من الصحافة الاسرائيلية
تصدّر خبر اعتقال حجاي عمير شقيق يغئال عمير، قاتل رئيس الحكومة الاسرائيلية الاسبق اسحق رابين، عناوين الصحف الاسرائيلية الصادرة اليوم، وذلك بعد تهديده لرئيس اسرائيل رؤوبين ريفلين، الذي قال “انه ما دام رئيسا فلن يخرج يغئال عمير من السجن”، فكتب حجاي عبر صفحته على الفيسبوك قائلا “ريفلين سيختفي من العالم وان ذلك ليس ببعيد” ، مما ادى الى اقتحام بيته واعتقاله من قبل شرطة الاحتلال .
يديعوت احرونوت
– الشرطة تعتقل شقيق قاتل رابين بعد تهديده رؤوبين ريفلين رئيس دولة الاحتلال
– بعد تصريح ريفلين انه ما دام رئيسا لن يخرج يغئال عمير من السجن، كتب حجاي عمير “سيأتي اليوم الذي تختفي فيه عن الدنيا وهو ليس ببعيد“
– شركة الكهرباء: التيار الكهربائي سيعود اليوم ولكن ليس على الجميع، وتشكيل طاقم لبحث اخفاق شركة الكهرباء
– بنيامين بن اليعاز يواجه تهم الفساد والرشوة وخيانة الامانة وتبييض الاموال والاحتيال
– مقتل ثلاثة فلسطينيين واصابة جندي بجروح في حوادث مختلفة
– رائد صلاح سيدخل السجن الشهر القادم لقضاء عقوبة السجن لمدة 11 شهرا
– وفاة احد مصابي حادثة الحافلة في القدس وعدد قتلى الهجوم يرتفع الى ثلاثة
هآرتس
– مبادرة نيوزلندية لتجديد المفاوضات، وقف البناء في المستوطنات مقابل عدم توجه الفلسطينيين الى الجنايات
– مقتل فلسطينيين واصابة جندي بجروح في غوش عتصيون
– الاتحاد الاوروبي: على عباس ونتنياهو اثبات ان تعهدهم بخصوص حل الدولتين هو حقيقي وليس مزيفا
– الاردن: نصب الكاميرات في المسجد الاقصى مسؤوليتنا لوحدنا فقط
– وفاة ريتشارد مايكل احد مصابي حادثة اطلاق النار في الحافلة بالقدس
– 343 محاضرا بريطانيا يدعون للمقاطعة الاكاديمية لإسرائيل
– رفض استئناف الشيخ رائد صلاح وسيقضي 11 شهرا في السجن
– اعتقال حجاي عمير بعد كتابته “ريفلين سيختفي من العالم وهذا ليس ببعيد“
– بنيامين بن اليعازر سيُقدّم للمحاكمة بتهم خطيرة
ذكرت تحليلات إسرائيلية تتناول الهبة الشعبية، اليوم أنه وفي الأسبوع الحالي، أي الرابع منذ اندلاع الهبة الشعبية، هناك بوادر تحوّل لهذه الهبة من القدس إلى الضفة الغربية، إذ أنه وفي الوقت الذي كانت العمليات تخرج من الأحياء المقدسية والبلدة القديمة نحو مركز البلاد أو في القدس ذاتها، بدأت في الأسبوع الأخير تتمركز في الضفة الغربية وتحديدًا في مدينة الخليل حيث الاحتكاك اليومي بين الفلسطينيين والمستوطنين أكثر من غيره.
وكتب عاموس هرئيل في صحيفة هآرتس قائلا إن التظاهرات الشعبية التي اندلعت في الضفة الغربية مع بداية الأحداث الأخيرة أخذت وتيرتها تنخفض، ولم نعد نرى ذات الحراك الذي كان في بداية الاحتجاجات من حيث التظاهرات الشعبية التي تتحوّل إلى مواجهات، مشيرًا إلى أن “الأجهزة الأمنية الفلسطينية بدأت تأخذ دورها في منع المواجهات مع الجيش“.
وتطرّق هرئيل إلى العمليات الفردية قائلًا إن “الأجهزة الأمنية الإسرائيلية والفلسطينية، لا زالت تفشل في منع أبناء الـ16 عامًا من تنفيذ العمليات”، مشيرًا إلى أنه في الخليل، حيث الاحتكاك بين الفلسطينيين والمستوطنين هناك يدور بشكل شبه يومي، والمستوطنون مسلحون، سيكون عدد القتلى الإسرائيليين أقل بكثير ممّا كان عليه في القدس أو داخل الخط الأخضر، وأضاف أن ‘التغطية الإعلامية أيضًا في منطقة الخليل أقل منها في القدس‘.
وحول القدس وما حصل فيها، قال هرئيل إن الهدوء الذي حصل في القدس يعود لعاملين رئيسيين: التواجد المكثّف للشرطة والحواجز على مداخل ومخارج الأحياء العربية، وتصريح نتنياهو حول سحب الإقامة من المقدسيين القاطنين خارج جدار الفصل العنصري.