الصحافة الأمريكية

من الصحافة الامريكية

us newspaper

حاز الموضوع الروسي على اهتمام الصحف الاميركية التي قالت إن الغرب أصبح ينظر بشكل متزايد إلى المغامرة العسكرية للرئيس الروسي فلاديمير بوتين في سوريا كسعي لإعادة بناء الدولة السورية عن طريق القضاء على المعارضة المسلحة المدعومة من الولايات المتحدة .

من ناحية اخرى حمَل دنيس روس المستشار السابق للرئيس الاميركي باراك اوباما لشؤون الشرق الاوسط مستشارة الامن القومي الحالية سوزان رايس مسؤولية توتر العلاقات بين واشنطن ورئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو وذلك خلال فترة المفاوضات التي ادت الى الاتفاق النووي الايراني.

هذا وأثارت محاولات الحكومة العراقيّة و”التحالف الوطني الحاكم” ، إشراك روسيا في التدخّل العسكري في العراق، غضب الولايات المتّحدة الأميركية، التي تلتزم مع بغداد باتفاقيّة أمنية استراتيجيّة، الأمر الذي دفعها إلى التدخّل ومنع بغداد من توقيع أيّ اتفاق عسكريّ مع موسكو.

نيويورك تايمز

         الرئيس أوباما غير مستعد للمخاطرة بتصعيد الصراع وليس لديها استراتيجية جديدة لحلها أو هزيمة داعش

         رئيس بلدية روما يستقيل وسط فضيحة فساد

         مسؤول أميركي سابق: رايس مسؤولة عن توتر علاقات واشنطن ونتنياهو

         مكتب رئيس الوزراء الكندي ستيفن هاربر يتباطأ في التعامل مع طلبات لجوء السوريين

         الأمين العام بان كي مون يدقق في التعاملات المالية للمنظمة

واشنطن بوست

         الشرق الاوسط وشمال أفريقيا: أعلى معدل لبطالة الشباب

         أوباما لترامب: عظمة اميركا لا تأتي من بناء الجدران

         اليونسكو: المجرمون في حق الصحفيين مازالوا بلا عقاب

         اجراءات مقبلة ضد لاجئين يتطابق سلوكهم مع مبادىء فرنسا

         الصين تطلق 3 أقمار صناعية لرصد الطائرات والسفن

قالت صحيفة واشنطن بوست إن الغرب أصبح ينظر بشكل متزايد إلى المغامرة العسكرية للرئيس الروسي فلاديمير بوتين في سوريا كسعي لإعادة بناء الدولة السورية عن طريق القضاء على المعارضة المسلحة المدعومة من الولايات المتحدة.

وأوضحت الصحيفة أن بوتين تجاهل الولايات المتحدة وصعّد حربه في سوريا بشنه قصفا من البحر بالتزامن مع الهجمات البرية والجوية.

ونقلت عن الضابط المتقاعد بالجيش الأميركي روبرت ماغينيس قوله إن ما تقوم به القوات الروسية في سوريا هو إضعاف المعارضة للنظام وبدء حملة برية لتهدئة جزء من البلاد ومن ثم تمكين موسكو من الحصول على منصة انطلاق لخلق تابع جديد لها في دمشق.

ونسبت إلى الأكاديمي بمعهد أميركان أنتربرايز مايكل روبن القول إن بوتين مثل الطالب “الفتوة” في المدرسة، فهو يستمر في “تنمره” واستفزازه للطلاب الآخرين، ويستمتع بأنه لا أحد يرغب في الرد عليه، ويستمر في لعبته بدءا بصغار الطلاب وإلى “أعضاء حلف الناتو“.

أما الرئيس الأميركي باراك أوباما فيقول روبن إنه لا يدري أن مجرد الصراخ لن يجلب السلام. ويضيف أن ما يحدث في سوريا هو “مباراة موت المشاهير” بين الميكيافيلي “بوتين” وإداري الحي السكني “أوباما”.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى