من الصحافة الاسرائيلية
تصدرت المحاولات التي وصفتها المصادر الاسرائيلية بـ “الاخيرة” لإنقاذ الائتلاف الحكومي، عناوين الصحف الصادرة اليوم، والمتمثلة باجتماع نتنياهو مع لابيد وليفني وبينت اليوم، في محاولة لإيجاد حلول للمسائل العالقة بين اعضاء الائتلاف من اجل الاستمرار في العمل او بالذهاب الى انتخابات عامة مبكرة في اسرائيل .
هآرتس
– نتنياهو يلتقي لابيد وليفني وبينت في محاولة اخيرة لمنع فك الائتلاف الحكومي
– الاحزاب الدينية تعهدت بعدم الانضمام لحكومة بديلة
– الاحزاب الدينية رفضت التعهد سلفاً بالتوصية على نتنياهو رئيساً للحكومة امام رئيس اسرائيل
– الحكومة تقرر شراء 14 طائرة إضافية من طراز إف 35
– الشرطة تمانع دخول غليك الى المسجد الاقصى
– يعلون يصدر امر اعتقال اداري بحق ثلاثة من سكان القدس
معاريف
– مقربون من نتنياهو: لابيد حاول الاطاحة بنتنياهو بدون انتخابات
– من المقرر ان يجتمع نتنياهو ولبيد اليوم في محاولة لإنقاذ الائتلاف الحكومي
– يعلون غاضب على لابيد: لا يمكن للائتلاف الحكومي ان يستمر هكذا
– اسرائيل تفحص حقيقة وقوع فتاة اسرائيلية رهينة بأيدي “داعش“
– حزب “يهدوت هتوراه”: لن ننضم لحكومة بديلة بدون الليكود
– وزير الامن الداخلي يطالب بالتحقيق بنشر صور مسؤولين اسرائيليين بالزي النازي
– ابو مازن: لدي دليل ان حماس واسرائيل تجريان مفاوضات فيما بينهما
يديعوت احرونوت
– بمبادرة من ليبرمان نتنياهو يجتمع مع لبيد في محاولة اخيرة لانقاذ الائتلاف الحكومي
– لبيد سيخبر نتنياهو: اذا تم تمرير الميزانية والضريبة الصفرية سيكون من الممكن العمل سوية
– ليفني: بدون وقف القوانين العنصرية سيكون هناك انتخابات
– نتنياهو: لا يمكن إدارة الدولة في ظل تهديدات الوزراء
– الموافقة على شراء 14 طائرة إضافية من إف 35 لسلاح الجو
اعد موران ازولاي تقريرا في صحيفة يديعوت احرونوت لفت فيه الى ان الحكومة الإسرائيلية الـ33، ورئيسها بنيامين نتنياهو يتوقعان أن يكون اليوم يوما حاسما حيث من المقرر أن يجتمع مع رؤساء كتل الائتلاف الحكومي لحل أزمة الثقة القائمة، أو حل الكنيست والتوجه إلى الانتخابات العامة.
ويأتي اجتماع نتنياهو اليوم مع لابيد، بعد اجتماعه مع رئيس “اسرائيل بيتنا” أفيغدور ليبرمان يوم أمس، كما من المقرر أن يجتمع مع رئيسة “الحركة” تسيبي ليفني، ورئيس “البيت اليهودي” ووزير الاقتصاد نفتالي بينيت.
ونقلت الصحيفة عن مقربين من لابيد قولهم إنه بالإمكان حل الخلافات، كما نقل عنه قوله في محادثات مغلقة إنه “لا حاجة للتوجه إلى الانتخابات”، وأنه على رئيس الحكومة أن يقرر ما إذا كان سيعود إلى القيام بدوره بشكل سوي وعادي في إدارة شؤون الدولة.
ونقلت يديعوت عن مصادر في الائتلاف الحكومي قولها إن “نتنياهو يخشى من الانتخابات، وأنه يعرف أن الانتخابات لا تضمن له أن يكون رئيس الحكومة القادم، ولذلك فهو لا يسارع إلى حل الكنيست“.
وبحسب المصادر ذاتها فإن أساس الأزمة هو أن نتانياهو تلقى معلومات مفادها أن لبيد ينوي تشكيل حكومة بديلة. وقال مسؤول كبير في الائتلاف أن ‘هناك أزمة ثقة مطلقة بين الطرفين، وأن نتانياهو أنشأ خلافات حول قضايا عدة تم التوصل إلى اتفاق بشأنها، وذلك بسبب تشككه في سعي لبيد إلى تشكيل حكومة بديلة’.