الصحافة الإسرائيلية

من الصحافة الاسرائيلية

is newspaper

تصدرت عملية اعتقال خمسة افراد من حركة حماس يتهمهم الاحتلال بالمسؤولية عن تنفيذ عملية مقتل اثنين من المستوطنين بالقرب من بيت فوريك، عناوين الصحف الاسرائيلية الصادرة اليوم

.

كما اهتمت هذه الصحف بالمواجهات المستمرة في الاراضي الفلسطينية بين الشبان الفلسطينيين وقوات الاحتلال والتي اسفرت يوم امس عن مقتل شاب من طولكرم وطفل من بيت لحم.

يديعوت احرونوت

         اعتقال الخلية المسؤولة عن عملية ايتمار

         اختطاف احد افراد الخلية من المستشفى واصابته حالت دون مقتل الاطفال

         وزراء في حكومة نتنياهو تظاهروا امس ضده

         الآلاف يتظاهرون مساء امس امام منزل رئيس الحكومة ويحملّونه مسؤولية ما يحدث

         مقربون من يعلون:لسنا متجهون الى السور الواقي رقم 2

         مقتل فلسطينيين في مواجهات مع الجيش

         ابو مازن بعد اجتماعه مع رؤساء الاجهزة الامنية: لا تعطوا اسرائيل الفرصة لتصعيد الموقف.

هآرتس

         عشرات المواجهات العنيفة في الضفة بين المتظاهرين والجيش ومقتل فلسطينيين خلال المواجهات

         اعتقال خلية تابعة لحماس من خمسة افراد مسؤولة عن عملية ايتمار

         في سابقة من نوعها: اغلاق القدس القديمة امام الفلسطينيين في العيد

         طائرة إف 16 تركية تعترض طائرات روسية مقاتلة دخلت الاجواء التركية

ذكرت صحيفة هآرتس ان المجلس الوزاري الاسرائيلي المصغر للشؤون السياسية والأمنية صادق في ختام جلسة مطولة على سلسلة الإجراءات التي طرحها رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو لمواجهة “موجة العنف الحالية.

وكلف المجلس وزيرة العدل باستحداث آلية لتقصير مدة الإجراءات المطلوبة لهدم منازل من وصفوهم بالمخربين، كما تقرر الاستمرار في تكثيف قوات الجيش في مناطق يهودا والسامرة تبعا للاحتياجات الميدانية.

وصادق المجلس المصغر أيضاً على تفعيل الاعتقالات الإدارية ضد الفلسطينيين وتسريع الإجراءات التشريعية الرامية إلى فرض حد أدنى من العقوبات عليهم وكذلك فرض غرامات على قاصرين يقومون بإلقاء الحجارة والزجاجات الحارقة وعلى أولياء أمورهم .

وفي سياق متصل اعتبر الكاتب نير حسون في صحيفة هآرتس بانه ليس هناك طريقة لمعرفة ما إذا كانت هذه هي البداية لانتفاضة ثالثة، ولكن يبدو واضحا أن العنف في القدس سيستمر. حتى لو كان هناك فترات هادئة ، حتى إذا كان سيتم فتح المحلات التجارية وعاد المتسوقين، فالعنف في القدس لن يهدأ. ومرامو الحجارة لن يتوقفوا عن القيام بذلك.

كما ذكرت الكاتبة عميرة هاس في صحيفة هآرتس ان قوات الأمن الفلسطينية تبذل جهودا كبيرة لتحسين سمعتها داخل المجتمع الفلسطيني. فهناك عدد من المواقع الإخبارية ذكرت فقط أن قوات الأمن الفلسطينية تمنع الجنود الإسرائيليين من إلقاء القبض على القصر الذين يلقون الحجارة على المواقع العسكرية في شرق مدينة البيرة.

وقالت ان رؤساء الأجهزة الأمنية الفلسطينية هم اليوم على بينة من النتائج المدمرة للانتفاضة، وإذا استمرت إسرائيل في سياسة العقاب الجماعي والتصعيد الفتاك، قوات الأمن الفلسطينية ستواجه مرة أخرى معضلة أخلاقية وشخصية ومهنية صعبة جدا . فمن الافضل لعباس، الصلاة من أجل وضع حد للتصعيد.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى