من الصحافة الاسرائيلية
ابرز ما ورد في الصحف الاسرائيلية الصادرة اليوم هي ادعاءات بعض الضباط في الجيش الاسرائيلي حيث لفتوا الى ان اسرائيل غيرت سياستها تجاه تقديم العلاج الطبي لعناصر “جبهة النصرة” الذين يقاتلون في سوريا، فقال الضابط لصحيفة هآرتس انه لن يتم من الان فصاعدا ادخال هؤلاء العناصر الجرحى لتلقي العلاج في المستشفيات الاسرائيلية وان قوات الجيش ستباشر التدقيق في هوية الذين يجري ادخالهم الى البلاد للمعالجة للتأكد من عدم انتمائهم الى هذا التنظيم.
– رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يجتمع مع وزير الدفاع الامريكي اشتون كارتر
– كيري: “تصريحات خامنئي ضد واشنطن مزعجة ومثيرة للقلق“
– حماس تتهم السلطة الفلسطينية بالوقوف وراء التفجيرات التي وقعت في غزة
– استمرار الاجراءات النقابية لعرقلة العمل في مكاتب الاحوال المدنية بوزارة الداخلية
– هآرتس: “اسرائيل تقرر وقف تقديم العلاج الطبي لعناصر جبهة النصرة في مستشفياتها ”
– وزير الاقتصاد الالماني يشترط على ايران الاعتراف بإسرائيل اساسا لتطوير علاقاتها مع الغرب
– 31 قتيلا حصيلة التفجير الارهابي في مدينة سروج التركية واصابع الاتهام تتوجه الى داعش
– الجماعات السلفية تتوعد بإطلاق الصواريخ على اسرائيل ردا على حملة الاعتقالات التي تقوم بها حماس في صفوفهم
– الامم المتحدة تمنح مركز العودة الفلسطيني مكانة مستشار رسمي رغم معارضة اسرائيل
حذر الاتحاد الأوروبي إسرائيل من تنفيذ سياسة الترانسفير والقسري وهدم البيوت وتهجير السكان الفلسطينيين من جنوب الخليل، كما حذر في الوقت نفسه من استمرار الاستيطان باعتباره يشكل خطرا على “حل الدولتين”.
وطالب وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي بعد اجتماع عقد في بروكسل، إسرائيل بـ”وقف الخطة لتنفيذ ترانسفير قسري للسكان وهدم البيوت والبنى التحتية” في قرية سوسية جنوب جبال الخليل.
ونقلت صحيفة هآرتس عن مسؤولين إسرائيليين قولهم إن إسرائيل تنظر بخطورة كبيرة إلى استخدام مصطلح مثل “ترانسفير” من جانب الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي (28 دولة).
وبحسب الصحيفة فإن إسرائيل قررت عدم الرد على ذلك بشكل رسمي معلن، وأنه سيتم طرح ذلك في قنوات دبلوماسية سرية مع كبار المسؤولين في الاتحاد الأوروبي.
ويأتي هذا التحذير الأوروبي بعد أيام معدودة من التحذير المعلن من قبل وزارة الخارجية الأميركية بهذا الشأن، جاء فيه أن “الولايات المتحدة تكرر وتحث السلطات الإسرائيلية على الامتناع عن تنفيذ أية عملية هدم في القرية“.