من الصحافة البريطانية
اهتمت الصحف البريطانية الصادرة اليوم بتطورات أزمة الديون اليونانية وتحذير السياح البريطانيين من السفر لتونس بسبب “تهديد إرهابي محتمل”، بالإضافة إلى مخيم اليرموك والاسرى الاسرائيليين في غزة .
كما ذكرت الصحف ان الولايات المتحدة قدمت مسودة قرار أمام مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة يهدف إلى تحديد المسؤولين عن شن هجمات كيماوية في سوريا، ونقل عن دبلوماسيين قولهم إن مجلس الأمن يبحث أن يطلب من الأمين العام للمنظمة الدولية بان كي مون ومنظمة حظر الأسلحة الكيمياوية تشكيل فريق من المحققين لتحديد المسؤول عن هجمات الغاز السام.
الاندبندنت
– واشنطن تقدم مسودة قرار لمجلس الأمن لتحديد المسؤول عن هجمات كيمياوية في سوريا
– وفاة سعود الفيصل وزير الخارجية السعودي السابق
– اليونان تقدم خطة لإصلاحات اقتصادية
– قراصنة “سرقوا بيانات ملايين من موظفي الدوائر الحكومية الأمريكية“
الغارديان
– الأمم المتحدة تعلن هدنة إنسانية في اليمن بدءا من الجمعة
– نتنياهو يحمل حماس مسؤولية الحفاظ على سلامة إسرائيليين “مفقودين في غزة“
– الحكومة البريطانية تنصح رعاياها بمغادرة تونس
– هجوم على قنصلية تايلند في تركيا بسبب الويغور
– مخيم اليرموك و”قواعد الحصار الأربعون“
لا يخمن طلاب السكن الجامعي في مدينة ليدز أن جزءا من إيجار السكن الخاص الذي يدفعونه يذهب لتمويل جماعات قريبة من جماعة الإخوان المسلمين، التي يعتبرها البعض “أم الجماعات الإسلامية المتطرفة”، حسب تقرير نشر في صحيفة التايمز أعده أندرو نورفولك.
وبخلاف الاعتقاد السائد أن لا فروع لجماعة الإخوان المسلمين في بريطانيا، يقول المتحدث السابق باسم الجماعة في الغرب، كمال الهلباوي، إن أعضاء الجماعة في الدول الأوروبية لا يستخدمون اسمها، حسب التقرير.
وإذا كانت الجماعة تعمل في أوروبا بأي شكل من الأشكال فهي بحاجة إلى تمويل، كما نقرأ في التقرير.
هناك مؤسسة خيرية تدير عقارات بملايين الجنيهات في أنحاء أوروبا، وتملك 47 شقة في مدينة ليدز، حسب معد التقرير.
ويعدد التقرير أسماء أعضاء مجلس أمناء المؤسسة الخيرية التي تحمل اسم “أوروبا”، يترأسهم أحمد الراوي الذي تصفه صحيفة لوموند الفرنسية بأنه أحد شخصين أوروبيين عضوين في “المكتب الدولي” لجماعة الإخوان.
ويمضي التقرير في وصف كيفية ارتباط المؤسسة الخيرية المذكورة بجماعة الإخوان وكيفية تمويلها، بالأسماء والتفاصيل.
