من الصحافة الاسرائيلية
تناولت الصحف الاسرائيلية الصادرة اليوم تشييع جثمان الشهيدة ريهام دوابشة التي التحقت بزوجها وابنها ضحايا لحرق منزلهم في قرية دوما على ايدي المستوطنين، وبقاء الابن الثاني في العائلة احمد طريح فراش العلاج في مستشفى تل هشومير، الذي ما زال يجهل وفاة افراد عائلته، وذلك في ظل تقاعس واضح من قبل سلطات الاحتلال للعثور على منفذي الجريمة رغم مرور خمسة اسابيع على الحادثة .
هآرتس
– تشييع جثمان ريهام دوابشة في قرية دوما يوم امس
– خطة الاتحاد الاوروبي: استقبال 160 الف لاجئ في القارة الاوروبية
– ميركل: الازمة سوف تغيّر وجه المانيا في السنوات المقبلة
– الكنيست تصادق على اتفاق الغاز
– تقديم لائحة اتهام ضد اثنين من المستوطنين بتهمة حرق خيمة عائلة فلسطينية
– عضو الكنيست الجديد من اسرائيل بيتنا متهم بارتكاب مخالفات جنائية
– زحالقة: حزب العمل هو الذي اوجد العنصرية واخذ ارضنا منا
يديعوت احرونوت
– اهالي قرية دوما يشيعون بغضب ريهام دوابشة الى جانب زوجها وابنها
– خمسة اسابيع على الحادثة دون الامساك بطرف خيط للقضية
– الكنيست تصادق على اتفاق الغاز
– مواجهة حادة بين اعضاء القائمة المشتركة والمعسكر الصهيوني
– السفيرة الاسرائيلية الجديدة في الاردن تقدم ارواق اعتمادها للملك الاردني
– ميركل ترحب بدخول المهاجرين الى بلادها ولكنها مصرة على ان المانيا لن تتحمل العبء وحدها
طور “المجمع للأبحاث النووية” الإسرائيلي في ديمونا، المعروف باسم مفاعل ديمونا النووي، سوية مع الولايات المتحدة، طائرات صغيرة “ميكرو – كوبتر”، قادرة على جمع معلومات حول أنشطة نووية.
وذكرت صحيفة “هآرتس” في احد تقاريرها أنه بالإمكان استخدام الميكر – كوبتر لجمع معلومات حول نشاط نووي حتى في أماكن تكون فيها الطوبوغرافيا صعبة وإشكالية ومن أن كشف الطائرة.
ويشبه حجم الميكر – كوبتر حجم كف اليد، وجرى تطويرها في ديمونا كوسيلة لقياس الإشعاعات في منشآت تنبعث منها إشعاعات، من دون المخاطرة بالتعرض للإشعاعات ومن دون كشف هذه الطائرة الصغيرة.
ومولت وزارة الطاقة الأميركية، المسؤولة عن البرنامج النووي الأميركي، تطوير الميكرو – كوبتر.
وأوضحت دراسة نشرها مفاعل ديمونا أن المعلومات التي تجمعها الميكرو – كوبتر تسمح بالتفريق بين إشعاعات طبيعية وإشعاعات من صنع الإنسان، وأجريت تجربة على هذه الطائرة في نيفادا بالولايات المتحدة في العام 2013.
وبإمكان الميكرو – كوبتر أن تحلق بسرعة 30 عقدة (حوالي 55 كيلومترا بالساعة) ولمدة 20 دقيقة. وتحتوي على ستة أذرع متحركة وهي قادرة على حمل معدات لإجراء قياس بوزن 300 غرام. ويواصل مفاعل ديمونا تطوير أنواع مختلفة من الميكرو – كوبتر.
لكن الصحيفة أشارت إلى أنه ليس مستبعدا استخدام الميكرو- كوبتر لعمليات مثل فحص سري لمواقع يشتبه بأنه تمارس فيها أنشطة نووية..