من الصحافة الامريكية
تناولت الصحف الاميركية الصادرة اليوم اعلان وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاغون” بانها استهدفت البريطاني محمد اموازي المعروف باسم “جون الجهادي” في غارة أمريكية على مدينة الرقة معقل تنظيم “الدولة الإسلامية” في سوريا ولكن دون أن تؤكد مصير اموازي، وأكد المتحدث باسم البنتاغون بيتر كوك وقوع الغارة الأربعاء قائلا إن “الوزارة لا تزال تحقق في نتائج الغارة“، وذكرت تقارير أن اموازي بريطاني ولد في الكويت وكان يعيش في غرب العاصمة البريطانية لندن .
هذا وزعمت صحيفة نيويورك تايمز ان الإمارات العربية تسلح مجموعات ليبية تقاتل الجماعات الإسلامية، كما قدمت للمبعوث السابق للأمم المتحدة في ليبيا وظيفة مغرية، وهو ما نفاه ليون مؤكدا أن الإمارات العربية وقطر وتركيا ومصر ساهمت باستمرار “في دعم جهود السلام“.
نيويورك تايمز
– البنتاغون يؤكد انه استهدف “جون الجهادي”
– الإمارات العربية قدمت السلاح لفصائل ليبية مقاتلة
– الولايات المتحدة تصعد هجماتها على حقول النفط التي يتحكم بها داعش في سوريا
– روسيا تكافح في ظل العقوبات وانخفاض أسعار النفط
– مجلس الأمن الدولي يسعى لتجنب الفظائع الجماعية في بوروندي
– توقعات جون كيري حول اجتماع فيينا: هوة واسعة بين قادة العالم حول مستقبل الرئيس السوري والتزام مشترك لهزيمة الدولة الإسلامية
– الرئيس الايراني لا يستبعد تطبيع العلاقات بين الولايات المتحدة
– فرنسا: محادثات المناخ يجب أن تنتج اتفاق ملزم
واشنطن بوست
– هجوم بطائرة بلا طيار يستهدف “جون الجهادي” بريطاني
– أحزاب المعارضة في بورما تحقق النصر الكاسح
– المملكة العربية السعودية لا يمكن أن تجد طريقة للخروج من الحرب الفوضية في اليمن
– قطع رأس طفلة تبلغ من العمر 9 سنوات دفع باحتجاجات ضخمة في أفغانستان
– الدولة الإسلامية تقول انها نفذت التفجيرات الانتحارية في بيروت
زعمت صحيفة نيويورك تايمز ان الإمارات العربية تسلح مجموعات ليبية تقاتل الجماعات الإسلامية، كما قدمت للمبعوث السابق للأمم المتحدة في ليبيا وظيفة مغرية، وهو ما نفاه ليون مؤكدا أن الإمارات العربية وقطر وتركيا ومصر ساهمت باستمرار “في دعم جهود السلام“.
ونقلت صحيفة نيويورك تايمز مستندة إلى رسائل إلكترونية أن الإمارات العربية المتحدة سلمت المجموعات الليبية المسلحة التي تقاتل الإسلاميين أسلحة كما قدمت للمبعوث السابق للأمم المتحدة في ليبيا برناردينو ليون وظيفة مغرية يتقاضى فيها 50 ألف دولار شهريا.
وتعزز هذه المعلومات الشكوك في حياد بعثة المنظمة الدولية بعد تعيين برناردينو ليون مديرا عاما لأكاديمية دبلوماسية في الإمارات.
وذكرت الصحيفة أن الإمارات العربية المتحدة أرسلت أسلحة إلى ليبيا في انتهاك للحظر الذي تفرضه الأمم المتحدة على الأسلحة، من أجل مواجهة قطر، منافستها في المنطقة، والتي تقوم بتسليح الجماعات الإسلامية.
ونقلت هذه الرسائل شكوى من الولايات المتحدة ضد شركة إماراتية “المطلق للتكنولوجيا” اشترت أسلحة بقيمة مئة مليون دولار من كوريا الشمالية بما في ذلك رشاشات ثقيلة ورشاشات وصواريخ.
