطلقها علماء اجتماع في غرب أوروبا وأميركا بسبب عشرات الالوف من المهاجرين الرجال الذين توافدوا على اوروبا.
ونقلت الصحيفة عن الأستاذة فاليري هادسون من جامعة إيه اند إم في ولاية تكساس الامريكية والتي تدرس أثر نسب الذكور والاناث على استقرار المجتمعات قولها إن نسبة كبيرة من هؤلاء المهاجرين القادمين من أفريقيا والشرق الاوسط وافغانستان هي من الصبية والشباب الصغار والذين لا يصحبون أيا من أفراد اسرهم.
واشارت الصحيفة الى أن هادسون قالت إن هذه الفئة من المهاجرين تسبب اختلالا في ميزان نسبة الذكور الى الاناث في بعض المناطق في اوروبا وهو ماسيوف يؤدي لزيادة معدلات جرائم الاغتصاب والتحرش ويهدد حرية النساء والفتيات في الحركة بشكل حر في بعض المناطق خوفا من هذه التهديدات.
واوضحت الصحيفة ان هذه التحذيرات تأتي في الوقت الذي وقعت فيه هجمات تحرش جنسي ضد بعض النسوة في 4 مدن المانية عشية احتفالات ليلة راس السنة الجديدة وكان للمهاجمين ملامح “شرق اوسطية” حسب شهادات الضحايا وهو ما جعل الشرطة تشتبه في كونهم من طالبي اللجوء.
وقالت إن الاحصاءات التي تشير إليها هادسون توضح أن الازمة اكثر تعقيدا في السويد والتي استضافت عددا من اللاجئين يمثلون نسبة اكبر في المجتمع عن أي دولة أخرى في اوروبا وبلغت 4 اضعاف مثيلتها في المانيا.
واوضحت هادسون أن نسبة الذكور الى الاناث الذين تتراوح اعمارهم بين 16 و17 عاما في السويد الان اصبحت 123 ذكرا مقابل 100 انثى فقط وتقارن هذه النسبة لمثيلتها في الصين والتي تبلغ 117 ذكرا لكل 100 انثى وهو الاختلال الذي يرجعه المختصون لسياسة تحديد النسل التي تتبناها الحكومة الصينية.