من الصحافة البريطانية
نشرت الصحف البريطانية الصادرة اليوم مواضيع عدة عن المنطقة العربية، منها تحقيق حول الفساد داخل تنظيم “داعش”، وقضية رئيس الوزراء القطري السابق، حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني، أمام المحاكم البريطانية .
كما تناولت حكومة الوحدة في ليبيا، والدعوة إلى شن غارات جوية على تنظيم “الدولة الإسلامية” في ليبيا، فضلا عن اختفاء “الشريك العاشر” في هجمات باريس، فقالت الأوبزرفر إن ليبيا عادت إلى واجهة الأحداث العالمية، ليس لأن شعبها يتألم أو لأن الدولة في طريق الزوال، وإنما لأسباب مختلفة تماما، أولها هي وصول تنظيم “الدولة الإسلامية” إلى شواطئ ليبيا.
الغارديان
– مدفعية الجيش الإسرائيلي تقصف مناطق في جنوب لبنان
– مقتل القنطار في “غارة إسرائيلية” على دمشق
– “ثلث الجماعات السورية المسلحة متوافقة مع اهداف تنظيم الدولة الإسلامية“
– اتفاق على استئناف المفاوضات اليمنية منتصف الشهر المقبل
الاندبندنت
– مزاعم تحرش جنسي تطيح بوزير داخلية إسرائيل
– الرئيس الإسرائيلي السابق كاتساف يبدأ تنفيذ عقوبة السجن
– مقتل عشرات في غارة “روسية” على إدلب شمالي سوريا
– مقتل قائد من حزب الله في “غارة إسرائيلية” على دمشق
– الجيش العراقي ينذر سكان الرمادي بضرورة مغادرتها
نشرت صحيفة الاندبندنت مقالا افتتاحيا تناولت فيه تردي الوضع الأمني في أفغانستان، وعودة تنظيم طالبان إلى الواجهة، ومحاولاته السيطرة على مدن ومناطق في البلاد.
ووصف المقال حال الجنود الأفغان في مواجهة طالبان بالبائسة، واشار إلى أن نائب حاكم إقليم هلمند كتب على صفحته بموقع فيسبوك رسالة إلى الرئيس الأفغاني يخبره فيها بالخطر الداهم على إقليمه.
واضافت الاندبندنت أن أفغانستان أصبحت منسية، لأن جميع العيون متجهة صوب سوريا والعراق، والهجمات في الولايات المتحدة وأوروبا.
نشرت صحيفة الاندبندنت وصاندي تقريرا تحدثت فيه عن الرجل العاشر الذي شارك في هجمات باريس الأخيرة، فقال جون ليتشفيلد، إن 5 أسابيع مرت وليس هناك أي خبر عن الرجل العاشر الذي كان ضمن المجموعة التي نفذت هجمات باريس، التي أسفرت، يوم 16 نوفمبر/ تشرين الثاني عن 130 قتيلا، ومئات المصابين.
ويعتقد أن السلطات البلجيكية سمحت بدخول، صالح عبد السلام، ثم أفلت بعدها من من التفتيش والاعتقال في بروكسل.
ونقل عن أشخاص التقوا عبد السلام، أو تحدثوا معه على الهاتف، قولهم إنه تعهد بتغيير وجهه، وأقسم أن أحدا لن يجده.
وذكرت لينتشفيلد أن محققين بلجيكيين يعتقدون أن عبد السلام لم يعد موجودا في بلجيكا.