من الصحافة الاسرائيلية
تصدر التصريح الذي ادلى به رئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتنياهو بخصوص سحب الاقامة الدائمة من المقدسيين المقيمين خارج الجدار، عناوين الصحف الاسرائيلية الصادرة اليوم، بالإضافة الى الاحوال الجوية العاصفة التي سادت يوم امس والتي تسببت بانقطاع الكهرباء عن آلاف المنازل في فلسطين المحتلة، كما وتسببت بمقتل شخص واصابة آخر .
هآرتس
– نتنياهو يدرس سحب المواطنة من آلاف الفلسطينيين في القدس
– نتنياهو دعا لاجتماع لمناقشة إلغاء حق الاقامة للفلسطينيين في الاحياء الواقعة خارج الجدار
– اصابة اسرائيليين اصابات متوسطة نتيجة عمليات طعن في غوش عتصيون واريئيل
– القاء القبض على منفذ عملية اريئيل بعد فراره من المكان
– مقتل فتاة فلسطينية بالقرب من الحرم الابراهيمي في الخليل
– الولايات المتحدة ستتعاون مع اسرائيل في تطوير النووي للاغراض السلمية بصورة علنية
– الشرطة تنسب لشقيق منفذ عملية بئر السبع تهمة عدم منع وقوع الحادث بسبب علمه انه اشترى مسدسا
يديعوت احرونوت
– اصابتان في ثلاث عمليات طعن في المناطق
– مقتل فتاة فلسطينية في الخليل بعد محاولتها طعن احد الجنود
– الولايات المتحدة حاولت التجسس على اسرائيل.
معاريف
– نتنياهو يدرس سحب الاقامات من المقدسيين خارج الجدار
– عاصفة الشتاء الاولى تُبقي آلاف البيوت بدون كهرباء
– فشل استخباري: شاب يتمكن من التحليق عبر الحدود والالتحاق بداعش
– الشاباك: العقبي كان على صلة مع حماس قبل تنفيذه العملية في بئر السبع
– استمرار محاولات الطعن، ومقتل فتاة فلسطينية في الخليل
– بلير: إسقاط صدام ساهم في صعود داعش
– دول البلقان تهدد: سنغلق حدودنا امام اللاجئين
تدعي إسرائيل أن وكالة الاستخبارات المركزية الأميركي (سي.آي.ايه.) حاولت تجنيد إسرائيليين كانوا يخدمون في وحدات عسكرية سرية ويعملون في شركات هاي-تك إسرائيلية وأميركية في الولايات المتحدة.
ووفقا لصحيفة يديعوت أحرونوت فإن الولايات المتحدة لم تكتشف في العام 2012 توغل طائرات حربية إسرائيلية للأجواء الإيرانية فقط، وإنما كان هذا العام والعام الذي سبقه بالغا التوتر بين الجانبين بسبب تخوف أميركي من هجوم إسرائيلي في إيران.
وقالت الصحيفة إنه في إطار ما وصفته بمحاولات تجنيد إسرائيليين للاستخبارات الأميركية، كان يتم توقيف إسرائيليين خدموا بوحدات سرية في الجيش الإسرائيلي ويعملون في شركات هاي-تك، لدى وصولهم إلى مطار نيويورك.
وأضافت الصحيفة أن هؤلاء الإسرائيليين خضعوا للاستجواب لساعات طويلة، وأن الاعتقاد السائد في تل أبيب هو أن الذين قاموا بالاستجواب ليسوا من دائرة الهجرة الأميركية، رغم أن أسئلتهم دارت حول تأشيرة الدخول، وإنما كانوا عملاء “سي.آي.ايه” متخصصين بتجنيد جواسيس.
وقالت الصحيفة إن أحد الإسرائيليين خضع لاستجواب لمدة عشر ساعات لدى وصوله إلى مطار نيويورك وأن القنصل الإسرائيلي في المدينة وضابط الأمن في القنصلية تدخلا من أجل إخلاء سبيل الإسرائيلي.
وتابعت الصحيفة أن الاستخبارات الأميركية بحثت عن أي طريقة من أجل التمكن من المعرفة مسبقا بقرار إسرائيلي محتمل بضرب إيران، وأن المحاولات الأميركية لتجنيد جواسيس من إسرائيل تسببت بتصاعد التوتر بين الجانبين إلى مستوى عال جدا، وأن إسرائيل قدمت احتجاجات إلى واشنطن بهذا الخصوص.