الصحافة الأمريكية

من الصحافة الاميركية

us newspaper

تناولت الصحف الاميركية الصادرة اليوم التظاهرات في فيرغسون وهونغ كونغ فقالت ان الرئيس الأميركي باراك أوباما سيلتقي اليوم في البيت الأبيض مع أعضاء الحكومة وزعماء للحقوق المدنية لبحث قضايا متصلة بفيرغسون، وقال البيت الأبيض إن الاجتماع سيشمل بحث مراجعة أمر أوباما بإجرائها في أغسطس للبرامج الاتحادية التي توفر العتاد لوكالات إنفاذ القانون المحلية.

هذا ولفتت الصحف الى ان الطلاب المنادون “بالديمقراطية” في هونغ كونغ اشتبكوا مجددا مع رجال الشرطة، بعد ان حاول الآلاف منهم محاصرة مقر ادارة المقاطعة اثناء الليل.

هذا ولفتت الصحف الى ان هناك 50 ألف جندي عراقي هم “جنودا أشباح” وليس لهم وجود، وأن الضباط العراقيين كانوا يتقاضون رواتب ومستحقات هؤلاء الجنود الوهميين.

نيويورك تايمز

         شرطة هونغ كونغ تفرق المتظاهرين المؤيدين للديمقراطية

         السيسي بعد تبرئة مبارك: العمل بمبدأ الفصل بين السلطات  

         البابا يتعهد بالعمل على منع هجرة المسيحيين من الشرق الأوسط

         فيرغسون.. احتجاجات جديدة واعتقالات

         أوباما يبحث مع حكومته الوضع في فيرغسون

واشنطن بوست

         التحقيق يكشف عن وجود 50 ألف جندي وهمي يتقاضون الرواتب في الجيش العراقي

         زواجان اميركيان عالقان في قطر

         الهجمات التي تشنها حركة طالبان تهدد الاستقرار في كابول

         استقالة قائد شرطة كابول بعد سلسلة التفجيرات التي أسفرت عن مقتل ثلاثة أجانب

         ساركوزي يفوز بزعامة الحزب اليميني

نشرت صحيفة لوس أنجلوس تايمز مقالا للكاتب دويل مكمناس اعتبر فيه أن الفساد المستشري في العراق يهدد الأمن القومي الأميركي.

وأوضح الكاتب أنه عندما اجتاح مقاتلو تنظيم الدولة مناطق في العراق أواسط العام الجاري لم يكن عددهم يزيد على 12 ألفا، وأن الجيش العراقي كان يتشكل من أكثر من مائتي ألف، ولكن الجيش سرعان ما انهار أمام زحف المسلحين.

وتساءل عن سر انهيار الجيش العراقي أمام هجمات مسلحي تنظيم الدولة، وذلك بالرغم من أن القوات العراقية تلقت تدريبا على أيدي خبراء عسكريين أميركيين وأنها كانت مجهزة بأسلحة من الولايات المتحدة نفسها.

وأوضح أن العامل الخفي وراء انتصارات تنظيم الدولة على الجيش العراقي هو الفساد المستشري في العراق بشكل عام.

وأضاف أن العدد الحقيقي لأفراد الجيش العراقي كان مائتي ألف على الورق فقط، وأن كثيرا منهم كانوا “جنودا أشباحا” وأنه ليس لهم وجود، وأن الضباط العراقيين كانوا يتقاضون رواتب ومستحقات هؤلاء الجنود الوهميين.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى